الفكر الفلسفي

[vip_الماجد_vip]

الخير والشر =البراءة

--------------------------------------------------------------------------------

أحيانا عندما نحس بالظلم من أحد ما نرى الكون أسودا .محاطا بالذئاب لا عدل ولا طيبة فيه .وأحيانا يهبنا أحد لطف منه أو طيبة في وقت قد احتجناها وكنا في أمس الحاجة لها .فنرى الكون قد ارتدى حلة بيضاء ناصعة .وهو ملفوف بالملاك .
خلاصة القول أننا معرضون للشر والخير ولا يعني أن الشر قد ابيد يوما او سيباد يوما.كذلك الخير
هذا يتعلق بعقولنا أو بنا لأن( الإنسان هو العقل) حسب طرق تفكيرنا .الشر أو الخير بالنسبة لنا ككائنات.فهما غريزة في داخلنا كباقي الغرائز وما دمنا نتجاهل هذه النظرية إذن نحن طيبون
الخير و الشر =البراءة
اجل .البراءة تمسنا وتددخل في اعماقنا فالشرير في الواقع انسان بريء نظرته للكون لا تختلف عن نظرة الطيب.نظرة ما بين الخوف والضعف والرغبة وعدم القدرة رغم الارادة والطموح الى شيء قد لا نصل اليه .كلنا ابرياء .لسنا مختلفين عن احد منا
وسبحان الله الذي خلقنا
والسلام عليكم
انتظر ردودكم واختلافكم

[شذى العصمه]

أخوي الماجد ..

لا اجد اي علاقه بين الانسان الشرير والبراءة ..!!

ربما يوجد به ذرة من الخير لكن لم يستغلها , بارادته ,

فهو بطريقته في الحياة يبتعد كل البعد عن البراءة ,

والانسان مخيّر وليس مسيّر ....

هناك عوامل وظروف تمر بالانسان منذ طفولته اما تجعله انسان

سوي او تجعله شرير وقاسي ..


فله ان يختار طريقه .. اذا وجد من يعدل له مسار حياته



هذا رأيي .. أتمنى تقبله ..

شكراً لك أخوي على موضوعك ..

[vip_الماجد_vip]

نقد نسوي رائع
عزيزتي شذى

انْ مُجرد شعورنا بِـ الشيء ..
يَجعله مَوجود فعلاً ..

فَـ اذا كُنتي تُريدينَ الخير فَهـو موجود وقريب
اذا بَحَثتي عَنه جيداً بِداخلك و آمَنتِ بِوجوده ..

فَـ المشَاعِر او رَدات الفِعل تَكون نَابِعه من الذَات
ومنْ طَريقه نَظرتِنا للآخرين او المَواقف ..

وكونْ الانسان طَيب ذالك لانهُ فُطِرَ على حُب الخَير
ولكن ايضاً سُلطَ عليه نفس اماره بِـ السوء وجيوشَ شياطين

لذَالكَ يَميل البَعضِ الى الشَر ..،
و هنا يَكمنْ الفَرق بين المؤمن القَوي والمؤمن الضعيف .. !