أمـــــــــــــــــة الســـــــــــــلام

[ساحر الكلمه]

نحن وسلام

أمة السلام

.........................

يقول ديجول ... السلام بغير القدرة على حمايتة استسلام

ونحن في الوطن العربي ربما غير قادرين على حماية أنفسنا من أنفسنا فما بالك بحماية السلام

نحن أمة سلام

خير أمة أخرجت للناس

لاسلام بدون حرب .... والحروب في الوطن العربي كثيرة

هل نحن أمة سلام فعلاً أم امة استسلام ؟؟ في الوقت الحالي


تحيات

الساحر

[ابوسـعد]

اهلاااااااوسهلااااا بالساحر
وفي التنزيل الحكيم قال تعالى"كنتم خير امة اخرجت للناس"
اليوم ايها الاخ العزيز..وكما نشاهده عيان بيان..واضح جلي..وكما اشرت
" ونحن في الوطن العربي ربما غير قادرين على حماية أنفسنا من أنفسنا "
يالها من مصيبة صعبة نعيشها...الله اكبر ..كيف وصل بنا الحال" غير قادرين على حماية أنفسنا من أنفسنا" نهرش في بعض..وباي باي لندن تعيش في اذهاننا..
من اجل العلاج لابد من الاعتراف بالمرض والاستعداد للمعالجه .من هنا تكون البدايات التصحيحية للشفاء العاجل بحول الله..
اسمحلي ايها الساحر ان اقول ان امة السلام قل عليها السلام!!! ففيها امراض كثيرة وتحتاج الى فريق من الاطباء متخصصين في جميع الجوانب ومن اهمها الجوانب التربوية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها.ليشخصوا الامراض ويبدأون في وصف الدواء...المشكلة في البناء ان وضع الاحجار غير متناسق ويحتاج هو الاخر الى تعديل...امة السلام تهب عليه العواصف من كل حدب وصوب ..بالاضافة الى العواصف الداخلية..ولابد لها من مصدات قوية تحمي كيانها....قتل هنا وقتل هناك..وقتل بعضنا اشد قتلا من قتل الاخر لنا....
لابد من تصحيح الامر فالامة في خطر....اللهم احفظ الجميع بحفظك..وشكرا يالساحر...

[صلوا على محمد]

صحيح الأمه تعيش الفتن والحروب والذل والهوان
لكن بإذن الله سوف تقوم هذه الأمه من جديد برجوعها إلى الدين ويقوى فيها الناس بالدين
أسأل الله أن يجعله عاجلا غير أجلا

يسلمو ساحر عالموضوع

[ساحر الكلمه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوسة صحيح الأمه تعيش الفتن والحروب والذل والهوان لكن بإذن الله سوف تقوم هذه الأمه من جديد برجوعها إلى الدين ويقوى فيها الناس بالدين أسأل الله أن يجعله عاجلا غير أجلا يسلمو ساحر عالموضوع

يعطيك العافية نوسه

نعم الذل والهوان

سوف ينجلي نعم ولكن لليلة طويل يالغالية

الساحر

[ديم]

أوافق الجميع



وأضيف يبدأ التصحيح من دواخلنا ثم ننتقل لنطاق أوسع

[ساحر الكلمه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديم أوافق الجميع وأضيف يبدأ التصحيح من دواخلنا ثم ننتقل لنطاق أوسع

شرفني مرورك

التصحيح من دواخلنا نعم


الساحر

[عازف الكلمات]

[align=center]



[grade="00008B FF6347 008000 4B0082 FF1493"]][][§¤°^°¤§][][أخي الفاضل][][§¤°^°¤§][][


][][§¤°^°¤§][][ساحر الكلمة ][][§¤°^°¤§][][

§¤~¤§¤~¤§كل عام وأنت بخير §¤~¤§¤~¤§[/grade]





أشكرك لموضوعك الرائع ولكن لا بد أن نضع الأمور بمواضعها

ونضع المفاهيم بمداركها ونعرف عدة أمور هامة :


ما هو تعريف السلام ؟

تعريفه يقول كما عرفوه دكاترة العلوم اسياسية

بأنه حالة يخلو فيها العالم من الحروب والنزاعات، أو بأنه حالة من الأمن

والاستقرار تسود العالم وتتيح التطور والازدهار للجميع.



وسؤالنا هو حالة الحرب بين من ومن ؟

وهل نحن مؤهلين بميزان القوى العالمية أو العسكرية بأن نكون بحالة حرب ؟

ولو كنا مؤهلين . فمن هو العدو ؟

[glint]الدول الجربيه[/glint] ؟ اسف اقصد العربيه ومع من ؟

مع اسرائيل ؟ التي هي أمريكا .

أتذكر دول الطوق ؟

أين هيا وكيف صارت والى أي وضع آلت !!!

يا عزيزي نحن غير مؤهلين بأن نكون بحالة حرب

ليكون للسلام موضع بالحديث , نحن دول معدمه

مهترئه متآكلة واسلحتـنا يملأها الصدء بالمستودعات

وهي اسلحه دفاعية وليست هجوميه ...

أتذكر طائرات الأوآكس ؟ التي تسمى الإنذار المبكر عن بعد ؟

هل قرأت شروط شرائها , تلك الشروط المريره التي كتبوها جنرالات

البنتاغون الأمريكي ؟

هنالك شي واحد استفادت منه الدول العربية بشرآء اسلحتها

اتعلم ما هو ؟

وهو تصويرها بالاغاني الوطنيه فقط ...

يا عزيزي يا أيها الساحر

وفي النفس حاجات وفيك فطانة سكوتي بيانٍ عنها وخطاب

إذا صح منك الفهم فالكل هينً وكل الذي فوق التراب تراب

معركة الحرب الآن تـــُـدار رحاها من أروقة البيت الابيض

ومن تل أبيب ضد الإسلام فقط وليس المسلمين .

لأن المسلمين مـاتوا منذ عام 1948 م

وصلوا عليهم العقلاء صلاة الجنازة بعام 1967 م ودفـنوهم بعام 1990 م

والآن الإسلام هو الوحيد بمعترك الوغى يـُـحارب

خذ هذه الأقوال بنهاية ردي لك وشكرا لك .

► مرماديوك باكتول ◄

[grade="00008B FF6347 008000 4B0082 FF1493"]إذا اتحد المسلمون في إمبراطورية عربية، أمكن أن يصبحوا

لعنة على العالم وخطراً، أو أمكن أن يصبحوا أيضاً نعمة له،

أما إذا بقوا متفرقين فإنهم يظلون حينئذ بلا وزن ولا تأثير ...[/grade]



► المستشرق الأمريكي "و. ك. سميث" ◄

[grade="00008B FF6347 008000 4B0082 FF1493"]إذا وجد القائد المناسب الذي يتكلم الكلام المناسب عن الإسلام،

فإن من الممكن لهذا الدين أن يظهر كإحدى القوى السياسية العظمى

في العالم مرة أخرى ,,,,

][`~*¤!||!¤*~`][دمت بود وحب][`~*¤!||!¤*~`][[/grade]



[/align]

[صلوا على محمد]

وشي واحد استفادت منه الدول العربية باسلحتها

اتعلم ما هو ؟

وهو تصويرها بالاغاني الوطنيه فقط ...

صدقت ياعازف تصويرها في الأغاني الوطنيه والاغاني الوطنيه

المسلمين مـاتوا منذ عام 1948 م

وصلوا عليهم العقلاء صلاة الجنازة بعام 1967 م ودفـنو هم بعام 1990 م

والآن الإسلام هو الوحيد بمعترك الوغى يـُـحارب

صحيح أني متشائمه دوما إلا في هذه المواضيع أتفائل بالغد بالنسبه لأحوال المسلمين
المسلمون لم يموتوا بل سيموتوا
حيث يقال يأتي على المسلمين زمان تقول العجوز وهي تقوم ياالله يسألوها أحفادها ماالله تقول لاأدري كلمة كانوا يقولونها أجدادي
ولكن سيولد مسلمون يعودون إلى الحق ويكونوا أقوياء كقوة الإسلام

[عازف الكلمات]

[align=center]



[grade="00008B FF6347 008000 4B0082 FF1493"]][][§¤°^°¤§][][الأخت الفاضلة][][§¤°^°¤§][][

][][§¤°^°¤§][][نوسه][][§¤°^°¤§][][[/grade]



قرأت ردك وتعقيبك على تعليقي وأشكرك

ولي مداخله لتعليقك هذا ,,,,

المسلمون لم يموتوا بل سيموتوا حيث يقال يأتي على المسلمين زمان تقول العجوز وهي تقوم ياالله يسألوها أحفادها ماالله تقول لاأدري كلمة كانوا يقولونها أجدادي ولكن سيولد مسلمون يعودون إلى الحق ويكونوا أقوياء كقوة الإسلام

يا عزيزتي المسلمين ماتوا

والإسلام لن يموت وإن أخذ وضع الدفاع الآن فلن يتأخر

عن الصفوف الأمامية للنصر المبين الكاسح ,

ولكن على يد من ؟

أيدي شبابنا ؟

الآن اصبح هناك فريقين فريق لا يخلوا موبايله عن البلوتوثات الماجنه .

وقدوته توم كروز ,, وآلآن ديلون ,,,

وفريق ينظر اليهم بعين الريبه والتوجس وإن كانوا متزنين وليسوا إرهابيين

سيأتون مسلمين ,,, كيف يأتون ؟ أقرأي قوله تعالى :

►۞ وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم۞ ◄

سبحانه عز وجل بيده كل شيء قال

►۞ إن يشا يذهبكم ويأتي بخلق جديد وما ذلك على الله بعزيز۞ ◄

أما عن نظرتك تشائمية أو تفائليه .

[grade="00008B FF6347 008000 4B0082 008080"]فإن واقع السياسه لا يعرف هذه المصطلحات التشاؤم والتفائل

نظارات نرى من خلالها كل شيء , إلا علم السياسه لأنه علم واقع

وأرقام ومعترك القوى .. يريد حسابات أدق من ميزان الذهب .

لكي تكون النتائج محسومه ... لا عشوائية ...

وواقعنا يقول : بأننا أمه نسأل الله أن يتداركها

فخصمنا قوي ... وأيماننا ضعيف ... وهم عالمون ونحن ُ جهلاء ...

وهم اغنياء ونحن ُ لهم فقراء وعن الله أغنياء ..

وهم عادلون .. ونحن ُ جائرون ... والمفروض أن نكون العكس

كما قال ربنا .. بوصف رسوله الأمين وصحابته المؤمنين ::

►۞محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم۞ ◄

هذه هي صفاتنا وتلك صفاتهم .. أنا لست متفائل بالاسلام بل لدي يقين

يقين لا يعرف الشك له ُ مدخلا بأن دين الله هو الذي سينتصر

فا لعزه لله ورسوله والمؤمنين ...

ولكن بموقوماتنا هذه هيهات هيهات هيهات أن يخرج من الحديد نبات ...

فحربنا معهم ليست حرب تقليديه . إنها حرب عقائدية ولا تحارب إلا بعقيده

لكل فعل ردة فعل مساوي له بالمقدار معاكس له بالإتجاه

هذا قانون الطبيعة , والسلام ختام

][][§¤°^°¤§][][دمتم بود][][§¤°^°¤§][][[/grade]


[/align]

[صلوا على محمد]

أشكرك علة تواصلك
قلت:سيأتون مسلمين ,,, كيف يأتون ؟ أقرأي قوله تعالى :

►۞ وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم۞ ◄

هذا ماأودت قوله يولد مسلمون ولم أقل أن الإسلام مات والمسلمون لم يموتوا بعد أتدري متى سيموتون.
أنظر ماذاقال عليه الصلاة والسلام :

" كيف بكم إذا لم تأمروا بالمعروف ولم تنهوا عن المنكر ، قالوا أو كائن ذلك يا رسول الله ؟ قال وأشد منه سيكون ، قالوا وما أشد منه ؟ قال كيف بكم إذا أمرتم بالمنكر ونهيتم عن المعروف ؟ قالوا أو كائن ذلك يا رسول الله ؟ قال وأشد منه سيكون ، قال كيف بكم إذا أصبح المعروف منكراً والمنكر معروفاً " .

لا شك أن النبي عليه الصلاة والسلام وضح عن أشراط الساعة ، وعن علامات الساعة الكبرى والصغرى ، لكن أنت حينما ترى شحاً مطاعاً ، مادية مقيتة ، يبيع الإنسان دينه بعرض من الدنيا قليل ، يمسي مؤمناً ويصبح كافراً ، يصبح مؤمناً ويمسي كافراً ، حينما يعبد الدرهم والدينار ، حينما يعبد شهوته ، حينما يعبد بطنه ، حينما يعبد فرجه ، حينما بعبد خميصته ، وقد قال عليه الصلاة والسلام :

" تعس عبد الدرهم والدينار ، تعس عبد البطن ، تعس عبد الفرج ، تعس عبد الخميصة " .

و أحياناً تكون القوة بيد المسلمين ، فالذي ينخرط في الإسلام له ميزات كثيرة لكن هل تعلم ما البطولة ؟ أن يكون الإسلام ضعيفاً ، وأن يكون متهماً بالإرهاب ، وأن يكون الإسلام ملاحقاً ، وأن يكون المسلم في الدرجة الدنيا في المجتمع في نظر الأقوياء والأغنياء ومع ذلك يسلم .

بربكم سؤال دقيق أريد أن تتأملوا فيه ، لماذا كان النبي ضعيفاً ؟ ضعيف ، الدليل : أنه مر على عمار بن ياسر وهو يُعذب ، ها استطاع النبي أن يخلصه ؟ قال :

" اصبروا يا آل ياسر! فإن موعدكم الجنة " .

[ رواه الطبراني عن عثمان بن عفان ] .

النبي يرى أصحابه يعذبون ولا يستطيع أن يفعل شيئاً ، لماذا لم يكن النبي قوياً كأقوياء الأرض ؟ لعل أحدهم يتوهم أن الدعوة عندئذٍ تكون سهلة ، لا ، الأقوياء إذا دعوا إلى شيء أقبل الناس بمئات الملايين ، لا قناعة ، ولا رغبة ، ولا إيماناً ، ولا حباً ، ولكن خوفاً فقط ، الله عز وجل جعل هذا الدين أساسه المحبوبية ، أساسه أن تأتي طائعاً ، أساسه أن تأتي مختاراً ، أساسه أن تأتي محباً ، المحبوبية أساس العلاقة بين العبد وربه ، لأن الله سبحانه وتعالى قادر أن يهدي الناس جميعاً قسراً .


( سورة هود الآية : 118 ) .

فالله عز وجل أردنا أن نأتيه مختارين ، أن نأتيه محبين ، أن نأتيه بمبادرة منا لماذا كان النبي ضعيفاً في بدء الدعوة ؟ لأن النبي عليه الصلاة والسلام لا يملك شيئاً يغري الناس ، ولا شيئاً يخيف الناس ، ليس عنده أسباب الإغراء ، ولا أسباب الخوف ، فالذي يؤمن به يؤمن به إيماناً حقيقياً عن قناعة ، وهذا الذي أراده الله عز وجل ، بعد حين أصبح النبي قوياً ، لكن في بداية الدعوة الإسلام ضعيف ، والمسلم يعاني من متاعب كبيرة جداً .

أيضاً أيها الأخوة في ظرف قوي فيه الكفر ، وفي ظرف اشتدت شوكة أهل الضلال وفي ظرف أصبح المؤمن متابعاً ، وكل حركة وسكنة يحاسب عليها ، في ظرف صعب يأتي شاب يلتزم طريق الحق ، وينتعش قلبه بهذا الدين العظيم ، ولا يخشى في الله لومة لائم هذا هو الأجر ، هذا هو السبق ، أما إذا قوي الدين ، والذي يدخل عندئذٍ في الدين يعني نقول له هنيئاً له لكن ليس له الأجر الذي لمن سبق .

فلذلك أيها الإخوة ﴿ وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ ، أُولَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ ﴾ بالمناسبة شاءت حكمة الله أن تكون القوة متداولة بين بني البشر .


( سورة آل عمران الآية : 140 ) .

فقد يأتي وقت أهل الكفر أقوياء جداً ، يملكون ناصية الدنيا ، معهم أسلحة فتاكة وقد يأتي وقت يكون أهل الإيمان أقوياء جداً ، لكن جئنا في زمن ضعف المؤمنين ، فلو أن الله جعل القوة بيد المؤمنين إلى أبد الآبدين لأصبح معظم أهل الأرض منافقين ، تحقيقاً لمصالحهم ، وضماناً لسلامتهم ، ولو أن الله جعل القوة مع أهل الكفر والعناد لخرج الناس من دين الناس أفواجاً ، فالحكمة تقتضي أن تكون الأيام متداولة بين بني البشر ﴿ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ ﴾ .