|--*¨®¨*--|عازف الكلمات |--*¨®¨*--|
أهنئك بنزول أول مواضيعك في "منتديات عتيبة"
وأتمنى أن أرى التفاعل من ابناء وبنات العم مع موضوعك
،
ومراراً وتكراراً أسجل إعجابي بقلمك وفكرك
.
موضوع جميل يتضح من خلاله القصد والفرق في الإبتلاءات التي يصاب بها الإنسان
وكذلك لفت إنتباهنا لعبارة نقولها ونرددها دون معرفة لحقيقتها و لأبعادها وخلفياتها
.
بالفعل هناك فرق :
بين أن نقول فلان نصاب أو شارب خمر أو مدمن مخدارت " ونقول الله لايبلانا"
،
وبين أن نقول فلان معاق أو صار عليه حادث أو حتى فلانه زوجها بخيل " ونقول بعد الله لايبلانا"
.
ولكن يبدو لي أن عبارة " الله لايبلانا " في النوعية الثانية مطلوبة لإن الإنسان لايعرف أن هو أبتلي هل سيكون على استطاعة في أن يتحمل هذا الإبتلاء فقد يفشل في الإختبار الذي وضع فيه ..
لذلك علمنا رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام أن نقول عند رؤية من به أذى في جسمة " وهو نوع من الإبتلااءت " الحمدلله الذي عافانا مما إبتلاك وفضلنا على كثر من خلقه تفضيلاً " أو كما قال عليه الصلاة والسلام .
،
أما النوعيه الأولى :
فهم من أبتلوا أنفسهم وأزلهم الشيطان وأستدرجهم لطرق الضلال لذلك لا اعتبرهـ إبتلاء من الله بل هو عقاب لإبتعادهم عن الطريق السوي والنهج الصحيح
والله أعلم
.
|--*¨®¨*--|عازف الكلمات |--*¨®¨*--|
مزيداً من التألق
،
كل التحايا لشخصك الكريم
.
لاهنت
.
*·~-.¸¸,.-~*الدعجانية مرّت من هُنا *·~-.¸¸,.-~*
.