العودة   منتديات عتيبه > الأقسام الإسلامية > المنتدى الإسلامي

المنتدى الإسلامي كل ما يتعلق بديننا الإسلامي حسب مذهب أهل السنة و الجماعة

إضافة رد
كاتب الموضوع إشراقات مشاركات 13 المشاهدات 6087  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
قديم 07-17-2007, 12:29 AM   #1
معلومات العضو
[.. مشرفة المنتدى الإسلامي سابقاً ..]
جوهرة عتيبه
رقم العضوية : 4681
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مجموع المشاركات : 4,862
قوة التقييم : 28
إشراقات is on a distinguished road
Lightbulb مطوية :: التذكير بشيء من بدع شهر رجب :: الشيخ صالح بن فوزان الفوزان

[align=center]بدع رجب

للشيخ العلامة
صالح بن الفوزان الفوزان
- عضو هيئة كبار العلماء وعضو اللجنة الدائمة للإفتاء -
حفظه الله وبارك في عمره وعلمه-


- اضغط هنا لتحميل المقال على شكل مطوية منسقة للطبع والنشر -[/align]

التوقيع : إشراقات

إشراقات غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-17-2007, 12:35 AM   #2
معلومات العضو
إشراقات
[.. مشرفة المنتدى الإسلامي سابقاً ..]
جوهرة عتيبه
رقم العضوية : 4681
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مجموع المشاركات : 4,862
قوة التقييم : 28
إشراقات is on a distinguished road

[align=center]بدع رجب

للشيخ العلامة

صالح بن الفوزان الفوزان
- عضو هيئة كبار العلماء وعضو اللجنة الدائمة للإفتاء -
حفظه الله وبارك في عمره وعلمه-[/align]

[align=right]قال حفظه الله:

الحمد لله رب العالمين، أغنانا بكتابه المُبين و سُنَّة نَبِيِهِ الأمين عن ابتداعِ المُبتدِعِين، و قال و هو أصدق القائلين: (اتَّبِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلاَ تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ ) الأعراف:3.

و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، (سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ ) الزمر:67. وأشهد أنَّ محمداً عبده و رسوله، بَلَّغَ الرسالة و نَصَح الأُمة و تركها على البيضاء لا يَزِيغُ عنها إلا الهالكون صلى الله عليه و على آله و أصحابه الذين يَهدُون بالحقّ و به كانوا يَعدِلُون و سلم تسليماً كثيراً إلى يوم يُبعَثُون.

أما بعد: أيها الناس، اتقوا الله تعالى و تَمَسَّكوا بكتاب ربكم و سُنة نبيكم، و احذروا البدع فإنها تُضِلُ عن الدِّين و تُبْعِدُ عن رَبِّ العالمين، و إنَّ مِن البدع ما أحدثه الناس في هذا الشهر – شهر رجب – من العبادات و الإحتفالات، و ما زَعَمُوهُ له من الفضائل و الكرامات التي توارثوها جيل بعد جيل، ابتداءًَ من عصر الجاهلية إلى وقتنا هذا: مِن تَخصيصِهِ بقِيامِ بعض لياليه و صيام بعض أيامه، أو تخصيصه بذبائح تُذبحُ فيه تقربا إلى الله تعالى، أو تَخصيصه بعمرة أو غير ذلك، و ما يَخُصونَ ليلة السابع والعشرين مِنه باحتفالٍ يُسَمُونه: الإحتفال بمناسبة الإسراء والمعراج، و كل هذه الأمور بِدع مُحْدَثَة ما أنزل الله بها من سلطان، و ليس لشهر رجب خاصيّة على غيره من الشهور إلا أنه مِن الأشهر الحرم التي يحرم فيها القتال.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: فاتخاذه موسماً بحيث يُفرد بالصوم مكروه عند الإمام أحمد و غيره كما روي عن عمر بن الخطاب و أبي بكرة و غيرهما من الصحابة رضي الله عنهما. و مما أًحدث في هذا الشهر من البدع تعظيم يوم أول خميس منه و صلاة ليلة أول يوم جمعة منه، و هي الصلاة المُسَمَّاة بصلاة الرَغَائِب.

قال شيخ الإسلام: فإنَّ تعظيم هذا اليوم و الليلة إنما أُحدِث في الإسلام بعد المائة الرابعة، و روي فيه حديث موضوع باتفاق العلماء، مضمونه: فضيلة صيام ذلك اليوم و فعل هذه الصلاة المُسماة عن الجاهلين بصلاة الرغائب... إلى أنْ قال: و الصواب الذي عليه المُحَقِقون من أهل العلم النَهي عن إفراد هذا اليوم بالصوم، و عن هذه الصلاة المُحدَثَة، و عن كل ما فيه تعظيم لهذا اليوم، و صنعة الأطعمة، و إظهار الزينة و نحو ذلك، حتى يكون هذا اليوم بمنزلة غيره من الأيام و حتى لا يكون له مزية أصلاً.

و قال الحافظ ابن حجر: لم يَرِد في فضل شهر رجب و لا في صيام شيء منه معين و لا في قيام ليلة مخصوصة فيه حديث صحيح يصلح للحُجَّة.

و قال الحافظ ابن رجب: فأمَّا الصلاة فلم يَصِّح في شهر رجب صلاة مخصوصة تَخْتصُ بِهِ.
و الأحاديث المَرْوِية في فضل صلاة الرغائب في أول ليلة جُمعة من شهر رجب كَذِب و باطل لا تَصِح، و هذه الصلاة بدعة عند جمهور العلماء... إلى أن قال: و أما الصيام فلم يصح في فضل صوم رجب بخصوصه شيء عن النبي صلى الله عليه وسلم، و لا عن أصحابه...انتهى.

و قد اعتاد بعض الناس أداء العمرة في شهر رجب، و يظنون أنَّ للعمرة فيه مزية و فضيلة على العمرة في غيره من الشهور، و هذا خطأ، فإنَّ الوقت الفاضل لأداء العمرة أشهر الحج و شهر رمضان، و ما عداها من الشهور فهي سواء في ذلك. قال ابن سيرين: ما أحد من أهل العلم يشك أنَّ عمرة في أشهر الحج أفضل من عمرة في غير أشهر الحج.

و لما ذَكر ابن القيم عدد العمر التي اعتمرها رسول الله صلى الله عليه وسلم، و أنها كلها في أشهر الحج، قال: وهذا دليل على أنَّ الإعتمار في أشهر الحج أفضل منه في رجب بلا شك.

و أما المفاضلة بينَهُ، أيّ: الإعتمار في أشهر الحج – و بين الإعتمار في رمضان فَمَوضِعُ نَظَر. و قد صَحَّ أنَّه أَمَرَ أُمَّ مَعقل لَمَّا فاتَهَا الحجّ معه أن تَعتَمِر في رمضان، و أخبرها أنَّ عمرةً في رمضان تعدل حَجّة، و أيضا فقد إجتمع في عمرة رمضان أفضل الزمان و أفضل البقاع، و لكن الله لم يكن يختار لنبيه صلى الله عليه وسلم في عمره إلا أولى الأوقات و أحقّها بها، فكانت العمرة في أشهر الحج نظير وقوع الحج في أشهره، و هذه الأشهر قد خّصَّها الله تعالى بهذه العبادة وجعلها وقتاً لها. و العمرة حجٌ أصغر، فأولى الأزمنة بها أشهر الحج...انتهى كلام ابن القيم رحمه الله. و معناه: أنَّ الوقت الفاضل لأداء العمرة حَسب الأدلة هو أشهر الحج وشهر رمضان، و ما عدا هذه الأشهر مِن بَقية السَنة فلا فضل لبعضه على بعض في أداء العمرة، لا في رجب و لا غيره، فلا داعي لِتَحَرِي العمرة في رجب دون غيره و تخصيصه من بين الشهور بالعمرة فيه فهو يحتاج إلى دليل: و لا دليل على ذلك.

و مما أُحدِث في شهر رجب من البدع الإحتفال بمناسبة الإسراء و المعراج في ليلة السابع و العشرين منه، فيجتمعون في المساجد و يلقون الخطب و المحاضرات، و يضيئون المنارات و الشوارع بأنواع خاصة من الأنوار الكهربائية، و يُبَثُّ ما يجري في هذه الإحتفالات من خلال الإذاعات لتبليغها لمن لم يحضرها حتى يقتدي بهم غيرهم في ذلك، و لا شَكَّ أن الإسراء و المعراج آيتان عظيمتان و نِعمتان كبيرتان، قد نَوَّهَ الله بشأنهما في كتابه الكريم، فيجب علينا الإيمان بهما و شكر الله على ما أكرم به رسوله صلى الله عليه وسلم، و أراه من آياته في الإسراء و المعراج، و ما أكرم الله به أمته مِن فَرضِ الصلوات الخمس فيهما، و هي خمس صلوات في العمل و خمسون صلاة في الميزان و الأجر، لأن الحسنة بعشر أمثالها. فواجبنا أن نحمد الله و نشكره على ذلك، و ذلك بطاعته و طاعة رسوله و أداء فرائض الله.

أما إقامة هذه الإحتفالات فهي كُفرٌ بهذه النِّعمَة، لأنها بدعة، ( و كل بدعة ضلالة )، و البدعة معصية لله و لرسوله تباعد عن الله و تَصُدُّ عن دِين الله.

و الدليل على أنَّ ذلك بدعة أنه عمل لم يفعله رسول الله صلى الله عليه وسلم و لا صحابته الكرام و لا القُرُون المُفَضلة في الإسلام، و إنما حَدَث هذا بَعدهم على أيدي الجهلة و الطغام. و الرسول صلى الله عليه وسلم يقول: ( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد )، و لأن هذه الليلة التي حصل فيها الإسراء و المعراج لم يأت في الأحاديث الصحيحة تَعيينُها لا في رجب و لا غيره، و لم يهتم الصحابة و لا علماء الإسلام مِن بعدهم في البحث عن تَعيين هذه الليلة لأنها لا يتعلق بها حُكمٌ شرعي، فلا فائدة لنا في تعيينها، و قد اختلف المؤرخون في تعيينها و تعيين الشهر الذي حصلت فيه: فقيل هي في شهر ذي القعدة قبل الهجرة بستة عشر شهراً، و قيل في شهر ربيع الأول قبل الهجرة بسَنَة.

و أما كَون هذه الليلة في شهر رجب فهو لم يثبت كما ذكر الحافظ ابن كثير رحمه الله،و قال الإمام ابن القيم: ( لم يقم دليل على شهرها، و لا على عشرها، و لا على عَينها، بل النقول في ذلك منقطعة مختلفة ليس فيها ما يُقطَعُ به، و لا شُرِّع للمسلمين تخصيص الليلة التي يُظنُ أنها ليلة الإسراء بقيام ولا غيره...إلى أن قال: و لا يُعرف عن أحدٍ من المسلمين أنه جَعل لليلة الإسراء فضيلة على غيرها و لا كان الصحابة و لا التابعون لهم بإحسان يقصدون تخصيص ليلة الإسراء بأمر من الأمور و لا يذكرونها، و لهذا لا يُعرف أيّ ليلة كانت، و إن كان الإسراء من أعظم فضائله صلى الله عليه وسلم، و مع هذا فلم يُشَرِّع تخصيص ذلك الزمان و لا ذلك المكان بعبادة شرعية). انتهى كلامه رحمه الله.

و لو ثَبَت تعيين ليلة الإسراء لم يَجُز للمسلمين أن يَخُصُّوها بشيء من العبادات و لم يجز لهم أن يحتفلوا فيها، و لأن النبي صلى الله عليه وسلم و أصحابه رضي الله عنهم لم يحتفلوا فيها و لم يخصوها بشيء، و لو كان الإحتفال فيها مشروعاً لَبَيَّنَهُ النبي صلى الله عليه وسلم للأُمَّة إما بالقول و إما بالفعل، و لو وَقَع شيء مِن ذلك عُرِفَ و اشتَهَر و نَقَلهُ الصحابة رضي الله عنهم إلينا. فالإحتفال فيها بدعة ليس مِن دِين الإسلام، فعلى مَن يَفعلُهُ مِن المسلمين أن يتركَهُ و على المسلم أن لا يَغترَّ بما يفعله المبتدعة من الإحتفال في هذه الليلة، و لا بما يُنقلُ في وسائل الإعلام من الصور المرئية أو الصوتية لتلك الإحتفالات البدعية، لأن هؤلاء قومٌ عاشوا في بدع و أَلِفُوها حتى صارت أحَبَّ إليهم مِن السُّنَن، و صار الدِّين عِندهم مُجَرد إقامة احتفالات و إحياء مُناسبات و ذِكريات، كفِعل النصارى في تتبع آثار الأنبياء أو تتبع الأزمنة التي جَرَت فيها أحداث لهم، و عمل أعياد و احتفالات لإحياء ذكرياتها أو التبرك بمناسباتها و قد نُهينا عن ذلك.

قال الإمام ابن القيم رحمه الله: بل غار حِراء الذي ابتدئ فيه بنزول الوحي و كان يَتَحَراه قبل النُبُوَّة لم يَقصدهُ هو و لا أحد من أصحابه بعد النُبوة مُدَّة مَقامِهِ بمكَّة، و لا خَصَّ اليوم الذي أًنزل عليه فيه الوحي بعبادة و لا غيرها، و لا خَصَّ المكان الذي ابتدأ فيه بالوحي و لا الزمان بشيء.

و مَن خَصَّ الأمكنة و الأزمنة مِن عِندهِ بعبادات لأجل هذا و أمثاله كان مِن جِنسِ أهل الكتاب الذين جعلوا زمان أحوال المسيح مواسم و عبادات، كيوم الميلاد و يوم التعميد و غير ذلك من أحواله، و قد رآى عمر بن الخطاب رضي الله عنه جماعةً يتبادرون مكان يصلون فيه، فقال: ما هذا؟ قالوا: مكان صلى في رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: أتريدون أنْ تَتَخذوا آثار أنبيائكم مساجد، إنما هلك مَن كان قبلكم بهذا، فمن أدركته فيه الصلاة فليصلي و إلا فليمضي.

فاتقوا الله عباد الله، و احذروا البِدع و أهلها و حذروا منها، فإنهما وباءٌ خطير على دِين المسلمين، و تمسكوا بكتاب ربكم و سُنة نبيكم ففيهما النجاة و الخير و الفلاح العاجل و الآجل. ( وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ) بارك الله لي و لكم في القرآن العظيم.

الحمد لله القائل: ( شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحاً وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلاَ تَتَفَرَّقُوا فِيهِ ) الشورى:13.

و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، و أشهد أنَّ محمداً عبده و رسوله صلى الله عليه و على آله و أصحابه و سَلم تسليما كثيراً.

أما بعد، أيها الناس اتقوا الله تعالى: ( وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ ) آل عمران:103.

و اعلموا أنه قد ثَبَتَ عن رسول الله صلى الله عليه و سلم التحذير من البدع و التصريح بأنها ضلالة، فقد كان يقول ( إن خير الحديث كتاب الله و خير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم و شر الأمور محدثاتها و كل بدعة ضلالة ). و كان الصحابة يُحَذرون مِن البدع غاية التحذير، و ذلك لأن البِدع زيادة في الدِّين، و شرع ما لم يشرعه رب العالمين، و تشبه باليهود و النصارى في زيادتهم في دينهم، و في البدع تَنَقُصٌ للدِّين و اتهامه بعدم الكمال، و تكذيب لقوله تعالى: ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي ) المائدة:3.

و في البدع إبعاد للمسلمين عن الدِّين الصحيح، و نَقلُهُم إلى الدِّين الباطل و هذا ما يريده الشيطان، فإنَّ المبتدع أحب إلى الشيطان من العاصي المرتكب لكبيرة من كبائر الذنوب، لأنَّ العاصي يعترف أنه عاص و يرجوا أن يتوب بخلاف المبتدع فإنه يَعتبرُ ما هو عليه مِن البدعة هو الدِّين و الطاعة فلا يتوب منه.

فاتقوا الله و اشكروه على نعمة الإسلام و اقتدوا بنبيكم عليه أفضل الصلاة و السلام، و اعلموا أنَّ الله أَمَرَكم أن تُصلوا عليه على الدوام، فقال سبحانه: ( إِنَّ اللَّهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً ) الأحزاب:65.
[/align]

إشراقات غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-17-2007, 08:24 AM   #3
معلومات العضو
القوبع العضياني

مشرف سابق

الصورة الرمزية القوبع العضياني
رقم العضوية : 5586
تاريخ التسجيل: Dec 2006
مجموع المشاركات : 1,302
الإقامة : ديار أهل عمهوج
قوة التقييم : 20
القوبع العضياني is on a distinguished road

جــزاك الله خــير أشــراقات الله يغفر لك ولوالديك ولجميع المؤمنين والمؤمنات

التوقيع : القوبع العضياني
القوبع العضياني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-17-2007, 07:15 PM   #4
معلومات العضو
إشراقات
[.. مشرفة المنتدى الإسلامي سابقاً ..]
جوهرة عتيبه
رقم العضوية : 4681
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مجموع المشاركات : 4,862
قوة التقييم : 28
إشراقات is on a distinguished road

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القوبع العضياني مشاهدة المشاركة
جــزاك الله خــير أشــراقات الله يغفر لك ولوالديك ولجميع المؤمنين والمؤمنات
ويجزاك بكل الخير
إشراقات غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-18-2007, 10:19 PM   #5
معلومات العضو
مخاوي النشامى
مشرف سابق (مستقيل)
رقم العضوية : 3439
تاريخ التسجيل: May 2006
مجموع المشاركات : 3,650
قوة التقييم : 26
مخاوي النشامى is on a distinguished road

بارك الله فيكٍ أختي إشراقات

التوقيع : مخاوي النشامى
مخاوي النشامى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-24-2007, 11:25 PM   #6
معلومات العضو
إشراقات
[.. مشرفة المنتدى الإسلامي سابقاً ..]
جوهرة عتيبه
رقم العضوية : 4681
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مجموع المشاركات : 4,862
قوة التقييم : 28
إشراقات is on a distinguished road

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مخاوي النشامى مشاهدة المشاركة
بارك الله فيكٍ أختي إشراقات
وفيك بارك ..
إشراقات غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-24-2007, 11:21 PM   #7
معلومات العضو
bander
عضو مميز

الصورة الرمزية bander
رقم العضوية : 4457
تاريخ التسجيل: Aug 2006
مجموع المشاركات : 1,347
قوة التقييم : 21
bander is on a distinguished road

الطاهره اشراقات جزاك الله خير والله يقدرك على توضيح الصور ..

bander غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-24-2007, 11:26 PM   #8
معلومات العضو
إشراقات
[.. مشرفة المنتدى الإسلامي سابقاً ..]
جوهرة عتيبه
رقم العضوية : 4681
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مجموع المشاركات : 4,862
قوة التقييم : 28
إشراقات is on a distinguished road

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bander مشاهدة المشاركة
الطاهره اشراقات جزاك الله خير والله يقدرك على توضيح الصور ..
اللهم آمين .. وحياك الله على تواصلك الطيب
إشراقات غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-25-2007, 01:05 AM   #9
معلومات العضو
طلال السليفي
عضو مميز

الصورة الرمزية طلال السليفي
رقم العضوية : 9177
تاريخ التسجيل: Jul 2007
مجموع المشاركات : 894
قوة التقييم : 19
طلال السليفي is on a distinguished road

شكرا اخت اشراقات علي هذا الايضاح والله يكتب لكي الاجر والثواب





واذكر مرة وانا بالحرم وفي جوف الليل اذا دخل مجموعه من المعتمرين الايرانيين وكان وقت ذلك لشهر رجب وكنت برفقة زوجتي واحد اطفالي كان صغير وقتها ونائم واذا هم داخلين من باب الفتح وعند مشاهدتم الي الكعبه قاموا بالصراخ والبكاء وكان بعض الناس نائمين في جوف ساحات الحرم مما افزعهم وافزع صغيري الذي كان نائم وقلت في مافعلوه انها بدعة من البدع التي اتوا بها الي الاسلام في هذا الشهر






فلاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم

طلال السليفي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-25-2007, 02:24 AM   #10
معلومات العضو
إشراقات
[.. مشرفة المنتدى الإسلامي سابقاً ..]
جوهرة عتيبه
رقم العضوية : 4681
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مجموع المشاركات : 4,862
قوة التقييم : 28
إشراقات is on a distinguished road

[align=right]ليه لما شافوا الكعبه قاموا يصرخون ويبكون ..!!؟[/align]

إشراقات غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الشيخ صالح الفوزان حفظه الله يقول: لا يجوز إساءة الظن بالعلماء إشراقات منتدى الكتب والاشرطة والمقاطع الإسلامية 15 02-22-2008 04:33 PM
ما حكم القول للزائر زارتنا بركة- الشيخ صالح الفوزان إشراقات منتدى الكتب والاشرطة والمقاطع الإسلامية 3 06-18-2007 10:15 PM
حكم استعمال زيوت الحشيش - الشيخ صالح الفوزان إشراقات منتدى الكتب والاشرطة والمقاطع الإسلامية 4 05-29-2007 02:47 AM
تهنئية لحصول صالح الفوزان العتيبي على اكبر منتج عربي الباحث و الكاتب المنتدى العام 6 03-07-2006 10:40 PM




Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( منتديات قبيلة عتيبه ) بل تعبّر عن رأي كاتبها