من هو ابن العلقمي؟
إن التداعيات الذهنية لسقوط بغداد في أيدي البرابرة الأمريكيين استفزت الذاكرة لتستدعي من تلاففيها حدث سقوط بغداد سنة 656 هـ 1258 م في قبضة البرابرة التتر الذين أبادوا أهلها ودمروا حضارتها وأحرقوا مكتباتها وكان ذلك الإجتياح بعد أنتسلط على حكومة بغداد في حينها مجرم يسمى (ابن العلقمي) كان وزيراً للخليفة الضعيف (المستعصم) فسرح الجيش وظلمالناس وعزل الخليفة عن الرعية .
ثم كاتب التتر وأطمعهم في بغداد وحسن لهم أخذها فلما قدموا وحاصروها خرج للتفاوض معهم واتفق معهم على مؤامرة تسليمبغداد واستباحتها وأخرج لهم الخليفة والعلماء بخدعة منه لهم فقبضوا عليهم وقتلوهم وفتح لهم أبواب بغداد ففعلوا فيها الأعاجيب
وهاهم احفاده الجدد
الاسم الحقيقي للمدعو محمد الزبيدي هو محمد محسن عبد الزهرة السمرمد ، من مدينة الصويرة .
-لقب نفسه وعمل تحت اسم حركي هو أبو حيدر الكرادي .
-غادر العراق سنة 1983 متوجها الى الكويت وعمل هناك واتهم بالتورط مع المجموعة التي حاولت اغتيال أمير الكويت .
-غادر الكويت الى سوريا في سنة 1984 وتعاون مع المخابرات السورية ونشط في عمليات تزوير الوثائق وجوازات السفر وتهريب اللاجئين الى أوروبا .
-كان محسوبا لفترة على حركة إسلامية معروفة وأصدر هو و (عين شين ) و(سين باء ) والسماء الكاملة في الرسالة في إصدار مجلة إسلامية ( باء )
-فتح له السوريون خطا مخابراتيا يمكنه من الذهاب والإياب الى شمال العراق وتخصص في تهريب والمتاجرة بالآثار العراقية التي نهبت وسرق في انتفاضة ربيع 1991 وبتهريب الغزلان وطيور الشاهين وكسب مالا وفيرا من ذلك .وكان يبيع لمعلومات المخابراتية التي جلبها من إقليم كردستان الى المخابرات السورية .
- عمل مع أحمد الجلبي كعضو في اللجنة الوطنية مسؤولا عن تنظيم الداخل بمساعدة كادرين من حزب الجلبي هما ( راء سين ) و( آ. حاء . فاء )
- تعاون مع المخابرات الأردنية والبريطانية .
والزبيدي يحمل الآن الجنسيات البريطانية والسورية والأردنية ويحتمل أن تكون الجنسية اللبنانية معه )
أحمد الجلبي ... مصرفي وسياسي ومتوسل وجاسوس لعبته أصبحت مستقبل العراق
أحمد الجلبي: صاحب بنك مصرفي، وسياسي، ومتوسل، وجاسوس
بعض المسؤولين الأمريكيين، خاصة قادة الصقور في البنتاجون، يعدونه ديمقراطياً حقيقياً ومثالاً للوطنية العراقية. أرستقراطي تخلى عن حياة الترف والراحة لكي يحارب ضد صدام في وقت لم يجرؤ على ذلك إلا القليل. أما نقاد الجلبي، بمن فيهم مسؤولون في "سي آي إيه" وفي وزارة الخارجية الأمريكية، يصفونه بأنه حليف فاسد لا يمكن الوثوق به. يظهر تحقيق لـ"نيوزويك" بأن مؤسسات الجلبي وعائلته المالية قد تم إغلاقها من قبل السلطات في سويسرا ولبنان والأردن بسبب ممارسات مشبوهة وبسبب تقديمها ديوناً غير مؤمنة. وكانت كلفة ذلك على المودعين والمستثمرين تقدر بعشرات الملايين من الدولارات. لا أحد يشك في أن الجلبي رجل جريء: كيف يمكن أن تصف رجلاً يستولي على قطعة عقار ممتازة بعد غيابه عن العراق ما يقرب من ربع قرن، يستولي عليها بمساعدة ميليشيا صغيرة من المسلحين الذين تدربوا في أمريكا، ثم يبدأ في التخطيط لإعادة صناعة بلده بالكامل وكذلك سياسة الشرق الأوسط.
عراقيون مرتبطون بالبنتاغون
الخوئي نجل آية الله الخوئي قتل في العاشر من نيسان (ابريل) داخل ضريح الامام علي في مدينة النجف، وكان يرأس مؤسسة الخوئي التي تقدر ثروتها بملايين الدولارات، والتي تتخذ من لندن مقرا لها. وقد ورث هذا الموقع عن والده آية الله العظمي ابو القاسم الخوئي الذي توفي في 2991 في اقامته الجبرية في النجف.
ونفت مصادر مقربة من عائلة الخوئي الانباء التي تحدثت عن تلقيه مبلغ ثمانية مليون جنيه استرليني من المخابرات المركزية الامريكية سي اي ايه .
وزعمت الصحيفة الامريكية نيوزدي ان الخوئي تلقي مبلغ 13 مليون دولار امريكي، بحسب مسؤول امريكي، الذي قال ان الخوئي وافق علي استخدام المبلغ لشراء العناصر المؤثرة في داخل القيادات الشيعية. وقال المسؤول ان رحلة الخوئي كانت جزءا من عملية سرية لتقوية العناصر المعتدلة المؤيدة للغرب وتجنيد اعضاء جدد، وقال المسؤول لا اعرف اين المبلغ، لقد ضاع جزء كبير منه . ونقلت صحيفة الغارديان البريطانية عن مسؤولين في مؤسسة الخوئي الخيرية قولهم ان التقرير الامريكي مليء بالاكاذيب. وقال احد الذين رافقوا الخوئي ان المعونة الوحيدة التي تلقاها من الامريكيين هي السماح له بدخول العراق. وقال مسؤول اخر ان الخوئي ارتكب خطأين الاول احضاره احد الرموز الشيعية التي ارتبطت بصدام، اما الثاني، فهو اشهاره مسدسه واطلاق الرصاص منه لاخافة الحشد الغاضب . وحتي هذه الرواية تم ردها، حيث قال المسؤول الذي رافق الخوئي، للجنوب ان المسدس لم يكن معه ولكن كان مع احد مساعديه، ولام فدائيي صدام علي قتله، والذين قاموا باختراق الحشد. واعلن يوم الجمعة اعتقال اثنين اتهما باغتيال الخوئي، وحيدر الكيليدار (سادن العتبات المقدسة وعضو في المجلس الوطني السابق).
الحكيم يذعن لشرط اميركي بترك زعامة المجلس
الاعلى مقابل عودته للعراق حلفاؤه الايرانيون
قالت مصادر ايرانية ان زعيم المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق وهو حركة شيعية تدعمها طهران آية الله محمد باقر الحكيم سيترك القيادة الى شقيقه عبد العزيز الحكيم المرشح اميركيا للمشاركة في القيادة الجماعية المنتظرة للعراق.
وقالت المصادر ان آية الله سيبقى فقط زعيما روحيا للجماعة، بينما سيتولى شقيقه القيادة السياسية. وشارك عبد العزيز على مدى الايام الماضية في اجتماعات كثيفة جرت في بغداد مع جاي غارنر رئيس ادارة الاعمار الاميركي في العراق.
وتقول المصادر ان همسا في كواليس الشارع السياسي الايراني الذي يقوده الملالي اضافة الى شائعات يشير الى ان انسحاب آية الله أحد الشروط الاساسية التي وضعها رئيس الادارة الانتقالية في العراق غارنر لإشراك المجلس الاسلامي الاعلى في إدارة عراق ما بعد الحرب. كما ان هذا الشرط ذاته يترتب عليه عودة آمنة لباقر الحكيم ذاته.
(د. موفق الربيعي)
طبيب يسكن لندن، ويدعي أنه من قبيلة ربيعه (العميرات).
كان عضواً في حزب الدعوة الإسلامية، وتم طرده من الحزب.
كان عضو مكتب سياسي لحركة الوفاق الوطني ( مجموعة أياد علاوي) عام 1995..ومن ثم خرج من الحركة.
صديق مقرّب وحميم للأميركان، وزائر شبه دائم للسفارة الأميركية في لندن، وكان السفير السابق للمعارضة العراقية في زمن الرئيس / كلينتون/ وهو السفير ( ريتشاردوني) ينام في بيت الربيعي في لندن أحياناً.
كان يمتلك مكتباً في لندن لتشغيل الأطباء في المستشفيات مقابل عمولة.
وكان (جابي) للحقوق الشرعية الشيعية (الخمس + الزكاة) من دول الخليج.
هو الذي أبتدع، وبعد (عزايم وصرف وهدايا) إلى العراقيين في لندن وخارجها مقابل إعطاء أسمائهم من أجل إنشاء تنظيم ( المطالبة بحقوق الشيعة في العراق) والتي قدمه للأميركان بصفته زعيم هذه الأسماء وهذا التنظيم ( ومعظم الأسماء كانت مخدوعة طبعاً).. ولكن لا ندري : في أي بلد ، وفي أي قاموس ..الأكثرية تريد من يحميها!؟؟
كما أن أسمه الحقيقي وكما يشاع هو ( كريم شاه بور) ومن أصول إيرانية.. ولا ضير في ذلك أن كان مواطناً صالحاً ولم يتآمر على العراق.
هو من ضمن (الخمسة) الخطرين في مجلس الحكم، والمقرّب من الأميركان، والرجل الأول الذي يسمح له بدخول (فندق بغداد) وهي القاعدة الرئيسية للمخابرات الأميركية والموساد، والواقعة على نهر دجلة من جهة شارع السعدون العريق.
هو الرجل المكلّف (على ما يبدو) في عملية ترويج قضية (تقسيم العراق) إلى خمسة أقاليم، ومنها ما يردده هو دوماً.. إقليم ( بغداد الكبرى) والذي يدعي أن صدام حسين معتقلٌ فيه!.
إياد علاوي
أنه ليس خجلا من عمله مع وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ووكالات المخابرات الأجنبية الأخرى للمساعدة على إسقاط صدام حسين.
وأكد علاوي ردًا على سؤال لمراسل وكالة الأسوشيتدبرس أن حركة الوفاق الوطني العراقية كان لديها صلات وروابط مع المخابرات الأمريكية أثناء السنوات الأخيرة لعهد صدام.
وقال علاوي : نفسي ومنظمتي كانت جزء من الحركة السياسية العراقية، حركة تحرير العراق، وبسبب جهودنا من أجل زعزعة نظام صدام حسين كنا على اتصال بالكثير من الوكالات ومن بينها حكومة الولايات المتّحدة، وكنا على اتصال بالكثير من وكالات الاستخبارات في كافة أنحاء العالم.
وأضاف علاوي: كان من الضروري للمعارضة العراقية الاتصال بهذه المؤسسات وهذه الحكومات.
وأوضح علاوي قائلا: أنا كنت رئيس المنظمة السياسية وكنت على اتصال مع 15 دائرة مخابرات في كافة أنحاء العالم، وأضاف: لا نشعر بالخجل من هذه الاتصالات.