ليتني رجّال وأقعد بين الرجاجيل
ألبس الثوب وأزين لطمة شماغي والعقال
أجتهد لجل أخفى ملامحى وشعري الطويل
مابي احد من القوم يعرفني لو بزلة لسان
أقدملك القهوه وبها مجود الهيل
تتقهوى وكيِّف الكيف ترى الحال عال
قربك هو رجاى لو فاض دمعى من عيني وسال
وما لبست شماغك الا من بعد ما ملكت ...
الروح وصرت للقلب جال
يمكن انك مشبه بنظرة عيوني
او خاني عطري في باقي هدومي
خلك تعرف ان حبك وصلني لحد الجنوني
لمجلس رجال ما جيته الا وانا المفتوني
شفتك تسولف مع كبير وصغير
تستمع للكهل
وتآخذ الحكمه من كلامه الكثير
هقوتي انك عرفتني
من وقفتي
من نظرتي
من مسكة ايدي لدلتي
حبيبتك ...
بلطمة شماغك ،،،، دلها الجنون تحضر مجلسك