نظرة (فارسة العرب) لك ايها الشاب...!

[فارسة العرب]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

:

كثير ماكنت اتأمل وضع الشباب المكافح المجتهد الذي يبحث ويسعى

لتأمين حياته العمليه والسعي لتكوين حياته الأسريه

وتحقيق حلمه الذي لاطالما يحلم به

يوم بعد يوم يحاول ان يجمع مقدار مناسب من المال في اجواء

صعبه للغايه..... ف يحرم نفسه من امور حياتيه عدة

من أجل ان يُعد مبلغ يستطيع ان يقدمه ( مهراً) لفتاة احلامه

وما يلحقه من مصاريف عده يلتزم بها لإتمام إرتباطه

\

وب الكاد يستطيع ان ينجح ..... والمسأله لاتخلو من التقييد ب ( الديون)

ووضع الحبال على الإعناق

ويتم زواجه

على سنة الله ورسوله

وبـــ شق الأنفس يرى بوادر هذا الحلم يشع ويظهر له ويفرح ويسعد

ويجتمع العروسان ( في عش الزوجيه)

بعد مجهود وكفاح من قبل ذاك الشاب

ولكن..

يتحطم الحلم

ويتألم ذاك الشاب

لانه اخفق في الإختيار

وان زوجته فتاه لاتعي شيء من المسؤليات

بل تريد ان تزيد همه هماً

وترهقه ارهاقاً

وعندما يذهب بمخيلته الى الوراء ويسمع بكفاح وموازرة الزوجه وعيشها معه

على الحلوه والمره وبناء حياتهما ( لبنه... لبنه)

يفيق على واقع غير هذا الواقع

يختفي ويتلاشي حلمه

وتفتح ابواب الهموم وعدم الراحه او الرضا بهذه الحياة

لايسمع الا ( هات ... وهات)

ولايرى اي إهتمام لا بملبسه ولا بيته ولاحتى زاده

حتى القهوه الله وكيلك ماتعرف تسويها

فتاة (2000)م وانا هنا ذكرت هذه السنه ومن وجهة نظري

لان الإستهتار ظهر في بعض الفتيات تقريباً من خلال هذا العام او قبله بقليل

يتحسر ويندم على كُل فلس ضحى به وكافح من اجل الحصول عليه

\

هنالك شباب يتحملون (غثاء) تلك الفتيات وإهمالهم ويضحون ب ابسط حقوقهم

لانه ليس ... سهلاً البدأ مجدداً من ( الصفر)

ويصمت مقهوراً ومتحسراً على حياته هذه

وهنالك من يبحث عن الطلاق ويبتعد عن الإنسانه التي لاتزيده الا ثقلاً وهماً

وهذا بعد ان يعلم انه سلك الطريق الخطأ

ويضرب عن الزواج و( يلعن اليوم) الي فكر ب الإرتباط

\

لا اخفيكم امراً

تأهيل الفتيات للزواج ومدى إستيعاب المسؤليه التي بين يديها بعد الزواج

شيء مهم للغايه

لان بعضهن لديهن فكرة ان الزواج( طلعات وروحات وفسحات وهدايا ومشتروات)

فقط لاغير ولديها مبدأ ان تأخذ فقط ولا تعطي

لذلك نرى بعض حال شباباً تعيس للغايه

وهذا سبباً للسفر ب الخارج والبحث عن زوجه غير بنت البلد

وايضاً سبباً لكثرة الطلاق بين الزوجين


,


هذه بكل إختصار نظرة فارسة للشباب

[حليوة سيتي]

[align=center]
نظرة متميزه اختي ويبقى الامل ان فيه القليل مايزال متمسك بشيء من حقوق التكاتف الزوجي حتى في ابسط الامور الحياتية .

تقبلي مروري المتواضع [/align]

[الماجــد]

فارسة العرب

النساء لسنَ على سواء

ولازلت أقول أن بعضاً من فتيات اليــوم بحاجة ماسة

إلى إعادة تأهيــل لوظيفة ( زوجة ) 0 والتدريب المتواصل

قد يكسبهن إتقان المهنة والقيام بجميع واجباتها على أكمل وجه

وماعلى الشباب إلا الصبر وتحمل تبعات هذه الشراكة

تقبلي مروري وتحيتي

[فارسة العرب]

[align=center]حليوه ستي

هلابك

تقول

نظرة متميزه اختي ويبقى الامل ان فيه القليل مايزال متمسك بشيء من حقوق التكاتف الزوجي حتى في ابسط الامور الحياتية .

ان شالله واتمنى ذلك

تقبلي مروري المتواضع

شرفتني

[/align]

[فارسة العرب]

الماجد

شرفتني وياهلابك

فارسة العرب

النساء لسنَ على سواء ولازلت أقول أن بعضاً من فتيات اليــوم بحاجة ماسة إلى إعادة تأهيــل لوظيفة ( زوجة ) 0 والتدريب المتواصل قد يكسبهن إتقان المهنة والقيام بجميع واجباتها على أكمل وجه وماعلى الشباب إلا الصبر وتحمل تبعات هذه الشراكة تقبلي مروري وتحيتي

نعم صحيح وكلامي لا اعم فيه

ولكن لايعني عدم تواجد تلك الشريحه

وعن التأهيل اتوقع الطرفين يحتاج اليه

[فلان الفلاني]

[align=center]
وقفة تأمل

في نظر فارسه

لشباب



رايح تأمل

ولي عودة [/align]

[ابوسـعد]

فارسة كلمة وحق ماقلتي...نحتاج الى تربية في كل شيء..العلاقات الزواجية مهدده بكوارث عظيمه...الطلاق مأساة..وزواج المسيار بدء يدب في المجتمع..بشكل مخيف..نظرتكي باصره..بارك الله فيكي...وياهلاااوغلااااا

[ساحر الكلمه]

يعطيك العافية

هناك قصور في نظرة الفتاة للحياة الزوجية وشراكة

ولكن النسبة بسيطة ... والجميل يغلب على القبيح


تقبلي تحياتي


السااااحر

[ظافر العتيبي]

نظرة رائعه وواقعية


انا اعتقد ان مسئولية تأهيل الفتاة يقع على عاتق والدتها في المقام الأول ثم على مدرستها في المقام الثاني..

يجب ان لانعمم فلايزال في بناتنا خير ولله الحمد.


اشكرك اختي على الطرح والنظرة المميزة

تقبلي تعليقي المتواضع ومروري على الموضوع

[ضياء البـدر]

فارسة العرب

مساءك نور وعبق زهور



جُعلتْ المرأة دائماً السبب المباشر
والخفي في فشل العلاقة الزوجية !!
فكانت الشماعة التي يُعلق عليها
تردي الوضع الأسري .!
فالشاب دائماً ..مغلوب على أمره,,
هو المكافح الذي يجد ويجتهد لجمع المال ويتحمل
الديون ..ويحقق حلمه بالارتباط بهذه [ المُجرمة ]
التي تنقض بكل [ وحشية] محطمة ً هذا الحلم !!
فهي غير واعية أبداً بالمسؤولية !!
مقصرة دائماً في أداء واجباتها !!

أن كنتِ لم تعممي.. فالرأي العام دائماً ما يردد
هذه الفكرة حتى أصبحت من المسلمات..!
فجميعهم يصورها بـ [ الساذجة] التي قبلت بالزواج
من أجل [ طلعات وروحات وهدايا ومشتروات ]
ولم تتأكد من قدراتها العقلية والوظيفية _ أولاً_
للقيام بمهام هذا [ الرباط المقدس ] !

قبل يومين قرأت مقالاً مشابهاً لمقالك هذا
في أحد الصحف يقول الكاتب على لسان
أحد الشباب المخدوع بفتاة [ ساذجة ] " أكتشفت
.بعد زواجنا إنها لاتجيد الطبخ ولا تتقن إلا
بيض عيون !! حتى الشاي لا تعرفه ..أشتريت
لها كتب طبخ جديدة ولم تجدي نفعاً ..فحملتها
هي وكتبها إلى منزل أمها حتى تتقن (المهارة) "

أنظري :
[ مهارة , تأهيل , رسوب , فشل , نجاح ., وظيفة ]
هل أصبح هذا مفهوم الزواج ؟؟؟؟


الزواج _عزيزتي_ : شراكة , مؤازرة , تكاتف , ترابط
تعاون .. مركب يحملهما معاً لابد فيه من التنازلات
والتضحيات حتى يسير بهما إلى شاطئ الأمان .

في هذا الزمن _عزيزتي _الزواج ليس [ طلعات وخرجات وهدايا ]
ذاك الزمن ولى !! ليته الآن يعرف ما عليه من مسؤوليات
وواجبات ويقوم بها !
المرأة اليوم أصبحت هي المسؤولة داخل المنزل وخارجة
والرجل [ غير موجود في الخدمة .. مطلقاً وليس مؤقتاً ]!!

لننظر للموضوع من طرف آخر ماذا لو كان الرجل غير
مؤهل ؟
من سيقف ويقول الرجال بحاجه لتأهيل قبل الزواج ؟
النظرة للرجل تختلف .. فالمطلوب منه توفير المهر وكفى ..
والباقي عليها هي من مسؤوليات.. من نجاح العلاقة..
أو فشلها هي المسؤولة !!

وفي حالة أن أرادت الإنفصال .. من سيطلق سراحها
من [ رباطه المقدس] في حال تمسكهُ بها فـ [ الغلبان ]
لن يتحمل خسارة [ تحويشة العمر ] ؟؟ والبداية من الصفر !!
من سيتحمل عناء ومواعيد المحاكم ؟ مثلما نشاهد قصصهن
اليوم ؟
وأن طُلّقتْ كيف تتخلص من نظرة المجتمع لها ؟ تعلمين نظرتهم
للمطلقة ؟


أخيراً :
المرأة هي الضعيفة في جميع الحالات وأنا أجزم أنها ستحاول
المحافظة على هذا [ الرباط المشؤوم ] مااستطاعت.. فرفقاً بها !!!

أنا لا أنكر وجود تلك الشريحة التي ذكرتي ولكن ربما تُقصّر لجهل ..
لصغر سن.. لما لا يأخذ بيدها [ هو ] ويكون لها الأب,, والأخ ,,
و الموّجه ..والمرشد ؟


أعتذر جداً للإطالة .. دمتي فارسة .






.