[size="4"]رد على تصحيح للتاريخ المزور
اين سكن قوم عاد العماليق
الكتاب لا يستند لأي حقيقة أو معلومة تاريخية، وكل ما يعتمد عليه هو تفسيره
الخاص لبعض الآيات القرآنية. المؤلف جاهل تمامًا بالتاريخ القديم..
فقط ربما لإثبات أن الحضارة المصرية ممتدة لـ 70000سنة وليس 7000 سنة
كما جاء في واجهة البحث ..
كيف يعتمد على القرآن وهو يكذب القرآن ، إذ يكفي أنه يدَّعي أن
قوم عاد مصريون، وأنهم بناة الأهرام، تكذيباً لقوله تعالى :{وَاذْكُرْ أَخَا عَادٍ إِذْ أَنذَرَ قَوْمَهُ
بِالْأَحْقَافِ وَقَدْ خَلَتْ النُّذُرُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ
يَوْمٍ عَظِيمٍ }
قال ابن كثير هود عليه الصلاة والسلام بعثه الله عز وجل إلى عاد الأولى وكانوا يسكنون
الأحقاف جمع حقف وهو الجبل من الرمل قاله ابن زيد وقال عكرمة الأحقاف الجبل والغار و
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه الأحقاف واد بحضرموت يدعى برهوت..
ا .ت
ومساكنهم كانت في الأحقاف والنذر جاءهم بالأحقاف والعذاب جاءهم بالأحقاف
ومساكنهم كانت بالأحقاف ..
فبأي حق يقول الكاتب أن الأهرام هي مساكن عاد ..
ثم ،..
لم يثبت التاريخ أن الأهرام كانت يوما مساكن أبدا يا عشاق
الهرم ما هو إلا مقبرة شيده قدماء المصريين لملك من ملوكهم أو أمير من بيت
فرعون، رجالاً ونساءً على حد سواء.
ثم يبا أخي يتبين من الآثار والنصوص التي عثر عليها مدونة على ورق البردي، والرسوم
والنقوش التي يظهر فيها الفراعنة وآلهتهم التي اعتقدوا فيها بمظهرهم المتعارف عليه
أنهم هم من قاموا بهذه الأعمال وليس سواهم.
فما علاقة قوم عاد بكل هذا؟ هل كان يعيش قوم عاد في كل مكان بمصر حيث وجدت
أهرام في شمالها وجنوبها؟ هل كان قوم عاد يتحدثون أو يكتبون باللغة المصرية القديمة؟
هل كانت هيئة قوم عاد هي نفسها هيئة قدماء المصريين بملابسهم المعروفة؟ هل اعتقد قوم
عاد فيما اعتقد فيه قدماء المصريين من آلهة وآلهات؟ إن كان قوم عاد هم من بنوا الأهرام في
مصر، فلماذا لم يبنوها في أرضهم حيث كانوا يقيموا، وحيث لم يعثر هناك على أي أثر لهرم
أو شبه هرم، ؟؟؟
ثمّ من قال إثباتا أن حضارة المصريين بم تسبقها حضارة ذات شأن ؟؟؟
ثمّ وثمّ وثمّ ..
وأخر ثمّ...
هل نقول أن إثبات أسبقية عاد في بناء الأهرام هو إثبات لوجودهم ؟
وما مصلحة الحكومة المصرية في طحن ما قيل انها بقايا قوم عاد ؟؟
بدون إطالة زائدة ..
size]
وجدت هذا الرد الذى مقنع بالنسبه لى
اتمنى ان نتحرى المعلومات فمثل هذه المعلومه تحتاج الى وقفات دينيه اولا واخيرا لعلاقتها فى الدين
ولايعنى ان كل كتاب هو الحقيقه بعينها فكم وكم من الكتب والمجلدات التى جانبت الصواب والحقيقه من اجل الدعايه او غيرها من دون حقيقه واضحه وادله دامغه