اكثر من قصة ومن مصادر مؤثقة سمعتها وتجرى بشارع التحلية وقد تكون باماكن اخرى وفي اوقات متفاوتة والقصتين باختصار شديد هي
- قيام عصابة من شباب يركبون سيارات فارهة بالاعتداء علانية على النساء وهذه قصة امامكم ، قام مجموعة من الشباب قليلي التربية تربية الحظائر اكرمكم الله بالاعتداء على إمراة بجوار مطعم (( بيتزاهت )) بالتحلية وسحب شنطتها من يدها بطريقة مخيفة مشقعرة ، اذ هم يريدون سحبها من على كتفها وقاموا بجرها وسحبها بطريقة همجية حيث تعلقت شنطتها وهم يسحبونها ولولا لطف الله لقتلت ، ولكن الله سلم بعد ان افلتت نفسها من هذه الشنطة التي كانت ستؤدي بنهايتها !!! وهي مضجرة بدمائها ..
- القصة الثانية وهي :_ إمراة تدخل مطعم (( شاورمتك )) وتصرخ فيه انقذوني انقذوني اذ قام احد من الشباب بفتح سيارتها والسائق بالمطعم وقام بنزع (( طرحتها )) يريد سرقة جوالها وهي تتكلم فيه ومن ثم سقط جوالها وعند صراخها واستغاثتها بالناس هرب هروب الخفافيش قبحه الله .
هنا اضع اكثر من علامة تعجب
من يردع هولاء المجرمين ؟؟
او نتركهم يلعبون ويتلاعبون بأمن هذا الوطن والاعتداء على الاعراض ؟؟
اذا فقد الامن والامان فلا قيمة للحياة وعدنا كحياة الغاب فهل سنجد من يردعهم ؟؟
التهاون مه هولاء السقط يزيد من عددهم ويستفحل حالهم فلابد من اسئيصالهم كمثل استئصال السرطان من جسد المريض
هذا مانرجوه في وطن عماده الامن والامان ، واذا ذكر العدل ذكر ابو متعب فاليه نشكي الحال بعد الله ليقتص من هولاء العابثين المجرمين الذي يريدون نسف الامن والوطن