غرور ،، محبرة ..

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

*



زهدت محبرتي إمداد القلم أكسير حياته ..
فتوالت توسلاته ..

لمحبرة قسا قلبها وتجبر
وتمنعت عن وصله فـ أخطر

صادرت أنفاسه
أوقفت نبضه
ضاعفت ألمه .

فشرع يشكو حاله
لليل والقمر
للصبح و الشجر
وبثه لقطْرِ المطر .

كيف له أن يرتدي غطاءه وينزوي
وهو يخنقه الكلام
كسيراً في هذا القتام
بعيداً عن بعث السلام
وتصوير حال الأنام
ورسم الأحلام ..

شكى ،
بكى ،

أستدعى مآقي العيون ولا مجيب
فكيف للسماء تمطر ولا غيوم !
جفاف ٌ وقحطٌ
وعظيم كرب .

في أقصى الجوف
نقطة حبر تبخْرت بخوف
أُريقت على صدر الورق



و محبرتي باتت مدينة أشباح
لا علامات للحياة فيها
ولا للخطوة فيها أرواح
بُترت أطراف الحياة
وزهقت الأنفاس
وخر القلم صريعاً
لغرور محبرةٍ ظنت أنها قادرة
بـ أن تكون القاهرة

.

[الماجــد]

هَنِيئاً لِلِحًرفِ ولنا أيْضَاً بِهذهِ المِحْبَرة التي سَكَبَتْ كلَّ هَذا الضِيَآء

مِحْبَرة أغرَقَتْ سَاحَة الأبجدية بـ جَمَآل نَآدر

مِحْبَرة أصَابَتْ القمَرَ بالعُتمَةِ مِنْ فَرْطَ الإبْدَآعِ

ألفُ شُكْرٍ يَآ عَازِفَةَ الإبْدَآع

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الماجــد هَنِيئاً لِلِحًرفِ ولنا أيْضَاً بِهذهِ المِحْبَرة التي سَكَبَتْ كلَّ هَذا الضِيَآء مِحْبَرة أغرَقَتْ سَاحَة الأبجدية بـ جَمَآل نَآدر مِحْبَرة أصَابَتْ القمَرَ بالعُتمَةِ مِنْ فَرْطَ الإبْدَآعِ ألفُ شُكْرٍ يَآ عَازِفَةَ الإبْدَآع

حي هلا بك



الماجـد



هنيئاً للحرف أن هناك من يقرأهـ


وأن نجتزئ من وقته


وهنيئاً لنا ترك قناديل حرفكم تنير عتمة الحرف وحزنه جراء غرور تلك المحبرة .


؛،


لا عدمنا الحضور والتواجد



وتعليق نياشين الحرف على صدور المتصفحات ..




سلمت و دمت



لا هنت

.

[سفير الحب]

يا الله كم هو رائع نزف المحبرة هنا
حقيقة لا أعلم ماذا أقول أمام هذه الفاتنة
فالكلام في حقها قليل

الدعجانية
لكِ نقف ونرفع القبعة
رائعة رائعة رائعة
ولا تكفي

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفير الحب يا الله كم هو رائع نزف المحبرة هنا حقيقة لا أعلم ماذا أقول أمام هذه الفاتنة فالكلام في حقها قليل الدعجانية لكِ نقف ونرفع القبعة رائعة رائعة رائعة ولا تكفي

حي هلا بك أخوي



سفير الحب



دوماً ما تخجلني برقيق حرفك وكرم ردك ..


والذي كلي أمل أن أكون أستحقه


؛،


لشخصك كل التقدير والإحترام


لك جنائن اللافندر


لا عدمنا الوجود


دمت بـ سعادهـ

.

[طيفٌ و أستدَار]

و حبرك يغطس في نورِ فِكرك
فـ نُبصر الإبداع على أميالٍ من اللهفة
لكِ الناظر أسرفت
وعليكِ السلام سألتْ

،

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طيفٌ و أستدَار و حبرك يغطس في نورِ فِكرك فـ نُبصر الإبداع على أميالٍ من اللهفة لكِ الناظر أسرفت وعليكِ السلام سألتْ ،

طيفٌ وأنار



وأخجل الذات



لعبوركِ أهتز الحرف نشوةً

وتمايلت الكلمات لحاقاً بشذاكِ


كوني بـ خير

لا هنتِ

.

[ضياء البـدر]

,’


قلمٌ يَختنِقُ به ِالصوت , تشهقُ به الحرُوفَ على مِقصَلةِ الخيبة , وأحَلامٍ لايَكفُّ اجتِرارَها لن تَتحَقق !
فِكرٌ شَرقي لنْ يَقوى تَغييره يُسمِّمُ السُطُور , يُلقِي الحُروفَ ب جُبٍّ لا جَدوى مَعهُ ب الوصُول .
وخُطى مَؤشُومةٌ ب الأنهِزَام ب عُقدة ِالظروف , وتفاصِيلُ الخلاصِ من وَحْشِ الضُّعفِ والخَوْف !
تَشَّحُ المِحْبَرةُ فَ تَهْطلَ الدُمُوعُ وَابلاً على ضِفَافِ الرُّوح تُبلَلُهاَ بِ بُرُودةٍ تُنعِشُها ,
تُسْكِبُ على الشُعُورِ خَمَائِل السكينة .


سمفونية ال عشق

وَ مِحْبرةٌ لَهاَ التَّوقُ ينَداح ف افِيْضِي دُونَماَ إقْلاَع .
لِ عُمقِكِ الِودَّ والوَرْد.

.

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضياء البـدر ,’ قلمٌ يَختنِقُ به ِالصوت , تشهقُ به الحرُوفَ على مِقصَلةِ الخيبة , وأحَلامٍ لايَكفُّ اجتِرارَها لن تَتحَقق ! فِكرٌ شَرقي لنْ يَقوى تَغييره يُسمِّمُ السُطُور , يُلقِي الحُروفَ ب جُبٍّ لا جَدوى مَعهُ ب الوصُول . وخُطى مَؤشُومةٌ ب الأنهِزَام ب عُقدة ِالظروف , وتفاصِيلُ الخلاصِ من وَحْشِ الضُّعفِ والخَوْف ! تَشَّحُ المِحْبَرةُ فَ تَهْطلَ الدُمُوعُ وَابلاً على ضِفَافِ الرُّوح تُبلَلُهاَ بِ بُرُودةٍ تُنعِشُها , تُسْكِبُ على الشُعُورِ خَمَائِل السكينة . سمفونية ال عشق وَ مِحْبرةٌ لَهاَ التَّوقُ ينَداح ف افِيْضِي دُونَماَ إقْلاَع . لِ عُمقِكِ الِودَّ والوَرْد. .

أهلاً بـ البدرِ وضياءهـ



لا أدري لمَ تخور العزائم ؛ وتتداعى الهمم


من أقلِ العثرات


و تولد فينا الإنزواء ونبدأ بجلد الذات ..


؛،


وتلك المحبرة يتزايد غرورها وتعاليها



ولكن هيهات هيهات ؛، فـ للقلمِ كلمته وسيدونها ..




ضياء البدرِ




كنتِ ضياء لا عدمناكِ


لقلبك البيلسان


.

[الآـدمـــآس]

الله ياآلـدعجانية

راائعة انتي بحــروفك وابدآعـــك .,,

كلمــآتك تخترق الــصميم دون اذن من احـــد .,,

ســلم هــذا آلـقلم وصــآحبته.,,

دمتِ بـــــــــوووِد.,,


آلآدمـــآس