عندما نكتب !!

[نجم سهيـل]

عندما نكتب في وسيلة إعلامية أياً كانت فينبغي أن نستحضر الفائدة لمن نكتب لهم قدر الإمكان والكتابة منفذ لنقل أفكارنا وتجاربنا ورؤانا للآخرين 0 فمن خلالها نصل لمخاطبة عقولهم ووجدانهم , ومشاعرهم , لكن عندما نضع أقلامنا ونبعث بتلك الرؤى والأفكار والتجارب لهم فما ذا ننتظر ؟ هل ننتظر مشاركتهم لنا بأرائهم , أم ننتظر كلمة ثناء وعبارات تمجيد أم أنّ الأمر يتوقف عند حدود وصول تلك الرسالة للمتلقي فلا ننتظر الرد وإنما التأثير وعرض التجارب لم تكن ثقافة الردود معروفة قبل ظهور الشبكة العنكبوتية فألاف الكتب التي تؤلف كان يقف مؤلفها عند وقت صدورها , فلا يعرف ردة فعل القارئ من الاستحان أو الاستهجان إلا من خلال مقياس واحد وهو نفاد النسخ ومطالبة الناشر من الكاتب بطبعة ثانية وهكذا 00
واليوم قد ترى من خلال هذه الشبكة ردود الأفعال استحساناً أو استهجاناً من خلال الردود في ساعات قليلة ومن شرائح مختلفة 00 قد يستشف منها الكاتب فوائد تعينه فيما هو قادم 0
لكن تظلّ المنهجية في كثير من كتابات المؤلفين والكتاب لا تتأثر كثيراً بردود تبث هنا وهناك من خلال الشبكة 00

[إبن ثعلي]

نعم ايه النجم اللامع ويكفي الكاتب ان ينظر الى عداد القراءات ليرى كم من شخص اطلع على المقال وقرأه وان حصل رد فبها ونعم وان لم يحصل فقد وصلت رسالة الكاتب0
وتحياتي لك

[ساحر الكلمه]

يعطيك العافية

موضوع جميل .... تقبل مروري

الساااااحر

[نجم سهيـل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساحر الكلمه يعطيك العافية موضوع جميل .... تقبل مروري الساااااحر

الله يعافيك الساحر
الأجمل مرورك تقبل تحياتي

[نجم سهيـل]

كثير من الكتاب يكتفي بمجرد وصول رسالته للمتلقي
لأنه كان يهدف لبعث فكرة أو رأي أو نصيحة للقارئ
فلايعبأ كثيراً بردة فعل قارئه فالرسالة قد وصـلت

بينما ترى غيرهم ممّن يلهث حول كثرة الردود
لقياس مدى التفاعل والقابلية لدى القراء دون
الإكتراث أحايين كثيرة بمحتوى الرسالة

أبن الثعلي مرورك وعباراتك محل التقدير والإمتنان

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

سلمت اليمين أيها



النجم



موضوع جميل



يبقى الكاتب هو من يحدد بما كتبه ؛ هل يريد أن يوصل رسالة بغض النظر عن ردة فعل من يقرأ .



أو هو يريد معرفة الآراء فيما كتب ، أو يريد نقاشاً يصل بعدهـ لأمر ما ..



بما أننا في أحظان الشبكة العنكبوتية هناك مجالات نكتب بها والهدف منها أخذ الإنطباع عما كتبنا وسطرنا


ولا يكون ذلك إلا بتدوين المارين لآرائهم ومشاركتهم لنا فيما سطرنا..


لنستشف من خلال الرد والتعقيب جودة وصلاحية ما قمنا بتسطيره خاصة إذا كان اؤلئك ممن يشهد لهم بسداد

الرأي ..


.


يعطيك العافية أيها


النجم



لا هنت

.

[نجم سهيـل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدَعْجَانِـيـْةِ سلمت اليمين أيها النجم موضوع جميل يبقى الكاتب هو من يحدد بما كتبه ؛ هل يريد أن يوصل رسالة بغض النظر عن ردة فعل من يقرأ . أو هو يريد معرفة الآراء فيما كتب ، أو يريد نقاشاً يصل بعدهـ لأمر ما .. بما أننا في أحظان الشبكة العنكبوتية هناك مجالات نكتب بها والهدف منها أخذ الإنطباع عما كتبنا وسطرنا ولا يكون ذلك إلا بتدوين المارين لآرائهم ومشاركتهم لنا فيما سطرنا.. لنستشف من خلال الرد والتعقيب جودة وصلاحية ما قمنا بتسطيره خاصة إذا كان اؤلئك ممن يشهد لهم بسداد الرأي .. . يعطيك العافية أيها النجم لا هنت .

بارك الله في قلمك أختي الدعجانية
فالمكتوب أحياناً هو من يحدد الرد من عدمه
وقد يفيد الكاتب من أراء أصحاب الردود متى كان الموضوع
قابلاً لإختلاف وجهات النظر , وتتباين ألرؤى حوله
والشكر لصاحبة القلم الراقي

[الماجــد]

أراكَ جمعت يا نجمنا بين التأليف وبين الكتابات المقالية

مع أن البون بينهما شاسعاً سواء في منهجية الكتابة أو تقبل الردود

التأليف لا يحتاج معه المؤلف للرد فقد جمع مادته العلمية ووضعه ضمن منهجية معينة

لكن كتّاب المقالات يعتبرون الرد مقياس لمدى تقبل الموضوع من عدمه 0

فالثناء قياس لمدى تقبل المكتوب أكثر منه تمجيداً

رائع ما نزف قلمك

[نجم سهيـل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الماجــد أراكَ جمعت يا نجمنا بين التأليف وبين الكتابات المقالية مع أن البون بينهما شاسعاً سواء في منهجية الكتابة أو تقبل الردود على رسلك ياكاتبنا المـتألق فكلّ ما أفرغت الأقلام المحتوى كتابةَ على الورق فهو مكتوب يحتمل الصواب وعدمه وعليه فهو خاضع للنقد ولإختلاف وجهات النظر فليس هناك فرق أو بون فالكتابة لا تختلف وإن أختلفت الأوعية الثقافية التي فرغت فيها 0 التأليف لا يحتاج معه المؤلف للرد فقد جمع مادته العلمية ووضعه ضمن منهجية معينة لكن كتّاب المقالات يعتبرون الرد مقياس لمدى تقبل الموضوع من عدمه 0 فالثناء قياس لمدى تقبل المكتوب أكثر منه تمجيداً من أفتى بذلك !! أخي كل عمل أدبي قابل للقبول والنقض و الردود واردة لكن كان حديثي عن مدى استفادة الكاتب من تلك الردود رائع ما نزف قلمك

أشكرك على ماتفضلت به

[عبدالله الحيص]