[frame="7 80"]قصيدة الطياره ( المعجزه ) للشاعر حمد هادي .
[poem=font="Simplified Arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
يا راكب من عندنا طيارة ماطـــورها
لارن عبت كنبريشن فل وافتـــــرت
مراوحها وطارت بالفضـــا من
طائرات اطراز ميج اربع
مراوح واربعة
متحركات
.
من نوع سبعمية وسـبعة وارد امريكا وصنع
فرانكفـورات اسطول من احدث اساطيل
الفضاء قد صممت باكبر
مصانع سابقات
اصواتها
.
طيارها متخرج من معهد اعلى فن طيران جو اللي
بعاصمة الولايات المريكية وذات الاتحاد
المعترف به عالمـيا وهى واشنطن
اى مجمع جميع
الجامعات
.
رسـم العلم ذو الراية الخضرا مع السيفين والنخلة على
جنحانها تقلع من مدرج مطار ابو ظبي كن حسها
زلزال هز الارض يوم ترن
باصوات تقول رعود
شكماناتها
.
من عاصـمة دولة الامارات اقلعت متوجهة ومسافره يم
الكويت طرانزيت بلازمي وانا الذي قومتها
من شان مندوبي ومن شان
الوصاة
.
وبرفقها من قاذفات النار عشر مقاتلات يحمنها ساعة
رفعها الكابتن الممتاز ثم اسـتعدلت فى العـرش
دارت دورتين وروحت
يم الكويت مولعة
شاراتها
.
تحركت متوجهه واسترفعت واستعدلت ثم روحت وصلت
فضاء جو الكويت بسرعة ثم وقعت وسط
المطار وحول المندوب منها بالرسايل
ناصي ٍ وافى
الصفاة
.
الشاعر المعروف وهو ابو عشيمان امهدي ثم سلمه
منى رسايل مـير مدري ليش يا هل
العرف مارجع مع المندوب
مردوداتها
.
مدري محقريه مع قلة ثقة ولا اعتبرني يا عرب
ملقوف يوم ارسل بلا سابق معرفه
ثم وضع ما ارسلت لـه
في وسط سلة
مهملات
.
وانا اشتري بالمال معرفة الذي شرواه
حيث أنه خبيروعارف كل المعاني
والعلوم وسر
مضموناتها
.
ايضا ولاني بجنبي جدي وجده واحد يشهد
على قولي تواريخ ٍ قديمه والرجال
أهل الفطانه والعقول
الزاكيات
.
علماً بأن رد المثايل يعتبر بين الرجال
العارفين اطماع وهو من العوارف
يذكرونه عارف قانون
ترتيباتها
.
لا شك ياللى تاصلونه خبروه إنى تري لاني
بمتحدي ولا أحب التحدي والخطا ما بغاه
ما ابغي الا القوادي والعلوم
اللى لها ذوق
وطراة
.
لا قصد لى غير التعرف به ولو ما رد ما
والله يجي فى خاطري مثقال ذرة
حيث ما هو لا زمٍ بين الرفاقه
يا عرب تطويل خذها
هاتها
.
ابغيه ذخر فى مقاديم الليالي مثل ما قد قال
راكان بن حثلين لابن هادي بماضي ما
مضي يوم الفعايل مستمره بين
ماضـين الفعايل فى العصور
الماضيات
.
مابغي على ما قالوا اهل العرف نرجع كالنعامة شافت
المكروه مما ليس تكره من قوايمها الذي يحفي
مواطيها المسير ولا بغت تمشيبها
حفيت بحين وخيبت
هقواتها [/poem]الشاعر / حمد هادي المسردي
منقوله[/frame]