[media]http://www.al-juof.com/vb/uploads/439bc0d925.mp3[/media]
أتعلمون أننا لمعنى المكر جاهلون في زمن لم يعد يحكم القلوب قانون
وأرتدت الأوجُه من الأقنعه ألفون حقاً كم هي صدمه تختالُك تُحطِمُك
تسوقُك أن تصُم أذانك تكادُ تُعدِمُك ولن ينصِفك فيها أحد سوى ربُ
الأرضون في لحظةٍ من اللحظات العابره لم تكوني لِتُبالي بأُناس ولم تكوني لتعرفيهم حق المعرفهـ ليقع القدر والأختيار عليهم
في البـــــدايه
أبدوا لكي الأعجاب وأكنوا لكي الأحترام والود وشعروا نحوكِ أنتياباً شاعرياً مختلفـــ أما أنتي فلم تُبالي ولم تُجادِلي فالنص لم يكتمل بعد
ومع العلم أنتي لازلتي في أصرار أن لاتهِبِيهِم قلبُكـ مع أنه كان بوسعك
خدعه ضحيتها الخافق
أنتي كما نسمةً تعبُرُني في شتائي وأنا سيدتي في أُهبة الأستعداد أن أُحيي روحكِ المشلوله وأعيدُ لها النبض وكم أتمنى أمنيةً بيضاء أن أجِدُك فأنا في أمس الحاجه أليكـ وفي الخلفـ دجالاً لم يظهر بـــــعد
ومع كل هذا لم يهتز رِقاقَ الخافق لصِلته بالله ولكن أتعلمونَ ماسائني
في الأمـر هو اننا عندما نُخلِص الثقهـ بالكلمات المُصوفه ونزرع لها مساحاتاً شاسعه من البياض في أخفاقِنا وخواطرنا مع أن العينين تغرِقُ برائهـ للأسف لم نكُن لِنُبالي أن هؤلاء الأشخاص جسوراً متقطعه وأركانٍ متخاذله لم تعرف ماهيتها بعد
ومايؤسِفُني حقاً أن الجليل القدوس الجبروت ماكانوا لينظِروا أليه
لعظمتهـ لقدرتهـ أخذوا يرفِقون كل كلمةً بقسمٍ بعظيمهـ > أُقسِم أنها اللؤم بعينهـ <
أنهُ لخُبث عندما نعبث بمسمى الطهاره والقُدسيهـ ( الله ومن ثما الحب)
أحبك) لاتُحرِكـ بها لسانك لتعجل فأنكَ لمعناها تجهل
أيُعقل تُكتَبُ مُعلقةً من الشعور وعذبِ البحور وقد أصطفوا لها أسمك
لتستفيقي في الغد على أصواتٍ مخدوشهـ ولتقعُ زُجاجِ عينيكِ النظرهـ
المعلقهـ قد علِقَ بها شخصاً آخـر أيعقل لنا أن نخلق الحب مِراراً وتكراراً في دقيقهـ أو ثانيهـ كنتي لِتهبيها فأوهِبت لغيركـ
أقسِم أن أمثالهم حمقى حمقى حمقى بل في ذروة البطش أن نتعدى على القلوبـ ونخدشها بمخالبنا الحاده بلا رأفهـ ولا ضميراً يقودُنا للحق
جمرةً تتكدسُ آسىً ولن يشعِرُ بها ألا واطئوهـا ,,’’
أَ الحبُ مسرحيهـ أبطالها هؤلاء العابثون أم الحب تقنيهـ لك أن تُجددها كماشئت ألحبُ فُكاهةً وماعليك ألا أن تُرتِبَ أبجدياتِها
لاأريدُكم أن تُجردوا واقعها بمخيلِتِكم
أريدُ حقيقةَ ماأنتم فاعلون وما حاكمون ؟؟
أرواح خبيــــــــــثهـ[/size][/font]