.
.
أُنَثَـى تُعانِقْ الأَمـّل و بِهِ تَسِيّر ..
هَمَسَاتُها حُـبْ ,,وَ لَهَفَاتُها شَوْقْ ,,
..
أُحِبُ تصًفْحْ الكُتُبْ ..
أَجْمَلْ لحَظَاتي حِيّن أرّى إبتِسَامّةِ أَبّوَابَ جَنّتِي ( أُمِي و أَبِي )
..
للشِعْر حَلاَوة تُلاَمِس قَلبّي لا تُضَاهِيهَا حَلاَوة بَعْد قُرّءاَنِي ..
مُجّازِفة بحُدُودِ الدِيَن لا أَتّعَدَاها ,, عَجٌولَة رُبَما فِي إتِخَاذِ القَراَرَاتْ ..
أَعْشَقُ التَحَدِي و الكِفَاح ,,
تَوَغَلْت فِي دِرَاسّة اللُغَة الإنْجِليزِيّة مِمّا زَادَ حُبِي للُغتِي الأُم ..
حَسّاسّة .. لا أَسّتطِيّع التّحَكُم بأَعْصَابِي أحياناً وخَاصّة عِندّمَا أُجّرَح ..
سَرِيعَة النَدّم عَلَى فِعّل خّطأ مَا .. أَكّرَه أنْ يَرى أَحّد مّا دُمُوعِي مَا عَدا نَبْض قَلبِي ( أمي ) ..
أتمّنَى أن يَخّتَفي الحِقْد و الحَسَد مِن الكَونْ ..
أتَمّنَى أن يَرّتَقِي لِذائِقتَكُم مُتَصّفَحِي ..