نُونْ وَ مَا يَسْطُرُون فصحى, حر, خواطر, نثر, قصة,أمثال وحكم, مقالة |
![]() |
كاتب الموضوع | سُقياْ جُنونْ | مشاركات | 2 | المشاهدات | 1718 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
#1 | ||||||||
|
الأمس الذي لن يعــــــــــود!
إلى نصفي الأخر مع خالص حبي: |
||||||||
|
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | ||||||||
|
يالَها مِنْ جِرآحٍ وَ أوجاعٍ تِلْكَ الَّتِي تَوشَّحَتْ
بِهَا أحرفُ ذَلِكَ النَّزفِ العَزف أعلاهْ ! بَوحٌ جَمِيلٌ عانَقَ سَماءً مِنْ سُمُوٍّ وَ عُذُوبَة بِـ لُغَتِهِ الآسِرَه ، وَ أحاسِيسِهِ العاطِرَهْ رُغمَ كُلِّ زَفَراتِ الْوَجَعِ وَ الْحَنِينِ وَ الأنِين الَّتِي تلفظها أعماقُ بُحورِ الْوِجدانِ وَ الكيانْ ! وَ راقٍ ، مُشرِقٌ بالإختِلافِ ماتلأللأ بِهِ نَبْضُ هَذا الْمُتصَفَّح حَتَّى تجَرَّعتُ وَ إيَّاكُي مرارَةَ الْفَقدِ وَ الرَّحِيلِ وَ الغيابِ لِـ الأحِبَّهْ ،, سَعدتُ بِتَوآجُدِكُ الْماطِرِ بالأدَبِ ، وَ بِقراءَةِ هَذا الْجُهدِ الأدَبِي الْمُثْمِر . طِبْتِ ، وطابَتْ أقلامكِ الباسِقَه النَّدِيَّة بِـ بَهاءٍ وَ رِفعَـهْ ،, |
||||||||
|
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | ||||||||
|
أسعدنـــــــــــتي مرورك يالغاليه.. |
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|