ينبطح الناعقون في فنادق مدينة الضباب يسنشقون الهواء الطلق وينفثون سمومهم عبر الفضائيات التي خصص بعض منها للترويج لهم وفرد المساحات والوقت لينالو من هذه البلاد الطاهره وقادتها وشبابها انه لامر في غاية الاهميه الامر فيه تناقض يضهرون انهم حريصون علىالشعب وهم مرتمين في احضان الغرب ونحن ندرك مذا يريد الغرب اوصيكم ونفسي ان لانطلق العنان ونصدق لكل ما يحاك عبر مثل هذه القنوات وان لاينطلي علينا كلام القاسم وحداد ومن هم على شاكلتهم الحذر كل الحذر ايها الشباب فهم يدسوا السم في العسل اخيرا وليس آخرا اسال الله ان يحفض هذه البلاد وولاة امرها وعلمائها وشعبها من كل سوء 0000000000000