صح بدنك يا عزيزي عبد العزيز وأنا من سَعُدَ وتشرّف بمحاورتك
لا عدمناك طال عمرك
وبما أنّي هاوي فقد إجتهدت أن تكون المحاورة معك في غاية النومسة
فإن حصل قصور فمثلك يعذر ويتجاوز
شاكرٌ لكَ وقتك الثمين الذي منحتني إيّاه
وأشكرُ كل من حضر وشارك وتابع ولو مِن خلف الكواليس
ونتقابل على الخير والسّعد دائماً وأبداً
تحيّة عاطرة وطيبة لكَ وللجميع ,,