![]() |
(ياعيدلوما تعيد الجرح ماصرت عيد----الفرحة الماضية ما تقدر أتعيدها)
[ALIGN=CENTER][COLOR=darkred][FONT=Simplified Arabic][SIZE=2]( ياعيد لوما تعيد الجرح ماصرت عيد ) برق الحجاز
(حالي هذا الليل ماهو يم حال القصيد-----والربع كلا نشد وش قلت في عيدها) (سلطان يشعف على الجوال وأبويزيد-----------يحدأبوحاتم وبندرعلى حيدها) ( ياالربع لوكل من جاها على مايريد-------ماجات الارواح يالاجواد تجنيدها) =========== ( وثياب الاحزان هم للمعاني وحيد---وجروحها من نزيف الحرف تمجيدها) (لوما تجاوزت حدالضوء وأرقى الحديد----بالفكر والروح يا حبي لتوحيدها) ( واسلمتها في يدين اللي سكن بالوريد-------اللي بكفه جدايدها وتجديدها) =========== ( لأ قول به قول ماقاله جرير ولبيد----------ولا ورد فالتضاريس وأوابيدها) (وان حال ابا الطيب لحزن بعيده ببيد -------الناس ماأرضا لطارفها بتنكيدها) ( وأقول لاعاد والانذال فوق الصعيد----مادام الاجواد صارت من تحت بيدها) =========== (ياعيد لوما تعيد الجرح ماصرت عيد--------الفرحة الماضية ما تقدراتعيدها) ( ياعيد من عودته سموك ماأسمك جديد-----والاسم مايطلق لمكروه ترديدها) (ياعيد لوكل عايدعادعوداحميد-------------ماأحييت جدايدك عبرتها وتنهيدها) =========== (وان كان تثني قديم وتد ني اللي بعيد---المقفية ماأقبلت مع عودت ابعيدها) (وتموت واللي رجاها بعدهامايفيد--------ولاعرف واين منها زيد وعبيدها) ( ياعيدلو مات جرحا فات كلا سعيد--------لكن ماتملك اللقمة وهي بيدها) =========== (ياناس لاتطلبون الله لجرح يعيد----------قول لعل الجروح أتموت أعاييدها) ( مايطلب الله في شرن لخلقه يزيد--------------الأجحيما كفاناالله تهديدها) (وان حل ميقات باس بوعد منكروعيد-----عوذا من اللي تقدمها مواعيدها) =========== (والله يسامح نشاما وقدوها وقيد--------أهم أسعدايام كاتبها وأهم عيدها) (ربعن على صفحةالتاريخ تاج مجيد------والفعل شاهد معالمها وتخليدها) (أهل الوفا والصخاوافراج يوم شديد-----اللي على العز مبناها وتشييدها) ======== مع ======= ====== تحيات ====== =====برق الحجاز=====[/SIZE][/FONT][/COLOR][/ALIGN] |
| جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 06:45 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( منتديات قبيلة عتيبه ) بل تعبّر عن رأي كاتبها