![]() |
بشار انسان سيء ولكنه يجيد قتل الارهابيين
[center][font=arial][size=6] [/size][/font]
[font=arial][size=6][b]الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى ازواجه وذريته وآله واصحابه ومن والاهم وبعد: فَقَدْ اَرْسَلْنَا اِلَى الْخَامِنْئِي رِسَالَةً نَسْاَلُهُ فِيهَا: مَاذَا تَقُولُ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى{وَاِذْ زَاغَتِ الْاَبْصَارُ: وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ: وَتَظُنُّونَ بِاللهِ الظُّنُونَا: هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ: وَزُلْزِلُوا زِلْزَالاً شَدِيداً( فَبَعَثَ اِلَيْنَا رِسَالَةً يَقُولُ فِيهَا: هَذِهِ الْآَيَةُ مِنْ سُورَةِ الْاَحْزَابِ: فِيهَا اِشَارَةٌ اِلَى اَنَّ اَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ جُبَنَاءُ: بِدَلِيلِ قَوْلِهِ تَعَالَى{وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ( فَبَعَثْنَا اِلَيْهِ بِرِسَالَةٍ اُخْرَى نَقُولُ فِيهَا: وَمَاالَّذِي يَمْنَعُ مِنَ الْاِشَارَةِ فِي هَذِهِ الْآَيَةِ اِلَى اَنَّ عَلِيَّ بْنَ اَبِي طَالِبٍ وَالْحَسَنَ وَالْحُسَيْنَ هُمْ جُبَنَاءُ اَيْضاً: اَلَيْسُوا مِنْ جَمَاعَةِ الْمُؤْمِنِينَ بِدَلِيلِ قَوْلِهِ تَعَالَى{هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالاً شَدِيداً(فَلِمَاذَا تُخْرِجُهُمْ مِنْ جَمَاعَةِ الْمُؤْمِنِين؟ اُسْتُرْعَوْرَتَكَ اَيُّهَا الْغَبِيُّ الْاَحْمَق: فَبَعَثَ اِلَيْنَا بِرِسَالَةٍ اُخْرَى يَقُولُ فِيهَا: اِنَّ عَلِيَّ بْنَ اَبِي طَالِبٍ وَالْحَسَنَ وَالْحُسَيْنَ سَلَامُ اللهِ عَلَيْهِمْ*(وَعَلَى اَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ اَيْضاً رَغْماً عَنْكَ وَعَنْ شِيعَتِكَ(* لَيْسُوا مِنْ مُؤْمِنِي هَذِهِ الْآَيَةِ فِي سُورَةِ الْاَحْزَابِ: وَاِنَّمَا هُمْ مِنْ مُؤْمِنِي آَيَةٍ اُخْرَى فِي سُورَةِ النِّسَاءِ يَقُولُ اللهُ فِيهَا{ يَااَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا آَمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ(فَكُلُّ مَنْ بَلَغَتْ قُلُوبُهُمْ حَنَاجِرُهُمْ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالاً شَدِيداً كابو بكر وعمر وعثمان وطلحة والزبير: فَقَدْ خَرَجُوا عَنْ جَمَاعَةِ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ ذَكَرَهُمُ اللهُ فِي هَذِهِ الْآَيَةِ مِنْ سُورَةِ النِّسَاء!!! فَبَعَثْنَا اِلَيْهِ بِرِسَالَةٍ اُخْرَى نَقُولُ فِيهَا: مَاذَا تَقُولُ اَيُّهَا الْمَعْتُوهُ الْاَرْعَنُ السَّفِيهُ الْاَحْمَقُ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى {يَااَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ(وَقُلْنَا لَهُ: اِنَّ مُحَمَّداً رَسُولَ اللهِ بِنَاءً عَلَى مَقَايِيسِكَ الشَّيْطَانِيَّةِ: قَدْ خَرَجَ هُوَ اَيْضاً مِنْ جَمَاعَةِ الْاَنْبِيَاءِ وَمِنْ جَمَاعَةِ الْمُتَّقِينَ اَيْضاً فِي هَذِهِ الْآَيَةِ مِنْ سُورَةِ الْاَحْزَابِ: وَالْتَحَقَ بِهَا فِي آَيَةٍ اُخْرَى مِنْ سُورَةِ الْقَلَمِ وَهِيَ قَولُهُ تَعَالَى{وَاِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيم(لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْجِنَّةِ وَالنَّاسِ اَجْمَعِينَ وَحِيتَانِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ عَلَيْكَ وَعَلَى مَنْ جَعَلَكَ مُرْشِداً رُوحِيّاً عَلَى الشِّيعَةِ الْحَمْقَى الْاَغْبِيَاءِ الَّذِينَ يَسْتَجِيبُونَ لِكُلِّ نَاعِقٍ شَيْطَانِيٍّ فِي كَلَامِكَ: وَنَتْرُكُ الْقَلَمَ الْآَنَ لِمَشَايِخِنَا الْمُعَارِضِينَ قائلين: يَبْدُو اَنَّ الْخَامِنْئِيَّ يَفْهَمُ الْآَيَةَ فَهْماً خَاطِئاً: وَالصَّحِيحُ اَنَّهَا تَعْنِي{يَا اَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا آَمِنُوا(أَيْ ثَابِرُوا وَاسْتَمِرُّوا عَلَى اِيمَانِكُمْ: وَلَاتَعْنِي نَفْيَ الْاِيمَانِ عَنْهُمْ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ جَمِيعاً وَعَنْ اَزْوَاجِ رَسُولِ اللهِ وَآَلِ بَيْتِهِ وَصَحَابَتِهِ الْكِرَامِ الطَّيِّبِين:؛ نَعَمْ اَخِي: وَكَذَلِكَ الْآَيَةَ الْكَرِيمَةُ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى{يَااَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ الله(أَيْ ثَابِرْ وَاسْتَمِرَّ عَلَى تَقْوَاكَ لِلهِ: وَلَاتَعْنِي هَذِهِ الْآَيَةُ بِالضَّرُورَةِ نَفْيَ النُّبُوَّةِ: وَلَاتُعَبِّرُ عَنْ نَفْيِ الْاِيمَانِ: وَلَاتَعْنِي نَفْيَ التَّقْوَى عَنْ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللهِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ: وَهَلْ مِنَ الْمَعْقُولِ اَيُّهَا الْاِخْوَةُ اَنَّ الْقُرْآَنَ الَّذِي قَالَ لِرَسُولِ اللهِ{اِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ( هَلْ مِنَ الْمَعْقُولِ اَنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ نَفْسَهُ اَيْضاً وَفِي نَفْسِ الْوَقْتِ يَسْتَهْزِىءُ بِرَسُولِ اللهِ وَبِاِيمَانِهِ وَتَقْوَاهُ وَبِاِيمَانِ مَنْ آَمَنَ بِهِ مِنْ صَحَابَتِهِ اَنَّهُ رَسُولٌ مُرْسَلٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ كَمَا يَبْغِي ذَلِكَ اَعْدَاءُ اللهِ الصَّفَوِيُّونَ الشِّيعَة: وَسُبْحَانَ اللهِ اَيُّهَا الْاِخْوَة: كُلَّمَا حَاوَلَ الشِّيعَةُ الْخُبَثَاءُ بِالتَّعَاوُنِ مَعَ الْحَاخَامَاتِ الْقُرُودِ الْخَنَازِيرِ الْيَهُودِ فِي اَصْفَهَانَ اَنْ يَسْتَنْبِطُوا مِنَ الْقُرْآَن ِدَلِيلاً عَلَى ضَلَالِهِمْ: فَاِنَّهُمْ يَقَعُونَ فِي ضَلَالٍ اَكْبَرَ: وَفِي مَصْيَدَةٍ اَكْبَرَ: وَفِي فَخٍّ اَكْبَرَ: لَايَسْتَطِيعُونَ سَبِيلاً اِلَى الْخُرُوجِ مِنْهُ اَبَداً: بعد ذلك ايها الاخوة هناك رسالة من حسن نصر الشيطان يقول فيها: مَاذَا لَدَيْكُمْ مِنْ دَلِيلٍ شَرْعِيٍّ فِي الْقُرْآَنِ ضِدَّنَا وَضِدَّ بَشَّار:هَلْ اَنْتُمْ ضِدَّ مَنْ يُحَارِبُ اَعْدَاءَ سُورِيَّا؟ وَالْجَوَابُ عَلَى ذَلِكَ: وَلْنَفْرِضْ جَدَلاً اَنَّ هَؤُلَاءِ الْمُعَارِضِينَ هُمْ فِعْلاً مِنْ اَعْدَاءِ سُورِيَّا الْحَقِيقِيِّينَ: فَمَنِ الَّذِي اَعْطَاكَ الْحَقُّ اَيُّهَا الْحَقِيرُ اَنْ تَقْتُلَ اَطْفَالَهُمْ وَنِسَاءَهُمْ وَاَبْرِيَاءَهُمْ: فَبَعَثَ اِلَيْنَا الشَّيْطَانُ بِرِسَالَةٍ يَقُولُ فِيهَا: نَحْنُ لَا نَقْتُلُ اَطْفَالَهُمْ وَنِسَاءَهُمْ اِلَّا عَنْ طَرِيقِ الْخَطَاِ: فَبَعَثْنَا اِلَيْهِ بِرِسَالَةٍ اُخْرَى: وَمَنِ الَّذِي اَعْطَاكَ الْحَقَّ بَلْ أَيُّ دِينٍ اَبَاحَ لَكَ اَنْ تَقْتُلَ هَؤُلَاءِ وَلَوْ عَنْ طَرِيقِ الْخَطَاِ! اَمَا تَقْرَاُ قَوْلَهُ تَعَالَى بِحَقِّ مُوسَى وَاَنْتَ لَاتَسْتَحِقُّ اَنْ تَكُونَ مِسْمَاراً فِي نَعْلِهِ عَلَيْهِ السَّلَام{وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ اَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلَانِ هَذَا مِنْ شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ(وَلَمْ يَقُلْ سُبْحَانَهُ هُنَا عَنْ هَذَا الْعَدُوِّ اَنَّهُ طِفْلٌ مُشَاغِبٌ: بَلْ لَمْ يَقُلْ عَنْهُ اَنَّهُ طِفْلٌ بَرِيءٌ: بَلْ قَالَ عَنْهُ اَنَّهُ مُكْتَمِلُ الرُّجُولَةِ وَيَسْتَطِيعُ اَنْ يُدَافِعَ عَنْ نَفْسِهِ بِكُلِّ مَااُوتِيَ مِنْ قُوَّةٍ: وَمَعَ ذَلِكَ قَتَلَهُ مُوسَى عَنْ طَرِيقِ الْخَطَاِ{فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ(فَمَاذَا كَانَتِ النَّتِيجَةُ اَيُّهَا الْاِخْوَة: مَاذَا كَانَتِ النَّتِيجَةُ يَابَشَّار وَيَابُوتِين وَيَا نَتَنْيَاهُو: وَيَالَيْتَ مُوسَى كَانَ يَشْعُرُ بِالذَّنْبِ الْعَظِيمِ وَتَاْنِيبِ الضَّمِيرِ عَلَى طِفْلٍ بَرِيءٍ قَامَ بِقَتْلِهِ عَنْ طَرِيقِ الْخَطَاِ: بَلْ اِنَّهُ اَيُّهَا الشَّيْطَانُ الْمُجْرِمُ قَاتِلُ الْاَطْفَالِ كَانَ يَشْعُرُ بِالْعَذَابِ وَتَاْنِيبِ الضَّمِيرِ عَلَى عَدُوٍّ لَهُ وَلِشِيعَتِهِ: بَلْ عَلَى مَنْ كَانَ جُنْدِيّاً مِنْ جُنُودِ فِرْعَوْنَ يَسُومُ شِيعَتَهُ مِنْ بَنِي اِسْرَائِيلَ سُوءَ الْعَذَابِ وَيُذَبِّحُ اَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ وَلِذَلِكَ قَالَ مُوسَى{هَذَا مَنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ اِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبِين: قَالَ رَبِّ اِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ( فَمَابَالُكُمْ اَيُّهَا الْاِخْوَةُ بِمَنْ يَسُومُ اَطْفَالَ الشَّعْبِ السُّورِيِّ الْاَبْرِيَاءَ سُوءَ الْعَذَابِ وَالْمَوْتِ اَشْلَاءً مُبَعْثَرَةً بِالْبَرَامِيلِ وَالْمَظَلَّاتِ الْمُتَفَجِّرَةِ: فَهَلْ نَجِدُ صَحْوَةَ الضَّمِيرِ هَذِهِ الَّتِي وَجَدْنَاهَا فِي عَهْدِ مُوسَى رَحْمَةً بِهَذَا الْاِنْسَانِ سَوَاءً كَانَ عَدُوّاً اَوْ بَرِيئاً بَلْ حَتَّى وَلَوْ كَانَ عَدُوّاً اِرْهَابِيّاً: هَلْ نَجِدُ صَحْوَةَ الضَّمِيرِ هَذِهِ: بَلْ هَلْ نَجِدُ ذَرَّةً مِنَ الضَّمِيرِ وَالْوُجْدَانِ وَالرَّحْمَةِ الْمَسِيحِيَّةِ: بَلْ هَلْ نَجِدُ جُزَيْئاً مِنَ الضَّمِيرِ عِنْدَ مَنْ يَقُولُ عَنْ بَشَّارَ اَنَّهُ اِنْسَانٌ سَيِّءٌ وَلَكِنَّهُ يُجِيدُ قَتْلَ الْاِرْهَابِيِّين: نعم ايها الاخوة: يَبْدُو اَنَّ الرَّحْمَةَ الْيَهُودِيَّةَ الْاِسْرَائِيلِيَّةَ فِي عَهْدِ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ اَفْضَلُ مِنَ الرَّحْمَةِ الْمَسِيحِيَّةِ فِي اَيَّامِنَا: وَنَحْنُ نَقُولُ اَيُّهَا الْاِخْوَة: بَلْ وَاللهِ الَّذِي لَااِلَهَ اِلَّا هُوَ لَايُجِيدُ بَشَّارُ اِلَّا قَتْلَ الْاَطْفَالِ وَالْاَبْرِيَاءِ وَالضُّعَفَاءِ وَالْمَسَاكِين: نَعَمْ يَا نَصْرَ الشَّيْطَان: مُوسَى كَانَ يَشْعُرُ بِالْعَذَابِ وَتَاْنِيبِ الضَّمِيرِ عَلَى اِنْسَانٍ عَدُوٍّ لَهُ قَتَلَهُ مِنْ اَجْلِ حِمَايَةِ اِنْسَانٍ آَخَرَ مِنْ شِيعَتِهِ: فَمَنْ اَعْطَاكَ الْحَقَّ اَنْ تَقْتُلَ الْاَطْفَالَ وَالْاَبْرِيَاءَ وَلَوْ مِنْ اَجْلِ حِمَايَةِ شِيعَتِكَ مِمَّنْ تُسَمِّيهِمْ اِرْهَابِيِّينَ: وَهَذَا هُوَ بِالضَّبْطِ سَبَبُ الْعَدَاءِ بَيْنَنَا وَبَيْنَكَ وَبَيْنَنَا وَبَيْنَ بَشَّارَ اَيْضاً: فَاِذَا كَانَ لِبَشَّارَ حَقٌّ فِي الشَّرْعِيَّةِ مِمَّنِ انْقَلَبُوا عَلَى هَذِهِ الشَّرْعِيَّةِ فَمُنْذُ بِدَايَةِ الْاَزْمَةِ اِلَى يَوْمِنَا هَذَا قَدْ اَخَذَ اَكْثَرَ مِنْ حَقِّهِ: وَنَحْنُ لَانُرِيدُ اَنْ نَغْتَصِبَ حَقَّ بَشَّارَ فِي هَذِهِ الشَّرْعِيَّةِ: بَلْ نَحْنُ لَانُرِيدُ اِلَّا هَذِهِ الزِّيَادَةَ الَّتِي اَخَذَهَا مِنْ دِمَاءِ الْاَبْرِيَاءِ: وَلِذَلِكَ اَعْلَنَّا الِاسْتِمْرَارَ فِي هَذِهِ الثَّوْرَةِ حَتَّى لَاتَذْهَبَ دِمَاؤُهُمْ هَدْراً اِلَى اَنْ يَقْضِيَ اللهُ اَمْراً كَانَ مَفْعُولَا: وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين[/b][b][/b][/size][/font] [font=arial][size=6] [/size][/font] [font=arial][size=6] [/size][/font] [font=arial][size=6] [/size][/font] [font=arial][size=6][b] [/b][/size][/font] [font=arial][size=6] [/size][/font][/center] |
الله يكون بعون المسلمين السنة في سوريا
وفِي كافة أقطار الارض |
رحيق مختوم يعطيك العافيه
|
رحيق مختوم هذه من يقعد يقراها ليله كله الله يعطيك العافيه
|
| جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 06:20 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( منتديات قبيلة عتيبه ) بل تعبّر عن رأي كاتبها