![]() |
سرور الخاطر
[size="6"][font="traditional arabic"]يحكى أن رجلاً تكالبت عليه المشاكل،
وأصبح مهموماً مغموماً، ولم يجد حلاً لما هو فيه ... فقرر أن يذهب إلى أحد (الحكماء) لعله يدله على سبيلٍ للخروج من الهم الذي هو فيه وعندما ذهب إلى الحكيم .. سأله قائلاً: أيها الحكيم لقد أتيتك وما لي حيلة مما أنا فيه من الهم؟ فقال الحكيم :سأسألك سؤالين وأُريد إجابتهما... فقال الرجل: اسأل. فقال الحكيم:... أجئت إلى هذه الدنيا ومعك تلك المشاكل؟ قال: لا. فقال الحكيم: هل ستترك الدنيا وتأخذ معك المشاكل؟ قال:لا. فقال الحكيم: أمر لم تأتِ به، ولن يذهب معك الأجدر ألا يأخذ منك كل هذا الهم فكن صبوراً على أمر الدنيا وليكن نظرك إلى السماء أطول من نظرك إلى الأرض يكن لك ما أردت. . . . . فخرج الرجل منشرح الصدر مسرور الخاطر مردداً: (أمر لم تأت به ولن يذهب معك فالاجدر فعلا ألاّ يأخذ منك كل هذا الهم) [/font][/size] |
[color=red]حكمه رائعه بس من يفهم ..! [/color]
[color=red][/color] [color=red]وانا ولهم ..[/color] [color=red][/color] [color=red][/color] [color=red]يعطيك العافيه [/color] [color=red][/color] [color=red]لاهنت [/color] |
[color="blue"][size="5"][u][font="diwani letter"] هو صحيح شئ لم نات به لن نرحل معه.. ولكن...لقد خلقنا الانسان في كبد
ولم تكن تلك الهموم لمى عرفنا الاستغفار,,بلى شك حكممة..والسعيد من استطاع تطبيقهاا..قصة وحكمة رائعةة,,ليزرر,,تقبل مروري\دوممتم بصحةة وعافيةة[/font][/u][/size][/color] |
لاهنت ياليزر والله يعطيك العافيه على الطرح
احترامي |
[size=5][color=purple] طرح اكثر من رائع[/color][/size]
[size=5][color=purple]ليزر[/color][/size] [size=5][color=purple]تحيه وتقدير[/color][/size] [size=5][color=purple][/color][/size] |
[size="6"][font="traditional arabic"]اصايل
شكرا لحضورك [/font][/size] |
[size="6"]تباريح الروقي
الله يعطيك العافيه [/size] |
[size="7"][font="traditional arabic"]وجودك يكفي
لاهنت ربي يوفقك[/font][/size] |
[size="6"][font="mudir mt"]الادميرال
وفقك الله واسعدك[/font][/size] |
جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 12:11 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( منتديات قبيلة عتيبه ) بل تعبّر عن رأي كاتبها