![]() |
خذ كلآمي .. لو يسمــّـونه [ [color="darkred"]خطير[/color] ] ..!
.. من خفوقـ([color="darkred"]ن[/color]) .. من كثر ماشاف .. تـآه ....!! خذ كلآمي .. بـ أنطقه ومن الأخير ... : ( [color="darkred"]الحظيظ اللي قليـليـن .. آخويـــآه [/color]) ............!! |
[font="comic sans ms"][size="6"][color="red"]جرحتك من كثر شوقي وخليت الكلام رماح
ولا ادري شلون ياعمري طعنتك حيل بعتابي بدون شعور صدقني ترى كثر الغلا ذباح تعال وشوف بغيابك غلاك شلون سوابي[/color][/size][/font] |
[color="darkgreen"]الله وكِيلِك { ضايقٍ حييل صَدري
... والوِضع اشوِفه زايد الضيقْ ضيقهْ ! ادرِي ماتدريّ لكِن الله يدرِي .... إنيّ متحمل {[color="silver"] فوٍقٌ مالا أطيقه [/color]![/color] |
الله خلق للضيق وللفرج مليون باب
ينزل بلاه لو يشاء ولو يشاء يرفعه مايكتب لمؤمن ضرر إلا وله أجر وثواب ياشيخ ربك مايضر المؤمن إلا ينفعه |
[color="darkorchid"]لولا فضل الله ما خط :- ([color="black"] قلمي [/color]) .!
ولا قدرت اسمع ! ولا إحتلت .. اشوف وودي اخر شـي اشوفـه وانعمـي ؟ منظر ( [color="black"]الكعبه [/color]) وخلق الله تطـوف ! [/color] |
تدري وش اللي يذبحك عقب الـ.. فراق
وتحس بـ إنك في حياتك تكفنت إليا إتصلت بـ صاحبك وانت مشتاق وتظن كلّه شوق ويقول :- من أأنت ؟! |
[b][font=tahoma][size=3][color=#000000][right][size=5][font=decotype naskh variants][color=orange]آلجفـآ موتْ مثِل آلموتْ لـِه سكَره[/color][/font][/size]
[size=5][font=decotype naskh variants][color=orange]يـ الله لأتقطع آلغآلي من آلغآلي.![/color][/font][/size][/right] [/color][/size][/font][/b] |
آلآ يآالله
كآن آلي بقى لي بالع ـمر ليله عسى آخر جلوس لي يكون بحضن {سج ـآدهـ}..! |
[color="black"]
صدري رحب يآسع الدنيا و مافيها ............. لكن [ [color="red"]همومي[/color] ] كثيرات و ملتحمه .." مثل [color="red"]الرياض[/color] الوسيعه في مساعيها ............. رحبه و لكن تضيق إن زادت الزحمه .." [/color] |
أنهدّ حيلي من عذاب ( انتظارك )
وأخفيت جرحي ، مابي الناس/ يدرون ! |
| جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 02:24 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( منتديات قبيلة عتيبه ) بل تعبّر عن رأي كاتبها