![]() |
[glow=FF00CC][color=#FFCCCC][size=5][font=Simplified Arabic]حدث في التاسع من شهر رمضان.[/font][/size][/color][/glow]
[img]http://www.s77.com/pic/data/media/240/B5oot_b7reh_16.jpg[/img] [img]http://www.3rbe.com/smiles/data/26/3rbe.com_0514.gif[/img] [color=#FF66CC] قيام موسى بن نصير باستكمال غزو الأندلس: في التاسع من شهر رمضان عام 93هـ قام القائد المسلم موسى بن نصير بحملة لاستكمال غزو الأندلس وتم فتح إشبيلية وطليطلة. * موقعة بلاط الشهداء: في التاسع من شهر رمضان 114هـ حدثت وقعة بلاط الشهداء في (تور – بواتيه) بين شارل مارتل قائد الفرنجة وبين عبد الرحمن الغافقي. وفي هذه الواقعة هزم العرب وقتل الغافقي، وتعرف لدى الفرنجة بموقعة (تور) أو (بواتييه). * فتح صقلية: في 9 رمضان 212هـ نزل المسلمون على شواطئ جزيرة صقلية واستولوا عليها لينشروا الإسلام في ربوعها، وتم فتح صقلية على يد زياد بن الأغلب[/color] |
[align=center]
[img]http://www.s77.com/pic/data/thumbnails/439/Islam_s77_98.gif[/img] [img]http://www.s77.com/pic/data/media/439/Islam_s77_98.gif[/img][/align] |
[img]http://www.s77.com/pic/data/media/439/Islam_s77_96.gif[/img]
|
[align=center][img]http://pix.nofrag.com/9d/64/80ef7ef0913fbc4f195397941986.jpg[/img]
[img]http://www.up.mixq8.com/uploads17/1153668771_4.jpg[/img] [size=4][font=Simplified Arabic][grade="00BFFF FF1493 00BFFF FF1493 00BFFF"]تتنافس القنوات الفضائية في بث أجمل البرامج والأفلام والفوازير في ليالي رمضان وتريد تلك القنوات جذب المشاهدين والمشاهدات إلى شاشاتها بأي وسيلة كانت ، حتى لو كانت صورة ماجنة في " شهر رمضان".. ولا نتعجب من هذا الحرص من هذه القنوات ، لأنها تريد تسويق برامجها ونشر أهدافها ، في أي زمان وفي أي مكان. ولكن الذي يدمي القلب ويقطع الفؤاد هو " النوم" الذي يصيب بعض الدعاة وشباب الصحوة في " شهر رمضان" فتجد بعضهم " كسلان" متخاذل ، جبان ، عن نصرة الدين ، وتبليغه ونشره حتى في شهر رمضان. اين هي اهداف اهل الدعوة؟ أتكون الفتيات الراقصات أجرأ منكم في عرض ما يحملون من أهداف؟ أيكون أهل الفن أعلا همة في نشر مايريدون ، ونحن نحمل الحق المبين والمنهج الواضح ومع ذلك ، فنحن " كسالى " و " متأخرين" عن مناصرة الحق. إن لم نتحرك للدعوة في شهر رمضان فمتى نتحرك ؟ وإن لم ننهض للمعالي والمكارم في رمضان فمتى ننهض؟[/grade][/font][/size][/align] |
[color=#FF0000][B][size=6]معركة جالوت في رمضان[/size][/B][/color]
[color=#0066FF][B][size=3]في اليوم الخامس والعشرين من شهر رمضان المعظم سنة 658هـ (وقيل في اليوم الخامس عشر من رمضان سنة 659هـ) وقعت معركة ((عين جالوت)) التي انتصر فيها المسلمون انتصارًا عظيمًا على ((التتار)) المخربين المدمرين، الذين اجتاحوا بلاد الإسلام، وفعلوا المآثم والمظالم ما تقشعر منه الأبدان. و((عين جالوت)) هي بلدة من أعمال فلسطين المغتصبة - ردها الله إلى المسلمين قريبًا - وهي بلدة بين بيسان ونابلس.[/size][/B][/color] [color=#FF0000][B][size=5]العالم الإسلامي في ذلك الحين:[/size][/B][/color] [B][color=#0066FF][size=3]ظل العالم الإسلامي يتصدى لحملات الصليبية الشرسة على مدى قرنين من الزمان، والتي بدأت من سنة 490هـ/ 1096م، وظلت تتدفق على شواطئ الشام ومصر في محاولة للسيطرة على رأس الحربة في بلاد المسلمين، ومن ثم القضاء على الإسلام والمسلمين. وما إن انتهت تلك الحملات حتى ظهر على الساحة الإسلامية خطر عظيم، لا يقل ضراوة عن خطر الحروب الصليبية؛ إنه خطر المغول والتتار، الذين لم يهددوا العالم الإسلامي فحسب، بل هددوا العالم بأسره. والمغول كانوا شعبًا بدائيًا، عاش في هضبة منغوليا بجوار الدولة الخوارزمية الإسلامية، والتي كانت على علاقة طيّبة بالمغول، ولكن سرعان ما ساءت العلاقة بينهم لمقتل بعض تجار المغول. فخرج "جنكيز خان" ملكهم بجيوشه لمحاربة المسلمين، فما دخل قرية إسلامية إلا وأحرقها، وقتل سكانها الأبرياء. واستمر المغول في زحفهم المدمر حتى دخلوا بغداد عاصمة الخلافة العباسية، واستطاع "هولاكو" -حفيد جنكيز خان- إسقاط الخلافة العباسية، وقتْل الخليفة العباسي سنة 1258م، وتدمير بغداد عاصمة الخلافة. وواصل هولاكو تقدمه، فاستولى على حلب ودمشق، ولم يبق أمامه إلا مصر، حصن الإسلام المنيع، وكنانة الله في أرضه، فأرسل هولاكو رسالة تهديد لحاكم مصر آنذاك السلطان "سيف الدين قطز"، ويطلب منه الاستسلام، وكان الملك الناصر صلاح الدين يوسف قد أرسل إلى الأمير قطز يطلب منه النجدة والمعاونة على حرب التتار.[/size][/color][/B] [color=#FF0000][B][size=5]الأمير قطز:[/size][/B][/color] [size=3][color=#0066FF][B]بطل هذه المعركة الجليلة هو السلطان القائد المظفر سيف الدين قُطز بن عبد الله المعزي، الذي تولَّى الحكم في مصر يوم السبت 17 من ذي القعدة سنة سبع وخمسين وستمائة؛ وذلك حين جاءت الأخبار المؤلمة من جهة الشام بتحرك التتار إليها، بعد أن قطعوا نهر الفرات، وهجموا بغارات شديدة على حلب وما حولها، حيث أبى السلطان قطز تهديدات هولاكو، وأخذ يعد جيوشه، ويستعرضها في شوارع القاهرة ليرفع به من معنويات المسلمين. وكان رسول صلاح الدين في هذه المهمة أحد العلماء الفقهاء الكبار، وهو الشيخ كمال الدين عمر بن العديم، فسارع قطز بجمع القضاة والفقهاء وكبار القوم، لمشاورتهم في خطة المعركة، وفي تهيئة ما يلزمها من مال وعتاد وسلاح، ومدى ما يسهم به الناس في هذا المجال، وكان بين الحاضرين الشيخ الفقيه المجاهد: عز الدين بن عبد السلام، فقال في ذلك الاجتماع ما خلاصته موجهًا الكلام إلى السلطان: ((إنه إذا طرق العدو بلاد الإسلام وجب على العالم قتاله، وجاز لكم أن تأخذوا من الرعية ما تستعينون به على جهادكم، بشرط ألا يبقى في بيت المال شيء، وتبيعوا ما لكم من الحوائص (الأحزمة) المذهبة والآلات النفيسة، ويقتصر الجندي على مركوبه وسلاحه، ويتساوى والعامة، أما أخذ الأموال من العامة مع بقايا في أيدي الجند من الأموال والآلات الفاخرة فلا" (النجوم الزهراء، ج7 ص72). ومضى حين من الزمان استعد فيه قطز للمعركة، وكان بغي التتار قد امتد وزاد حتى احتلوا بلدة "الخليل" وبلدة "غزة" من أرض فلسطين، وقتلوا الرجال، وسبوا النساء والصبيان، واستاقوا من الأسرى عدداً كبيراً. وصمم الملك المظفر - رحمه الله - على لقاء التتار، فأرسل قطز قوة استطلاعية بقياد "بيبرس" الذي استطاع أن يهزم إحدى الفرق المغولية، وبعد ذلك خرج الجيش المصري المسلم بقيادة قطز إلى عين جالوت من مصر في الجحافل الشامية والمصرية في شهر رمضان. وأمر السلطان الولاة بالتخفف والتقشف في شهر المعركة، وهو شهر رمضان، وأمرهم ألا يقيموا موائد إفطار؛ بل كل واحد يُفطر على قطعة لحم فحسب. ورحل السلطان قطز بعساكره ونزل الغور بعين جالوت في فلسطين، وكانت جموع التتار هناك، وفي يوم الجمعة الخامس والعشرين من شهر رمضان قامت معركة عنيفة بين الفريقين، وتقاتلوا قتالاً شديدًا لم ير الناس مثله، واشتد الأمر في بدء المعركة على المسلمين، فاقتحم قطز ميدان المعركة، وباشر القتال بنفسه، وأبلى في ذلك اليوم بلاء حسنًا. وحاول أمير العساكر التتارية أن يُقَلِّد السلطان المظفر في قتاله بنفسه، فأخزى الله هذا التتري الباغي، ولقي مصرعه على يد جمال الدين الشمسي - رحمه الله تعالى - وانهزم التتار لا يَلْوُون على شيء، واعتصم بقية منهم في التل المجاور لمكان المعركة، فأحدقت بهم كتائب المجاهدين، وصابروهم على القتال حتى قضوا عليهم! ولقد جاء في كتاب "الدين والميثاق" أن وباء التتار اجتاح أجزاء الدولة العباسية وجعلها قاعًا صفصفًا من التخريب والتدمير، واحتلوا بقيادة زعيمهم "هولاكو" بغداد سنة ست وخمسين وستمائة، وأزهقوا روح الخلافة العباسية، ثم احتلوا الشام، وقاربوا حدود مصر. وأرسل هولاكو إلى السلطان قطز كتابًا يتهدّد فيه ويتوّعد، ويطلب منه المبادرة إلى التسليم والمسارعة بالخضوع، وهنا ثار الملك المظفر، وأبى له دينه وإيمانه وحريته أن يقبل ذلك التهديد، وأعلن السلطان الجهاد، وقاد الجيش بنفسه، ومعه الأمير "بيبرس". وهذا هو المقريزي المؤرخ المشهور يقول عن المعركة العصيبة: "فلما كان يوم الجمعة الخامس عشر من رمضان؛ التقى الجمعان، وفي قلوب المصريين هَمٌّ عظيم من التتار؛ وذلك بعد طلوع الشمس، وقد امتلأ الوادي، وكثر صياح أهل القرى من الفلاحين، وتتابع الضرب، فتحيز التتار إلى الجبل. وعندما اصطدم العسكران اضطرب جناح السلطان، وانتفض طرف منه، فألقى الملك المظفر عند ذلك خوذته على الأرض، وصرخ بأعلى صوته: وا إسلاماه! وحمل بنفسه وبمن معه حملة صادقة، فأيده الله بنصره، وقَتَل "كتبغا" مقدم التتار، وانهزم باقيهم، وأبلى الأمير بيبرس أيضًا بلاء حسنًا بين يدي السلطان، ومرّ العسكر في أثر التتار إلى قرب بيسان، فرجع التتار، وصافوه مصافًّا ثانيًا أعظم من الأول (أي جمعوا جموعًا أكبر ونظموها)، فهزمهم الله، وقَتَلَ أكابرهم وعِدَّةً منهم.وكان قد زلزل المسلمون زلزالا شديدًا، فصرخ السلطان صرخة عظيمة، سمعها معظم العسكر وهو يقول: "وا إسلاماه" ثلاث مرات. ثم هتف: "يا ألله، انصر عبدك قطز على التتار"، فلما انكسر التتار الكسرة الثانية، نزل السلطان عن فرسه، ومرَّغ وجهه على الأرض وقبلها، وصلى ركعتين شكرًا لله - تعالى - ثم ركب فأقبل العسكر وقد امتلأت أيديهم بالمغانم (كتاب الدين والميثاق، ص 21). ومضى قطز إلى دمشق فدخلها فاتحًا منتصرًا، واستقبله أهلها خير استقبال، وأعاد فيها إلى الإسلام عزته، وقضى على بعض الخونة، ورتَّب أمور البلاد ومع أن السلطان المظفر كان شجاعاً مقداماً، وقائدًا حكيمًا، وبطلاً فاتحًا، وحاكمًا مدبرًا، كان يفخر بنعمة الإسلام كل الفخر، ويقول: ما أنا إلا مسلم ابن مسلم! "كان بطلاً شجاعًا مقدامًا، حازمًا حسن التدبير، وله اليد البيضاء في جهاد التتار، فعوَّض الله شبابه بالجنة، ورضي عنه". وكان استشهاده يوم السبت السادس عشر من شهر ذي القعدة سنة ثمانٍ وخمسين وستمائة رحمه الله تعالى وجزاه عن الإسلام والمسلمين خيرًا. وهكذا شهد شهر رمضان المبارك في سنة 658هـ معركة فتح ونصر كبرى، هي معركة "عين جالوت" في أرض فلسطين، ردَّها الله إلى المسلمين قريبًا.[/B][/color][/size] |
[B][color=#0066FF][size=4]تعليقاً على ردك يبنت عتيبة
عن البرامج المخلة بجو رمضان في القنوات الفضائية...فعلاً بدل ان تعمل هذه القنوات على نشر الخيرالتناصح والتسامح وتشجيع عمل الخير..للاسف فعلوا نقيض ماامرنا الله في هذا الشهر الكريم...[/size][/color][/B] |
[color=#00CC66]جزاك الله خيرا يا حسام.
سقطت بغداد في يد المغول التتار سنة 656للهجرة وانتصر المسلمون عليهم بعدها بعامين. انظر الى كيفية حشد المسلمون لقواتهم وكيف انهم اعتمدو على بينت مال المسلمين. وحققو انتصارات رددها الزمن وسجلتها صفحات تاريخ المسلمين باسطر من ذهب. اللهم حقق النصر المبين للمسلمين على اعدائهم.[/color] |
[font=Arial Black][color=#CC3300][size=4]ما اقول يا حسام اني متطرفة ولا ملتزمة التزام غير عادي ولكن الحمدلله معتدلة
وساءني ما يعرض في مسلسل طاش ما طاش. هم انتقلو لقناة اخرى كي ياخذو راحتهم. فاذا هربو من قناة محلية فلن يهربو من الله عز وجل. لان مسلسلهم فيه تحدي سافر لرجال الحسبة وهذا لا يجوز.[/size][/color][/font] |
[B][color=#0066FF][size=4]والله يبنت العم على ذكر طاش ماطاش
للاسف في هذه السنة تجاوزا الخط الاحمر اسرة هذا المسلسل وللاسف اصبح تقليد رجال الدين امر مشاع وطريق للضحك والسخرية وللاسف ماكان قد سمحوا لهم ان يقدموا هذا العمل لو لا سماح قناة الام بي سي لهم....[/size][/color][/B] |
[B][color=#0066FF][size=6]ذو الكفل عليه السلام[/size][/color][/B]
[color=#FF0000][B][size=3]قال أهل التاريخ ذو الكفل هو ابن أيوب عليه السلام ونسبه هو نسب أيوب عليه السلام، وقد بعثه الله بعد أيوب وسماه ذا الكفل لأنه تكفل ببعض الطاعات فوفى بها، وكان مقامه في الشام، وأهل دمشق يتناقلون أن له قبرا في جبل هناك يشرف على دمشق يسمى قاسيون، ويرى بعض العلماء أنه ليس بنبي و إنما هو رجل من الصالحين من بني إسرائيل وقد رجح ابن كثير نبوته لأن الله تعالى قرنه مع الأنبياء فقال عز وجل في سورة الأنبياء ( وإسماعيل وإدريس وذا الكفل كل من الصابرين، و أدخلناهم في رحمتنا إنهم من الصالحين) قال ابن كثير: فالظاهر من ذكره في القرآن العظيم بالثناء عليه مقرونا مع هؤلاء السادة الأنبياء أنه نبي عليه من ربه الصلاة والسلام وهذا هو المشهور، والقرآن الكريم لم يزد على ذكر اسمه في عداد الأنبياء أما دعوته ورسالته والقوم الذين أرسل إليهم فلم يتعرض لشيء من ذلك لا بالإجمال ولا بالتفصيل، لذلك نمسك عن الخوض في موضوع دعوته حيث أن كثيراً من المؤرخين لم يوردوا عنه إلا النزر اليسير، ومما ينبغي التنبه له أن (ذا الكفل) الذي ذكره القرآن هو غير (الكفل) الذي ذكر في الحديث الشريف، ونص الحديث كما رواه الإمام أحمد عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : ( كان الكفل من بني إسرائيل لا يتورع عن ذنب عمله فأتته امرأة فأعطاها ستين ديناراً، على أن يطأها فلما قعد منها مقعد الرجل من امرأته أرعدت وبكت فقال لها ما يبكيك ؟ أكرهتك ؟ قالت : لا ولكن هذا عمل لم أعمله قط وإنما حملتني عليه الحاجة، قال : فتفعلين هذا، ولم تفعليه قط؟ ثم نزل فقال: اذهبي فالدنانير لك، ثم قال : والله لا يعصي الله الكفل أبدا، فمات من ليلته فأصبح مكتوبا على بابه : (قد غفر الله للكفل)، قال ابن كثير: ورواه الترمذي وقال : حديث حسن، وروي موقوفا على ابن عمر وفي إسناده نظر، فإن كان محفوظا فليس هو ذا الكفل وإنما لفظ الحديث الكفل من غير إضافة فهو إذاً رجل آخر غير المذكور في القرآن. ويذكر بعض المؤرخين أن ذا الكفل تكفل لبني قومه أن يكفيهم أمرهم ويقضي بينهم بالعدل فسمي ذا الكفل وذكروا بعض القصص في ذلك ولكنها قصص تحتاج إلى تثبت وإلى تمحيص وتدقيق .[/size][/B][/color] |
| جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 05:40 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( منتديات قبيلة عتيبه ) بل تعبّر عن رأي كاتبها