[right][font="tahoma"]

*-




- آڵبعض يُشبه [color="gray"]آڵشٺآء[/color] ،
نحبهم بجنون
ڵڪنهم سبب أمرآضنآ [/font][/right]

[font="tahoma"]






* [color="gray"]أخآفِ[/color] عليكَ كثيرِآ :
منِ كلّ شيءِ [color="gray"]سيحدثِ[/color] , لآ أعلمِ كيف ؟
ولآكننيَ ; أستودعتكِ [u][color="blue"]اللههَ [/color][/u]فيِ [color="gray"]مغيبكِ[/color] ‘)[/font]

-

فيَ آلصَبآح ترتديَ وشآحهآ آلفيزوزيَ
وَ تخرُج لَ تُسقيَ ورود حدِيقتهآ ,
توشّوش عصفورة لَ رفيِقتهآ :
لقدّ رأيتهآ بَ آلأمسّ تبكيَ عند آلنآفذة وَ هيَ تحّتضنّ قميصَ ..!

-



لوُ أنّ أحدَاً يضعُنيَ أمَآمهَ وَ يُضّيق عيّنيّه عَ قلبيَ وَ يُجبِرُنيَ عَ آلإِجَآبهً عَ أسئِلتِه ..!
لوُ أنّ أحدَاً يَعِدنيَ أنّ يَصفعَنيَ كفّاً إنّ لمْ أصّدُق معَه ..!
لوُ أنّ أحدَاً يَجعلُنيَ أبكِيَ مِنّ بيّنَ حديثيَ وَ أُخبِره مَآ بَ قلّبيَ , أُخبِره تَقلُّبَآت مزَآجيَ ..!
لوُ أنّ أحدَاً يَعِدني أنّ يهّتمَ بيَ وقتَ حآجتيَ فقطْ ..!
لوُ أنّ أحدَاً يَردُ ليَ ثِقتيَ بَ آلأصدِقَآءْ , بَ آلعَآبرِين ..!
لوُ أنّ أحدَاً يُقبّل عيّنيَ بعدَ أنّ أنتهِيَ مِن آلحدِيث وَ أتوَقّف عنَ آلبُكَآءْ
وَ أَخرُج آبيض , لَآ صفحَآتْ بَ قلّبيَ وَ عيّنيَ رآكِزه عَ شيءً وَآحد ,
وَ قلبيَ يثِق جِداً لَ أُطلق ضِحكتيَ آلمُخبّئه مُنذ زَمناً , وَ أُعآنِق أصدِقآئِيَ ..!

[font="tahoma"]ليس لكل شي نهاية
فهُناك ما يسمى بنطقة
البدايه

بوُحي

انـاا بااك اشتقت لكم [/font]

[color="darkslateblue"]مُتمرد وبعقل هارون الرشيد
منتمي للماضي تقطن في اسفل
مُخيلتي عجوزاً بائس
مُدمن وعاشق لـ / مُخيلتي [/color]

[center]وآحب آسافر
مع سحاباً تعلى
وآحب فوق آلغيم
لمع آلبروق ~[/center]

[font="palatino linotype"]وما علموك *
ان الجروح
النازفه
تكره اللمس[/font]

[font="impact"]

يآ ذآ آلمطر .. فيني تجمّل قبل لآعني تروح
دوك القوافي مثل ماهي للحبيّب هلهـآ

يآللي توسـدتْ آلغلآ .. عقـبه تلحفت آلطمـوحْ
غَفيتْ وآلفرحه حلم , آصحى نبي نآصل لهآ

آصحى مدآم آن آلآمـل يبني وسـطْ قَلـبي صروح ..!
آصحى مدآمه صآمل بيوت آلعنـآ يشتلهـآ

آصحى وعلم هـ آلحزن .. مآكل آمنآينآ مزوح ..
يبآ يجي يوم ..آنتكآبر.. عن شموسه ظلهـآ

آصحى ولآتظن آلصبر وجهه مثل وجهك سموح
عِـقدة حجآجـهْ من زمـن وآنآ آرتجيـه يفلهـآ [/font]

قلباً على شوفاك شفقان ومتعني
وروحاً على اللقى صارت يتيمه
ارفق على خلاً به الحال متدني
واحكم ب ارض الله ودين الشريعه