كونان العتيبي
02-22-2006, 05:35 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
كلنا سمعنا من فتره في وسائل الاعلام عن الفيلم الذي تجهزه امريكا عن
حياة النبي صلى الله عليه وسلم ..ولكن مالذي حدث !!
معجزة تهز عرش أفلام أمريكا وأوروبا...
الله أكبر والعزة للاسلام
وهي
أسلم كامل طاقم الفيلم الأمريكي(( محمد)) والذي كان مؤسسا في الأصل لتشويه سمعة الرسول بصفة عامة
والدين الإسلامي بصفة خاصة
تم التجهيز لهذا الفيلم 3 سنوات تقريبا وكانت صاحبة البث
هي قناة الــ Bbc البريطانية وعندما أعلن عن هذا الفيلم لاقى إهتماما
كبيرا في أوساط الولايات المتحدة الأمريكية خصوصا بعد العرض الأول..
وكان الهدف الأول والأخير هو تشويه صورة الإسلام والمسلمين وربطها
بمعركتي 11 سبتمبر...تبدأ القصة بعد أحداث الحادي عشر من
سبتمبر في نيويورك حيث تم التجهيز لفيلم يربط الأحداث بالرسول
محمد صلى الله عليه وسلم وغزواته مع أصحابه وتشويه سمعة الإسلام
لثني كثير من الأمريكيين عن الإسلام..حيث أسلم العشرات بعد المعركة
في مدينتي نيويورك وواشنطن الأمر الذي أرعب مجلس الشيوخ
الأمريكية من ذلك .
ماذا حدث بعد ذلك.. ...
تطوعت هيئة الإذاعة البريطانية ببث الفيلم إذا إكتمل إخراجه فعجل
بإخراج الفيلم لكي لا تخسر بث الفيلم في أشهرقناة إخبارية عالمية .
كيف تم التجهيز للفيلم.. ...
كان من المفروض البحث الدقيق في حياة الرسول لإيجاد الأدلة التي
تخدم أهداف الفيلم فعكفوا على دراسة حياة رسول العرب بحثوا لكنهم لم يجدوا
مسلكا يرشدهم إلى ضالتهم ، بعد ذلك أخذوا يتعمقون أكثر فأكثر في الدراسة
مع العلم أنهم لم يكونوا منتبهين لهذا الأمر، أبدوا إعجابهم بهذا الرجل العظيم
وبحكمه ومواعظه وتواضعه ولكن ومع ذلك لم يثني هذا اللأمر عن عزمهم
فأخذوا يحرفون في قصص حياة الرسول تحريفا صغيرا ولكن يضرب في الصميم..
تم إخراج الفيلم بكامل حلته وعرض على العالم أجمع ولكن حدث أمر غريب بعد ذلك
بدأت آثار حياة الرسول تتسرب تدريجيا إلى نفوس العاملين في الفيلم أخذوا في
الدراسة أكثر في حياة الرسول والبعض منهم أخذ يقلد تلك الأخلاق
حاول الكثير من الكاثوليكيين إرجاع العاملين إلى صوابهم بعد إعلانهم الإستقالة
عن التمثيل أحدث ذلك رعب في في نفوس مجلس الشيوخ كانوا يريدون أن يكون
الفيلم ذات تأثير إيجابي على الناس ولكن حدثت مشكلة لم تكن في الحسبان في
العاملين على الفيلم لقد أسلموا
نعم أسلموا تم الإعلان عن إسلامهم
بعد أقل من سنتين من إنتاج الفيلم
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
كلنا سمعنا من فتره في وسائل الاعلام عن الفيلم الذي تجهزه امريكا عن
حياة النبي صلى الله عليه وسلم ..ولكن مالذي حدث !!
معجزة تهز عرش أفلام أمريكا وأوروبا...
الله أكبر والعزة للاسلام
وهي
أسلم كامل طاقم الفيلم الأمريكي(( محمد)) والذي كان مؤسسا في الأصل لتشويه سمعة الرسول بصفة عامة
والدين الإسلامي بصفة خاصة
تم التجهيز لهذا الفيلم 3 سنوات تقريبا وكانت صاحبة البث
هي قناة الــ Bbc البريطانية وعندما أعلن عن هذا الفيلم لاقى إهتماما
كبيرا في أوساط الولايات المتحدة الأمريكية خصوصا بعد العرض الأول..
وكان الهدف الأول والأخير هو تشويه صورة الإسلام والمسلمين وربطها
بمعركتي 11 سبتمبر...تبدأ القصة بعد أحداث الحادي عشر من
سبتمبر في نيويورك حيث تم التجهيز لفيلم يربط الأحداث بالرسول
محمد صلى الله عليه وسلم وغزواته مع أصحابه وتشويه سمعة الإسلام
لثني كثير من الأمريكيين عن الإسلام..حيث أسلم العشرات بعد المعركة
في مدينتي نيويورك وواشنطن الأمر الذي أرعب مجلس الشيوخ
الأمريكية من ذلك .
ماذا حدث بعد ذلك.. ...
تطوعت هيئة الإذاعة البريطانية ببث الفيلم إذا إكتمل إخراجه فعجل
بإخراج الفيلم لكي لا تخسر بث الفيلم في أشهرقناة إخبارية عالمية .
كيف تم التجهيز للفيلم.. ...
كان من المفروض البحث الدقيق في حياة الرسول لإيجاد الأدلة التي
تخدم أهداف الفيلم فعكفوا على دراسة حياة رسول العرب بحثوا لكنهم لم يجدوا
مسلكا يرشدهم إلى ضالتهم ، بعد ذلك أخذوا يتعمقون أكثر فأكثر في الدراسة
مع العلم أنهم لم يكونوا منتبهين لهذا الأمر، أبدوا إعجابهم بهذا الرجل العظيم
وبحكمه ومواعظه وتواضعه ولكن ومع ذلك لم يثني هذا اللأمر عن عزمهم
فأخذوا يحرفون في قصص حياة الرسول تحريفا صغيرا ولكن يضرب في الصميم..
تم إخراج الفيلم بكامل حلته وعرض على العالم أجمع ولكن حدث أمر غريب بعد ذلك
بدأت آثار حياة الرسول تتسرب تدريجيا إلى نفوس العاملين في الفيلم أخذوا في
الدراسة أكثر في حياة الرسول والبعض منهم أخذ يقلد تلك الأخلاق
حاول الكثير من الكاثوليكيين إرجاع العاملين إلى صوابهم بعد إعلانهم الإستقالة
عن التمثيل أحدث ذلك رعب في في نفوس مجلس الشيوخ كانوا يريدون أن يكون
الفيلم ذات تأثير إيجابي على الناس ولكن حدثت مشكلة لم تكن في الحسبان في
العاملين على الفيلم لقد أسلموا
نعم أسلموا تم الإعلان عن إسلامهم
بعد أقل من سنتين من إنتاج الفيلم