السعار
02-08-2006, 05:27 AM
هذه دراسة جديدة من الصين أرجو أن تكون مفيدة للجميع مع حالص محبتي وتقديري.
حذر خبراء صينيون من أن الأطعمة الدسمة الغنية بالدهون و الشحوم و خصوصا البر غر و البطاطا و الخضراوات و الفواكه المسمدة بالهرمونات تؤثر سلبيا على طول القامة لدى الانسان .وأوضح العلماء أن هذه الأطعمة تساهم في امتصاص الكالسيوم في الجسم بشكل عشوائي، مما يؤدي إلى تنشيط الغدة الصنوبرية و هو ما يعيق النمو الطبيعي للطول و القامة. و قد لاحظ هؤلاء في دراسات أجروها حديثا تأخر في نمو القامة بنسبة تتراوح بين 10-20 سنتيمترا عند الذكور الذين يكثرون من تناول البر غر و ثمار الخضراوات و الفواكه المسمدة بالهرومانت و بحوالي 30-33 في المائة عند الإناث مقارنة بمن يتجنبون تناول لتك الأطعمة بينما يتوقف النمو تماما في الفترة العمرية بين 21-25 عاما.
وحذر الباحثون من أن البرغر بشكل خاص يمثل مشكلة لأن القليل من البكتيريا الموجودة في اللحم المفروم قد تنتشر إلى مستويات خطرة مع مرور الوقت بسبب التبريد السيئ. و وجد العلماء أن الهرمونات التي تستخدم في تسميد ا لمحاصيل و تسمين الحيوانات تعيق النمو الطبيعي للجسم و قد تسبب قصر القامة الذي ينجم عن أسباب متعددة كقصور الغدة النخامية أو الغدة الدرقية و فرط نشاط الغدة الكظرية و سوء التغذية و الحرمان العاطفي إضافة إلى أسباب وراثية و أمراض جهازية مختلفة كأمراض الكلية و القلب و الجهاز الهضمي و غيرها. وكان الخبراء في معهد هدسون الأمريكي قد أصدروا تقريرا مقلقا حول صحة الأمريكيين الذين يعشقون البرغر، و أن المسؤولين يرغبون في تعقيم هذه اللحوم بالأشعاع لقتل البكتيريا الضارة فيها و خصوصا جرثومة "أي كولاي 0157" الفتاكة التي تنتقل في الطعام و تسبب التسمم الغذائي و قد تؤدي إلى تلف دائم في العضو المصاب للمريض بما في ذلك الكلى أو الكبد أو العيون.
حذر خبراء صينيون من أن الأطعمة الدسمة الغنية بالدهون و الشحوم و خصوصا البر غر و البطاطا و الخضراوات و الفواكه المسمدة بالهرمونات تؤثر سلبيا على طول القامة لدى الانسان .وأوضح العلماء أن هذه الأطعمة تساهم في امتصاص الكالسيوم في الجسم بشكل عشوائي، مما يؤدي إلى تنشيط الغدة الصنوبرية و هو ما يعيق النمو الطبيعي للطول و القامة. و قد لاحظ هؤلاء في دراسات أجروها حديثا تأخر في نمو القامة بنسبة تتراوح بين 10-20 سنتيمترا عند الذكور الذين يكثرون من تناول البر غر و ثمار الخضراوات و الفواكه المسمدة بالهرومانت و بحوالي 30-33 في المائة عند الإناث مقارنة بمن يتجنبون تناول لتك الأطعمة بينما يتوقف النمو تماما في الفترة العمرية بين 21-25 عاما.
وحذر الباحثون من أن البرغر بشكل خاص يمثل مشكلة لأن القليل من البكتيريا الموجودة في اللحم المفروم قد تنتشر إلى مستويات خطرة مع مرور الوقت بسبب التبريد السيئ. و وجد العلماء أن الهرمونات التي تستخدم في تسميد ا لمحاصيل و تسمين الحيوانات تعيق النمو الطبيعي للجسم و قد تسبب قصر القامة الذي ينجم عن أسباب متعددة كقصور الغدة النخامية أو الغدة الدرقية و فرط نشاط الغدة الكظرية و سوء التغذية و الحرمان العاطفي إضافة إلى أسباب وراثية و أمراض جهازية مختلفة كأمراض الكلية و القلب و الجهاز الهضمي و غيرها. وكان الخبراء في معهد هدسون الأمريكي قد أصدروا تقريرا مقلقا حول صحة الأمريكيين الذين يعشقون البرغر، و أن المسؤولين يرغبون في تعقيم هذه اللحوم بالأشعاع لقتل البكتيريا الضارة فيها و خصوصا جرثومة "أي كولاي 0157" الفتاكة التي تنتقل في الطعام و تسبب التسمم الغذائي و قد تؤدي إلى تلف دائم في العضو المصاب للمريض بما في ذلك الكلى أو الكبد أو العيون.