اخو من طاع الله
01-14-2006, 05:39 AM
البعض امكن يقول مو غريب الشرط فيها بنات كثير يشرطون هذي الشروط
يا ليت الاخ الكريم تقول لاخوك عبدالله عشان يروح يخطب من عندهم ههههههه
تفاجأ الشاب بطلب خطيبته الغريب طرحته كشرط لاتمام الزواج عند عقد القرانه حيث فاجأت خطيبته الجميع وأجابت المأذون أنها توافق على الزواج منه، ولكن بشرط واحد عليه الالتزام به.
وقد تتساءلون ما هو هذا الشرط؟
فخلافاً لبنات جنسها ومتطلباتهن المعاصرة أن لا يدخل الفضائيات إلى بيتهما المشترك بأي حال من الأحوال، وإلى الأبد وحكى الشاب الذي يقيم في مديرية آزال بالعاصمة صنعاء،أنه فوجئ بخطيبته ترفع شعار مقاطعة الفضائيات، وقال العريس أنه تفاجأ بحماه يخبره أن ابنته لا تشترط الأثاث لكنها تشترط فقط أن لا يكون في بيتها ستلايت وأن لا يفكر حتى في امتلاك واحد في المستقبل.
وتابع الشاب الذي يعمل في بيع الهواتف وطلب عدم نشر اسمه، قائلاً: لقد فوجئت بهذا الشرط، ولأنني لم أتصور حياتي بلا فضائيات، فقد طلبت معرفة السبب، وكان الرد أن الفضائيات بما تعرضه اليوم صارت تهدد استقرار حياة الحبيبين.
وبالفعل فقد قبل الخاطب الذي قبل بالشرط في نهاية المفاوضات،أن سارع إلى بيع الستلايت واشترى جهاز فيديو لمشاهدة ما اهتم به من برامج الفضائيات بعد تسجيلها من أي زميل له، وأضاف: لم يكن أمامي أي خيار آخر،وقد وجدت أن الحق مع خخطيبتي إلى حد ما،فما تعرضه أغلب القنوات العربية اليوم يسبب فعلاً الخجل.
لله درها هذه المرآه ما اعقلها
نسخه الى بنات اليومين هذي
نسخه الى كل خطابه عشان تشوف لي مثل هذه المرآه هههههه
يا ليت الاخ الكريم تقول لاخوك عبدالله عشان يروح يخطب من عندهم ههههههه
تفاجأ الشاب بطلب خطيبته الغريب طرحته كشرط لاتمام الزواج عند عقد القرانه حيث فاجأت خطيبته الجميع وأجابت المأذون أنها توافق على الزواج منه، ولكن بشرط واحد عليه الالتزام به.
وقد تتساءلون ما هو هذا الشرط؟
فخلافاً لبنات جنسها ومتطلباتهن المعاصرة أن لا يدخل الفضائيات إلى بيتهما المشترك بأي حال من الأحوال، وإلى الأبد وحكى الشاب الذي يقيم في مديرية آزال بالعاصمة صنعاء،أنه فوجئ بخطيبته ترفع شعار مقاطعة الفضائيات، وقال العريس أنه تفاجأ بحماه يخبره أن ابنته لا تشترط الأثاث لكنها تشترط فقط أن لا يكون في بيتها ستلايت وأن لا يفكر حتى في امتلاك واحد في المستقبل.
وتابع الشاب الذي يعمل في بيع الهواتف وطلب عدم نشر اسمه، قائلاً: لقد فوجئت بهذا الشرط، ولأنني لم أتصور حياتي بلا فضائيات، فقد طلبت معرفة السبب، وكان الرد أن الفضائيات بما تعرضه اليوم صارت تهدد استقرار حياة الحبيبين.
وبالفعل فقد قبل الخاطب الذي قبل بالشرط في نهاية المفاوضات،أن سارع إلى بيع الستلايت واشترى جهاز فيديو لمشاهدة ما اهتم به من برامج الفضائيات بعد تسجيلها من أي زميل له، وأضاف: لم يكن أمامي أي خيار آخر،وقد وجدت أن الحق مع خخطيبتي إلى حد ما،فما تعرضه أغلب القنوات العربية اليوم يسبب فعلاً الخجل.
لله درها هذه المرآه ما اعقلها
نسخه الى بنات اليومين هذي
نسخه الى كل خطابه عشان تشوف لي مثل هذه المرآه هههههه