نوف
01-11-2006, 02:00 AM
ياضمـيـري لــو تغـيـرك المـظـاهـر والأسـامــي
كـان يمـدي هامتـي يخـضـع لـهـا سبعـيـن هـامـه
ميـر لا تضعـف وعرضنـي متاهـات ومضامـي
لا تـغـرك ضـحـكـة الـدنـيـا وتـغـريـك الـسـلامـه
لـو تشـبـع فـاقـت الجـايـع وتــروي كــل ضـامـي
الــزمــان أمــــان والأمــــان يـلـحـقـنـي مــلامـــه
ياضمـيـري كــل تفـكـيـري وهـمــي واهتـمـامـي
فـي رضـى ربـي وقـدر الرجـل وحبـال الكرامـه
ماقضيـت العمـر فـي وعـد الليالـي مــن غـرامـي
ليـن سامحنـي حـلال الـوقـت واجبـرنـي حـرامـه
وهجـرتـنـي لـــذة الـراحــه وحـاربـنــي مـنـامــي
ابـتـلانـي واهـــج الـهـاجـوس والـلـيـل وظـلامــه
يــوم احــن ويــوم اون ويـــوم يـاخـذنـي هـيـامـي
مــن فـيـافـي نـجــد لـعـيـون الـحـسـا والا تـهـامـه
ياضميـري مـن دروب الظـن ناحلـة(ن) عظامـي
مـرت سنينـي علـى مـا قيـل مـن جــرف لعـدامـه
وادري ان اكثـر قـلـوب الـنـاس تـفـرح باتهـامـي
وادري ان الرجل محسوب(ن) على عمره كلامه
واعــرف الاقــدار وارضـاهــا وبالله اعـتـزامـي
مـا اترجـى مـن وجيـه الخلـق والعـيـش ونظـامـه
ولا حنيت الراس لاصحاب المظاهـر والاسامـي
وان حنـيـتـه لا بـعـثــه الله فــــي يــــوم الـقـيـامـه
م
ن
ق
و
ل
كـان يمـدي هامتـي يخـضـع لـهـا سبعـيـن هـامـه
ميـر لا تضعـف وعرضنـي متاهـات ومضامـي
لا تـغـرك ضـحـكـة الـدنـيـا وتـغـريـك الـسـلامـه
لـو تشـبـع فـاقـت الجـايـع وتــروي كــل ضـامـي
الــزمــان أمــــان والأمــــان يـلـحـقـنـي مــلامـــه
ياضمـيـري كــل تفـكـيـري وهـمــي واهتـمـامـي
فـي رضـى ربـي وقـدر الرجـل وحبـال الكرامـه
ماقضيـت العمـر فـي وعـد الليالـي مــن غـرامـي
ليـن سامحنـي حـلال الـوقـت واجبـرنـي حـرامـه
وهجـرتـنـي لـــذة الـراحــه وحـاربـنــي مـنـامــي
ابـتـلانـي واهـــج الـهـاجـوس والـلـيـل وظـلامــه
يــوم احــن ويــوم اون ويـــوم يـاخـذنـي هـيـامـي
مــن فـيـافـي نـجــد لـعـيـون الـحـسـا والا تـهـامـه
ياضميـري مـن دروب الظـن ناحلـة(ن) عظامـي
مـرت سنينـي علـى مـا قيـل مـن جــرف لعـدامـه
وادري ان اكثـر قـلـوب الـنـاس تـفـرح باتهـامـي
وادري ان الرجل محسوب(ن) على عمره كلامه
واعــرف الاقــدار وارضـاهــا وبالله اعـتـزامـي
مـا اترجـى مـن وجيـه الخلـق والعـيـش ونظـامـه
ولا حنيت الراس لاصحاب المظاهـر والاسامـي
وان حنـيـتـه لا بـعـثــه الله فــــي يــــوم الـقـيـامـه
م
ن
ق
و
ل