حصرا
03-15-2018, 11:25 PM
علاج مرض الباركنسون
علاج نهائي
الشلل الرعاش
يطلب العلاج على العنوان الإلكتروني التالي
--------------------------
Contact:
00213555260010
WhatsApp / Skype / Viber / imo
dali.health@hotmail.fr / dali.health@yahoo.com
مقدمة الدكتور
إعلم أن الباركنسون ليس مرض عضوي حقيقي
و الباركنسون و الزهايمر و حتى الجلطة الدماغية و حتى الموت الدماغي هي إضطرابات وظيفية
و الإضطراب هو ليس خلل عضوي بل خلل في تأدية الوظيفة و يبقى العضو سليم
يعني هناك منطقة مثلا تفرز هرمون ما وزيادة إفرازها أو نقصان إفرازها هذا الهرمون هنا يؤدي لخلل و إضطراب و هذا لا يعني أن تلك المنطقة أو ذالك الجزء المفرز لهذا الهرمون أنه مريض
أردت القول أن الباركنسون هو زيادة في تواتر حركة العضلات و ما يصاحبه من باقي العوارض و هذه الزيادة أي هذه الرجفة مستقرة
و العلاج في هذه الحالة هو تكسير هذا الإستقرار و إعادته لحالته الأولى أي الصحية
و من ن البديهي أن سرعة الجسم تتناسب مع الصلابة و التموج ( الرجفة ) أي تواتر الشيء و كذلك هو توازن أي جسم بما فيها جسم الإنسان
و الباركنسون هو الخروج عن التناغم الطبيعي السوي الذي هو تحصيل حاصل لصلابة و سرعة حركية و تموج أي تواتر أي ما يعادله الرجفة عند الإنسان ، و منه كانت مثالية و دقة التوازن تعتمد على معادلة و قيم دقيقة ثابتة لهذه الجوانب الثلاثة ( سرعة ، صلابة ، رجفة ) ، فالتوازن هو كل أي كلية لأجزاء 3 متصلة و هي الصلابة و السرعة و الرجفة أي التموج ، و هذه القيم الثلاثة متناسقة أي متصلة معا ، كما هو الحال في وجود ترابط حتمي واضح بين الجانب العضوي و الفسيولوجي و النفسي أي السلوكي في الإنسان، و بديهيا هناك ارتباط بين السرعة و الصلابة و الرجفة أي التموج ، مما كانت زيادة أي ارتفاع أو انخفاض أحد الثلاثة يحتم انخفاض باقي الاثنتين ، و يؤول في النهاية إلى تغير في كلية التوازن أي فقد التوازن بعد تغير أحد الأجزاء المكونة له ، و العكس صحيح أي عودة هذا الجزء أو هذه الأجزاء إلى قيمها الصحيحة يحتم عودة الكل إلى القيمة و المقدار أي الدرجة الصحيحة أي يعود التوازن للجسم وبعد عودة التناغم بين القيم الصحيحة للصلابة و السرعة و الرجفة أي تموج الجسم إلى القيم المقاييس السوية الملائمة لخلق توازن حركي إنساني طبيعي غير مرضي أي لا يغلب جانب عن جانب في مكونات حركة الإنسان الطبيعية
و منه كان علاجنا الحصري و العلاج الحتمي الصحيح
هو إعادة تعديل هذه الجوانب أي خفض ما هو مرتفع مما يحتم تلقائيا ارتفاع ما هو منخفض ، فليس بالضرورة يكون تدخلنا في الأجزاء الثلاثة معا فيكفي تعديل أحد الثلاثة لعتدل أي يتعدل باقي الاثنين تلقائيا لأن الثلاثة أجزاء متصلة تتحكم في توازن واحد و كما كان أصلا سبب المرض بسبب واحد غير باقي الاثنين و هو العكس الصحيح
و منه كان علاجنا مضمون و فعالا بتسلسلنا العلمي الصحيح فما نرسله هو آلية لتعديل هذه الجوانب الغير متوافقة من حيث التناسب بين الصلابة و الرعشة أي التموج و كذلك بين السرعة الحركية لأداء وظيفي حركي سليم وهي وصفة دواء حصرية فحواها
آليات وظيقية و عملية عكسية نظيرة لا تخرج من الماهية الحركية بكل جوانبها المتصلة معا
حقيقة الباركنسون
أولا علينا تصحيح أخطاء شائعة و متداولة عن مرض ( اضطراب ) الباركنسون منذ عدة عقود وأهمها كالتــالي:
1-الباركينسون و ما يخلف من أعراض متنوعة يدخل في حيز أي زمرة و حلقة الاضطرابات و ليس الأمراض و هناك فرق شاسع و كبير بين المرض و الاضطراب و لا تسعنا اللحظة هنا لذكر الفوارق بين الاضطرابات و الأمراض و نكتفي فقط بتوكيدأن الباركينسون هو اضطراب في إفرازات النواة القاعدية في الدماغ المادة السوداء) لــــمادة الدوبامين الضرورية لتوازن الحركة لدى الإنسان إلخ ......
2-علينا تصحيح خطأ ثاني أو بالأحرى معلومة علمية قديمة و هي مسألة تلف خلايا المادة السوداء في الدماغ لحالات الباركينسون و التي بعد الدراسات الحديثة أثبت أنها تعاني ضمور و إستقرار و ليس تلف و هناك فرق بين الضمور و التلف و أعظم فرق و أغلاه قيمة للقارئ و المتتبع هو أن الضمور يعالج و هناك طريقة علمية صحيحة و عملية لزوال الضمور و إعادة المادة السوداء لطبيعتها السليمة و السوية سنشير لها في آخر مقالنا بإيجاز و هي مصدر العلاج الوحيد و الفعال و الذي يطلب على بريدنا الإلكتروني لأسباب ذكرناها في المقدمة.
3 - كذلك علينا توكيد خطأ شائع حتى في الوسط الطبي و ذا أهمية كبيرة و هي مسألة تجديد الخلايا الدماغية سواء بفكرة و نظرية الخلايا الجذعية من مصدر
(embryonicstem cell lines) أو غيرها ، ففي كل الحالات المرضية أو بالأحرى في كل الاضطرابات فسواء تكلمنا عن ضمور أي منطقة دماغية أو استقرارها أو تلفها ففي كل الحالات مسألة أو تجديد الخلايا الدماغية هي فكرة فاشلة من حيث المنطق العلمي و من حيث تجريبها سريريا و هي فكرة تجارية مربحة و ليست عملية لأن خلايا الدماغ ببساطة لا تتجدد مطلقا لا بالخلايا الجذعية و لا بغيرها لأن خلايا الدماغ مستقرة أصلا من جهة حياة الجدار الخلوي أي أن جدار خلية أي منطقة في الدماغ لا يموت لأنه مطلق الحياة و أما محتويات أي خلية دماغية من ( النواة،الميتوكندريا،جهاز جولجي،الجهاز المركزي أو السنتريول،السيتوبلازم،....) فهي محتويات غير ثابتة أي متغيرة دوما أي تستبدل و تجدد دوما و على مدار حياة و عمر الإنسان كله بعكس خلايا الجسم و باقي الأعضاء و من هـذا المنطق و القانون العلمي الصريح تم نفي فكرة التجديد الخلوي بالإستبدال بخلايا أخرى تعوض خلايا الدماغ لأنها تتعارض و المنطق العلمي لأن التركيبة العضوية و الفسيولوجية للخلية الدمـاغية مطلقة الثبات للجدار الخلوي و متغيرة الـدوام للمحتويات الداخلية مما يكون التلف و الموت أبعد مما يكون و مستحيل موت الجدار الخلوي مهما حدث أي تلف أو ضمور أو إستقرار ، كما أن تجديد و استبدال خلية متغيرة المحتوى بخلية ثابتة المحتوى الخلوي هو شيء يتعارض و المنطق العلمي تماما لأن استبدال شيء ثابت موضع شيء متغير هو شيء غير عقلاني و لا يجدي نفعا و منه أن أي خلية ثابتة نستبدلها لا تؤدي الغرض بغض النظر على السلبيات الخطيرة
4-علينا الإشارة و التوكيد على أن تناول الأدوية و العقاقير الطبية في حالات و عوارض الباركينسون مثل levodopa ، carbidopa ، Anticholinergics ،bromocriptine، pergolide ،pramipexole ،ropinirole amantadine ، Deep Brain Stimulation ،levodopa ، رغم أنها تؤدي إلى تحسن أولي لأشهر أو أكثر لبعض الحالات إلا أنها في النهاية تؤدي هـذه الأدوية و العقاقير حتمـا إلى تقليل و ضعف حساسية و فعالية مستقبلات الدوبامين و هذا عمل يؤدي لعرقلة العـلاج الحقيقي بطريقتنا الفعالة .
5 - كذلك لا ننصح بالتدخـل الجراحـي أي العمليات الجراحية المتقدمة و العالية التقنية و الخبـرة التي يكون الغرض و المقصد منها إمـا كي جزء النواة القاعدية أو زرع جهاز التنبيه الكهربائية لتحفيز إفـراز الدوبامين في ذالك الجزء مـن الدماغ في المادة السوداء و نحن نعارض هـذا التدخل الجراحي مـن جهة لخطورته و تكلفته و الأهم هو فشله التام و في الأخير سنقدم بشرى العلاج الفعال و النهائي و الغير معقد و الذي لا يخلف أي عوارض بعد الشفاء التام في أي جانب من جوانب الإنسان العضوية و الفسيولوجية و حتى العقلية و النفسية.
.
أعراض الباركنسون:
الأعراض الأساسية الأربعة :-هزّة، أورجفة في اليد، الذراع، الساق، الفكّ، والوجه - الصلابة، أو تصلّب الأطراف والجذع - بطئ الحركة - عدم استقــرار الوقفة، أو التوازن و كلما أصبحت هذه الأعراض أكثر وضوحا، يبدأ المرضى بمواجهة صعوبة المشي، الكلام، أو إكمال مهام بسيطة أخــرى. يصيب المرض الأفراد الأكبر من 50 سنة. الأعراض المبكّرة غير ملحوظة وتحدث بشكل تدريجي. عنـــــد البعض، يتقدّم المرض بسرعة أكبر من الآخرين . وبينما يتقدّم المرض ، يبدأ الإهتزاز ، بالتأثير على معظم النشاطات اليومية لمريض . الأعراض الأخرى قد تتضمّن : - الكآبة وتغييرات عاطفية أخرى - صعوبة في الإبتلاع، المضغ، والكــلام - المشاكل بولية و اللإمساك- مشاكل جلد- تقطّع النـــوم.
طريقة علاج الباركنسون
قبل أن نلقي طريقة و منطق العلاج الفعال و قبل فتح الستار على حصرية سردنا لطريقة العلاج علينا أن توضيح مسائل جديدة عن آليات و ميكانيزمات إضطراب............،........،...........،..... ..... ،..... . ،..... ....... مرض الباركينسون و علاقة الصلة بين الدمـــاغ و عضلات مناطق الجسم التي لها علاقـــــة مبـاشرة بالتخشب أو التصلب و كذلك في أجزاء أخرى تحدث فيها الرعشة و في أخرى حركات لا إرادية و كذلك الانحناء في الحركة ككل و البطئ في المشي و الحركة و غياب الأحاسيس و التعابير في الوجـه بعد تصلب عضلات الوجه و حتى صعوبة الإبتلاع ............. ..،..................،..........
أسرار وحقائق الباركينسون ( الشلل الرعاش ): .......................... ..... ترسل عند الطلب فقط.............،..............
طريقة علاج الباركينسون ( الشلل الرعاش ): ................................... ترسل عند الطلب فقط.....،......................
كثير من الحقائق تعمدنا حذفها كما أن طلب العلاج يكون بعد التواصل و تحديد نوع الباركنسون و فتح باب التواصل أسبوع أو أسبوعين لغاية ثلاثة أسابيع لغاية الشفاء التام بعد مراعاة و احترام ما نمليه من خطوات تفعيل علاجي يؤول في النهاية لشفاء تام بدون عوارض سلبية عضوية و فسيولوجية و نفسية في مجـــــــــــــال زمني قصير .
طلب العـــــــــلاج
رغم أنه حاصرنا و قيدنا في هذ ا المقال الإيجاز و كذلك التبسيط و الترجمة و كذلك حقوق النشر و كثير من القيود الأكاديمية و الإدارية إلاأننا سنرسل كل شيء بالتفصيل بعد الطلب مباشرة أي نرسل ملف شامل يحتوي على كل حيثيات وخطوات طريقة العلاج كما نفتح باب التواصل لغاية تفعيل العلاج و كل هذا طبعا بحقوق و تكاليف مالية و الرجاء نحن لا نتواصل إلا مع المتصل الجاد و نحن لا نقدم الخدمة مجانا لأنها تتعدى النصيحة و لذلك ذكرنا هذه النقطة تفاديا للإزعاج ، و لا ننسى التنويه بأن العلاج و ملف العلاج و فتح باب التواصل لا يطلب إلا على البريد الإلكتروني أدنى المقال و ما حذف من طريقة العلاج و حقيقة المرض لا يرسل إلا عند الطلب لكل نوع من أنواع الباركينسون آلية طبية خاصة بها و منه لا نرسل العلاج لأي شخص قبل أن يرسل التقرير الطبي أو يرسل شروح كافية لتحديد نوع البار كينسون كما على المتصل لطلب العلاج إرسال معلومات عامة عن شخصه و العلاج لا يحتاج أسبوعين أو ثلاثة أو أزيد بقليل لزوال عوارض البار كينسون حسب كل حالة ، ومنه نبقى على تواصل عبر البريد و الجوال نجيب عن أي غموض وعن أي استفسار لغاية تفعيل العلاج و منه الشفاء التـــــــــام.
Contact
00213555260010
WhatsApp / Skype / Viber / imo
dali.health@yahoo.com
dali.health@hotmail.fr
All the best
.
علاج نهائي
الشلل الرعاش
يطلب العلاج على العنوان الإلكتروني التالي
--------------------------
Contact:
00213555260010
WhatsApp / Skype / Viber / imo
dali.health@hotmail.fr / dali.health@yahoo.com
مقدمة الدكتور
إعلم أن الباركنسون ليس مرض عضوي حقيقي
و الباركنسون و الزهايمر و حتى الجلطة الدماغية و حتى الموت الدماغي هي إضطرابات وظيفية
و الإضطراب هو ليس خلل عضوي بل خلل في تأدية الوظيفة و يبقى العضو سليم
يعني هناك منطقة مثلا تفرز هرمون ما وزيادة إفرازها أو نقصان إفرازها هذا الهرمون هنا يؤدي لخلل و إضطراب و هذا لا يعني أن تلك المنطقة أو ذالك الجزء المفرز لهذا الهرمون أنه مريض
أردت القول أن الباركنسون هو زيادة في تواتر حركة العضلات و ما يصاحبه من باقي العوارض و هذه الزيادة أي هذه الرجفة مستقرة
و العلاج في هذه الحالة هو تكسير هذا الإستقرار و إعادته لحالته الأولى أي الصحية
و من ن البديهي أن سرعة الجسم تتناسب مع الصلابة و التموج ( الرجفة ) أي تواتر الشيء و كذلك هو توازن أي جسم بما فيها جسم الإنسان
و الباركنسون هو الخروج عن التناغم الطبيعي السوي الذي هو تحصيل حاصل لصلابة و سرعة حركية و تموج أي تواتر أي ما يعادله الرجفة عند الإنسان ، و منه كانت مثالية و دقة التوازن تعتمد على معادلة و قيم دقيقة ثابتة لهذه الجوانب الثلاثة ( سرعة ، صلابة ، رجفة ) ، فالتوازن هو كل أي كلية لأجزاء 3 متصلة و هي الصلابة و السرعة و الرجفة أي التموج ، و هذه القيم الثلاثة متناسقة أي متصلة معا ، كما هو الحال في وجود ترابط حتمي واضح بين الجانب العضوي و الفسيولوجي و النفسي أي السلوكي في الإنسان، و بديهيا هناك ارتباط بين السرعة و الصلابة و الرجفة أي التموج ، مما كانت زيادة أي ارتفاع أو انخفاض أحد الثلاثة يحتم انخفاض باقي الاثنتين ، و يؤول في النهاية إلى تغير في كلية التوازن أي فقد التوازن بعد تغير أحد الأجزاء المكونة له ، و العكس صحيح أي عودة هذا الجزء أو هذه الأجزاء إلى قيمها الصحيحة يحتم عودة الكل إلى القيمة و المقدار أي الدرجة الصحيحة أي يعود التوازن للجسم وبعد عودة التناغم بين القيم الصحيحة للصلابة و السرعة و الرجفة أي تموج الجسم إلى القيم المقاييس السوية الملائمة لخلق توازن حركي إنساني طبيعي غير مرضي أي لا يغلب جانب عن جانب في مكونات حركة الإنسان الطبيعية
و منه كان علاجنا الحصري و العلاج الحتمي الصحيح
هو إعادة تعديل هذه الجوانب أي خفض ما هو مرتفع مما يحتم تلقائيا ارتفاع ما هو منخفض ، فليس بالضرورة يكون تدخلنا في الأجزاء الثلاثة معا فيكفي تعديل أحد الثلاثة لعتدل أي يتعدل باقي الاثنين تلقائيا لأن الثلاثة أجزاء متصلة تتحكم في توازن واحد و كما كان أصلا سبب المرض بسبب واحد غير باقي الاثنين و هو العكس الصحيح
و منه كان علاجنا مضمون و فعالا بتسلسلنا العلمي الصحيح فما نرسله هو آلية لتعديل هذه الجوانب الغير متوافقة من حيث التناسب بين الصلابة و الرعشة أي التموج و كذلك بين السرعة الحركية لأداء وظيفي حركي سليم وهي وصفة دواء حصرية فحواها
آليات وظيقية و عملية عكسية نظيرة لا تخرج من الماهية الحركية بكل جوانبها المتصلة معا
حقيقة الباركنسون
أولا علينا تصحيح أخطاء شائعة و متداولة عن مرض ( اضطراب ) الباركنسون منذ عدة عقود وأهمها كالتــالي:
1-الباركينسون و ما يخلف من أعراض متنوعة يدخل في حيز أي زمرة و حلقة الاضطرابات و ليس الأمراض و هناك فرق شاسع و كبير بين المرض و الاضطراب و لا تسعنا اللحظة هنا لذكر الفوارق بين الاضطرابات و الأمراض و نكتفي فقط بتوكيدأن الباركينسون هو اضطراب في إفرازات النواة القاعدية في الدماغ المادة السوداء) لــــمادة الدوبامين الضرورية لتوازن الحركة لدى الإنسان إلخ ......
2-علينا تصحيح خطأ ثاني أو بالأحرى معلومة علمية قديمة و هي مسألة تلف خلايا المادة السوداء في الدماغ لحالات الباركينسون و التي بعد الدراسات الحديثة أثبت أنها تعاني ضمور و إستقرار و ليس تلف و هناك فرق بين الضمور و التلف و أعظم فرق و أغلاه قيمة للقارئ و المتتبع هو أن الضمور يعالج و هناك طريقة علمية صحيحة و عملية لزوال الضمور و إعادة المادة السوداء لطبيعتها السليمة و السوية سنشير لها في آخر مقالنا بإيجاز و هي مصدر العلاج الوحيد و الفعال و الذي يطلب على بريدنا الإلكتروني لأسباب ذكرناها في المقدمة.
3 - كذلك علينا توكيد خطأ شائع حتى في الوسط الطبي و ذا أهمية كبيرة و هي مسألة تجديد الخلايا الدماغية سواء بفكرة و نظرية الخلايا الجذعية من مصدر
(embryonicstem cell lines) أو غيرها ، ففي كل الحالات المرضية أو بالأحرى في كل الاضطرابات فسواء تكلمنا عن ضمور أي منطقة دماغية أو استقرارها أو تلفها ففي كل الحالات مسألة أو تجديد الخلايا الدماغية هي فكرة فاشلة من حيث المنطق العلمي و من حيث تجريبها سريريا و هي فكرة تجارية مربحة و ليست عملية لأن خلايا الدماغ ببساطة لا تتجدد مطلقا لا بالخلايا الجذعية و لا بغيرها لأن خلايا الدماغ مستقرة أصلا من جهة حياة الجدار الخلوي أي أن جدار خلية أي منطقة في الدماغ لا يموت لأنه مطلق الحياة و أما محتويات أي خلية دماغية من ( النواة،الميتوكندريا،جهاز جولجي،الجهاز المركزي أو السنتريول،السيتوبلازم،....) فهي محتويات غير ثابتة أي متغيرة دوما أي تستبدل و تجدد دوما و على مدار حياة و عمر الإنسان كله بعكس خلايا الجسم و باقي الأعضاء و من هـذا المنطق و القانون العلمي الصريح تم نفي فكرة التجديد الخلوي بالإستبدال بخلايا أخرى تعوض خلايا الدماغ لأنها تتعارض و المنطق العلمي لأن التركيبة العضوية و الفسيولوجية للخلية الدمـاغية مطلقة الثبات للجدار الخلوي و متغيرة الـدوام للمحتويات الداخلية مما يكون التلف و الموت أبعد مما يكون و مستحيل موت الجدار الخلوي مهما حدث أي تلف أو ضمور أو إستقرار ، كما أن تجديد و استبدال خلية متغيرة المحتوى بخلية ثابتة المحتوى الخلوي هو شيء يتعارض و المنطق العلمي تماما لأن استبدال شيء ثابت موضع شيء متغير هو شيء غير عقلاني و لا يجدي نفعا و منه أن أي خلية ثابتة نستبدلها لا تؤدي الغرض بغض النظر على السلبيات الخطيرة
4-علينا الإشارة و التوكيد على أن تناول الأدوية و العقاقير الطبية في حالات و عوارض الباركينسون مثل levodopa ، carbidopa ، Anticholinergics ،bromocriptine، pergolide ،pramipexole ،ropinirole amantadine ، Deep Brain Stimulation ،levodopa ، رغم أنها تؤدي إلى تحسن أولي لأشهر أو أكثر لبعض الحالات إلا أنها في النهاية تؤدي هـذه الأدوية و العقاقير حتمـا إلى تقليل و ضعف حساسية و فعالية مستقبلات الدوبامين و هذا عمل يؤدي لعرقلة العـلاج الحقيقي بطريقتنا الفعالة .
5 - كذلك لا ننصح بالتدخـل الجراحـي أي العمليات الجراحية المتقدمة و العالية التقنية و الخبـرة التي يكون الغرض و المقصد منها إمـا كي جزء النواة القاعدية أو زرع جهاز التنبيه الكهربائية لتحفيز إفـراز الدوبامين في ذالك الجزء مـن الدماغ في المادة السوداء و نحن نعارض هـذا التدخل الجراحي مـن جهة لخطورته و تكلفته و الأهم هو فشله التام و في الأخير سنقدم بشرى العلاج الفعال و النهائي و الغير معقد و الذي لا يخلف أي عوارض بعد الشفاء التام في أي جانب من جوانب الإنسان العضوية و الفسيولوجية و حتى العقلية و النفسية.
.
أعراض الباركنسون:
الأعراض الأساسية الأربعة :-هزّة، أورجفة في اليد، الذراع، الساق، الفكّ، والوجه - الصلابة، أو تصلّب الأطراف والجذع - بطئ الحركة - عدم استقــرار الوقفة، أو التوازن و كلما أصبحت هذه الأعراض أكثر وضوحا، يبدأ المرضى بمواجهة صعوبة المشي، الكلام، أو إكمال مهام بسيطة أخــرى. يصيب المرض الأفراد الأكبر من 50 سنة. الأعراض المبكّرة غير ملحوظة وتحدث بشكل تدريجي. عنـــــد البعض، يتقدّم المرض بسرعة أكبر من الآخرين . وبينما يتقدّم المرض ، يبدأ الإهتزاز ، بالتأثير على معظم النشاطات اليومية لمريض . الأعراض الأخرى قد تتضمّن : - الكآبة وتغييرات عاطفية أخرى - صعوبة في الإبتلاع، المضغ، والكــلام - المشاكل بولية و اللإمساك- مشاكل جلد- تقطّع النـــوم.
طريقة علاج الباركنسون
قبل أن نلقي طريقة و منطق العلاج الفعال و قبل فتح الستار على حصرية سردنا لطريقة العلاج علينا أن توضيح مسائل جديدة عن آليات و ميكانيزمات إضطراب............،........،...........،..... ..... ،..... . ،..... ....... مرض الباركينسون و علاقة الصلة بين الدمـــاغ و عضلات مناطق الجسم التي لها علاقـــــة مبـاشرة بالتخشب أو التصلب و كذلك في أجزاء أخرى تحدث فيها الرعشة و في أخرى حركات لا إرادية و كذلك الانحناء في الحركة ككل و البطئ في المشي و الحركة و غياب الأحاسيس و التعابير في الوجـه بعد تصلب عضلات الوجه و حتى صعوبة الإبتلاع ............. ..،..................،..........
أسرار وحقائق الباركينسون ( الشلل الرعاش ): .......................... ..... ترسل عند الطلب فقط.............،..............
طريقة علاج الباركينسون ( الشلل الرعاش ): ................................... ترسل عند الطلب فقط.....،......................
كثير من الحقائق تعمدنا حذفها كما أن طلب العلاج يكون بعد التواصل و تحديد نوع الباركنسون و فتح باب التواصل أسبوع أو أسبوعين لغاية ثلاثة أسابيع لغاية الشفاء التام بعد مراعاة و احترام ما نمليه من خطوات تفعيل علاجي يؤول في النهاية لشفاء تام بدون عوارض سلبية عضوية و فسيولوجية و نفسية في مجـــــــــــــال زمني قصير .
طلب العـــــــــلاج
رغم أنه حاصرنا و قيدنا في هذ ا المقال الإيجاز و كذلك التبسيط و الترجمة و كذلك حقوق النشر و كثير من القيود الأكاديمية و الإدارية إلاأننا سنرسل كل شيء بالتفصيل بعد الطلب مباشرة أي نرسل ملف شامل يحتوي على كل حيثيات وخطوات طريقة العلاج كما نفتح باب التواصل لغاية تفعيل العلاج و كل هذا طبعا بحقوق و تكاليف مالية و الرجاء نحن لا نتواصل إلا مع المتصل الجاد و نحن لا نقدم الخدمة مجانا لأنها تتعدى النصيحة و لذلك ذكرنا هذه النقطة تفاديا للإزعاج ، و لا ننسى التنويه بأن العلاج و ملف العلاج و فتح باب التواصل لا يطلب إلا على البريد الإلكتروني أدنى المقال و ما حذف من طريقة العلاج و حقيقة المرض لا يرسل إلا عند الطلب لكل نوع من أنواع الباركينسون آلية طبية خاصة بها و منه لا نرسل العلاج لأي شخص قبل أن يرسل التقرير الطبي أو يرسل شروح كافية لتحديد نوع البار كينسون كما على المتصل لطلب العلاج إرسال معلومات عامة عن شخصه و العلاج لا يحتاج أسبوعين أو ثلاثة أو أزيد بقليل لزوال عوارض البار كينسون حسب كل حالة ، ومنه نبقى على تواصل عبر البريد و الجوال نجيب عن أي غموض وعن أي استفسار لغاية تفعيل العلاج و منه الشفاء التـــــــــام.
Contact
00213555260010
WhatsApp / Skype / Viber / imo
dali.health@yahoo.com
dali.health@hotmail.fr
All the best
.