حصرا
03-15-2018, 11:22 PM
علاج ضمور خلايا الدماغ
- حصري - EXCLUSIVE-
The Treatment of brain damage
يطلب العلاج على العنوان الإلكتروني التالي
00213555260010
WhatsApp / Skype / Viber / imo
dali.health@hotmail.fr / dali.health@yahoo.com
مقدمة هامة للدكتور
بداية ، تعمدنا إهمال وغض النظر على الكثير من الجزئيات المهمة جدا في شرح جميع خطوات العلاج و حتى بعض أسرار الحقيقة المعرفية الكاملة عن الضمور و التلف الخلوي و هو علاج كامل بدون أي عوارض سلبية بعد الشفاء التام والتي سترسل للمتصل عند الطلب ، وقبل أن نعطي حقيقة العلاج الوحيد والصحيح نود أن ننوه أننا لم نذكر هنا إلا عموميات بسيطة ليستوعبها كل القراء عن وصفة العلاج ولم ندقق حيثيات وصفة العلاج ولا الصيغ الكيمائية للمصطلحات العلمية و الطبية من جهة ليستوعبها عامة القراء و من جهة لتفادي التقليد من باقي الجهات والمراكز الطبية ولمن أراد الاستفسار عن قيمة أي ثمن العلاج وعن آلية العلاج فعليه الاتصال بالبريد الإلكتروني أدنى هذا الطرح المعرفي العام وقبل أن نقدم فكرة عن وصفة العلاج علينا تقديم أولا مفاهيم مبسطة عن الخلية و الضمور الخلوي و كذلك التلف الخلوي ليسهل بعدها توضيح بنظرة عامة وصفة و خطوات علاجنا الحصري.
أهم الأسباب تؤدي إلى التلف و الضمور الخلوي
أهم الأسباب تؤدي إلى التلف و الضمور الخلوي تحدث إصابات الدماغ نتيجة لمجموعة كبيرة جدا من الظروف، والأمراض، والإصابات ،الحوادث ، نقص الأكسجين ، السكتة الدماغية، وتمدد الأوعية الدموية، والجراحة، واضطرابات عصبية أخرى ، والمعادن الثقيلة التي تسبب التسمم بما في ذلك الزئبق ومركباته من الرصاص، أو التعرض لضربات على مؤخرة الجمجمة وكنتيجة للمنشأ العلاجي الآثار السلبية للعلاج الطبي تتضمن الأسباب المحتملة لتلف المخ المنتشر بشكل واسع فترات نقص التكاسج الطويلة نقص الأكسجين ، والتسمم بسبب الماسخات بما في ذلك الكحول ، والعدوى والمرض عصبي. يمكن أن يسبب العلاج الكيميائي تلفًا دماغًيا للخلايا الخلايا الجذعية و الدبقية قليلة التغصن العصبية التي تنتج مادة المايلين. إن الأسباب الشائعة تلف الدماغ البؤري أو الموضعي هي صدمة إصابة الدماغ الرضية ، .......... إلخ.
بعض علامات و أعراض التلف و الضمور الخلوي
: ينتج عن إصابات الدماغ في كثير من الأحيان ضعف أو إعاقة تتباين بشكل كبير في شدتها. في حالات إصابات الدماغ الخطيرة، يوجد احتمال كبير بحدوث إعاقة دائمة في بعض مناطق الجسم، بما في ذلك العجز العصبي، والوهم، (غالبًا ما يكون الوهم المتركز على موضوع واحد على وجه التحديد) أو مشاكل في الحركة والكلام، والتخلف العقلي. كما سينتج عنها أيضًا تغيرات في شخصية المريض. ينتج عن الحالات الأكثر شدة غيبوبة أو حالة انباتية مستديمة. حتى الحوادث الخفيفة يمكن أن يكون لها آثار على المدى الطويل أو أن تسبب أعراضًا تظهر بعد سنوات.[بحاجة لمصدر]فل يعتبر التعب العقلي تجربة مضعفة شائعة وربما لا تكون مرتبطة من قبل المريض بالحادث (الطفيف) الأساسي. وتعد اضطرابات التغفيق والنوم خطًا تشخيصيًا شائعًا. يمكن لإصابات الدماغ سواء الناجمة عن السكتة الدماغية، أو إدمان الكحول، أو إصابة الدماغ الرضية، أو نقص فيتامين Bأن تؤدي في بعض الأحيان إلى ذهان كورساكوف، حيث يُصاب الفرد بهذيان الأراجيف. ينطوي هذيان الأراجيف على عدم القدرة على فصل ذاكرة مثل جميع أعراض إصابات الدماغ الأخرى، غالبًا ما يتم تشخيص ذهان كورساكوف خطأً، في هذه الحالة على أنه فصام
حقيقة ضمور و تلف خلايا الدماغ
Cell damage can occur as a result of an adverse stimulus which disrupts the normal homeostasis of affected
Among other causes, this can be due to physical, chemical, infectious, biological, nutritional or immunological factors
Cell damage can be reversible or irreversible. Depending on the type and time of injury
the cellular response may be adaptive and where possible, homeostasis is restored
Cell death occurs when the severity of the injury exceeds the cell’s ability to repair itself
أولا و لأهمية القصوى علينا توكيد خطأ شائع حتى في الوسط الطبي و ذا أهمية كبيرة و هي مسألة تجديد الخلايا الدماغية سواء بفكرة و نظرية الخلايا الجذعية من مصدر (embryonicstem cell lines) أو غيرها ، ففي كل الحالات المرضية أو بالأحرى في كل الاضطرابات سواء تكلمنا عن ضمور أي منطقة دماغية أو استقرارها أو تلفها ففي كل الحالات مسألة تجديد الخلايا الدماغية هي فكرة فاشلة منحيث المنطق العلمي و من حيث تجريبها سريريا و على أرض الواقع و هي فكرة تجارية مربحة و ليست عملية و لا تحمل شيء من المنطقية العلمية ، لأن خلايا الدماغ ببساطة لا تتجدد مطلقا لا بالخلايا الجذعية و لا بغيرها لأن خلايا الدماغ مستقرة أصلا من جهة حياة الجدار الخلوي أي أن جدار لأي خلية في أي منطقة في الدماغ لا يموت لأنه مطلق الحياة و أما محتويات أي خلية دماغية من(النواة، الميتوكندريا، جهازجولجي،الجهازالمركزي أوالسنتريول،السيتوبلازم، ....)فهي محتويات غير ثابتة أي متغيرة دوما أي تستبدل و في تجدد دائم و على مدار حياة و عمر الإنسان كله بعكس خلايا الجسم و باقي الأعضاء ، و من هـذا المنطق و القانون العلمي الصريح تم نفي فكرة التجديد الخلوي بالإستبدال بخلايا أخرى تعوض خلايا الدماغ لأنها تتعارض و المنطق العلمي لأن التركيبة العضوية و الفسيولوجية للخلية الدمـاغية مطلقة الثبات للجدار الخلوي و متغيرة الـدوام للمحتويات الداخلية مما يكون التلف و الموت أبعد مما يكون و مستحيل موت الجدار الخلوي مهما حدث أي تلف أو ضمور أو إستقرار ، كما أن تجديد و استبدال خلية متغيرة المحتوى بخلية ثابتة المحتوى الخلوي هو شيء يتعارض و المنطق العلمي تماما لأن استبدال شيء ثابت موضع شيء متغير هو شيء غير عقلاني و لا يجدي نفعا و منه أي خلية ثابتة نستبدلها لا تؤدي الغرض الوظيفي الخلوي ، بغض النظر على السلبيات الخطيرة التي تنجم من هذا النوع من التدخل الجراحي عالي المستوى و المتدني النتائج ، فهو غير مجدي نهائيا هذا أصلا إن لم يخلف عوارض و مشاكل و مضاعفات غير متوقعة النتائج على المستوى العضوي أو النفسي في باقي جوانب الإدراك و الوظائف الإنسانية
2/ الكثير من المختصين في مجال الطب، بلهى العامة لا يدركون الفرق بين المرض و الاضطراب Disorder, Disease ، فهناك فرق شاسع بين الأمراض و الاضطرابات لأن الاضطراب يحمل صفة الإستقرار و الثبات أي لا يخلف مضاعفات قد تؤدي للموت أي أن الإضطراب في أي جانب عضوي أو نفسي لا ينمو و ليس قاتل في النهاية هذا طبعا إن وفرنا للحالة التي تعاني إضطراب الظروف و الاحتياجات الضرورية التي تلائم تركيبته الحالية بعد إصابته بالضمور الخلوي ، بعكس المرض فهو غير ثابت أي ينمو متجه نحو الأحسن و منه الشفاء لصاحبه أو ينمو متجه نحو الأسوأ أي يولد مضاعفات تؤدي للموت
3/ كل ضمور أو تلف دماغي يحدث في أي منطقة من مناطق الدماغ يولد أي ينتج و يخلف بالضرورة إضطراب ما ، في أداء وظيفي سلوكي أو عضوي في نفس الجانب أي في نفس موضوع عمل و إختصاص تلك المنطقة الخلوية الدماغية التالفة أو الضامرة ، فقد يكون الإضطراب في وظيفة السمع أو البصر أو الحركة أو أي جانب من جوانب الإدراكات نفسية أو عضوية و لا يؤدي بأي حال من الأحول الضمور أو التلف الخلوي لأي مرض حقيقي كما يظن معظم العامة و حتى غالبية المختصين
/4 ........................../5............. /6............... /7............... /8..............9/..........10/......... الخ
علاج ضمور خلايا الدماغ
أولا علينا توكيد حقيقة معرفية بأن كل مصاب بمرض نفسي حقيقي و ليس عابر أي ليس ضامر لن يعتريه أي لن يصاب بأي مرض عضوي حقيقي في نفس زمن و فترة إصابته بهذا المرض النفسي ، و العكس صحيح فكل من يحمل مرض حقيقي أو إضطراب عضوي حقيقي لن يصاب بأي مرض نفسي حقيقي في نفس زمن إصابته بهذا المرض العضوي ، و ا إنسان جانبين نفسي و عضوي و كلاهما متصل معا من جهة القوة رغم أنهما منفصلان من جهة الشكل المرئي أي الإتصال الفعلي العضوي
2/ كل الحالات التي تدخل في حيز الأمراض النفسية أو بالأحرى الإضطرابات النفسية، فإنه لم و لن يصاب صاحبها بأي مرض عضوي حقيقي أي لن يصاب بأمراض عضوية حقيقية مثل السرطان و أمراض الرئة و القلب الفيروسات الخطيرة................، أي كل مرض عضوي خطير أي مرتفع الشدة أي الذي يؤدي غالبا للموت و هلاك المصاب به أي المريض عضويا
3/ الإضطرابات الوظيفية عامة ، أي كل الأمراض النفسية سواء كانت سلوكية أو عقلية أو حتى إضطرابات عضوية، أو في أي وظيفة مثل السمع و البصر و الحركة و الغذاء و الجنس و غيرها هي بدايات مستقرة أي بدايات مرضية غير قابلة للعلاج إن كان منبعها و مصدرها وراثي أو حدثت في الطفولة المبكرة، ففي هذه الحالة تدخل في حيز الإضطرابات المستقرة أي لن تقبل علاج بغض النظر أنه علينا أن نوفر للمريض الظروف التي تلائم تركيبته قصد منع أي مضاعفات من ألام و تشنجات .
4/ كل تلف أو ضمور في خلايا الدماغي ينتج حتميا إضطراب عضوي أو نفسي ما و العكس صحيح تعديل و علاج هذا الجانب العضوي ينتج أي يحتم شفاء و علاج تلك الخلايا الدماغية التي أدت لنشأته و حدوثه
5/ يعني أن التدخل العلاجي ليس بالضرورة يكون تدخل مباشر مع الخلايا الدماغية التافة أو الضامرة بعمليات جراحية دقيقة خطيرة و ليست مضمونة بالمرة ، فالعلاج يكون بالتدخل أي التعامل مع الوظيفة أو الجانب العضوي المعطل الذي خلفه هذا التلف أو الضمور الخلوي و ليس بالتدخل المباشر للتعامل مع تلك الخلايا الدماغية الضامرة أو التالفة ،
6/ التدخل و العامل مع الوظيفة المعطلة أي مع المساحة الجسدية أو مع مساحة السلوك النفسي المصاب لإعادة إستقراره أي لشفاءه كافية علميا لعودة الخلايا الدماغية المتضررة لحالتها الطبيعية أي لعودة حركة المكونات الداخلية الخلوية لحالتها الطبيعية ، فبدل من التعامل مع الخلايا الدماغية فنحن نتعامل مع الجانب المضطر الجسدي العضوي أو النفسي
و لأن كلاهما مترابط و منه كان شفاء أحدهما يؤدي لشفاء الثاني و هذا ...........
/8 ........................................./9.............................................
خطوات تفعيل علاج الضمور و التلف الخلوي كاملة ترسل عند الطلب و تبني الحالة
/10...................................../11.................................../12.......................................الخ
طلب العــلاج
رغم أنه حاصرنا و قيدنا في هذ ا المقال الإيجاز و كذلك التبسيط و صعوبة الترجمة و كذلك حقوق النشر و كثير من القيود الأكاديمية و الإدارية إلا أننا سوف نرسل كل شيء بالتفصيل بعد الطلب مباشرة أي نرسل ملف شامل يحتوي على كل حيثيات وخطوات طريقة العلاج كما نفتح باب التواصل لغاية تفعيل خطوات العلاج أي لغاية الشفاء التام ، و لا ننسى التنويه بأن العلاج و ملف العلاج و فتح باب التواصل لا يطلب إلا على أحد الثلاثة من البريد الإلكتروني أدنى المقال و ما حذف من طريقة العلاج و حقيقة المرض لا يرسل إلا عند الطلب و لكل نوع من أنواع ضمور أو التلف الخلوي آلية أي طريقة تناسب وظيفة و مهام منطقة الدماغ التالفة أو الضامرة فلكل منطقة آداء وظيفي معين ، و منه لا نرسل العلاج لأي شخص قبل أن يرسل التقرير الطبي أو فقط يرسل شرح كافي أي وصف للحالة ، لتحديد نوع الضمور أو التلف كما على المتصل لطلب العلاج إرسال معلومات عامة عن شخصه و العلاج يستغرق تواص حسب نوع الحالة ما بين أسبوعين أو ثلاثة ، ومنه نبقى على تواصل عبر البريد و الجوال نجيب عن أي غموض وعن أي استفسار لغاية تفعيل خطوات العلاج و منه الشفاء التــام.
و قد نكلف ماديا القليل أو الكثير لكننا نعد و نقدم الأكثر
الإتصال لطلب العلاج / Contact me at
00213555260010
WhatsApp / Skype / Viber / imo
dali.health@hotmail.fr / dali.health@yahoo.com
all the best / بالتوفيــــــــق
.
- حصري - EXCLUSIVE-
The Treatment of brain damage
يطلب العلاج على العنوان الإلكتروني التالي
00213555260010
WhatsApp / Skype / Viber / imo
dali.health@hotmail.fr / dali.health@yahoo.com
مقدمة هامة للدكتور
بداية ، تعمدنا إهمال وغض النظر على الكثير من الجزئيات المهمة جدا في شرح جميع خطوات العلاج و حتى بعض أسرار الحقيقة المعرفية الكاملة عن الضمور و التلف الخلوي و هو علاج كامل بدون أي عوارض سلبية بعد الشفاء التام والتي سترسل للمتصل عند الطلب ، وقبل أن نعطي حقيقة العلاج الوحيد والصحيح نود أن ننوه أننا لم نذكر هنا إلا عموميات بسيطة ليستوعبها كل القراء عن وصفة العلاج ولم ندقق حيثيات وصفة العلاج ولا الصيغ الكيمائية للمصطلحات العلمية و الطبية من جهة ليستوعبها عامة القراء و من جهة لتفادي التقليد من باقي الجهات والمراكز الطبية ولمن أراد الاستفسار عن قيمة أي ثمن العلاج وعن آلية العلاج فعليه الاتصال بالبريد الإلكتروني أدنى هذا الطرح المعرفي العام وقبل أن نقدم فكرة عن وصفة العلاج علينا تقديم أولا مفاهيم مبسطة عن الخلية و الضمور الخلوي و كذلك التلف الخلوي ليسهل بعدها توضيح بنظرة عامة وصفة و خطوات علاجنا الحصري.
أهم الأسباب تؤدي إلى التلف و الضمور الخلوي
أهم الأسباب تؤدي إلى التلف و الضمور الخلوي تحدث إصابات الدماغ نتيجة لمجموعة كبيرة جدا من الظروف، والأمراض، والإصابات ،الحوادث ، نقص الأكسجين ، السكتة الدماغية، وتمدد الأوعية الدموية، والجراحة، واضطرابات عصبية أخرى ، والمعادن الثقيلة التي تسبب التسمم بما في ذلك الزئبق ومركباته من الرصاص، أو التعرض لضربات على مؤخرة الجمجمة وكنتيجة للمنشأ العلاجي الآثار السلبية للعلاج الطبي تتضمن الأسباب المحتملة لتلف المخ المنتشر بشكل واسع فترات نقص التكاسج الطويلة نقص الأكسجين ، والتسمم بسبب الماسخات بما في ذلك الكحول ، والعدوى والمرض عصبي. يمكن أن يسبب العلاج الكيميائي تلفًا دماغًيا للخلايا الخلايا الجذعية و الدبقية قليلة التغصن العصبية التي تنتج مادة المايلين. إن الأسباب الشائعة تلف الدماغ البؤري أو الموضعي هي صدمة إصابة الدماغ الرضية ، .......... إلخ.
بعض علامات و أعراض التلف و الضمور الخلوي
: ينتج عن إصابات الدماغ في كثير من الأحيان ضعف أو إعاقة تتباين بشكل كبير في شدتها. في حالات إصابات الدماغ الخطيرة، يوجد احتمال كبير بحدوث إعاقة دائمة في بعض مناطق الجسم، بما في ذلك العجز العصبي، والوهم، (غالبًا ما يكون الوهم المتركز على موضوع واحد على وجه التحديد) أو مشاكل في الحركة والكلام، والتخلف العقلي. كما سينتج عنها أيضًا تغيرات في شخصية المريض. ينتج عن الحالات الأكثر شدة غيبوبة أو حالة انباتية مستديمة. حتى الحوادث الخفيفة يمكن أن يكون لها آثار على المدى الطويل أو أن تسبب أعراضًا تظهر بعد سنوات.[بحاجة لمصدر]فل يعتبر التعب العقلي تجربة مضعفة شائعة وربما لا تكون مرتبطة من قبل المريض بالحادث (الطفيف) الأساسي. وتعد اضطرابات التغفيق والنوم خطًا تشخيصيًا شائعًا. يمكن لإصابات الدماغ سواء الناجمة عن السكتة الدماغية، أو إدمان الكحول، أو إصابة الدماغ الرضية، أو نقص فيتامين Bأن تؤدي في بعض الأحيان إلى ذهان كورساكوف، حيث يُصاب الفرد بهذيان الأراجيف. ينطوي هذيان الأراجيف على عدم القدرة على فصل ذاكرة مثل جميع أعراض إصابات الدماغ الأخرى، غالبًا ما يتم تشخيص ذهان كورساكوف خطأً، في هذه الحالة على أنه فصام
حقيقة ضمور و تلف خلايا الدماغ
Cell damage can occur as a result of an adverse stimulus which disrupts the normal homeostasis of affected
Among other causes, this can be due to physical, chemical, infectious, biological, nutritional or immunological factors
Cell damage can be reversible or irreversible. Depending on the type and time of injury
the cellular response may be adaptive and where possible, homeostasis is restored
Cell death occurs when the severity of the injury exceeds the cell’s ability to repair itself
أولا و لأهمية القصوى علينا توكيد خطأ شائع حتى في الوسط الطبي و ذا أهمية كبيرة و هي مسألة تجديد الخلايا الدماغية سواء بفكرة و نظرية الخلايا الجذعية من مصدر (embryonicstem cell lines) أو غيرها ، ففي كل الحالات المرضية أو بالأحرى في كل الاضطرابات سواء تكلمنا عن ضمور أي منطقة دماغية أو استقرارها أو تلفها ففي كل الحالات مسألة تجديد الخلايا الدماغية هي فكرة فاشلة منحيث المنطق العلمي و من حيث تجريبها سريريا و على أرض الواقع و هي فكرة تجارية مربحة و ليست عملية و لا تحمل شيء من المنطقية العلمية ، لأن خلايا الدماغ ببساطة لا تتجدد مطلقا لا بالخلايا الجذعية و لا بغيرها لأن خلايا الدماغ مستقرة أصلا من جهة حياة الجدار الخلوي أي أن جدار لأي خلية في أي منطقة في الدماغ لا يموت لأنه مطلق الحياة و أما محتويات أي خلية دماغية من(النواة، الميتوكندريا، جهازجولجي،الجهازالمركزي أوالسنتريول،السيتوبلازم، ....)فهي محتويات غير ثابتة أي متغيرة دوما أي تستبدل و في تجدد دائم و على مدار حياة و عمر الإنسان كله بعكس خلايا الجسم و باقي الأعضاء ، و من هـذا المنطق و القانون العلمي الصريح تم نفي فكرة التجديد الخلوي بالإستبدال بخلايا أخرى تعوض خلايا الدماغ لأنها تتعارض و المنطق العلمي لأن التركيبة العضوية و الفسيولوجية للخلية الدمـاغية مطلقة الثبات للجدار الخلوي و متغيرة الـدوام للمحتويات الداخلية مما يكون التلف و الموت أبعد مما يكون و مستحيل موت الجدار الخلوي مهما حدث أي تلف أو ضمور أو إستقرار ، كما أن تجديد و استبدال خلية متغيرة المحتوى بخلية ثابتة المحتوى الخلوي هو شيء يتعارض و المنطق العلمي تماما لأن استبدال شيء ثابت موضع شيء متغير هو شيء غير عقلاني و لا يجدي نفعا و منه أي خلية ثابتة نستبدلها لا تؤدي الغرض الوظيفي الخلوي ، بغض النظر على السلبيات الخطيرة التي تنجم من هذا النوع من التدخل الجراحي عالي المستوى و المتدني النتائج ، فهو غير مجدي نهائيا هذا أصلا إن لم يخلف عوارض و مشاكل و مضاعفات غير متوقعة النتائج على المستوى العضوي أو النفسي في باقي جوانب الإدراك و الوظائف الإنسانية
2/ الكثير من المختصين في مجال الطب، بلهى العامة لا يدركون الفرق بين المرض و الاضطراب Disorder, Disease ، فهناك فرق شاسع بين الأمراض و الاضطرابات لأن الاضطراب يحمل صفة الإستقرار و الثبات أي لا يخلف مضاعفات قد تؤدي للموت أي أن الإضطراب في أي جانب عضوي أو نفسي لا ينمو و ليس قاتل في النهاية هذا طبعا إن وفرنا للحالة التي تعاني إضطراب الظروف و الاحتياجات الضرورية التي تلائم تركيبته الحالية بعد إصابته بالضمور الخلوي ، بعكس المرض فهو غير ثابت أي ينمو متجه نحو الأحسن و منه الشفاء لصاحبه أو ينمو متجه نحو الأسوأ أي يولد مضاعفات تؤدي للموت
3/ كل ضمور أو تلف دماغي يحدث في أي منطقة من مناطق الدماغ يولد أي ينتج و يخلف بالضرورة إضطراب ما ، في أداء وظيفي سلوكي أو عضوي في نفس الجانب أي في نفس موضوع عمل و إختصاص تلك المنطقة الخلوية الدماغية التالفة أو الضامرة ، فقد يكون الإضطراب في وظيفة السمع أو البصر أو الحركة أو أي جانب من جوانب الإدراكات نفسية أو عضوية و لا يؤدي بأي حال من الأحول الضمور أو التلف الخلوي لأي مرض حقيقي كما يظن معظم العامة و حتى غالبية المختصين
/4 ........................../5............. /6............... /7............... /8..............9/..........10/......... الخ
علاج ضمور خلايا الدماغ
أولا علينا توكيد حقيقة معرفية بأن كل مصاب بمرض نفسي حقيقي و ليس عابر أي ليس ضامر لن يعتريه أي لن يصاب بأي مرض عضوي حقيقي في نفس زمن و فترة إصابته بهذا المرض النفسي ، و العكس صحيح فكل من يحمل مرض حقيقي أو إضطراب عضوي حقيقي لن يصاب بأي مرض نفسي حقيقي في نفس زمن إصابته بهذا المرض العضوي ، و ا إنسان جانبين نفسي و عضوي و كلاهما متصل معا من جهة القوة رغم أنهما منفصلان من جهة الشكل المرئي أي الإتصال الفعلي العضوي
2/ كل الحالات التي تدخل في حيز الأمراض النفسية أو بالأحرى الإضطرابات النفسية، فإنه لم و لن يصاب صاحبها بأي مرض عضوي حقيقي أي لن يصاب بأمراض عضوية حقيقية مثل السرطان و أمراض الرئة و القلب الفيروسات الخطيرة................، أي كل مرض عضوي خطير أي مرتفع الشدة أي الذي يؤدي غالبا للموت و هلاك المصاب به أي المريض عضويا
3/ الإضطرابات الوظيفية عامة ، أي كل الأمراض النفسية سواء كانت سلوكية أو عقلية أو حتى إضطرابات عضوية، أو في أي وظيفة مثل السمع و البصر و الحركة و الغذاء و الجنس و غيرها هي بدايات مستقرة أي بدايات مرضية غير قابلة للعلاج إن كان منبعها و مصدرها وراثي أو حدثت في الطفولة المبكرة، ففي هذه الحالة تدخل في حيز الإضطرابات المستقرة أي لن تقبل علاج بغض النظر أنه علينا أن نوفر للمريض الظروف التي تلائم تركيبته قصد منع أي مضاعفات من ألام و تشنجات .
4/ كل تلف أو ضمور في خلايا الدماغي ينتج حتميا إضطراب عضوي أو نفسي ما و العكس صحيح تعديل و علاج هذا الجانب العضوي ينتج أي يحتم شفاء و علاج تلك الخلايا الدماغية التي أدت لنشأته و حدوثه
5/ يعني أن التدخل العلاجي ليس بالضرورة يكون تدخل مباشر مع الخلايا الدماغية التافة أو الضامرة بعمليات جراحية دقيقة خطيرة و ليست مضمونة بالمرة ، فالعلاج يكون بالتدخل أي التعامل مع الوظيفة أو الجانب العضوي المعطل الذي خلفه هذا التلف أو الضمور الخلوي و ليس بالتدخل المباشر للتعامل مع تلك الخلايا الدماغية الضامرة أو التالفة ،
6/ التدخل و العامل مع الوظيفة المعطلة أي مع المساحة الجسدية أو مع مساحة السلوك النفسي المصاب لإعادة إستقراره أي لشفاءه كافية علميا لعودة الخلايا الدماغية المتضررة لحالتها الطبيعية أي لعودة حركة المكونات الداخلية الخلوية لحالتها الطبيعية ، فبدل من التعامل مع الخلايا الدماغية فنحن نتعامل مع الجانب المضطر الجسدي العضوي أو النفسي
و لأن كلاهما مترابط و منه كان شفاء أحدهما يؤدي لشفاء الثاني و هذا ...........
/8 ........................................./9.............................................
خطوات تفعيل علاج الضمور و التلف الخلوي كاملة ترسل عند الطلب و تبني الحالة
/10...................................../11.................................../12.......................................الخ
طلب العــلاج
رغم أنه حاصرنا و قيدنا في هذ ا المقال الإيجاز و كذلك التبسيط و صعوبة الترجمة و كذلك حقوق النشر و كثير من القيود الأكاديمية و الإدارية إلا أننا سوف نرسل كل شيء بالتفصيل بعد الطلب مباشرة أي نرسل ملف شامل يحتوي على كل حيثيات وخطوات طريقة العلاج كما نفتح باب التواصل لغاية تفعيل خطوات العلاج أي لغاية الشفاء التام ، و لا ننسى التنويه بأن العلاج و ملف العلاج و فتح باب التواصل لا يطلب إلا على أحد الثلاثة من البريد الإلكتروني أدنى المقال و ما حذف من طريقة العلاج و حقيقة المرض لا يرسل إلا عند الطلب و لكل نوع من أنواع ضمور أو التلف الخلوي آلية أي طريقة تناسب وظيفة و مهام منطقة الدماغ التالفة أو الضامرة فلكل منطقة آداء وظيفي معين ، و منه لا نرسل العلاج لأي شخص قبل أن يرسل التقرير الطبي أو فقط يرسل شرح كافي أي وصف للحالة ، لتحديد نوع الضمور أو التلف كما على المتصل لطلب العلاج إرسال معلومات عامة عن شخصه و العلاج يستغرق تواص حسب نوع الحالة ما بين أسبوعين أو ثلاثة ، ومنه نبقى على تواصل عبر البريد و الجوال نجيب عن أي غموض وعن أي استفسار لغاية تفعيل خطوات العلاج و منه الشفاء التــام.
و قد نكلف ماديا القليل أو الكثير لكننا نعد و نقدم الأكثر
الإتصال لطلب العلاج / Contact me at
00213555260010
WhatsApp / Skype / Viber / imo
dali.health@hotmail.fr / dali.health@yahoo.com
all the best / بالتوفيــــــــق
.