عزام الوسمي
12-10-2005, 10:51 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
تحياتي اليكم جميعا واهديكم هذه القصة والقصيدة وهي تبين الفرق بين النساء لاطيل عليكم لنشاهد هذه القصة
قصه تبين اختلاف النسـاء
تـوجه محمد بن فهـيد الروقي العتيبي الى قرية قصيـبه ليحضر بعض الغريـس وبعض انواع النخيل_ وفى الطريق جلس هو وأخويـاه
لتناول الغداء وكان غداهـم عباره عن قرص مـدهون بالـسمن_ وكان بقربـهم إمرأه نرعى بغنـمها لايعرفونهـا قدمـوا لـها
قطـعه من القرص ولكن رفضتـها فتـركوا لهـا القطـعه على الشـجره وذهبـوا وبعد شـهر رجـعوا من نفـس الطريـق ووجدوا_ قطـعة
الخبـزه فى مكانـها لم_ تلمسـها فتعجب ابن فهيـد من أمرها_ وكيف شـامة نفسـها مما_ يدل على انهـا من بيت رفيـع فسـأل عنهـا
فـأخبروه انهـا بنت بن_ سبيـله من_ عبـده من قبيلـة شمر_ فخطبها وتزوجهـا وبعد الزواج ولاها كل امور الطعام والضيافه.
وفي يوم من الايام لفـى عليه ابن سلـيم من عـنزه ومعه خمسين رجال فجلس معـهم طيلة الوقت لم يتحرك صاحب الدار من مكانه حتى قلط
الغداء... وبعدعامين مر ابن سلـيم ومعه خمسـه من الرجال على ابن فهـيد ولـكن ابن فهيد على غير عادته فكان يجلس عندهم ثم
يذهب الى داخل الدار ويرجع يجلس شوي ويذهب الى داخل الدار وبعد ان اكرمهم قال ابن سليم يابن فهيد انت مختلف عن أول
كنت فى السابق تجلس ولا تقوم من مكانك حتى تقلط ضيوفك والان كل شوي تدخل وترجع وش السبب..قال ابن فهيد أنا اقولك
زوجتي السـابقه توفت وزوجتي الثانيه ما تعرف تدبير البيت الا لما اقولها سوي كذا_ ومن ثم انشد هذه القصيدة محمد الفهيد الروقي.
اطلب عسى اللجنة منازل مطيره
حيث بها طبـع على البيض ماصار
ما معجبن زينه ولو هـي نظيره
قصدي تنومسي الى جوني الخطار
مع زينها الوافي بها زود سيره
دبره وعــرف وكـل شـي بمقدار
لاجوعلى هجن من ارض الجزيره
تعومسـوا عــنهم رديين الاشـوار
ان جـييت للمطـبخ الا فـيه نيره
تلقى الحطب عندها تقل شغل نجار
ماهـيب مـثل هالدعلة المستديره
يجي العتيم وطامـي القـدر مافار
يدلاك وين اللي خطاهـم قصيره
مـن جـيته ما قد طلعت مــن الدار
ياعنك مايسمـع نباها قصيره
ولا شـفت الغيض مـنها والاكدار
الا ومــع قصرة اخطاها سـتيره
جتنا وراحت ماسـمع صوتها الجار
الله يرحمها ويرحم اموات المسلمين اجمعين
تحياتي اليكم جميعا واهديكم هذه القصة والقصيدة وهي تبين الفرق بين النساء لاطيل عليكم لنشاهد هذه القصة
قصه تبين اختلاف النسـاء
تـوجه محمد بن فهـيد الروقي العتيبي الى قرية قصيـبه ليحضر بعض الغريـس وبعض انواع النخيل_ وفى الطريق جلس هو وأخويـاه
لتناول الغداء وكان غداهـم عباره عن قرص مـدهون بالـسمن_ وكان بقربـهم إمرأه نرعى بغنـمها لايعرفونهـا قدمـوا لـها
قطـعه من القرص ولكن رفضتـها فتـركوا لهـا القطـعه على الشـجره وذهبـوا وبعد شـهر رجـعوا من نفـس الطريـق ووجدوا_ قطـعة
الخبـزه فى مكانـها لم_ تلمسـها فتعجب ابن فهيـد من أمرها_ وكيف شـامة نفسـها مما_ يدل على انهـا من بيت رفيـع فسـأل عنهـا
فـأخبروه انهـا بنت بن_ سبيـله من_ عبـده من قبيلـة شمر_ فخطبها وتزوجهـا وبعد الزواج ولاها كل امور الطعام والضيافه.
وفي يوم من الايام لفـى عليه ابن سلـيم من عـنزه ومعه خمسين رجال فجلس معـهم طيلة الوقت لم يتحرك صاحب الدار من مكانه حتى قلط
الغداء... وبعدعامين مر ابن سلـيم ومعه خمسـه من الرجال على ابن فهـيد ولـكن ابن فهيد على غير عادته فكان يجلس عندهم ثم
يذهب الى داخل الدار ويرجع يجلس شوي ويذهب الى داخل الدار وبعد ان اكرمهم قال ابن سليم يابن فهيد انت مختلف عن أول
كنت فى السابق تجلس ولا تقوم من مكانك حتى تقلط ضيوفك والان كل شوي تدخل وترجع وش السبب..قال ابن فهيد أنا اقولك
زوجتي السـابقه توفت وزوجتي الثانيه ما تعرف تدبير البيت الا لما اقولها سوي كذا_ ومن ثم انشد هذه القصيدة محمد الفهيد الروقي.
اطلب عسى اللجنة منازل مطيره
حيث بها طبـع على البيض ماصار
ما معجبن زينه ولو هـي نظيره
قصدي تنومسي الى جوني الخطار
مع زينها الوافي بها زود سيره
دبره وعــرف وكـل شـي بمقدار
لاجوعلى هجن من ارض الجزيره
تعومسـوا عــنهم رديين الاشـوار
ان جـييت للمطـبخ الا فـيه نيره
تلقى الحطب عندها تقل شغل نجار
ماهـيب مـثل هالدعلة المستديره
يجي العتيم وطامـي القـدر مافار
يدلاك وين اللي خطاهـم قصيره
مـن جـيته ما قد طلعت مــن الدار
ياعنك مايسمـع نباها قصيره
ولا شـفت الغيض مـنها والاكدار
الا ومــع قصرة اخطاها سـتيره
جتنا وراحت ماسـمع صوتها الجار
الله يرحمها ويرحم اموات المسلمين اجمعين