رياض الجنة
06-13-2016, 04:44 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
سورة التوبة هي آخر ما نزل من القرآن وكانت في فترة غزوة تبوك التي كانت آخر غزوة غزاها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذه السورة لها اسماء أخرى مثل الفاضحه لأنها فضحت المنافقين وسورة براءة. وكانت أول كلمة في بدايات السورة (( براءة )) وهي براءة من الله ورسوله من المشركين وهذه البراءة لها قصة:
((أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم مؤذنه أن يؤذن يوم الحج الأكبر . وهو يوم النحر. وقت اجتماع الناس مسلمهم وكافرهم من جميع جزيرة العرب. أن يُؤذن بأن الله برئ ورسوله من المشركين فليس لهم عنده عهد وميثاق. فاينما وجدوا قتلوا وقيل لهم: لا تقربوا المسجد الحرام بعد عامكم هذا. وكان ذلك في سنة 9 من الهجرة.
وحجّ بالناس أبو بكر الصديق رضي الله. وأذّن ببراءة يوم النحر ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب رضي الله عنه))
انتهي كلام الشيخ عبدالرحمن بن سعدي رحمه الله في تفسيره " تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنّان"
وللإستفادة أكثر بالإمكان البحث أكثر عن هذه الآية في المواقع الإسلامية الموثوقة.
المراجع:
تفسير تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنّان للشيخ عبدالرحمن بن سعدي رحمه الله في تفسير سورة التوبة.
سورة التوبة هي آخر ما نزل من القرآن وكانت في فترة غزوة تبوك التي كانت آخر غزوة غزاها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذه السورة لها اسماء أخرى مثل الفاضحه لأنها فضحت المنافقين وسورة براءة. وكانت أول كلمة في بدايات السورة (( براءة )) وهي براءة من الله ورسوله من المشركين وهذه البراءة لها قصة:
((أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم مؤذنه أن يؤذن يوم الحج الأكبر . وهو يوم النحر. وقت اجتماع الناس مسلمهم وكافرهم من جميع جزيرة العرب. أن يُؤذن بأن الله برئ ورسوله من المشركين فليس لهم عنده عهد وميثاق. فاينما وجدوا قتلوا وقيل لهم: لا تقربوا المسجد الحرام بعد عامكم هذا. وكان ذلك في سنة 9 من الهجرة.
وحجّ بالناس أبو بكر الصديق رضي الله. وأذّن ببراءة يوم النحر ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب رضي الله عنه))
انتهي كلام الشيخ عبدالرحمن بن سعدي رحمه الله في تفسيره " تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنّان"
وللإستفادة أكثر بالإمكان البحث أكثر عن هذه الآية في المواقع الإسلامية الموثوقة.
المراجع:
تفسير تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنّان للشيخ عبدالرحمن بن سعدي رحمه الله في تفسير سورة التوبة.