مطرالثبيتي
12-27-2015, 02:12 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
درس في مادة النحو
﴿ أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ (21) ﴾
أم المنقطعة هنا هي حرف ابتداء للاضراب مبني على السكون لا محل له من الاعراب
والأرجح أنها غير عاطفة شأنها شأن الواو والفاء وثم حين تفيد الاستئناف
حسب فعل ماض مبني على الفتح
الذين اسم موصول مبني على الفتح في محل رفع لأنه فاعل
اجترحوا اجترح من أجترحوا فعل ماض مبني على الضم ، وواو الجماعة ضمير مبني على السكون في محل رفع فاعل
السيئات مفعول به منصوب ، وعلامة نصبه الكسرة نيابة عن الفتحة لانه جمع مؤنث سالم
والجملة الفعلية صلة الموصول لا محل لها من الاعراب .
أن حرف مصدري ونصب ، مبني على السكون لا محل له من الاعراب
نجعلهم فعل مضارع منصوب بأن ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة ، والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره نحن ، والمصدر الأول من أن وما دخلت عليه من جملة فعلية سد مسد المفعولين المطلوبين للفعل القلبي حسب .
وهم ضمير مبني على السكون ، في محل نصب مفعول أول للفعل جعل
كالذين الكاف حرف جر مبني على الفتح لا محل له الاعراب
الذين اسم موصول مبني على الفتح في محل جر
والجار والمجرور متعلق بمحذوف مفعول ثان
آمنوا آمن من آمنوا فعل ماض مبني على الضم ، وواو الجماعة ضمير مبني على السكون في محل رفع لأنه فاعل ، والجملة صلة الموصول لا محل لها من الاعراب .
و الواو حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الاعراب
عملوا عمل من عملوا فعل ماض مبني على الضم ، وواو الجماعة ضمير مبني على السكون في محل رفع لأنه فاعل ، والجملة معطوفة لا محل لها من الاعراب .
الصالحات مفعول به منصوب ، وعلامة نصبه الكسرة نيابة عن الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم .
سواء حال من الضمير في نجعلهم ، وهي متضمنة معنى المشتق بمعنى " مستوياً" ، منصوب ، وعلامة نصبة الفتحة الظاهرة .
محياهم فاعل لسواء مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر وهو مضاف
وهم ضمير مبني على السكون في محل جر لانه مضاف إليه
و الواو حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الاعراب
مماتهم معطوف على مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة ، وهو مضاف ، وهم ضمير مبني على السكون في محل جر لأنه مضاف إليه .
ساء فعل ماض جامد مبني على الفتح
ما اسم موصول بمعنى الذي مبني على السكون في محل رفع فاعل
يحكمون فعل مضارع مرفوع لأنه لم يسبقه ناصب ولا جازم ، وعلامة رفعه ثبوت النون لأنه من الافعال الخمسة ، وواو الجماعة ضمير مبني على السكون في محل رفع لأنه فاعل .
والجملة الفعلية صلة الموصول لا محل لها من الاعراب
والجملة من ساء وفاعلها في محل رفع خبر مقدم لمبتدأ محذوف هو المخصوص بالذم
والجملة من الخبر المقدم والمبتدأ المؤخر استئنافية لا محل لها من الاعراب
وَخَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَلِتُجْزَىٰ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ (22)
و حرف استئناف مبني على الفتح لا محل له من الاعراب
خلق فعل ماض مبني على الفتح لا محل له من الاعراب
الله لفظ الجلالة فاعل مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة .
السموات مفعول به منصوب ، وعلامة نصبه الكسرة نيابة عن الفتحة لانه جمع مؤنث سالم
و حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الاعراب
الأرض معطوف على منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
بالحق الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الاعراب
الحق اسم مجرور بالباء ، وعلامة جره الكسرة الظاهرة .
وشبه الجمله متعلق بمحذوف حال
و حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الاعراب
لتجزي اللام حرف تعليل وجر ، مبني على الكسر لا محل له من الاعراب
تجزي فعل مضارع لم يسم فاعله ، منصوب بأن مضمرة وجوباً
وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ مَوْتِهَا لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ
ولئن الواو حرف استئناف ، واللام موطئة للقسم ، وان حرف شرط
سألتهم فعل ماض مبني على السكون ، والتاء فاعل ،وهم في محل نصب مفعول به
من اسم استفهام في محل رفع مبتدأ
نزل فعل ماض مبني على الفتح ، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو ، والجملة في محل رفع خبر .
وجملة المبتدأ وخبره في محل نصب مفعول به ل (سألتهم)
من السماء جار ومجرور ، وشبه الجملة متعلق بـ (نزل)
ماء مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة
فأحيا الفاء حرف عطف ، أحيا فعل ماض مبني على فتح مقدر منع من ظهوره التعذر ، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو
والجملة معطوفة على جملة (نزل) لا محل لها
به جار ومجرور وشبه الجملة متعلق بـ (أحيا)
الأرض مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة
من بعد جار ومجرور ، وشبه الجملة متعلق بـ (أحيا)
موتها مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة ، وها في محل جر مضاف إليه .
ليقولن اللام واقعة في جواب القسم المقدر ، يقولن فعل مضارع مرفوع بثبوت النون المحذوفة لتوالي الأمثال ، وواو الجماعة المذحوفة لالتقاء الساكنين فاعل ، والنون حرف توكيد
والجملة جواب القسم لا محل لها
الله لفظ الجلالة مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة ، وخبره محذوف
والتقدير : الله نزل من السماء ماء فأحيا به الأرض من بعد موتها .
والجملة في محل نصب مقول القول .
قل فعل أمر مبني على السكون والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت ن والجملة استئنافية لا محل لها
الحمد مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة
لله جار ومجرور ، وشبه الجملة متعلق بمحذوف خبر
والجملة في محل نصب مقول القول
بل حرف إضراب
أكثرهم مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة ، وهم في محل جر مضاف إليه ، حرف نفي .
لا حرف نفي
يعقلون فعل مضارع مرفوع بثبوت النون ، والواو فاعل ، والجملة في محل رفع جر .
وَمَا هَٰذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ
وما الواو حرف استئناف ، ما حرف نفي
هذه الهاء حرف تنبيه ، ذه اسم اشارة في محل رفع مبتدأ
الحياة بدل مرفوع بالضمة الظاهرة
الدنيا صفة مرفوعه بالضمة الظاهرة
إلا حرف استثناء ملغي
لهو خبر مرفوع بالضمة الظاهرة ، والجملة استئنافية لا محل لها
ولعب الواو حرف عطف ، لعب معطوف مرفوع بالضمة الظاهرة
وإن الواو حرف عطف ، إن حرف توكيد ونصب
الدار اسم إن منصوب بالفتحة الظاهرة
الآخرة صفة منصوبة بالفتحة الظاهرة
لهي اللام هي اللام المزحلقة ، وهي ضمير فصل لا محل له من الإعراب
الحيوان خبر مروفع
لو حرف شرط
كانوا كان فعل ناسخ
الواو اسم كان
يعلمون فعل وفاعل في محل نصب كان
النعت
النعت هو التابع المكمل متبوعه ، ببيان صفة من صفاته ، نحو (مررت برجل كريم) أو ببيان صفة من صفات ما تعلق به ، هو ما يسمى بالنعت السببي ، نحو (مررت برجل كريم أبوه) ، ونحو قوله تعالى : ( ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها) النساء : 75 ، وياتي لأغراض أهـمها :
1- التخصيص : ومعنى التخصيص تقليل الإشتراك الحاصل في النكرات ، نحو (مررت برجل طويل) وذلك أن كلمة (رجل) عامة تشمل كل واحد من أفراد الجنس ، فإن قلت (طويل) فقد قللت الإشتراك بإخراج القصار ، وغير الطوال عموماً ، فإن قلت (مررت برجل طويل أسمر) زدته تخصيصاً ، بتقليلك الإشتراك اكثر ، فإنك أخرجت غير السمر من الرجال الطوال ، فإن قلت : (مررت برجل طويل أسمر أعرج) زدته تخصيصاً ، وهكذا .
2- التوضيح : ومعنى التوضيح إزالة الإشتراك الحاصل في المعارف ، وذلك نحو قولك : (مررت بمحمد الخياط) فقد يكون أكثر من شخص مسمى بمحمد ، فإن قلت : (الخياط) أزلت الإشتراك وتعين المقصود ، ونحو : (إشتريت من الخباز الاعرج) فقد يكون أكثر من خباز ويذكرك (الأعراج) أزلت الإشتراك فتعين المقصود .
3- الثناء والمدح : وذلك إذا كان الموصوف معلوماً عند المخاطب ، لا يحتاج إلى توضيح ، وذلك كقوله تعالى : (سبح أسم ربك الأعلى ) الأعلى : 1 ، فإنه ليس ثمة رب أسفل فتميزه منه بكلمة (الأعلى) فهو لا يحتاج إلى توضيح ، وإنما ذكرت الصفة للثناء عليه وتعظيمه ، ونحوه قوله تعالى : (فسبح بأسم ربك العظيم) الواقعة : 96 ، ونحو قولك : (جاء خالد القائد المظفر) ولست تقصد بذلك توضيحه وفصله من خالد آخر ، وإنما تذكر ذلك للتعظيم والثناء .
وقد يكون المدح والثناء في النكرات كما يكون في المعارف ، وذلك نحو قوله تعالى : (إنه لقول رسول كريم ذي قوة عند ذي العرش مكين) التكوين : 19-20 .
4- الذم والتحقير : وذلك إذا كان الموصوف معلوماً عند المخاطب ، لا تقصد تمييزه من شخص آخر ، نحو (أعوذ بالله من الشيطان الرجيم) ونحو : (مررت بمسيلمة الكذاب) ، ونحو (لا تسمع إلى سالم الخبيث اللئيم) لا تقصد بذلك تمييزه من شخص آخر مسمى بهذا الاسم ، وإنما ذكرت هذه الصفات لذمه وتحقيره .
وقد يكون الذم والتحقير في النكرات أيضاً ، وذلك نحو قوله تعالى : (وما هو بقول شيطان رجيم) التكوين :25 ، إذ ليس ثمة شيطان رجيم ففصل الرجيم منه ، ونحو (دونكم رجلا خائناً لئيماً) .
5- الترحم : نحو (مررت بعباس البائس) ونحو (ياويح إبراهيم المسكين) ونحو (ارحموا هذا الرجل الفقير الضائع) .
ويكون في النكرات أيضاً ، نحو (أرحموا رجلاً بائساً مضيعا) .
6- التأكيد : نحو : (أمس الدابر لا يعود ) فإن كل أمس دابر ، ونحو قوله تعالى : (فإذا نفخ في الصور نفخة واحدة) الحاقة : 13 ، فإن (واحدة) مفهومة من قوله (نفخة) وقوله : (وقال الله لا تتخذوا إلهين اثنين) النحل : 51 ، فإن (أثنين) صفة مؤكدة لالهين ، ونحو (إن غداً القابل قريب) فإن كل غد قابل .
7 – التعميم : نحو (إن الله يرزق عباده الطائعين والعاصين ) و (إن الله يحضر الناس الأولين والآخرين) و (يقبل الله من عباده صالح الأعما الكثير والقليل) ونحو ( ولا ينفقون نفقة صغيرة ولا كبيرة ولا يقطعون وادياً إلا كتب لهم) التوبة : 121
8- التفصيل : نحو (مررت بثلاثة رجال ، كاتب ، وشاعر ، وفقيه ) ، و ( مررت برجلين عربي و عجمي ) و (رأيت رجلين ، طويلاً وقصيراً ) .
9 – الإبهام : وذلك كأن تقول لصاحبك ( أتصدقت بقليل ، أم كثير ؟ ) فيقول : ( تصدقت بصدقة قليلة ، أو كثيرة) ونحو ( هل كتبت له رسالة حسنة؟) فيقول : (كتبت له رسالة حسنة أو سيئة) يريد إبهامها عليك .
10 – ثم أن النعت قد يؤتي به لاعلام المخاطب بأن المتكلم عالم بحال المنعوت كأن يقول لك صاحبك (هل رأيت خالداً؟) فتقول : (نعم رأيت خالداً البائع داره والمفارق أهله) تريد أن تعلم صاحبك بأنك عالم باحواله التي يخفيها عليك .
نماذج شعرية معربة
إذا صح عون الخالق المرء لم يجد عسيرا من الآمال إلا ميسرا
إذا
صح
عون
الخالق
المرء
لم
يجد
عسيراً
من
الآمال
إلا
ميسراً ظرف زمان
فعل ماض
فاعل صح
مضاف إليه
مفعول به
حرف نفي وجزم
فعل مضارع تام للمعلوم مجزوم
مفعول به أول
حرف جر
اسم مجرور بمن
أداة حصر
مفعول به ثان يتضمن معنى الشرط مبني في محل نصب متعلق بيجد
تام للمعلوم مبني على الفتح لفظا
مرفوع بالضم لفظا وهو مضاف
مجرور وعلامة جره الكسر لفظاً
للمصدر عون ، منصوب بالفتح لفظاً والجملة الفعليه لا محل لها من الإعراب لأنها فعل الشرط
وقلب
وعلامة جزمه السكون ، وقاعله ضمير مستتر جوازاً تقديره : هو والجملة لا محل لها من الإعراب لانها جواب الشرط
منصوب بالفتح لفظاً
متعلق بنعت عسيراً المحذوف
وعلامة جره الكسر لفظاً
منصوب وعلامة نصبه الفتح لفظاً
أرجو وأخشى وأدعو الله مبتغياً عفواً وعافية في الروح والجد
أرجو
وأخشى
وأدعو
الله
مبتغياً
عفواً
وعافية
في
الروح
والجسد فعلم مضارع تام للمعلوم
الواو : حرف عطف
أخشى : فعل مضارع
الواو : حرف عطف
أدعو : فعل مضارع
اسم الجلالة :
حال
مفعول به لاسم الفاعل
الواو : حرف عطف
عافية : اسم معطوف
حرف مجرور
اسم مجرور
الواو : حرف عطف
الجسد : اسم مجرور مرفوع بالضمة المقدرة على الواو للثقل والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره : أنا
مرفوع بالضمة المقدرة على الألف للتعذر والفاعل مستتر وجوباً تقديره : أنا
مرفوع بالضمة المقدرة على الواو للثقل والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره : أنا
مفعول به منصوب بالفتح لفظاً
منصوب بالفتح لفظاً
مبتغياً منصوب بالفتح لفظاً
على عفواً : تبعه في النصب والعلامة الفتح لفظاً
متعلق بنعت عافية المحذوف
وعلامة جره الكسر لفظاً
وعلامة جره الكسر لفظاً
إذا ما أتت من صاحب لك زلة فكن أنت محتالا لزلته عذراً
إذا
ما
أتت
من
صاحب
لك
زلة
فكن
أنت
محتالا
لزلته
عذرا ظرف يتضمن معنى
حرف زائد
أتى : فعل ماض
ت : للتأنيث
حرف جر متعلق
اسم مجرور
جار ومجرور : اللام حرف جر والكاف ضمير متصل
فاعل أتي
الفاء رابطة
كن : فعل أمر ناقص
توكيد للاسم
خبر كن
اللام حرف جر
زلة : اسم مجرور
الهاء : ضمير متصل
مفعول به من الشرط مبني في محل نصب مفعول فيه ، متعلق ب : فكن
تام للمعلوم مبني على الفتحة المقدرة على الألف المحذوفة للتعذر
بأتى
وعلامة جره الكسر لفظاً
متعلق بصاحب
مبني في محل جر بحرف الجر
مرفوع بالضم لفظاً والجملة الفعلية في محل جر بالإضافة
لجواب الشرط
مبني على السكون واسمه ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت
مبني في محل رفع
منصوب بالفتح لفظاً
متعلق بمحتالا
بالكسر لفظاً وهو مضاف
مبني في محل جر بالإضافة
محتالا منصوب بالفتح لفظا وجملة فكن محتالاً لا محل لها من الإعراب لأنها جواب الشرط
ما عاش من عاش مذموماً خصائله ولم يمت من يرى بالخير مذكوراً
ما
عاش
من
عاش
مذموماً
خصائله
ولم
يمت
من
يرى
بالخير
مذكوراً حرف نفي
فعل ماض تام
اسم موصول
فعل ماض تام
للمعلوم
حال منصوب
خصائل : نائب
الهاء : ضمير متصل
الواو حرف عطف
لم : حرف نفي وجزم وقلب
فعل مضارع تام للمعلوم
اسم موصول
فعل مضارع تام للمجهول
الباء : حرف جر
الخير : اسم مجرور
حال
للمعلوم مبني على الفتح لفظاً
مبني على السكون في محل رفع فاعل
مبني على الفتح لفظاً والفاعل ضمير مستتر تقديره : هو
والجملة لا محل لها من الإعراب لانها صلة الموصول
وعلامة نصبه الفتح لفظا
فاعل مرفوع بالضم وهو مضاف
مبني في محل جرب بالإضافة
مجزوم وعلامة جزمه السكون
مبني في محل رفع فاعل
مرفوع بالضمة المقدرة على الألف للتعذر ونائب الفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره : هو
ولا محل للجملة في الإعراب لأنها صلة الموصول
متعلق بمذكورا
بالكسر لفظاً
منصوب بالفتح لفظا
اعد الموضوع وكتبه
الاستاذ / مطر بن خلف الثبيتي
والمرجع
شرح بن عقيل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
درس في مادة النحو
﴿ أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ (21) ﴾
أم المنقطعة هنا هي حرف ابتداء للاضراب مبني على السكون لا محل له من الاعراب
والأرجح أنها غير عاطفة شأنها شأن الواو والفاء وثم حين تفيد الاستئناف
حسب فعل ماض مبني على الفتح
الذين اسم موصول مبني على الفتح في محل رفع لأنه فاعل
اجترحوا اجترح من أجترحوا فعل ماض مبني على الضم ، وواو الجماعة ضمير مبني على السكون في محل رفع فاعل
السيئات مفعول به منصوب ، وعلامة نصبه الكسرة نيابة عن الفتحة لانه جمع مؤنث سالم
والجملة الفعلية صلة الموصول لا محل لها من الاعراب .
أن حرف مصدري ونصب ، مبني على السكون لا محل له من الاعراب
نجعلهم فعل مضارع منصوب بأن ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة ، والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره نحن ، والمصدر الأول من أن وما دخلت عليه من جملة فعلية سد مسد المفعولين المطلوبين للفعل القلبي حسب .
وهم ضمير مبني على السكون ، في محل نصب مفعول أول للفعل جعل
كالذين الكاف حرف جر مبني على الفتح لا محل له الاعراب
الذين اسم موصول مبني على الفتح في محل جر
والجار والمجرور متعلق بمحذوف مفعول ثان
آمنوا آمن من آمنوا فعل ماض مبني على الضم ، وواو الجماعة ضمير مبني على السكون في محل رفع لأنه فاعل ، والجملة صلة الموصول لا محل لها من الاعراب .
و الواو حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الاعراب
عملوا عمل من عملوا فعل ماض مبني على الضم ، وواو الجماعة ضمير مبني على السكون في محل رفع لأنه فاعل ، والجملة معطوفة لا محل لها من الاعراب .
الصالحات مفعول به منصوب ، وعلامة نصبه الكسرة نيابة عن الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم .
سواء حال من الضمير في نجعلهم ، وهي متضمنة معنى المشتق بمعنى " مستوياً" ، منصوب ، وعلامة نصبة الفتحة الظاهرة .
محياهم فاعل لسواء مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر وهو مضاف
وهم ضمير مبني على السكون في محل جر لانه مضاف إليه
و الواو حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الاعراب
مماتهم معطوف على مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة ، وهو مضاف ، وهم ضمير مبني على السكون في محل جر لأنه مضاف إليه .
ساء فعل ماض جامد مبني على الفتح
ما اسم موصول بمعنى الذي مبني على السكون في محل رفع فاعل
يحكمون فعل مضارع مرفوع لأنه لم يسبقه ناصب ولا جازم ، وعلامة رفعه ثبوت النون لأنه من الافعال الخمسة ، وواو الجماعة ضمير مبني على السكون في محل رفع لأنه فاعل .
والجملة الفعلية صلة الموصول لا محل لها من الاعراب
والجملة من ساء وفاعلها في محل رفع خبر مقدم لمبتدأ محذوف هو المخصوص بالذم
والجملة من الخبر المقدم والمبتدأ المؤخر استئنافية لا محل لها من الاعراب
وَخَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَلِتُجْزَىٰ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ (22)
و حرف استئناف مبني على الفتح لا محل له من الاعراب
خلق فعل ماض مبني على الفتح لا محل له من الاعراب
الله لفظ الجلالة فاعل مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة .
السموات مفعول به منصوب ، وعلامة نصبه الكسرة نيابة عن الفتحة لانه جمع مؤنث سالم
و حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الاعراب
الأرض معطوف على منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
بالحق الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الاعراب
الحق اسم مجرور بالباء ، وعلامة جره الكسرة الظاهرة .
وشبه الجمله متعلق بمحذوف حال
و حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الاعراب
لتجزي اللام حرف تعليل وجر ، مبني على الكسر لا محل له من الاعراب
تجزي فعل مضارع لم يسم فاعله ، منصوب بأن مضمرة وجوباً
وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ مَوْتِهَا لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ
ولئن الواو حرف استئناف ، واللام موطئة للقسم ، وان حرف شرط
سألتهم فعل ماض مبني على السكون ، والتاء فاعل ،وهم في محل نصب مفعول به
من اسم استفهام في محل رفع مبتدأ
نزل فعل ماض مبني على الفتح ، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو ، والجملة في محل رفع خبر .
وجملة المبتدأ وخبره في محل نصب مفعول به ل (سألتهم)
من السماء جار ومجرور ، وشبه الجملة متعلق بـ (نزل)
ماء مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة
فأحيا الفاء حرف عطف ، أحيا فعل ماض مبني على فتح مقدر منع من ظهوره التعذر ، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو
والجملة معطوفة على جملة (نزل) لا محل لها
به جار ومجرور وشبه الجملة متعلق بـ (أحيا)
الأرض مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة
من بعد جار ومجرور ، وشبه الجملة متعلق بـ (أحيا)
موتها مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة ، وها في محل جر مضاف إليه .
ليقولن اللام واقعة في جواب القسم المقدر ، يقولن فعل مضارع مرفوع بثبوت النون المحذوفة لتوالي الأمثال ، وواو الجماعة المذحوفة لالتقاء الساكنين فاعل ، والنون حرف توكيد
والجملة جواب القسم لا محل لها
الله لفظ الجلالة مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة ، وخبره محذوف
والتقدير : الله نزل من السماء ماء فأحيا به الأرض من بعد موتها .
والجملة في محل نصب مقول القول .
قل فعل أمر مبني على السكون والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت ن والجملة استئنافية لا محل لها
الحمد مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة
لله جار ومجرور ، وشبه الجملة متعلق بمحذوف خبر
والجملة في محل نصب مقول القول
بل حرف إضراب
أكثرهم مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة ، وهم في محل جر مضاف إليه ، حرف نفي .
لا حرف نفي
يعقلون فعل مضارع مرفوع بثبوت النون ، والواو فاعل ، والجملة في محل رفع جر .
وَمَا هَٰذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ
وما الواو حرف استئناف ، ما حرف نفي
هذه الهاء حرف تنبيه ، ذه اسم اشارة في محل رفع مبتدأ
الحياة بدل مرفوع بالضمة الظاهرة
الدنيا صفة مرفوعه بالضمة الظاهرة
إلا حرف استثناء ملغي
لهو خبر مرفوع بالضمة الظاهرة ، والجملة استئنافية لا محل لها
ولعب الواو حرف عطف ، لعب معطوف مرفوع بالضمة الظاهرة
وإن الواو حرف عطف ، إن حرف توكيد ونصب
الدار اسم إن منصوب بالفتحة الظاهرة
الآخرة صفة منصوبة بالفتحة الظاهرة
لهي اللام هي اللام المزحلقة ، وهي ضمير فصل لا محل له من الإعراب
الحيوان خبر مروفع
لو حرف شرط
كانوا كان فعل ناسخ
الواو اسم كان
يعلمون فعل وفاعل في محل نصب كان
النعت
النعت هو التابع المكمل متبوعه ، ببيان صفة من صفاته ، نحو (مررت برجل كريم) أو ببيان صفة من صفات ما تعلق به ، هو ما يسمى بالنعت السببي ، نحو (مررت برجل كريم أبوه) ، ونحو قوله تعالى : ( ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها) النساء : 75 ، وياتي لأغراض أهـمها :
1- التخصيص : ومعنى التخصيص تقليل الإشتراك الحاصل في النكرات ، نحو (مررت برجل طويل) وذلك أن كلمة (رجل) عامة تشمل كل واحد من أفراد الجنس ، فإن قلت (طويل) فقد قللت الإشتراك بإخراج القصار ، وغير الطوال عموماً ، فإن قلت (مررت برجل طويل أسمر) زدته تخصيصاً ، بتقليلك الإشتراك اكثر ، فإنك أخرجت غير السمر من الرجال الطوال ، فإن قلت : (مررت برجل طويل أسمر أعرج) زدته تخصيصاً ، وهكذا .
2- التوضيح : ومعنى التوضيح إزالة الإشتراك الحاصل في المعارف ، وذلك نحو قولك : (مررت بمحمد الخياط) فقد يكون أكثر من شخص مسمى بمحمد ، فإن قلت : (الخياط) أزلت الإشتراك وتعين المقصود ، ونحو : (إشتريت من الخباز الاعرج) فقد يكون أكثر من خباز ويذكرك (الأعراج) أزلت الإشتراك فتعين المقصود .
3- الثناء والمدح : وذلك إذا كان الموصوف معلوماً عند المخاطب ، لا يحتاج إلى توضيح ، وذلك كقوله تعالى : (سبح أسم ربك الأعلى ) الأعلى : 1 ، فإنه ليس ثمة رب أسفل فتميزه منه بكلمة (الأعلى) فهو لا يحتاج إلى توضيح ، وإنما ذكرت الصفة للثناء عليه وتعظيمه ، ونحوه قوله تعالى : (فسبح بأسم ربك العظيم) الواقعة : 96 ، ونحو قولك : (جاء خالد القائد المظفر) ولست تقصد بذلك توضيحه وفصله من خالد آخر ، وإنما تذكر ذلك للتعظيم والثناء .
وقد يكون المدح والثناء في النكرات كما يكون في المعارف ، وذلك نحو قوله تعالى : (إنه لقول رسول كريم ذي قوة عند ذي العرش مكين) التكوين : 19-20 .
4- الذم والتحقير : وذلك إذا كان الموصوف معلوماً عند المخاطب ، لا تقصد تمييزه من شخص آخر ، نحو (أعوذ بالله من الشيطان الرجيم) ونحو : (مررت بمسيلمة الكذاب) ، ونحو (لا تسمع إلى سالم الخبيث اللئيم) لا تقصد بذلك تمييزه من شخص آخر مسمى بهذا الاسم ، وإنما ذكرت هذه الصفات لذمه وتحقيره .
وقد يكون الذم والتحقير في النكرات أيضاً ، وذلك نحو قوله تعالى : (وما هو بقول شيطان رجيم) التكوين :25 ، إذ ليس ثمة شيطان رجيم ففصل الرجيم منه ، ونحو (دونكم رجلا خائناً لئيماً) .
5- الترحم : نحو (مررت بعباس البائس) ونحو (ياويح إبراهيم المسكين) ونحو (ارحموا هذا الرجل الفقير الضائع) .
ويكون في النكرات أيضاً ، نحو (أرحموا رجلاً بائساً مضيعا) .
6- التأكيد : نحو : (أمس الدابر لا يعود ) فإن كل أمس دابر ، ونحو قوله تعالى : (فإذا نفخ في الصور نفخة واحدة) الحاقة : 13 ، فإن (واحدة) مفهومة من قوله (نفخة) وقوله : (وقال الله لا تتخذوا إلهين اثنين) النحل : 51 ، فإن (أثنين) صفة مؤكدة لالهين ، ونحو (إن غداً القابل قريب) فإن كل غد قابل .
7 – التعميم : نحو (إن الله يرزق عباده الطائعين والعاصين ) و (إن الله يحضر الناس الأولين والآخرين) و (يقبل الله من عباده صالح الأعما الكثير والقليل) ونحو ( ولا ينفقون نفقة صغيرة ولا كبيرة ولا يقطعون وادياً إلا كتب لهم) التوبة : 121
8- التفصيل : نحو (مررت بثلاثة رجال ، كاتب ، وشاعر ، وفقيه ) ، و ( مررت برجلين عربي و عجمي ) و (رأيت رجلين ، طويلاً وقصيراً ) .
9 – الإبهام : وذلك كأن تقول لصاحبك ( أتصدقت بقليل ، أم كثير ؟ ) فيقول : ( تصدقت بصدقة قليلة ، أو كثيرة) ونحو ( هل كتبت له رسالة حسنة؟) فيقول : (كتبت له رسالة حسنة أو سيئة) يريد إبهامها عليك .
10 – ثم أن النعت قد يؤتي به لاعلام المخاطب بأن المتكلم عالم بحال المنعوت كأن يقول لك صاحبك (هل رأيت خالداً؟) فتقول : (نعم رأيت خالداً البائع داره والمفارق أهله) تريد أن تعلم صاحبك بأنك عالم باحواله التي يخفيها عليك .
نماذج شعرية معربة
إذا صح عون الخالق المرء لم يجد عسيرا من الآمال إلا ميسرا
إذا
صح
عون
الخالق
المرء
لم
يجد
عسيراً
من
الآمال
إلا
ميسراً ظرف زمان
فعل ماض
فاعل صح
مضاف إليه
مفعول به
حرف نفي وجزم
فعل مضارع تام للمعلوم مجزوم
مفعول به أول
حرف جر
اسم مجرور بمن
أداة حصر
مفعول به ثان يتضمن معنى الشرط مبني في محل نصب متعلق بيجد
تام للمعلوم مبني على الفتح لفظا
مرفوع بالضم لفظا وهو مضاف
مجرور وعلامة جره الكسر لفظاً
للمصدر عون ، منصوب بالفتح لفظاً والجملة الفعليه لا محل لها من الإعراب لأنها فعل الشرط
وقلب
وعلامة جزمه السكون ، وقاعله ضمير مستتر جوازاً تقديره : هو والجملة لا محل لها من الإعراب لانها جواب الشرط
منصوب بالفتح لفظاً
متعلق بنعت عسيراً المحذوف
وعلامة جره الكسر لفظاً
منصوب وعلامة نصبه الفتح لفظاً
أرجو وأخشى وأدعو الله مبتغياً عفواً وعافية في الروح والجد
أرجو
وأخشى
وأدعو
الله
مبتغياً
عفواً
وعافية
في
الروح
والجسد فعلم مضارع تام للمعلوم
الواو : حرف عطف
أخشى : فعل مضارع
الواو : حرف عطف
أدعو : فعل مضارع
اسم الجلالة :
حال
مفعول به لاسم الفاعل
الواو : حرف عطف
عافية : اسم معطوف
حرف مجرور
اسم مجرور
الواو : حرف عطف
الجسد : اسم مجرور مرفوع بالضمة المقدرة على الواو للثقل والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره : أنا
مرفوع بالضمة المقدرة على الألف للتعذر والفاعل مستتر وجوباً تقديره : أنا
مرفوع بالضمة المقدرة على الواو للثقل والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره : أنا
مفعول به منصوب بالفتح لفظاً
منصوب بالفتح لفظاً
مبتغياً منصوب بالفتح لفظاً
على عفواً : تبعه في النصب والعلامة الفتح لفظاً
متعلق بنعت عافية المحذوف
وعلامة جره الكسر لفظاً
وعلامة جره الكسر لفظاً
إذا ما أتت من صاحب لك زلة فكن أنت محتالا لزلته عذراً
إذا
ما
أتت
من
صاحب
لك
زلة
فكن
أنت
محتالا
لزلته
عذرا ظرف يتضمن معنى
حرف زائد
أتى : فعل ماض
ت : للتأنيث
حرف جر متعلق
اسم مجرور
جار ومجرور : اللام حرف جر والكاف ضمير متصل
فاعل أتي
الفاء رابطة
كن : فعل أمر ناقص
توكيد للاسم
خبر كن
اللام حرف جر
زلة : اسم مجرور
الهاء : ضمير متصل
مفعول به من الشرط مبني في محل نصب مفعول فيه ، متعلق ب : فكن
تام للمعلوم مبني على الفتحة المقدرة على الألف المحذوفة للتعذر
بأتى
وعلامة جره الكسر لفظاً
متعلق بصاحب
مبني في محل جر بحرف الجر
مرفوع بالضم لفظاً والجملة الفعلية في محل جر بالإضافة
لجواب الشرط
مبني على السكون واسمه ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت
مبني في محل رفع
منصوب بالفتح لفظاً
متعلق بمحتالا
بالكسر لفظاً وهو مضاف
مبني في محل جر بالإضافة
محتالا منصوب بالفتح لفظا وجملة فكن محتالاً لا محل لها من الإعراب لأنها جواب الشرط
ما عاش من عاش مذموماً خصائله ولم يمت من يرى بالخير مذكوراً
ما
عاش
من
عاش
مذموماً
خصائله
ولم
يمت
من
يرى
بالخير
مذكوراً حرف نفي
فعل ماض تام
اسم موصول
فعل ماض تام
للمعلوم
حال منصوب
خصائل : نائب
الهاء : ضمير متصل
الواو حرف عطف
لم : حرف نفي وجزم وقلب
فعل مضارع تام للمعلوم
اسم موصول
فعل مضارع تام للمجهول
الباء : حرف جر
الخير : اسم مجرور
حال
للمعلوم مبني على الفتح لفظاً
مبني على السكون في محل رفع فاعل
مبني على الفتح لفظاً والفاعل ضمير مستتر تقديره : هو
والجملة لا محل لها من الإعراب لانها صلة الموصول
وعلامة نصبه الفتح لفظا
فاعل مرفوع بالضم وهو مضاف
مبني في محل جرب بالإضافة
مجزوم وعلامة جزمه السكون
مبني في محل رفع فاعل
مرفوع بالضمة المقدرة على الألف للتعذر ونائب الفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره : هو
ولا محل للجملة في الإعراب لأنها صلة الموصول
متعلق بمذكورا
بالكسر لفظاً
منصوب بالفتح لفظا
اعد الموضوع وكتبه
الاستاذ / مطر بن خلف الثبيتي
والمرجع
شرح بن عقيل