مشاهدة النسخة كاملة : جيش مصر يمهل القوى السياسية 48 ساعة للخروج من الازمة
احمد العتيبي-1
07-01-2013, 04:56 PM
جيش مصر يمهل القوى السياسية 48 ساعة للخروج من الازمة
Mon Jul 1, 2013 2:56pm GMT
http://s1.reutersmedia.net/resources/r/?m=02&d=20130701&t=2&i=746516583&w=450&fh=&fw=&ll=&pl=&r=ACAE96015HV00
القاهرة (رويترز) - أمهل الجيش المصري القوى السياسية 48 ساعة للاتفاق على مخرج من الازمة السياسية التي تعصف بمصر حاليا قائلا ان القوات المسلحة ستعلن خارطة طريق للمستقبل اذا لم تتحقق مطالب الشعب.
وقال بيان للقيادة العامة للقوات المسلحة "إذا لم تتحقق مطالب الشعب (خلال المهلة)... فسوف يكون لزاما (على القوات المسلحة)... أن تعلن عن خارطة مستقبل وإجراءات تشرف على تنفيذها بمشاركة جميع الأطياف والاتجاهات الوطنية المخلصة... بما فيها الشباب الذي كان مفجرا لثورتها المجيدة."
وصدر البيان بعد يوم المظاهرات الحاشدة التي شارك فيها ملايين المصريين للمطالبة باستقالة الرئيس محمد مرسي.
(تغطية صحفية للنشرة العربية محمد عبد اللاه - تحرير منير البويطي)
http://www.youtube.com/watch?v=hqeLWk9245k
احمد العتيبي-1
07-02-2013, 01:06 AM
"القوى الإسلامية": الإنقلاب الناعم للسيسي فشل
مصر العربية ـ متابعات
في: الثلاثاء, 02 يوليو 2013 00:11
آخر تعديل: الثلاثاء, 02 يوليو 2013 00:11
http://www.masralarabia.com/images/thumbs/627/5488604861620132120452_2.jpg
القوى الإسلامية تحشد أنصارها
أصدرت غرفة العمليات المركزية للقوى الإسلامية بيانا مساء الإثنين، للتعليق علي بيان القوات المسلحة، الذي أمهل فيها القوي السياسية 48 ساعة للتوافق الوطني وتلبية مطالب الشعب.
وجاء في البيان: "انتظر السيسي ورفاقه طلوع الصبح ليكتشفوا أن الانقلاب الناعم الذي حضروا له عاما كاملا فشل بعد أن انفض الناس في التحرير، وبقي المعتصمون في رابعة لا يتزحزحون بل ويزيدون."
وأضاف البيان: "لم يعد هناك إذًا من الخروج الصريح وكشف المحرك الحقيقي للانقلابيين، تمرد وصباحي والبرادعي وغيرهم كلهم لم يكونوا سوى سواتر يختبئ وراءها المحرض والمدبر الفريق السيسي ومعه رئيس الأركان صدقي صبحي."
وأكدت القوي الإسلامية في بيانها أن الخروج الصريح يهدف الى إعادة الأمل للحشود اليائسة لتجتمع وتحتشد والتي وصفها بيان السيسي أنهم "كذا وكذا"، وبمقارنة بسيطة لهذه الأوصاف مع الثوار المخدوعين ممن في الميدان تكتشفون زيف البيان من أوله لآخره.
وأشارت إلي أن استكمال السيناريو سيكون بعودة الهارب شفيق لقيادة الثورة الجديدة وتسليمه الحكم وستفتح لمصر خزائن الخليج وتحديدا الإمارات، التى مولت الخراب والقتل والأذى في مصر طوال عامين، لذلك استحقت أن يشكرها شفيق.
وتابع البيان: "حمدين صباحي من يومين قال أنه ينتظر البيان رقم واحد وساويرس قال هذا الصباح هذا وقت الخروج الآمن ونحن نقول لم يعد هناك خروج آمن للإنقلابيين".
وختمت القوي الإسلامية بيانها قائلة: "إن شعب مصر الآن بين طريق يختار فيه من يحكمه ويعزله بالصندوق وبدون دماء وبين أن يعودوا لحكم الطغاة وعبودية الأعداء ونزيف الثروات والكرامة في الداخل والخارج".
احمد العتيبي-1
07-02-2013, 02:27 AM
التحالف الوطني يرفض استخدام الجيش في الانقضاض على الشرعية
والاخوان يواصلون الحشد لدعم شرعية الرئيس مرسي
تاريخ النشر : 2013-07-02
رام الله - دنيا الوطن
اعلن التحالف الوطني لدعم الشرعية، الذي يضم القوى والأحزاب المؤيدة للرئيس محمد مرسي، إنه يرفض ما سماه محاولة استخدام الجيش في الانقضاض على الشرعية، كما يتوج بتحية وتقدير الشعب المصري العظيم الذي احتشد في ميادين مصر وربوعها حماية للشرعية ودفاعًا عن ثورة يناير.
وأكد التحالف، في بيان له، مساء الإثنين، تلاه صفوت عبد الغني، القيادي بالجماعة الإسلامية، ضرورة احترام الإرادة الشعبية والشرعية الدستورية المنتخبة، والحفاظ على وحدة الوطن، والحرص على المصالحة الوطنية التي تحقق المصلحة العليا للوطن.
وأعلن التحالف أنه في حالة انعقاد دائم لمناقشة ومتابعة الأحداث الخطيرة التي تمر بها البلاد، مضيفًا أنه يرى أن الجيش المصري العظيم ملك للشعب كله، ويرفض رفضًا باتًا ومطلقًا محاولة استخدام الجيش في الانقضاض على الشرعية أو الانحياز لفصيل دون آخر، بما يصب بنهاية المطاف في الانقلاب على الشرعية.
وشدد التحالف على التزامه بمبدأ السلمية الذي رسخته ثورة يناير، والحفاظ على الدم المصري الغالي، الذي هو خط أحمر، داعيًا جموع الشعب إلى الاحتشاد في ميادين مصر وربوعها دفاعًا عن إرادته وشرعيته الدستورية، والتعبير عن رفض أي انقلاب عليها.
وأوضح التحالف أنه يحترم كل المبادرات السياسية لحل الأزمة الراهنة في إطار الاحترام الكامل للشرعية والمبادئ الدستورية، مدينًا ما وصفه بلجوء قوى المعارضة لاستخدام العنف والتخريب وهدم المؤسسات و إشاعة الفوضى.
وأشار التحالف إلى أن الثورة المصرية مستمرة في كل ميادين مصر وربوعها، حتى تتحقق أهدافها، ولن تسمح مطلقًا بعودة النظام البائد، ناعيًا سقوط القتلى خلال الدفاع عن الشرعية.
وفي سياق متصل قال ياسر محرز، المتحدث باسم جماعة الإخوان المسلمين، فى صفحته على الفيس بوك، مساء الإثنين، إن حرص أبناء الشعب المصري من مؤيدي الشرعية على عدم التواجد بميادين المحافظات المصرية على مدار الأيام السابقة قد فهم أن مؤيدي الشرعية قلة أحسب أن نزول المصريين بالآلاف الآن في ميادين مصر رسالة واضحة للجميع.
تأتي تصريحات محرز بعد خروج مسيرات تضم أنصار ومؤيدي الرئيس محمد مرسي فى عدة محافظات، بينها السويس ومطروح والفيوم والجيزة وشمال سيناء والشرقية والدقهلية، وعقب إعلان صفحة غرفة العمليات المركزية للقوى الإسلامية، على الفيس بوك، أن القوى الإسلامية تعلن النفير العام في صفوفها، وأن الحشد في رابعة العدوية.
وقالت الصفحة، في بيان لها: مصر ليست جيش البلطجية المستأجر ولا الحشد الكنسي الصرف الذي تحدث عنه مايكل منير، ولا حشود حزب المجرمين البائد، مصر تخرج، الإثنين، من المساجد لتواجه كل المجرمين، ونقول لشهداء 25 يناير: نحن على العهد.
كان حزب الحرية والعدالة قال في صفحته الرسمية على الفيس بوك، الإثنين، إن مظاهرات ستخرج بجميع محافظات مصر بعد صلاة العشاء، دعمًا للشرعية.
ومن ناحية اخرى نظم الآلاف من أنصار جماعة الإخوان المسلمين بالدقهلية، مساء الإثنين، 6 مسيرات ليلية لتأييد الرئيس محمد مرسي بقرى، أوليلة، وتفهنا الأشراف، وكوم النور، وكفر المقدام، بمركز ميت غمر بجنوب الدقهلية، ومدينتي المطرية، والجمالية، بشمال الدقهلية.
وانطلقت المسيرات بالتزامن مع إعلان القوى الإسلامية بميدان رابعة العدوية، انطلاق الفعاليات المؤيدة للرئيس محمد مرسي بمحافظات الجمهورية.
ورفع المتظاهرون شعارات الشعب يؤيد الرئيس والشرعية خط أحمر، ولا انقلاب على الشرعية.
وردد المتظاهرون هتافات: "يا مرسى سير سير وإحنا وراك بالملايين"، و"الشعب يريد تطهير البلاد"، و"يا فلولي اتلم اتلم يانخليها دم بدم"، و "المرسي مش شوية المرسي معاه شرعية"، و"علي صوتك علي وعلي بكره مرسي يشيل مايخلي".
وألقى المهندس محمد فرج، القيادي بحزب الحرية والعدالة، كلمة فى مسيرة المطرية أكد خلالها أن هناك مؤامرات تحاك ضد الدكتور مرسي لإفشاله، وإظهاره بمظهر العاجز أمام شعبه من قبل أمن الدولة، وفلول الحزب الوطني، حسب قوله.
وأضاف: أيام أمن الدولة واستبداده قد ولت ولن تعود وسنقدم الشهداء فداء لمصر وحماية للإرادة الشعبية، حسب قوله.
إقرا أيضا
- بعد رد الرئاسة الشديد على "الجيش" :أسماء.. صحيفة مصرية تكشف خطة الجيش للقبض على 50 شخصية إسلامية .. (http://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2013/07/02/410548.html)
- وزير الخارجية يستقيل والاخوان تحشد مؤيديها
- ارتفاع قتلى اشتباكات الإرشاد إلى 9 بعد وفاة مصاب والنيابة تصرح بدفنه (http://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2013/07/02/410547.html)
- الرئاسة المصرية : بيان الجيش أُذيع دون مراجعة "مرسي" وهذا غير مقبول (http://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2013/07/02/410546.html)
- إصابة 15 شخصًا بطلقات نارية في اشتباكات بين مؤيدي ومعارضي مرسي في السويس واشتباكات في الاسماعلية (http://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2013/07/02/410545.html)
- الدعوة السلفية وحزب النور تطالبان بانتخابات رئاسية مبكرة منعا لحرب أهلية (http://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2013/07/02/410543.html)
احمد العتيبي-1
07-02-2013, 04:28 AM
مهمة السيسي صعبة ونجاحها مشروط بحياديته
عبد الباري عطوان
July 1, 2013
عندما تعطي المؤسسة العسكرية المصرية النخبة السياسية المتصارعة، سلطة ومعارضة، مهلة مقدارها 48 ساعة لتسوية خلافاتها، والا فإنها ستضع خريطة طريق وتفرضها على الجميع، فهذا يعني ان الفريق اول عبد الفتاح السيسي رئيس هذه المؤسسة ووزير الدفاع هو الرئيس الفعلي لمصر، وهو صاحب القرار الاول والاخير.
لا نعرف ماذا يخفي الجيش في جعبته من قرارات ومواقف اخرى، مثلما نجهل في الوقت نفسه ملامح الخريطة التي تحدث عنها الفريق السيسي، ولكن ما يمكن قوله في هذه العجالة ان المعارضة المصرية بمظاهراتها المليونية التي نظمتها يوم امس الاول في ميادين عدة، نجحت في جرّ الجيش الى ميدان مطالبها، وحشر الرئيس مرسي وحركة الاخوان المسلمين في زاوية صعبة للغاية.
المهلة الجديدة الاقصر (48 ساعة) ستنقضي مثل المهلة الاولى الاطول (اسبوع)، دون تحقيق اي اتفاق، او توافق، بين الرئيس مرسي وخصومه، لان الهوة واسعة بين مواقفهما، فالمعارضة تطالبه بالتنحي وتسليم السلطة الى رئيس المحكمة الدستورية، والدعوة الى انتخابات مبكرة، وهو يرفض هذا المطلب بصلابة، ويعلن انه الشرعية، ويدعو انصاره للتظاهر لحمايته.
الفريق السيسي لم يكن يخاطب في بيانه ما قبل الاول الرئيس او المعارضة، فقد تجاوزهما بالكامل، وتوجه الى الشعب المصري بلغة رقيقة حنونة مليئة بالحب والولاء، واثبت بذلك انه اكثر وعيا ودراية، بل وسياسة، من جميع السياسيين واحزابهم، وهنا تكمن المفارقة.
قائد الجيش المصري اظهر حرصا على مصر وامنها القومي، ودماء الشعب المصري، وطموحاته الوطنية، من النخبة الحاكمة او المعارضة (بكسر الراء)، مثلما كشف عن نظرة مسؤولة للمستقبل في وقت كانت النخبة تفكر بحاضرها، وتعمل من اجل الثأر من خصومها حتى لو ادى ذلك الى انهيار الدولة المصرية وهيبتها ومؤسساتها.
‘ ‘ ‘
الجيش تدخل من اجل تصحيح مسيرة الثورة المصرية، واعادتها الى الطريق السليم الذي اخرجها عنه انانية السياسيين، بسبب خروجهم عن القيم الديمقراطية، وابرزها الحوار والتعايش والمشاركة وعدم اقصاء الآخر.
هناك خيارات عدة امام المؤسسة العسكرية الضابطة لإيقاع الاحداث في مصر، يمكن اختصارها في النقاط التالية:
اولا: الاستيلاء على السلطة واعلان حالة الطوارئ والاحكام العرفية، وحلّ كل المؤسسات القائمة مثل مؤسسة الرئاسة ومجلس الشورى. والضرب بيد من حديد على كل من يعرض الامن المصري للخطر او يخرج على القانون.
ثانيا: الاعلان عن انتخابات برلمانية ورئاسية في غضون بضعة اشهر، وتشكيل مجلس رئاسي برئاسة رئيس المحكمة الدستورية العليا، وتشكيل لجنة تأسيسية لوضع دستور جديد تضم مختلف الوان الطيف السياسي.
ثالثا: حل الحكومة الحالية، واستبدالها بحكومة وحدة وطنية من الكفاءات في مجالات الاختصاص كافة، مع اعطاء دور خاص للقيادات الشبابية التي وقفت خلف ‘حركة تمرد’ صاحبة الفضل الاول في اطلاق عملية التغيير الراهنة.
الخيار الاول، اي استيلاء الجيش على السلطة واعلان حالة الطوارئ، سيظل الخيار الاخير، وسيعتمد اللجوء اليه الى عدة عوامل ابرزها ردّ فعل حركة الاخوان والرئيس مرسي، على بيان المؤسسة العسكرية، رفضا او قبولا، فالقبول يعني استمرار العملية الديمقراطية، والرفض سيؤشر الى التمرد، وأخذ دور المعارضة بالتالي، وهذا تطور خطير لو حدث فعلا.
ومن هنا فإن الخيارين الاول والثاني، اي الدعوة الى انتخابات رئاسية وبرلمانية وتسليم السلطة الى مجلس رئاسي، الاكثر ترجيحا، بالنظر الى آخر التطورات على الارض والترحيب الشعبي الكبير الذي لقيه بيان الفريق السيسي.
الرئيس محمد مرسي لم يقرأ الموقف على الارض قراءة جيدة، ويتخلَ بالتالي عن موقفه الرافض للدعوة الى انتخابات مبكرة لقطع الطريق على خصومه، مع اعترافنا بانه الرئيس الشرعي المنتخب، فالسياسة هي فن المناورة، وابداء المرونة عندما يتطلب الموقف ذلك، والصلابة عندما يتم التأكد من جدواها واعطاء ثمارها.
‘ ‘ ‘
في حديثه لصحيفة ‘الغارديان’ البريطانية اعترف الرئيس مرسي بخطئه، وعبر عن ندمه للتسرع بإصدار الاعلان الدستوري، والشيخ يوسف القرضاوي اكد ان الرئيس مرسي ليس إماما معصوما عن الخطأ، وطالب بإعطائه فرصة لتصحيح اخطائه، ولكن هذا الطلب مستحيل لانه جاء وملايين المعارضين يملأون الميادين والشوارع مطالبين برحيل الرئيس.
نصائح الشيخ القرضاوي جاءت متأخرة وفي الوقت الخطأ، وبعد خراب مالطا مثلما يقول المثل. الرئيس مرسي افتقد الى البطانة الصالحة والمستشارين الاكفاء في المجالات كافة، وبما يؤدي الى تقليص الخسائر وتجنب الاخطاء الكبرى، وابرزها التسرع في وضع الدستور، والصدام مع المؤسسة القضائية رغم التحفظات العديدة والمشروعة تجاه بعض نوايا قضاتها.
الشعب المصري، الذي هو مصدر كل السلطات، هو الذي انتصر بالأمس، وسينتصر اليوم، هذا الشعب الممثل في ‘حركة التمرد’ وليس في رموز المعارضة، الذين يكرهون بعضهم البعض اكثر من كرههم للرئيس مرسي وحركة الاخوان، فهذه الكراهية، وليس مصلحة مصر، هي العنصر الوحيد الذي يوحدهم.
اكثر ما نخشاه ان يرفض الاخوان والرئيس مرسي خريطة الطريق التي يطرحها الجيش وتكثيف نزولهم للشارع. نحن نريد ان يكون هناك توافق بين الجيش والاطراف السياسية كافة للوفاق حول خطة طريق لانقاذ مصر.
بيان الجيش، من حيث مضمونه وتوقيته، شكل الخطوة الاولى للخروج من الأزمة، وتبديد معظم مخاوف الشعب المصري واعطائه شحنة من الامل في المقابل، الامل في الامن والقضاء على كافة اعمال البلطجة الامنية والسياسية معا، واستعادة هيبة الدولة ومؤسسة الرئاسة معا.
عبدالعزيز بن حشيان
07-02-2013, 07:26 PM
احمد العتيبي
يعطيك العالفيه عالنقل والمعلومة
إبن ثعلي
07-10-2013, 12:19 PM
الجيش اذا اشتغل بالسياسه افسد الحياة العامة
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
diamond