رياض الجنة
06-20-2013, 09:23 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,
لا يخفى علينا فضل الصدقة وأنها بركة في المال ومرضاة لله سبحانه ,, وهذا أمر معلوم لكن الناس تحتاج فقط للتذكير بفضل الصدقة .. وأنا اقتبست هذا الموضوع من الشيخ : عبدالملك القاسم جزاه الله خير ,, من البرشورات " كتيبات صغيره" للشيخ.
الخمس التي في الدنيا:
الأولى: تطهير المال.
الثانية تطهير البدن كما قال تعالي (( خذ من أموالهم صدقة تطهرّهم وتزكّيهم بها)).
الثالثة: ان فيها دفع البلاء والأمراض . كما قال - علية الصلاة والسلام (( داووا مرضاكم بالصدقة)). رواه البيقهي.
الرابعة: أن فيها إدخال السرور على المساكين, وتفريج كربهم. وهذا من أفضل الأعمال.
الخامسة: أن فيها بركة المال, وسعة في الرزق , كما قال تعالي (( وما أنفقتم من شي فهو يُخلفه )).
أما الخمس في الآخرة:
الأولى: أن الصدقة تكون ظلا لصاحبها من شدة الحر.
الثانية: أن فيها خفّة الحساب.
الثالثة: أنها تثقل الميزان.
الرابعة: جوازه على الصراط.
الخامسة: زيادة الدرجات في الجنّة.
قال ابن القيم رحمه الله (( فإن للصدقة تأثيرا عجيبا في دفع البلاء, ولو كانت من فاجر أو ظالم بل من كافر . فإن الله يدفع بها أنواعا من البلاء. وهذا أمر معلوم عند الناس خاصّتهم وعامّتهم. وأهل الأرض كلهم مقرّون به لأنهم جرّبوه)).
* حتى لو كان المبلغ يسيرا لاتستهين فيه , يمكن تفوز فيه برضا الله سبحانه.
لا يخفى علينا فضل الصدقة وأنها بركة في المال ومرضاة لله سبحانه ,, وهذا أمر معلوم لكن الناس تحتاج فقط للتذكير بفضل الصدقة .. وأنا اقتبست هذا الموضوع من الشيخ : عبدالملك القاسم جزاه الله خير ,, من البرشورات " كتيبات صغيره" للشيخ.
الخمس التي في الدنيا:
الأولى: تطهير المال.
الثانية تطهير البدن كما قال تعالي (( خذ من أموالهم صدقة تطهرّهم وتزكّيهم بها)).
الثالثة: ان فيها دفع البلاء والأمراض . كما قال - علية الصلاة والسلام (( داووا مرضاكم بالصدقة)). رواه البيقهي.
الرابعة: أن فيها إدخال السرور على المساكين, وتفريج كربهم. وهذا من أفضل الأعمال.
الخامسة: أن فيها بركة المال, وسعة في الرزق , كما قال تعالي (( وما أنفقتم من شي فهو يُخلفه )).
أما الخمس في الآخرة:
الأولى: أن الصدقة تكون ظلا لصاحبها من شدة الحر.
الثانية: أن فيها خفّة الحساب.
الثالثة: أنها تثقل الميزان.
الرابعة: جوازه على الصراط.
الخامسة: زيادة الدرجات في الجنّة.
قال ابن القيم رحمه الله (( فإن للصدقة تأثيرا عجيبا في دفع البلاء, ولو كانت من فاجر أو ظالم بل من كافر . فإن الله يدفع بها أنواعا من البلاء. وهذا أمر معلوم عند الناس خاصّتهم وعامّتهم. وأهل الأرض كلهم مقرّون به لأنهم جرّبوه)).
* حتى لو كان المبلغ يسيرا لاتستهين فيه , يمكن تفوز فيه برضا الله سبحانه.