محـمد
11-28-2005, 12:24 PM
التمر مضاد طبيعي للشيخوخة
التحليلات والاختبارات الحديثة تؤكد ان للتمر قيمة غذائية وفوائد عظيمة في تقوية العضلات والأعصاب وترميم الأنسجة
أظهرت التحليلات والاختبارات الحديثة أن للتمر قيمة غذائية وفوائد عظيمة في تقوية العضلات والأعصاب وترميم الأنسجة وتأخير بوادر الشيخوخة, وبينت أن التمر يحوي مادة قابضة للرحم تشبه هرمون الأكسيتوسين ومواد أخرى حافظة لضغط الدم, لذا فإن تناوله يساعد على خروج الجنين وتقليل النزف بعد الولادة, كما يساعد محتواه العالي من السكر في توفير الطاقة اللازمة لعملية الولادة المجهدة
ووجد الباحثون أن الكربوهيدرات تشكل 70.6 في المائة من التمر الذي يحتوي على 2.5 في المائة دهون و33 في المائة ماء و1.32 في المائة أملاح معدنية و10 في المائة ألياف وكميات من الكورامين وفيتامينات (أ) الذي يساعد على النمو ويقي من العشا (العمى الليلي) ويساعد في المحافظة على صحة وسلامة الجلد والأغشية الناعمة الرطبة التي تبطن الأنف والحلق, ومجموعة فيتامينات (ب) التي تحافظ على سلامة الجهاز العصبي وتقي من توتر الأعصاب وانسداد الشهية, وتحافظ على سلامة اللسان والشفتين والجنون, وفيتامين سي المضاد للأكسدة, إضافة إلى البروتين والسكر والزيت والكلس والحديد والفوسفور والكبريت والبوتاسيوم والمنغنيز والكلورين والنحاس والكالسيوم والمنغنيسيوم وغيرها من العناصر المغذية المفيدة, وتمنح سكريات التمر كالجلوكوز والليكولوز والسكروز التي يمتصها الجسم ويتمثلها بسهولة فتصل سريعاً إلى الدم والأنسجة والخلايا في الدماغ والعضلات, القوة والحرارة وهي مدرة للبول وتفيد الكليتين والكبد, كما يحتوي التمر على الفوسفور الذي يزيد في حيوية الدماغ والنشاط الجنسي, ويرى الخبراء أن إضافة الحليب إلى التمر يجعله أفضل الأغذية, خصوصا للأشخاص الذين يعانون من ضعف الجهاز الهضمي, مشيرين إلى أن القيمة الغذائية للتمر تعادل تلك الموجودة في بعض أنواع اللحوم وثلاثة أمثال ما في السمك, وهو يفيد المصابين بفقر الدم والأمراض الصدرية ويعطى على شكل عجينة أو منقوع يغلى ويشرب على دفعات, وأفاد هؤلاء أن التمر يفيد الأولاد والصغار والشبان والرياضيين والعمال والناقهين والنحيفين والنساء الحوامل وكبار السن أيضا, فهو يزيد وزن الأطفال ويحفظ رطوبة العين وبريقها ويمنع جحوظ كرتها ويكافح الغشاوة ويقوي الرؤية وأعصاب السمع ويهدئ الأعصاب ويحارب القلق العصبي وينشط الغدة الدرقية, كما يلين الأوعية الدموية ويرطب الأمعاء ويحفظها من الضعف والالتهاب ويقوي حجيرات الدماغ والقوة الجنسية ويشد العضلات ويمنع الدوخة وزوغان البصر والتراخي والكسل, وبالذات عند الصائمين والمرهقين
ويعتبر التمر من الثمار سهلة الهضم ومنشطة للجسم ومدرة للبول ومنظفة للكبد وغاسلة للكلى, ويفيد منقوعها ضد السعال والتهاب القصبات والبلغم, كما تلعب أليافه دورا مهما في مكافحة الإمساك, وتساعد أملاحه المعدنية القلوية في معادلة حموضة الدم التي تسبب حصيات الكلى والمرارة والنقرس والبواسير وارتفاع ضغط الدم
التحليلات والاختبارات الحديثة تؤكد ان للتمر قيمة غذائية وفوائد عظيمة في تقوية العضلات والأعصاب وترميم الأنسجة
أظهرت التحليلات والاختبارات الحديثة أن للتمر قيمة غذائية وفوائد عظيمة في تقوية العضلات والأعصاب وترميم الأنسجة وتأخير بوادر الشيخوخة, وبينت أن التمر يحوي مادة قابضة للرحم تشبه هرمون الأكسيتوسين ومواد أخرى حافظة لضغط الدم, لذا فإن تناوله يساعد على خروج الجنين وتقليل النزف بعد الولادة, كما يساعد محتواه العالي من السكر في توفير الطاقة اللازمة لعملية الولادة المجهدة
ووجد الباحثون أن الكربوهيدرات تشكل 70.6 في المائة من التمر الذي يحتوي على 2.5 في المائة دهون و33 في المائة ماء و1.32 في المائة أملاح معدنية و10 في المائة ألياف وكميات من الكورامين وفيتامينات (أ) الذي يساعد على النمو ويقي من العشا (العمى الليلي) ويساعد في المحافظة على صحة وسلامة الجلد والأغشية الناعمة الرطبة التي تبطن الأنف والحلق, ومجموعة فيتامينات (ب) التي تحافظ على سلامة الجهاز العصبي وتقي من توتر الأعصاب وانسداد الشهية, وتحافظ على سلامة اللسان والشفتين والجنون, وفيتامين سي المضاد للأكسدة, إضافة إلى البروتين والسكر والزيت والكلس والحديد والفوسفور والكبريت والبوتاسيوم والمنغنيز والكلورين والنحاس والكالسيوم والمنغنيسيوم وغيرها من العناصر المغذية المفيدة, وتمنح سكريات التمر كالجلوكوز والليكولوز والسكروز التي يمتصها الجسم ويتمثلها بسهولة فتصل سريعاً إلى الدم والأنسجة والخلايا في الدماغ والعضلات, القوة والحرارة وهي مدرة للبول وتفيد الكليتين والكبد, كما يحتوي التمر على الفوسفور الذي يزيد في حيوية الدماغ والنشاط الجنسي, ويرى الخبراء أن إضافة الحليب إلى التمر يجعله أفضل الأغذية, خصوصا للأشخاص الذين يعانون من ضعف الجهاز الهضمي, مشيرين إلى أن القيمة الغذائية للتمر تعادل تلك الموجودة في بعض أنواع اللحوم وثلاثة أمثال ما في السمك, وهو يفيد المصابين بفقر الدم والأمراض الصدرية ويعطى على شكل عجينة أو منقوع يغلى ويشرب على دفعات, وأفاد هؤلاء أن التمر يفيد الأولاد والصغار والشبان والرياضيين والعمال والناقهين والنحيفين والنساء الحوامل وكبار السن أيضا, فهو يزيد وزن الأطفال ويحفظ رطوبة العين وبريقها ويمنع جحوظ كرتها ويكافح الغشاوة ويقوي الرؤية وأعصاب السمع ويهدئ الأعصاب ويحارب القلق العصبي وينشط الغدة الدرقية, كما يلين الأوعية الدموية ويرطب الأمعاء ويحفظها من الضعف والالتهاب ويقوي حجيرات الدماغ والقوة الجنسية ويشد العضلات ويمنع الدوخة وزوغان البصر والتراخي والكسل, وبالذات عند الصائمين والمرهقين
ويعتبر التمر من الثمار سهلة الهضم ومنشطة للجسم ومدرة للبول ومنظفة للكبد وغاسلة للكلى, ويفيد منقوعها ضد السعال والتهاب القصبات والبلغم, كما تلعب أليافه دورا مهما في مكافحة الإمساك, وتساعد أملاحه المعدنية القلوية في معادلة حموضة الدم التي تسبب حصيات الكلى والمرارة والنقرس والبواسير وارتفاع ضغط الدم