سلمان المالكي
02-21-2012, 11:28 PM
تِستخدم المدفع مع الدبّابه ..!
الـمشكـلـة .. يعرف غــلاه بـقـلـبــي
ومـحـبّــتــه فـي خـافـقــي غــلابـــه
يـا كـيـف أبـقـدر بُـعـدهــا يــا ربّـــي
نــار الــغــلا فـي داخـلــي شـبّـابـــه
أمــوت فـي خــالاتــهـــا مِـن حُــبّــي
جــاراتــهــا عَــمّــاتــهــا واحـبـابــه
معقول أنـا مجنون وش هــو طـبّــي
صِــرت آتـشهّــد وارفــع الـسـبّـابـه
فـي حِـبّـهــا واشــعــارهــا الـمتنبّـي
تـسـعـيـن في تـسـعـيـن يا حَـسّـابـه
مِـتـربّـيـن عـالـــبـــغـــدده مِـتـربّــي
ويـن الـحـلا والـبـن يــا صَــبّــابــه
مـاقِــد تـهـيّــا مِـثـلـهــا فـي دربـــي
يا لــيـتـهــا تـفـزع لـنـا الـخـطّـابـه
لا مَــر حـرمــه ماشيـه مِـن جـنبـي
كِـرهـت ذاك الــيــوم يَــا خَـــلابـــه
مِتمكّـنـه مِـنّـي .. تـبـي تـلعـب بـي
وانـا حـقـيـقــه .. أعشق اللـعـابــه
يـشهـد عـلـيّـه خالـقـي مـا غـبـتــي
طـيفِـك يسامر دِنـيتـي واصحى بـه
حِـبّـِك لِـعـب في مُهـجتـي فـي دمّـي
قـلبـي تـنـاسـى عِـلّـتـه واصـحـابـه
مِـشتـاق لَـه .. يا حيرتـي يـا ظـنّـي
كِل الـحـروف إتـمـوت فـي عِـنّـابـه
أنــاْ أشــهـــد إنّــه قــاتــلٍ جَـنّـنـــي
يـا لــبــوةٍ فـي عــشـقـهــا وثّــابــه
يــالله عــســاكِ بـالـهـنــى تِـتهـنّــي
مـاريـد غـيــر الـحِـب يـا طــلابـــه
الـــورد لا شـافـــه خـجِـل مِـتـثـنـّي
مِن شِفّتـه شَهـد الـعسـل مِـشـرابــه
مَــقــدر أداري حِــبّـهـــا وآخــبّــــي
تـسـتـخـدم الـمـدفــع مـع الــدبـابــه
والـمشكـلـة يـعـرف غـــلاه بـقـلـبـي
ومـحـبّـتــه فـي خـافـقـي غـــلابــــه
.........................
تحيّة الورد الطائفي للجميع
سلمان المالكي
الـمشكـلـة .. يعرف غــلاه بـقـلـبــي
ومـحـبّــتــه فـي خـافـقــي غــلابـــه
يـا كـيـف أبـقـدر بُـعـدهــا يــا ربّـــي
نــار الــغــلا فـي داخـلــي شـبّـابـــه
أمــوت فـي خــالاتــهـــا مِـن حُــبّــي
جــاراتــهــا عَــمّــاتــهــا واحـبـابــه
معقول أنـا مجنون وش هــو طـبّــي
صِــرت آتـشهّــد وارفــع الـسـبّـابـه
فـي حِـبّـهــا واشــعــارهــا الـمتنبّـي
تـسـعـيـن في تـسـعـيـن يا حَـسّـابـه
مِـتـربّـيـن عـالـــبـــغـــدده مِـتـربّــي
ويـن الـحـلا والـبـن يــا صَــبّــابــه
مـاقِــد تـهـيّــا مِـثـلـهــا فـي دربـــي
يا لــيـتـهــا تـفـزع لـنـا الـخـطّـابـه
لا مَــر حـرمــه ماشيـه مِـن جـنبـي
كِـرهـت ذاك الــيــوم يَــا خَـــلابـــه
مِتمكّـنـه مِـنّـي .. تـبـي تـلعـب بـي
وانـا حـقـيـقــه .. أعشق اللـعـابــه
يـشهـد عـلـيّـه خالـقـي مـا غـبـتــي
طـيفِـك يسامر دِنـيتـي واصحى بـه
حِـبّـِك لِـعـب في مُهـجتـي فـي دمّـي
قـلبـي تـنـاسـى عِـلّـتـه واصـحـابـه
مِـشتـاق لَـه .. يا حيرتـي يـا ظـنّـي
كِل الـحـروف إتـمـوت فـي عِـنّـابـه
أنــاْ أشــهـــد إنّــه قــاتــلٍ جَـنّـنـــي
يـا لــبــوةٍ فـي عــشـقـهــا وثّــابــه
يــالله عــســاكِ بـالـهـنــى تِـتهـنّــي
مـاريـد غـيــر الـحِـب يـا طــلابـــه
الـــورد لا شـافـــه خـجِـل مِـتـثـنـّي
مِن شِفّتـه شَهـد الـعسـل مِـشـرابــه
مَــقــدر أداري حِــبّـهـــا وآخــبّــــي
تـسـتـخـدم الـمـدفــع مـع الــدبـابــه
والـمشكـلـة يـعـرف غـــلاه بـقـلـبـي
ومـحـبّـتــه فـي خـافـقـي غـــلابــــه
.........................
تحيّة الورد الطائفي للجميع
سلمان المالكي