المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تعَالْ وشُوفْ في عينِكْ غِيابكْ وشْ عَمَلْ فيني


حاشره بليس بكيس
11-15-2011, 11:12 PM
أبيات راقت لي لـ/الشاعر (أحمد الصآنع)

تِصَدِّق وإلا ما تِصَدِّق .. أنا عَاجِزْ عَنْ التفكير
تعَالْ وشُوفْ في عينِكْ غِيابكْ وشْ عَمَلْ فيني

حبيبي ما بُقى عِندي صَبرْ .. يتْحَمَّـلْ التأخير
رَحَلتْ .. وعِقبكْ الدنيا غلاها طاح مِنْ عيني

أجَاوبْ اللِّي يسْألني عَنْ أخْبَاري وأقولْ بخير
وأنا لا خِير بغيابكْ .. ولا حَاجَه .. تهنيني

على طاريكْ كِلْ لحظه .. . ولا أحتاج للتذكير
حَريصْ القلب ما ينسَى عيونِكْ , لا توصيني

مَحَدْ يِقْدَر يعَوِّضْنِي لأنِّكْ .. في عيُوني غير
ومَهْمَا شِفتْ أنا الفرحَه .. بدونِكْ ما تسليني

أنا خِنتِكْ .. وهالغلطه حبيبـي ما لَهَا تبرير
علاقة حُبْ مَجْنُونَه .. ما بينْ أحزاني وبيني

وكيف الحَالْ وشلوني .. جَوابٍ ما يَبي تفسير
بدونِكْ إنتْ , ما تِضْحَكْ حَياتي وترْمِشْ سنيني

مِثلْ شَاعِرْ عِجَزْ يوصَفْ شعُوره وخانه التعبير
أنا ضايع .. ولا أدري مِنْ فراقِكْ .. أنا ويني

مِثلْ طيرٍ كِسَرْ بُعْدِكْ جَناحَه وما قِدَرتْ آطير
أحَاولْ أبْتِسِمْ وأنْسَى ولكنْ وشْ ينسيني..؟!

أشُوفِكْ في صباحي إنتْ مَعْنَى يا صباح الخير
وأشُوفِكْ في مَسَائي حِلْم وردي .. لا تصحيني

تِصَدِّق .. السَهَر يَرْسِمْ عيُوني ويتْقِنْ التصوير
ويشِقْ النُور في صفحة حياتي .. وما ألاقيني

أنامْ شلونْ ؟ ومشكلتي عِجزتْ ألقى لَهَا تدبير
طِلَبتْ النُومْ .. لحظاته و عيَّى النُوم , يعطيني

تغيَّر وجْهَي .. مِنْ أوَّل غيابكْ وإبْتِدَى التأثير
حبيبي .. مِنْ التَّعَبْ كافي خذيتْ اللِّي يكفيني

يا أغلى مِنْ رَحَل عنِّي يا كِلْ الحُبْ والتقدير
تعَالْ: إنْ كان لِي عِندِكْ مَعَزَّه وكان تغليني

تعَالْ: إنْ كِنتْ تعشقني وإذا فِعلاً تبي لي خير
تعَالْ: ومِدْ لِي .. كَفْ الوَصِلْ .. وآمِدْ كَفيني

إذا كانْ الجِفا واجِبْ بدى مِنْ قلبي التقصير
أبيكْ الحِينْ .. تِرجَعْ لِي ولا تِرجَعْ تخليني

أنا ما أقولْ اللِّي صَار فِيني , ما هقيته يصير
لأنِّي كِنتْ .. ( متأكد ) .. بأنْ البُعد ينهيني

:
:wardah:

وجودك يكفي
11-15-2011, 11:21 PM
صح لسان الشاعر احمد الصانع ولاهنتي ياريم على الإختيار الرائع

احترامي

حاشره بليس بكيس
11-15-2011, 11:29 PM
........................................


:

ما تغيَّر شي . . . لكن ! صار " فاضي " هـ المكان .
يعني إنتَ شفت قلبي ؟ طحت مِنْ عيني و / عينه

[ كان ]
لك قلبي
- مدينه
ولاحظ إني قلت :
كان !
يعني إنتَ الحين واحد :: خارج حدود [ المدينه ] ::

ليه مستغرب كلامي ؟؟ وليه أعطيك الأمان ؟؟
وليه تَكْذِب في كلامك ! العذر وينك و وينه ؟

ما ألومك .. كان " قلبك " ثارت أمواجه و / خان
الخطا منَّي , لأني . . . : صرت في بحرك ( سفينه )

والسؤال اللَّي كتمته ..؟ وما نِطَق فيه اللسان
{ كيف إيدك إطعنتني وآنا أحْسِبْهَا أمينه ..؟ }

جرحي .. ما يرضيه قلبك .. لو يجي كلِّه حنان !
لو - تبوس الجرح فيني . ولو - تقبّلْهَا إيدينه .

يُوم أحبك ؟, قلت كلمه : ( يكرَم المرء أو يُهان )
وإنتَ قلبي ما كرمته ! وما قدرت إنِّك [ تهينه ]

عزِّتي .. ما هي جديده آنا " شامخ " من زمان
إغسِل إيدك من رجوعي .. وروح , يا إبن اللذينه

طاب خاطر قلبي منِّك . . . وهذي الفرقى رهان
حتَّى لو قلبي يحبك . / - ربِّي . . بفراقك يعينه !

تدري لما قلت أحبك ؟ قلت .. وما عندي ضمان .
وإختياري كان ( خاطىء ) تجربه بالحييييل شينه

كنت تخطي .. وكنت أسامح .. مرَّه : مرتين : وثمان !
أدمَح الزلّه - عشانك .. وأكتِم أنفاس .. الغبينه

كنت أحبك ’ كنت أعزّك ’ والغلا فيني جبان
خاف تزعل لو , ألومك , ضعت ما بينك وبينه

في عيون الناس " عادي " بس في عيني ؟ / جنان
وكان قلبي من يشوفك تفضحه . . نظرة حنينه . .

ماني أوَّل من يحب ..... . ومنتَ آخر شخص . ..... خان !
المحبه في زمانك ؟ بحرها ^ من غير مينه ^

الفشل .. كان النتيجه وأعتقد آن الأوان ,
أبني - مستقبل حياتي . و - أنسى قصتنا الحزينه .

خطوتي الأولى ( غيابك ) راح أطبّقها عشان :
" يبكي قلبك لا فقدني والندم .. يملي سنينه "

جاي تسأل عن مكانك !! هو { بقى فيني مكان ؟ }
الله يرحمها المشاعر . . . اللي كانت لك رهينه .

قلت لك قلبي [ مدينه ] فيها لك :: حشمه وشان ::
لكن إنتَ الحين – أغرب .. شخص ! في هذي المدينه

.

حاشره بليس بكيس
11-15-2011, 11:31 PM
صح لسان الشاعر احمد الصانع ولاهنتي ياريم على الإختيار الرائع

احترامي

ولاهنت اخوي وجودك يكفي
وحياك الله :34: