المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مذنب إلينين يهدد كوكبنا في 26-9-2011


عادل العصيمي
09-11-2011, 06:48 AM
http://www.youtube.com/watch?v=C4tvjtErqus

» عبدالعزيز «
09-11-2011, 07:04 AM
,

الله يستر
يارب استر على بلادنا وبلاد المسلمين واحفظنا إنك سميع مجيب
قبل كم يوم قريت عن مسؤول فالزلازل
يقول مستحيل نحدد موعد الزلزال متى يضرب هذه المنطقه ولاندري عنه اصلاً
والحين اللي فالمقطع يقول بتجي زلازل ومدري وش ...
مدري أحس أن الأمر فيه لبس
لكن
يارب سترك

/

لاهنت عادل

.
.

عادل العصيمي
09-11-2011, 08:20 AM
الرجال يقول دول تبي تختفي


و كسوف ثلاثة ايام وزلازل وبراكين ورياح وغازات سامة وارتفاع درجة الحرارة وتبخر المياه و...........الخ


وش بقي ما بقي شي البروفيسور دمر العالم


انا بصراحة ما قدرت استوعب اللي قاعد يقوله والغيب عند علام الغيوب


شكراً عبدالعزيز على اضافتك


,

وجودك يكفي
09-11-2011, 08:48 AM
الله يحفظ العباد والبلاد ولاهنت على النقل ياعادل

احترامي

عادل العصيمي
09-11-2011, 10:09 AM
آمين


لا هنت يـ ولد ثابت


,

الـمـلـكـي
09-11-2011, 10:20 AM
حقيقة عند مشآهدتي للعنوآن أعتقدت أنهآ حبكة هوليووديه

اللهم أحفظنآ وآلمسلمين يآرب آلعآلمين

يعطيك آلعآفيه أخي عآدل

لك آلتحيه,’,’,

» عبدالعزيز «
09-11-2011, 11:09 AM
,

قالت إن المشكلة تكمن في الكويكبات التي تتكوَّن من الصخور والمعادن
"فلكيّة جدة": المذنب "الينين" لن يُدمّر الأرض.. وموعد اقترابه أكتوبر المقبل



سلطان المالكي - سبق - الرياض: فنّدت الجمعيّة الفلكيّة في جدة، الشائعات المتداولة عبر مواقع الإنترنت والتي تشير إلى أن المذنب "الينين" ورمزه العلمي - c/2010 x1 -، سيصطدم بكوكب الأرض، أو أنه سيقترب منها مسبباً نشاطاً زلزالياً أو بركانياً، واصفةُ إياه بـ "الحديث العار عن الصحة".

وبيّنت الجمعية لـ "سبق"، أن المراقبة للمذنب أوضحت أنه حدث له تقلصٌ في اللمعان خلال الأسابيع الماضية، ويعتقد أنه سيحدث له تحللٌ وذوبانٌ ولن ينجو من الشمس عند اقترابه منها، وحدث في 20 أغسطس الماضي أن تعرّض المذنب إلى "مقذوفة أهليجية" تم قذفها من الشمس واصطدمت به وقد تكون هذه هي بداية نهاية هذه الكرة المكونة من الجليد والغبار.

.
.

وقالت الجمعيّة إن "الينين" هو مذنبٌ يقع تصنيفه ضمن المذنبات طويلة الدورة القادمة من خارج حدود نظامنا الشمسي، وتعتبر كتلة هذا المذنب أصغر من المعدل العادي للمذنبات، ومساره سيجعله يقترب من الأرض مسافة 34 مليون كيلو متر فقط في أثناء دورانه حول الشمس، وذلك سيحدث في 16 أكتوبر المقبل, وسيكون في أقرب نقطة له من الشمس في 10 سبتمبر الجاري، ما يعني أن المذنب الآن قريبٌ من الشمس فعلاً، وبعد هذا الاقتراب وابتعاد المذنب عن الشمس سيتم تحديد لمعانه الجديد؛ نظراً لأن المذنبات مكوّنة من جليد وغبار فعند اقترابها من الشمس تزداد كمية غبار الجليد المتحرّر من نواة المذنب.

وأضافت الجمعية أن شهر أكتوبر المقبل هو موعد اقترابه من الأرض، حيث سيتمكن الراصدون في النصف الشمالي من الكرة من رصد هذا المذنب في سماء الفجر من خلال التلسكوبات، هذا إن لم يتحطم المذنب عند اقترابه في سبتمبر الجاري.

وأسفت الجمعية لمَن روّج إشاعة مرتبطة بهذا المذنب بأنه سيتسبّب في حدوث هزات أرضية أو أنه سيتسبّب في حدوث أيام من الظلمة بعد اصطدامه بالأرض، مشيرةً إلى أن هذا غير صحيح، وهذا يعود لعدم وجود ثقافة فلكية لدى الكثيرين، فالمذنبات أجرام سماوية صغيرة مكونة من الجليد والغبار وهي من مخلفات تشكل نظامنا الشمسي، وتقع في منطقة بعيدة جداً خلف مدار كوكب نبتون في منطقة تسمى سحابة أورت، ويوجد منها هناك الملايين، لكن يحدث في بعض الأحيان أن يخرج من تلك الكرات الجليدية بسبب اصطدامه بالكرات الاخرى تحت تاثير جاذبية جرمٌ اكبر ويندفع نحو الجزء الداخلي من نظامنا الشمسي ويقترب من الشمس.

وأوضحت الجمعية أن المشكلة لا تكمن في المذنبات التي تتكون من الجليد والغبار، لكنها تتمثل في الكويكبات التي تتكون من الصخور والمعادن والتي حال اصطدامها سيكون لها تأثير في سلامة سكان الأرض، وطبعا يعتمد مدى تأثير الكويكبات، وليس المذنبات، على حجم الكويكبات ومدى صلابة نواتها الداخلية وسرعتها في أثناء دخولها الغلاف الجوي للأرض وموقع اصطدامها على اليابسة أو في أحد المحيطات.

يأتي هذا التصريح، بعد التخوف الذي ساد أخيراً، لما سيحدث للأرض في 26 / 9 الجاري، وذلك بعد تناقل مقطع فيديو نُسب للبروفيسور ألكساندر ريبروف الذي أكد بدوره بأن مذنب "الينين" سيضرب الأرض في عدة دول وهي (نيوزيلندا، اليابان، وإندونيسيا، الصين، كوريا، روسيا، إضافة إلى الساحل الغربي من الولايات المتحدة)، قائلاً إن اصطدامه بالأرض سيغيّر قوة الجاذبية وقوة الأشعة تحت الحمراء، حيث ستكون ضعف 25 عمّا هي عليه، وأن كل السواحل الواقعة على المحيط الهادي ستُدمر بسبب زلازل قد تصل قوتها إلى 12 - 15 درجة، بجانب كسوف للشمس لمدة 3 أيام على الأقل، بسبب تحرُّك المذنب في الفضاء، كما أن الأرض سيحدث لها ثوران البراكين وانفجارات كبيرة في كل مكان وحرائق كبيرة في كل أنحاء الكوكب وزلازل تصل قوتها إلى 12 - 13 درجة وأشعة كهرومغناطيسية خطيرة، ورياح قد تصل سرعتها إلى آلاف الأميال في الساعة، كما أن درجة الحرارة ستصل إلى أكثر من 60 درجة، مما تتسبّب في تبخُّر المياه السطحية، وأن الرماد البركاني سيسبّب كميات كبيرة من أمطار أسيدية حمضية.

عبدالعزيز الفرج
09-11-2011, 11:23 AM
الله يستر ويحفظ البلاد والعباد

قد يكون محقا وقد يكون كاذبا


لاهنت عادل ولاهان عبدالعزيز على ايراد خبر التفنيد

عادل العصيمي
09-11-2011, 06:09 PM
حقيقة عند مشآهدتي للعنوآن أعتقدت أنهآ حبكة هوليووديه

اللهم أحفظنآ وآلمسلمين يآرب آلعآلمين

يعطيك آلعآفيه أخي عآدل

لك آلتحيه,’,’,


اللهم آمين


الف شكر يالملكي


,

عادل العصيمي
09-11-2011, 06:12 PM
,

قالت إن المشكلة تكمن في الكويكبات التي تتكوَّن من الصخور والمعادن
"فلكيّة جدة": المذنب "الينين" لن يُدمّر الأرض.. وموعد اقترابه أكتوبر المقبل



سلطان المالكي - سبق - الرياض: فنّدت الجمعيّة الفلكيّة في جدة، الشائعات المتداولة عبر مواقع الإنترنت والتي تشير إلى أن المذنب "الينين" ورمزه العلمي - c/2010 x1 -، سيصطدم بكوكب الأرض، أو أنه سيقترب منها مسبباً نشاطاً زلزالياً أو بركانياً، واصفةُ إياه بـ "الحديث العار عن الصحة".

وبيّنت الجمعية لـ "سبق"، أن المراقبة للمذنب أوضحت أنه حدث له تقلصٌ في اللمعان خلال الأسابيع الماضية، ويعتقد أنه سيحدث له تحللٌ وذوبانٌ ولن ينجو من الشمس عند اقترابه منها، وحدث في 20 أغسطس الماضي أن تعرّض المذنب إلى "مقذوفة أهليجية" تم قذفها من الشمس واصطدمت به وقد تكون هذه هي بداية نهاية هذه الكرة المكونة من الجليد والغبار.

.
.

وقالت الجمعيّة إن "الينين" هو مذنبٌ يقع تصنيفه ضمن المذنبات طويلة الدورة القادمة من خارج حدود نظامنا الشمسي، وتعتبر كتلة هذا المذنب أصغر من المعدل العادي للمذنبات، ومساره سيجعله يقترب من الأرض مسافة 34 مليون كيلو متر فقط في أثناء دورانه حول الشمس، وذلك سيحدث في 16 أكتوبر المقبل, وسيكون في أقرب نقطة له من الشمس في 10 سبتمبر الجاري، ما يعني أن المذنب الآن قريبٌ من الشمس فعلاً، وبعد هذا الاقتراب وابتعاد المذنب عن الشمس سيتم تحديد لمعانه الجديد؛ نظراً لأن المذنبات مكوّنة من جليد وغبار فعند اقترابها من الشمس تزداد كمية غبار الجليد المتحرّر من نواة المذنب.

وأضافت الجمعية أن شهر أكتوبر المقبل هو موعد اقترابه من الأرض، حيث سيتمكن الراصدون في النصف الشمالي من الكرة من رصد هذا المذنب في سماء الفجر من خلال التلسكوبات، هذا إن لم يتحطم المذنب عند اقترابه في سبتمبر الجاري.

وأسفت الجمعية لمَن روّج إشاعة مرتبطة بهذا المذنب بأنه سيتسبّب في حدوث هزات أرضية أو أنه سيتسبّب في حدوث أيام من الظلمة بعد اصطدامه بالأرض، مشيرةً إلى أن هذا غير صحيح، وهذا يعود لعدم وجود ثقافة فلكية لدى الكثيرين، فالمذنبات أجرام سماوية صغيرة مكونة من الجليد والغبار وهي من مخلفات تشكل نظامنا الشمسي، وتقع في منطقة بعيدة جداً خلف مدار كوكب نبتون في منطقة تسمى سحابة أورت، ويوجد منها هناك الملايين، لكن يحدث في بعض الأحيان أن يخرج من تلك الكرات الجليدية بسبب اصطدامه بالكرات الاخرى تحت تاثير جاذبية جرمٌ اكبر ويندفع نحو الجزء الداخلي من نظامنا الشمسي ويقترب من الشمس.

وأوضحت الجمعية أن المشكلة لا تكمن في المذنبات التي تتكون من الجليد والغبار، لكنها تتمثل في الكويكبات التي تتكون من الصخور والمعادن والتي حال اصطدامها سيكون لها تأثير في سلامة سكان الأرض، وطبعا يعتمد مدى تأثير الكويكبات، وليس المذنبات، على حجم الكويكبات ومدى صلابة نواتها الداخلية وسرعتها في أثناء دخولها الغلاف الجوي للأرض وموقع اصطدامها على اليابسة أو في أحد المحيطات.

يأتي هذا التصريح، بعد التخوف الذي ساد أخيراً، لما سيحدث للأرض في 26 / 9 الجاري، وذلك بعد تناقل مقطع فيديو نُسب للبروفيسور ألكساندر ريبروف الذي أكد بدوره بأن مذنب "الينين" سيضرب الأرض في عدة دول وهي (نيوزيلندا، اليابان، وإندونيسيا، الصين، كوريا، روسيا، إضافة إلى الساحل الغربي من الولايات المتحدة)، قائلاً إن اصطدامه بالأرض سيغيّر قوة الجاذبية وقوة الأشعة تحت الحمراء، حيث ستكون ضعف 25 عمّا هي عليه، وأن كل السواحل الواقعة على المحيط الهادي ستُدمر بسبب زلازل قد تصل قوتها إلى 12 - 15 درجة، بجانب كسوف للشمس لمدة 3 أيام على الأقل، بسبب تحرُّك المذنب في الفضاء، كما أن الأرض سيحدث لها ثوران البراكين وانفجارات كبيرة في كل مكان وحرائق كبيرة في كل أنحاء الكوكب وزلازل تصل قوتها إلى 12 - 13 درجة وأشعة كهرومغناطيسية خطيرة، ورياح قد تصل سرعتها إلى آلاف الأميال في الساعة، كما أن درجة الحرارة ستصل إلى أكثر من 60 درجة، مما تتسبّب في تبخُّر المياه السطحية، وأن الرماد البركاني سيسبّب كميات كبيرة من أمطار أسيدية حمضية.



الله يكافينا الشر


ما عاد ندري من نصدق


شكراً ياعبدالعزيز


,

عادل العصيمي
09-11-2011, 06:14 PM
الله يستر ويحفظ البلاد والعباد

قد يكون محقا وقد يكون كاذبا


لاهنت عادل ولاهان عبدالعزيز على ايراد خبر التفنيد


اللهم آمين


صدقت يالفرج الأنسان معرص للخطاء والصواب


الف شكر


,