الزود ولا النقص

[الماجــد]

http://www.updwn.com/uploaded/15526/11281648418.jpg





حتى نصل إلى أنماط استهلاكية رشيدة ونافعة نحتاج إلى ثقافة استهلاك وثقافة فكر تضبط سلوك

الفرد في استهلاكه للماديات من طعام وشراب وملبس وسكن وكماليات وغيره لكن و إزاء ذلك

لا يزال البعض يؤمن بالمثل القائل " الزود ولا النقص " فنرى النهم الاستهلاكي عند الكثير

من الناس في هذا الشهر الكريم فيشتري الإنسان أكثر من حاجته بكثير وبكميات أ كثر

ويردد " الزود ولا النقص " فالغالبية تهرول نحو الاستهلاك المفرط وتكديس المقاضي

الرمضانية بطريقة مبالغ فيها فالزوجة تمارس ضغطها باتجاه شراء المزيد

والسفرة الرمضانية تتطلب المزيد حتى لو كان مصيره بعد الإفطار معروفاً

فتصبح هناك حالة شراهة لشراء أي شيء قابل للاستهلاك مع عدم الحاجة له ..

[وجودك يكفي]

للأسف هذا حال الكثير منا

لاهنت يالماجد والله يعطيك العافيه على الطرح

احترامي

[ابوسـعد]

هلاااا بالماجد فكرا متفردا ومنطق العقلاء فقد فاحت رائحة الاسراف في كثير من البيوت للاسف الشديد الى درجة لاتطاق والملقي نظرة على هذه الصورة يدرك خطورة الوضع فأين "التميرات" البسيطات ومعهن دلة القهوة والماء؟ هل فعلا انتهت هذه الفترة ام لها عودة؟!!!.
الاسراف ممقوت بكل المعاني والتبذير معروف منهم اصحابه واخوانه نسأل الله العفو والعافية وان يهدينا جميعا الى الطريق المستقيم فقد طفح الكيل واصبح الوضع لايطاق فالموائد الممتدة تجدها في اغلب المنازل والاماكن التي يتناولون الناس فيها الاكل وحالهم يردد "الزود ولا النقص" فهذه كلمة حق يراد بها باطل مثلها مثل حال من يردد قول الحق تبارك وتعالى "وتعاونوا على البر والتقوى" وهو يغش من زميله في الامتحان.
لافض فوك ايها الماجد على هذه المقطوعة النثرية الرائعة وقد جاءت في وقتها نفع الله بها الجميع فثقافة الاكل لا زالت في امس الحاجة الى مثل هذه العلاجات الرائدة لك التحية والتقدير على ماتقوم به من إنارات في طرق الثقافة عموما وياهلاوغلا

[عنآد العقاب]

للأسف هالعادة لازالت موجوده و بكثره ,

لو يتصدقون بها أو يتبرعون بالزايد لجمعيات خيريه أفضل من التكديس اللي يخلّفه إسراف و تبذير ,

الحمدلله على النعمة , وشكراً عالفكر الراقي و الطرح القيّم .

[سُقياْ جُنونْ]

،

لفتة كريمة لسمو إحساس و نظرة ثاقبة ،
لفتة سامية من مقام سامي نحو جزء لا يتجزأ منّا
،
لحظة فلسفة |
دعني أتفلسف  :biggrin:
بالفعل نحن بأمس الحاجة لثقافة الإستهلاك
بعيداً عن ثقافة
تكديس × تكديس
نهرول وراء الجديد شكلاً و مضموناً ،
متجاهلين البحث عما نحتاج فقط .

- و النهاية كما ذكرت آنفاً . :mad: |- سلة المهملات

لحظة صدق |
الزوجة تبحث عن كل ماهو جميل و فارهـ
تكدس ما تشاء و لا تبالي ،

لحظة تأمل |
كثير من يملكون بطوناً خاوية ، و هم في ريعان طفولتهم
يريدون رمقاً هانئ ، يركلهم الجوع و يمزق أحشائهم ،
أذكروهم في كُل مرة تتبعون أهواء حياة فانية . **


الماجـــــد
لا تأتي إلا بفتنة –
ممتنة لـأنامل موشومة بالعطاء ..

[الماجــد]

للأسف هذا حال الكثير منا

لاهنت يالماجد والله يعطيك العافيه على الطرح

احترامي

ممتن لمرورك وجودك يكفي ومثمن لإضافتك الراقية ياراقي

[شموخ طفله]

فعلا هذا الذي حدث في مجتمعنا

لانه عند الصيام يفكر الشخص ان ياكل كل الاكل ولكن

فياكل الشخص على حسب كميه اكله المعتاد


وبالتالي مما ادى الى التبذير



اشكرك الماجد على الطرح الرااقي

ودمت بخير

[أميرة الورد]

جزيت الجنة على نصحك
بارك الله فيك

[الماجــد]

هلاااا بالماجد فكرا متفردا ومنطق العقلاء فقد فاحت رائحة الاسراف في كثير من البيوت للاسف الشديد الى درجة لاتطاق والملقي نظرة على هذه الصورة يدرك خطورة الوضع فأين "التميرات" البسيطات ومعهن دلة القهوة والماء؟ هل فعلا انتهت هذه الفترة ام لها عودة؟!!!.


الاسراف ممقوت بكل المعاني والتبذير معروف منهم اصحابه واخوانه نسأل الله العفو والعافية وان يهدينا جميعا الى الطريق المستقيم فقد طفح الكيل واصبح الوضع لايطاق فالموائد الممتدة تجدها في اغلب المنازل والاماكن التي يتناولون الناس فيها الاكل وحالهم يردد "الزود ولا النقص" فهذه كلمة حق يراد بها باطل مثلها مثل حال من يردد قول الحق تبارك وتعالى "وتعاونوا على البر والتقوى" وهو يغش من زميله في الامتحان.

لافض فوك ايها الماجد على هذه المقطوعة النثرية الرائعة وقد جاءت في وقتها نفع الله بها الجميع فثقافة الاكل لا زالت في امس الحاجة الى مثل هذه العلاجات الرائدة لك التحية والتقدير على ماتقوم به من إنارات في طرق الثقافة عموما وياهلاوغلا



حياك الإله أبا سعد وحيّ نفائس دررك

بالفعل الإسراف والتبذير أصبح للأسف ديدن الكثير . لضعف ثقافة الاستهلاك والرغبة في إشباع الملذات

وقد يكون لدى الفرد دافع لمحاكاة الآخرين وأن اعتداله في الاستهلاك يضعف من مكانته بين الناس

والغالبية منهم تنكر الإسراف لكنها تقع فيه وربما لام نفسه عندما يرى مصير الأكل بعد الفراغ منه

لكنه سرعان ما يعود إلى ما لام نفسه منه مثل هؤلاء هم بحاجة إلى توعية ونصح وإنكار لما يقع منه

فقد حجب الله محبته وهي أعظم ما يتمناه الإنسان عن المسرفين

يقول الله سبحانه وتعالى :

{ وكُلُوا واشْرَبُوا ولا تُسْرِفُوا إنَّهُ لا يُحِبُّ المُسْرِفِين }.


وقد وصف الله جلّ وعلا المبذرين بأنهم اخوة الشياطين والعياذ بالله قال تعالى :

{ وَلا تُبَذِّرْ تَبْذِيراً إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورا }

بارك الإله فيما أضفت اخي أبا سعد ونفع بعلمك ونصحك وجعلنا وإياكم من المقبولين في هذا الشهر الكريم ...

[ابوسـعد]

حياك الإله أبا سعد وحيّ نفائس دررك

بالفعل الإسراف والتبذير أصبح للأسف ديدن الكثير . لضعف ثقافة الاستهلاك والرغبة في إشباع الملذات

وقد يكون لدى الفرد دافع لمحاكاة الآخرين وأن اعتداله في الاستهلاك يضعف من مكانته بين الناس

والغالبية منهم تنكر الإسراف لكنها تقع فيه وربما لام نفسه عندما يرى مصير الأكل بعد الفراغ منه

لكنه سرعان ما يعود إلى ما لام نفسه منه مثل هؤلاء هم بحاجة إلى توعية ونصح وإنكار لما يقع منه

فقد حجب الله محبته وهي أعظم ما يتمناه الإنسان عن المسرفين

يقول الله سبحانه وتعالى :

{ وكُلُوا واشْرَبُوا ولا تُسْرِفُوا إنَّهُ لا يُحِبُّ المُسْرِفِين }.


وقد وصف الله جلّ وعلا المبذرين بأنهم اخوة الشياطين والعياذ بالله قال تعالى :

{ وَلا تُبَذِّرْ تَبْذِيراً إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورا }

بارك الإله فيما أضفت اخي أبا سعد ونفع بعلمك ونصحك وجعلنا وإياكم من المقبولين في هذا الشهر الكريم ...

اللهم آمين يارب العالمين، تقبل من الجميع الصيام والقيام، ولا نقول الا جزاك الله خير الجزاء وجعل ماتقوم به في صالح أعمالك فمنك نستفيد بارك الله فيك وجعلك مصباح من مصابيح النور وياهلاوغلا بالماجد وأطروحاته الرائدة.

[الماجــد]

للأسف هالعادة لازالت موجوده و بكثره ,

لو يتصدقون بها أو يتبرعون بالزايد لجمعيات خيريه أفضل من التكديس اللي يخلّفه إسراف و تبذير ,

الحمدلله على النعمة , وشكراً عالفكر الراقي و الطرح القيّم .

أصبحت تلك العادة جزء من ثقافة البعض الاستهلاكية فهم بحاجة لفكر استهلاكي راشد

بالفعل حسن التصرف بالزائد عن الحاجة هو البترع به للجمعيات الخيرية لإيصاله لمستحقيه

عنآد العقاب يعطيك العافية على إضافتك القيّمة والمميّزة أقدر لك ذلك تحياتي

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

سلمت اليمين

وكأنهم مقبلون على مجاعةٍ
أرتالا متحركة من الخيرات ينوء بحملها ألو القوة
وتفكير عقيم حوْر تلك المقولة لذاك العمل ..


للأسف أصبحنا شعب استهلاكي مستهدف من الجميع وبكل الطرق وبشتى الوسائل
فـ الدعايات يمنة ويسرهـ ما يؤكل وما يُشرب ومن ثم تتوالى الشكاوي بـ السمنة و التخمة و الترهل


؛،

هو شهر الصوم وليس شهر الأكل
هو شهر الطاعة وليس شهر المعصية
هو شهر تعلّم الصبر ، و تحسس مواطن تحمّل النفس وتهذيبها وتشذيبها
أين هم من كل ذلك !!!

؛،


رمي الأمر على الزوجة بـ الكُلية فيه نظر !

أين دور الزوج في التنبيه والإرشاد و التوجيه ؟!

أم هو ماكينة صرف فقط ؟!!

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( كلكم راعٍ ، و كلكم مسؤول عن رعيته ))



هي مسؤلية الجميع على النطاق الأسري وعلى النطاق العام لابد من التوعية والتثقيف
لـ إجتثات هذا السلوك من الجذور



أسمح لي بـ استعارة عبارتك وتوجيهها لقلمك طالبة منه الزود ولا النقص :)


لاهنت أخي

دمت ماجداً

.

[الماجــد]

سُقياْ جُنونْ;،

لفتة كريمة لسمو إحساس و نظرة ثاقبة ،
لفتة سامية من مقام سامي نحو جزء لا يتجزأ منّا
،



العفو ثمّ العفو لـ قلم حمل روعة البيان وجعل فرائد التميّز له نيشان

فهو شلالٌ ماطر بالمفردات الحِسان .. فكم سعدنا بالقراءة له في أرجاء هذا المكان





سُقياْ جُنونْ;،
لحظة فلسفة |
دعني أتفلسف j
بالفعل نحن بأمس الحاجة لثقافة الإستهلاك
بعيداً عن ثقافة
تكديس × تكديس
نهرول وراء الجديد شكلاً و مضموناً ،
متجاهلين البحث عما نحتاج فقط .

- و النهاية كما ذكرت آنفاً . l|- سلة المهملات




بالفعل فالحاجة ملحة لـ " ثقافة استهلاك " تُغرس في نفوس الناشئة

فـ " ثقافة الاستهلاك " لم تعد مطلباً اقتصادياً وحسب بل أصبحت مطلباً سلوكياً وحضارياً

وهنا تتقاطع الثقافات التي تصيغ فكراً استهلاكياً راشداً وتنتج سلوكاً استهلاكياً متميّزاً





سُقياْ جُنونْ;،


لحظة صدق |
الزوجة تبحث عن كل ماهو جميل و فارهـ
تكدس ما تشاء و لا تبالي ،

لحظة تأمل |
كثير من يملكون بطوناً خاوية ، و هم في ريعان طفولتهم
يريدون رمقاً هانئ ، يركلهم الجوع و يمزق أحشائهم ،
أذكروهم في كُل مرة تتبعون أهواء حياة فانية . **




ثقافة الاستهلاك خلاصة لفكر وثقافة ووعي أهل البيت جميعاً

بالفعل يا فاضلة وما مشروعية الصوم في الإسلام إلا إشعاراً بحاجة الأخر

وتعويداً للنفس على البذل والعطاء ومشاركة المحتاج إحساس الجوع والعطش




سُقياْ جُنونْ;

الماجـــــد
لا تأتي إلا بفتنة –
ممتنة لـأنامل موشومة بالعطاء ..




سُقياْ جُنونْ


وممتنٌ لهذا الثناء الذي أثمل القلم غروراً ومثمنٌ وشاكرٌ لكِ هذه الإضافة الراقية

التي أفدنا منها جميعاً تحياتي ..

[الماجــد]

فعلا هذا الذي حدث في مجتمعنا

لانه عند الصيام يفكر الشخص ان ياكل كل الاكل ولكن

فياكل الشخص على حسب كميه اكله المعتاد


وبالتالي مما ادى الى التبذير



اشكرك الماجد على الطرح الرااقي

ودمت بخير


الاعتدال في كل شئ مطلب

والاسراف له عواقيه الوخيمة

الراقية شموخ طفلة أثمن لكِ إضافتك الرائعة تحياتي

[الماجــد]

جزيت الجنة على نصحك
بارك الله فيك

وجزيتي الجنان وطاعة الرحمن

أثابكِ الإله

[الماجــد]

اللهم آمين يارب العالمين، تقبل من الجميع الصيام والقيام، ولا نقول الا جزاك الله خير الجزاء وجعل ماتقوم به في صالح أعمالك فمنك نستفيد بارك الله فيك وجعلك مصباح من مصابيح النور وياهلاوغلا بالماجد وأطروحاته الرائدة.


تقبل الله منا ومنك يابو سعد

ونفعنا وإياك بما نكتب ونقرأ وجعله شاهدا لنا لا علينا

ولكم استفدنا من نصح وتوجيه وأراء وأفكار استاذنا ابو سعد

حفظه الله لنا أخاً وموجهاً وناصحاً لا عدمنا تواجدك الطيّب يالطيب

[الماجــد]

سلمت اليمين

سلمكِ الإله كاتبتنا القديرة

وكأنهم مقبلون على مجاعةٍ
أرتالا متحركة من الخيرات ينوء بحملها ألو القوة
وتفكير عقيم حوْر تلك المقولة لذاك العمل ..

وما ذاك إلا لضعف ثقافة الاستهلاك وشراهة جلب ماهو قابل للاستهلاك حتى مع عدم الحاجة


للأسف أصبحنا شعب استهلاكي مستهدف من الجميع وبكل الطرق وبشتى الوسائل
فـ الدعايات يمنة ويسرهـ ما يؤكل وما يُشرب ومن ثم تتوالى الشكاوي بـ السمنة و التخمة و الترهل

لتبدأ مرحلة أخرى وهي مرحلة علاج هذه العلل لترتفع فاتورة الصرف على أندية الرشاقة وأدوية التخلص من السمنة


؛،

هو شهر الصوم وليس شهر الأكل
هو شهر الطاعة وليس شهر المعصية
هو شهر تعلّم الصبر ، و تحسس مواطن تحمّل النفس وتهذيبها وتشذيبها
أين هم من كل ذلك !!!

نسأل الله لنا ولهم الهداية كان من الأولى لهم ان يكون هذا الشهر شهر الإنضباط في المآكل والمشرب وليس تفريط فيهما

؛،


رمي الأمر على الزوجة بـ الكُلية فيه نظر !

أين دور الزوج في التنبيه والإرشاد و التوجيه ؟!

أم هو ماكينة صرف فقط ؟!!

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( كلكم راعٍ ، و كلكم مسؤول عن رعيته ))

الزوجة هي من تضغط ـ في الغالب ـ على الزوج بإتجاه الشراء والزوج شريك في الخطاء بالإسراف في تحقيق رغباتها وربما نلتمس له العذر لأنه ربما يكون الضغط أقوى من حصون الممانعة ههههههههه



هي مسؤلية الجميع على النطاق الأسري وعلى النطاق العام لابد من التوعية والتثقيف
لـ إجتثات هذا السلوك من الجذور

عين الصواب المسؤولية مشتركة والتوعية والتثقيف مطلوبان



أسمح لي بـ استعارة عبارتك وتوجيهها لقلمك طالبة منه الزود ولا النقص :)

سلمكِ الإله ولنا في أقلامكم وأفكاركم الأمل بأن شلالات عطاءتها لا تتوقف

لاهنت أخي

دمت ماجداً

.
أثمن لكِ يا فاضلة هذه الإضافة الضافية التي أثرت الموضوع وأفدنا منها جميعاً


والشكر والتقدبر لعبارتكِ التي تحفزنا على الركض في مضامير الكتابة