قلووب كـ الحجارة أو أشدّ قسوة

[الماجــد]

مشهد حزين ومأساوي لامرأة – مكلومة –ظلت لعقدين من الزمن تلاحق الأوهام وتستمطر سحب الخيال
وتذوب كمداً وألماً وحزناً من أجل رؤية طفلتها التي سلبت من حضنها قبل عشرين عاماً .
ظلت خلالها تبذل الوسائط وتطرق الأبواب من أجل لحظة واحدة لرؤيتها أو حتى سماع صوتها دون جدوى
فقد أصرّ الأب على حرمانها من ابنتها أو رؤيتها أو سماع صوتها وبعد هذه السنين وفجأة علمت بموعد زفافها
و استرقت الأخبار لمعرفة صالة الأفراح التي سيقام فيها حفل زفاف ابنتها لكنها لابد أن تختلق الحيل
وتوجد الأسباب لرؤيتها فكانت تلك الحيلة المبكية الدامية لرؤية فلذة كبدها في ليلة العمر
هي التدثر في زي أحد العاملات في القاعة وتقديم الخدمة للضيوف فقط من أجل رؤية ابنتها
ظلت الأم المكلومة تنتظر زفة العروس لتكحل ناظريها بمرأى ابنتها في أبهى حلة
وأصرت على أن تكون هي من يقدم كأسات العصير للعروسين علت الزغاريد وتناثرت الورود والحلوى
إيذاناً بقدوم موكب العروس فكاد قلب الأم يطير جذلاً دخلت إلى منصة العروس لترى ابنتها
فـ تفاجأت بوجود (السبع) طليقها السابق صاحب العينين الجاحظتين والشعر الأبيض والوجه المكفهر الغاضب دائماً
فالابتسامة لا تعرف لمحياه طريقاً نظر إلى العاملة فأحست أن حيلتها قد قد باءت بالفشل وأن أمرها انكشف
فسقط العصير من يدها ليمطرها بوابل من الشتائم والسباب بل تجاوزها إلى مسؤولي القاعة
أولئك الذين لم يحسنوا اختيار العاملات .. دهش العروسان لغضب والد العروسة بهذه الطريقة العجيبة الغريبة
ورفقا بحال هذه العاملة المغلوبة على أمرهاوآسيا لما حدث لها
خرجت الأم وهي في حالة يُرثى لها وموقف خارت معه كل قواها

فهل هُناك قلوب فعلاً بهذه القسوة ؟!!

[شموخ طفله]

:wardah:

يوجد من هناك قلوبهم قاسية ممكن تكون مفرطة

كثير نسمع عن مشكلة الطلاق ونتائجها

فحب ام لبنتها هنا فطرة ولا تستطيع التغلب عليها

المشكلة ان معظم الاباء تفكر ان القسوه على اولادهم

وسيله للحفاظ عليهم


:wardah:

الماجد


كان النقاش رائع حدالامتاع دام لك التألق..وهو لك لائق


تحياتي و تقديري

:wardah:

[سعود بن سلمان]

ليس هناك قانون فى العالم يمنع الام من رؤية ابنتها مهما كان فعلها

ونحن نعيش فى بلد به قانون على ما اظن

هذا ان كانت القصه حقيقه

اما ان كانت للتعبير عن قسوة القلوب فحدث ولا حرج

نسال الله العافيه

[وجودك يكفي]

حب الأم وعاطفتها تجاه مولودِها لايستطيع الرجل أن يبلغ مستوى حبها العظيم ولايستطيع أن يتخيّله أصلاً

فهذه القسوه التي يمارسها بعض الرجال يكون الهدف منها الإنتقام وهناك قصص واقعيه تدمي القلب

وحذر الرسول صلى الله عليه وسلم من التفريق بين الأم و ولدها : وقال )) من فرّق بين الوالدة و ولدها فرّق بينه وبين أحبته يوم القيامه.(( رواه الترمذي وقال حديث حسن..

وقال إبن القيّم رحمه الله في زاد المعاد : فإنه جعل _ )يعني الشارع( الأم أحق بالولد من الأب، مع قرب الدار وإمكانية اللقاء كل وقت لو قضي به للأب وقُضي أن لا توله والدة على ولدها ، ومنع أن تباع الأم دون ولدها والولد دونها ، وإن كانا في بلد واحد، فكيف يجوز مع هذا التحليل على التفريق بينها وبين ولدها تفريقاً تعز معه رؤيته ولقائه ويعز الصبر عنه وفقده؟؟


لاهنت على الطرح ياكاتبنا القدير

تقبل مروري ولك ودي وإحترامي

[آلميَـم]

أَدمعْتَ عَينآي لِ لُغةِ إحتِيّاجِـها مُعاْنقة فـَ ـلذةَ كَبدِهاْ !
وَ هلْ هُناكَ قُلوبٌ أَشدُ قسوةً ؟

فقدْ تذَكرتُ أمّاً وَ أباّ زجّ بِهمْ أَبنائهمْ لِ الدُور وَ أرصفةَ الشوارِعْ !
وَ تحكِيّ لكمْ الصُورة بِئسَ أّفعْالهـمْ

http://dc08.arabsh.com/i/02790/ppibmi58vb23.png

لا أُطيلُ حديثاً عنْ أشَباهْ البشَر .. أُولئِك !

هُمْ أبداً ... لا يَستحَقونْ وَ لو مقْدَار ذرةٍ منْ مِـداديّ !
نَفعْ اللهُ بكَ !

[بنت الهيــــلا]

صورة كالحة من صور الظلم والوحشية

لا تقرها الشرائع ولا النظم الانسانية


حالة من آلاف الحالات


أحيانا يكون سببها الزوج وأحيانا يكون سببها الأبن وأحايين يكون المجتمع؟


ولا زال هناك من يتغنى بأداء الحقوق

فأين هي المرأة كإنسان في مجتمعاتنا المحافظة التي تدين بالإسلام ؟!!!

صديقتي أيضا منعها والدها من رؤية أمها ... وهو قاض في أحد المحاكم

من دون أي إفصاح عن الأسباب والموانع، وأيا كانت فهي لا تسوغ له هذا الفعل


والسؤال في ظل العلاقات الأسرية المفقودة

من المسئول؟!

المفضال الماجد : لقد نكأت جرحا بموضوعك الطيب

خالص التقدير والامتنان

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

سلمت يافاضل


وإن كان الحجرُ ظًلم هُنا


فهو في غاية الليونة مقابل تلك القلوب



كثيرة هي القصص التي تدمع منها العين ؛، و يندى لها الجبين


من أبٍ حينا ومن أمٍ أحايين


وتلك ظريبة الانفصال

تولد مشاعر الكراهية و الحقد وفرضها على الأبناء و إلباسهم إياها و غرسها في نفوسهم للطرف الآخر ..


والآبناء يتجرعون كأس المرار


لاحول ولاقوة إلا بـ الله


سلمت ودمت

ماجداً

.

[سُقياْ جُنونْ]

رباه .. أقشعـر بدني ..!
ماذا تقول بـ دناءة أبوين !
يرمون بـالعار على أكتاف أبنائهم !
يرمون بهم في أقرب مكان مدنس !
فـ [يوشم في بطاقة الهـوية [[مجهول النسب ]] !

؛

هذا و ما سبق ليس سوى .. مقطع من إيقاعات فساد سائد !

؛
فاضلي .. كثيرا من يملكون قلوباَ كالحجارة و أشـد قسوة !
س - [متى تصحـو الضمائر ؟]

إنسكاب ألم أتيت به ... لـ نُـسقى من شهد حرف موشم بـإبداع هو لك
.. دمت كما تحب ..

[الماجــد]

:wardah:

يوجد من هناك قلوبهم قاسية ممكن تكون مفرطة

كثير نسمع عن مشكلة الطلاق ونتائجها

فحب ام لبنتها هنا فطرة ولا تستطيع التغلب عليها

المشكلة ان معظم الاباء تفكر ان القسوه على اولادهم

وسيله للحفاظ عليهم


:wardah:

الماجد


كان النقاش رائع حدالامتاع دام لك التألق..وهو لك لائق


تحياتي و تقديري

:wardah:



بالفعل غلفت بعض القلوب بجدار من الغلظة والجفا فأُشربت تصرفاتهم بداء القسوة

إعلاميتنا المميّزة شموخ طفلة

لحرفكِ سنا الحكمة ولإضافتكِ مشعل النضج والرشد

ألف شكر لجميل عبارتكِ يا فاضلة

[الـمـلـكـي]

أنآ أعتبر هذه آلقصه في آلوقت آلحآلي من ألين حآلآت آلظلم في آلوقت آلحآلي

فمنهم من جعل من أمه خآدمة له ولزوجته ومنهم من جعل من أمه أضحوكة لأطفآله

وهذآ مآيقع أثره كآلصآعقه على قلب آلأم بأن أبنهآ آلذي رعته منذ كآن صغيراً هآهي ترعآه وأبنآءه وزوجته وهو كبير

آللهم أجعلنآ قرة عين وآلدينآ وأجعلهم قرة عين لنآ

يعطيك آلعآفيه عزيزي آلمآجد طرح قيم وهآدف

لك آلتحيه,’,’,

[أنثى نادرة]

لا اله الا الله

لا املك الا ان اقول حسبي الله ونعم الوكيل

والله لايضيع مظلوم مهما كان دينه وجنسه
فكيف بالوالدين

شاكرة لك اخي اللفته الكريمه

[الماجــد]

ليس هناك قانون فى العالم يمنع الام من رؤية ابنتها مهما كان فعلها

ونحن نعيش فى بلد به قانون على ما اظن

هذا ان كانت القصه حقيقه

اما ان كانت للتعبير عن قسوة القلوب فحدث ولا حرج

نسال الله العافيه



حقيقية القصة لا مراء فيها ولم تكن النشاز بل تتواتر القصص المبكية الدامية في مثل هذا الباب

والعلاقة بين أفراد الاسرة الواحدة لا تخضع لضوابط القانون إن لم يسد الود والتألف والمحبة

شكراً أخي الفاضل

[الماجــد]

حب الأم وعاطفتها تجاه مولودِها لايستطيع الرجل أن يبلغ مستوى حبها العظيم ولايستطيع أن يتخيّله أصلاً

فهذه القسوه التي يمارسها بعض الرجال يكون الهدف منها الإنتقام وهناك قصص واقعيه تدمي القلب

وحذر الرسول صلى الله عليه وسلم من التفريق بين الأم و ولدها : وقال )) من فرّق بين الوالدة و ولدها فرّق بينه وبين أحبته يوم القيامه.(( رواه الترمذي وقال حديث حسن..

وقال إبن القيّم رحمه الله في زاد المعاد : فإنه جعل _ )يعني الشارع( الأم أحق بالولد من الأب، مع قرب الدار وإمكانية اللقاء كل وقت لو قضي به للأب وقُضي أن لا توله والدة على ولدها ، ومنع أن تباع الأم دون ولدها والولد دونها ، وإن كانا في بلد واحد، فكيف يجوز مع هذا التحليل على التفريق بينها وبين ولدها تفريقاً تعز معه رؤيته ولقائه ويعز الصبر عنه وفقده؟؟


لاهنت على الطرح ياكاتبنا القدير

تقبل مروري ولك ودي وإحترامي


شكر الإله لكَ أخي وصديقي وجودك يكفي على هذه المداخلة الطيبة والقيّمة

إضافتكَ ثراء للموضوع وإنارة لجوانب مهمة يعطيكَ العافية

[الماجــد]

أَدمعْتَ عَينآي لِ لُغةِ إحتِيّاجِـها مُعاْنقة فـَ ـلذةَ كَبدِهاْ !
وَ هلْ هُناكَ قُلوبٌ أَشدُ قسوةً ؟

فقدْ تذَكرتُ أمّاً وَ أباّ زجّ بِهمْ أَبنائهمْ لِ الدُور وَ أرصفةَ الشوارِعْ !
وَ تحكِيّ لكمْ الصُورة بِئسَ أّفعْالهـمْ

http://dc08.arabsh.com/i/02790/ppibmi58vb23.png

لا أُطيلُ حديثاً عنْ أشَباهْ البشَر .. أُولئِك !

هُمْ أبداً ... لا يَستحَقونْ وَ لو مقْدَار ذرةٍ منْ مِـداديّ !

نَفعْ اللهُ بكَ !



الشكر لكِ أديبتنا الراقية الميــم على هذه المشاركة التي صورت المأساة التي تعيشها بعض الأسر

بوجود أمثال هولاء أصحاب القلوب القاسية والتصرفات الحمقاء من قطيعة وجفا وغلظة

بارك الإله في مداخلتكِ الرائعة ونفع بما يخطّ قلمك البارع المميّز

[الماجــد]

صورة كالحة من صور الظلم والوحشية


لا تقرها الشرائع ولا النظم الانسانية


حالة من آلاف الحالات


أحيانا يكون سببها الزوج وأحيانا يكون سببها الأبن وأحايين يكون المجتمع؟


ولا زال هناك من يتغنى بأداء الحقوق

فأين هي المرأة كإنسان في مجتمعاتنا المحافظة التي تدين بالإسلام ؟!!!

صديقتي أيضا منعها والدها من رؤية أمها ... وهو قاض في أحد المحاكم

من دون أي إفصاح عن الأسباب والموانع، وأيا كانت فهي لا تسوغ له هذا الفعل


والسؤال في ظل العلاقات الأسرية المفقودة

من المسئول؟!

المفضال الماجد : لقد نكأت جرحا بموضوعك الطيب


خالص التقدير والامتنان


حياكِ الإله أديبة الهيلا وحيّ مداخلتكِ الراقية الثاملة بالحكمة
بالفعل هناك من تجرد من إنسانيته وأذاق من يعول وبال رعونته
فقد حرم الأم من ابنتها طيلة هذه السنين لتختلق الأسباب لرؤيتها ليلة زفافها
أديبتنا الراقية للتنشئة وزرع المفاهيم والقيم الإسلامية في نفوس الناشئة
الدور الأكبر والأثر الأوفر في تشكيل شخصياتهم في المستقبل وفي تهذيب تصرفاتهم
أديبة الهيلا وصاحبة القلم الذي يفيض حكمة ورقيّاً ألف شكر لمداخلتكِ الراقية

[رايـق]

فهل هُناك قلوب فعلاً بهذه القسوة ؟!!

بل هنا اكثر من تلك القلوب بالتأكيد

طرح راق لي ..

كعادتك الماجد

إبداع

[ابوسـعد]

هلاااااااااابك ياصاحب القلم الرفيع والمعضلة ليست في هذا الرجل او تلك المرأة المشكلة في تطبيق نظام من حرم الظلم على نفسه جلت قدرته وجعله بيننا محرم.هذه مأساة حقيقية ومسؤلية اجتماعية لايمكن السكوت عليها خاصة وانها حدثت في موطن الإنسانية الاول ،،،إثارتها عين الفكر المتقد في نقد مجتمع يعد مهد الحضارة البشرية وانطلقت منه اعظم رسالة،،،ياله من واقع مؤلم والصحف والمجلات والمنتديات تمطرنا بوابل من وضع مزري تعيشة الاسرة في عالم العولمة..فهل يحاسب المقصر كما ينادى بذلك ام ان الفساد صعب علاجه....الامل موجود ولكن الخيفة من خيبته...وياهلاوغلا بالماجد

[الماجــد]

سلمت يافاضل


وإن كان الحجرُ ظًلم هُنا


فهو في غاية الليونة مقابل تلك القلوب



كثيرة هي القصص التي تدمع منها العين ؛، و يندى لها الجبين


من أبٍ حينا ومن أمٍ أحايين


وتلك ظريبة الانفصال

تولد مشاعر الكراهية و الحقد وفرضها على الأبناء و إلباسهم إياها و غرسها في نفوسهم للطرف الآخر ..


والآبناء يتجرعون كأس المرار


لاحول ولاقوة إلا بـ الله


سلمت ودمت

ماجداً

.


سلمكِ الإله أديبتنا الفاضلة

بالفعل يتجرع الأبناء كأس العناء ومن يقدم لهم ذلك العلقم هما الأب والأم

ثقافة التسلط ووحدوية القرار لا زالت تسيطر على بعض الأباء فيجعلون الأبناء تبعاً لهم

بوركتِ يا فاضلة وبركت مشاركتكِ الراقية

[أميرة الورد]

قصة مؤلمة تدمي القلب وتدمع العين
قد يكون المسبب الأول لها البعد عن الله
والغفلة عن عقابه
وإلا فمن ذا الذي يحرم أمآ فلذة كبدها
وإن أخطأت ..!!!
نسأل الله أن نكون من الرحماء
فالراحمون يرحمهم الرحمن
شكرآ لتذكيرك المبارك
دمت ماجدآ بحرفك وسمو خلقك أيها الرائع

[الماجــد]

رباه .. أقشعـر بدني ..!
ماذا تقول بـ دناءة أبوين !
يرمون بـالعار على أكتاف أبنائهم !
يرمون بهم في أقرب مكان مدنس !
فـ [يوشم في بطاقة الهـوية [[مجهول النسب ]] !

؛

هذا و ما سبق ليس سوى .. مقطع من إيقاعات فساد سائد !

؛
فاضلي .. كثيرا من يملكون قلوباَ كالحجارة و أشـد قسوة !
س - [متى تصحـو الضمائر ؟]

إنسكاب ألم أتيت به ... لـ نُـسقى من شهد حرف موشم بـإبداع هو لك
.. دمت كما تحب ..

أولاً إعتذاري لكِ يافاضلة على التأخير الخارج عن الإرادة

كثيرة هي القصص المؤلمة التي نسمعها وتصيبنا بالكمد والحزن لهولها

سقيا جنون أثمن لكِ هذه الإصافة القيّمة من قلم عودنا على التميّز دائماً

[الماجــد]

أنآ أعتبر هذه آلقصه في آلوقت آلحآلي من ألين حآلآت آلظلم في آلوقت آلحآلي

فمنهم من جعل من أمه خآدمة له ولزوجته ومنهم من جعل من أمه أضحوكة لأطفآله

وهذآ مآيقع أثره كآلصآعقه على قلب آلأم بأن أبنهآ آلذي رعته منذ كآن صغيراً هآهي ترعآه وأبنآءه وزوجته وهو كبير

آللهم أجعلنآ قرة عين وآلدينآ وأجعلهم قرة عين لنآ

يعطيك آلعآفيه عزيزي آلمآجد طرح قيم وهآدف

لك آلتحيه,’,’,


كلما بعد الإنسان عن خالقه وركب هوى نفسه جنحت به السبل عن الطريق القويم
بوركت يا فاضل وبوركت مداخلتك القيمة والثرية بالفائدة واعتذر على التأخير

[الماجــد]

لا اله الا الله

لا املك الا ان اقول حسبي الله ونعم الوكيل

والله لايضيع مظلوم مهما كان دينه وجنسه
فكيف بالوالدين

شاكرة لك اخي اللفته الكريمه

شكراَ أنثى نادرة ورزقنا الله وإياكم بر الوالدين والإحسان إليهما
واعتذر للتأخير في الرد تحياتي