سعد عيد
05-02-2011, 06:28 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كتاب الجرائد بعضهم وليس جميعهم , مداهنون للأعداء و محسنون لصورهم ومجاهرون بتأيدهم ,
ومحاربون لأبناء الوطن المخلصين الذين يُثبتون لنا مع الأيام أن حب الوطن لإحدى مزاياهم التي عرفوا بها ,
فإنهم يحاربون الأعداء بأي وسيلة استطاعوا , فإنهم في أثناء هجمات الإرهابيين على بلدنا الغالي كانوا يدافعون عن الوطن في دروسهم وعلى منابرهم وبكتاباتهم ,وفي أثناء إعتداء الحوثيون الرافضة على وطننا كان لأبناء الوطن الكلمة الفاصلة في توضيح الحق وإحقاقه ,وعندما دارت في الوطن العربي السلعة الرائجة هذه الأيام وهي الثورة ,
وإنتقلت هذه الموجه إلى بلدنا الحبيب وتوعد الخونة والأعداء أنهم سوف يقيمون ثورة اسموها بثورة " حنين " التي لم تلبث برهةً من الزمن إلا وعادت بخفي حنين فإن أبناء الوطن واجهوا هذه الثورة في أرض المعركة حتى قضوا عليها ,ولكن المداهنون للأعداء كانوا يغطون في سباتٍ عميق ,ثم إنه بعد القضاء على ثورة الشر في مهدها ,
وقام أحد المشائخ الفضلاء أحد أبناء الوطن الذي في كل محفل يدافع عنه ,قام بكشف عن هؤلاء الخونة الذين يحاربون الدين ويناصرون الأعداء ويمتدحونهم , وناموا عندما كان البلد في حالة خطر ولم يدافعوا عنه ,
ولكن فإن المداهنون كشروا عن أنياب الكلاب التي يريدون بها أن يلتهموا أسود الوطن وأبناء المخلصين , ولكن كشف أمر الخونة وإتضح مكرهم وكانت الخاتمة للمتقيين.
مدونتي (http://sa11ad.blogspot.com/2011/05/blog-post.html)
وتقبلوا تحياتي
أخوكم : سعد عيد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كتاب الجرائد بعضهم وليس جميعهم , مداهنون للأعداء و محسنون لصورهم ومجاهرون بتأيدهم ,
ومحاربون لأبناء الوطن المخلصين الذين يُثبتون لنا مع الأيام أن حب الوطن لإحدى مزاياهم التي عرفوا بها ,
فإنهم يحاربون الأعداء بأي وسيلة استطاعوا , فإنهم في أثناء هجمات الإرهابيين على بلدنا الغالي كانوا يدافعون عن الوطن في دروسهم وعلى منابرهم وبكتاباتهم ,وفي أثناء إعتداء الحوثيون الرافضة على وطننا كان لأبناء الوطن الكلمة الفاصلة في توضيح الحق وإحقاقه ,وعندما دارت في الوطن العربي السلعة الرائجة هذه الأيام وهي الثورة ,
وإنتقلت هذه الموجه إلى بلدنا الحبيب وتوعد الخونة والأعداء أنهم سوف يقيمون ثورة اسموها بثورة " حنين " التي لم تلبث برهةً من الزمن إلا وعادت بخفي حنين فإن أبناء الوطن واجهوا هذه الثورة في أرض المعركة حتى قضوا عليها ,ولكن المداهنون للأعداء كانوا يغطون في سباتٍ عميق ,ثم إنه بعد القضاء على ثورة الشر في مهدها ,
وقام أحد المشائخ الفضلاء أحد أبناء الوطن الذي في كل محفل يدافع عنه ,قام بكشف عن هؤلاء الخونة الذين يحاربون الدين ويناصرون الأعداء ويمتدحونهم , وناموا عندما كان البلد في حالة خطر ولم يدافعوا عنه ,
ولكن فإن المداهنون كشروا عن أنياب الكلاب التي يريدون بها أن يلتهموا أسود الوطن وأبناء المخلصين , ولكن كشف أمر الخونة وإتضح مكرهم وكانت الخاتمة للمتقيين.
مدونتي (http://sa11ad.blogspot.com/2011/05/blog-post.html)
وتقبلوا تحياتي
أخوكم : سعد عيد