آلميَـم
03-06-2011, 08:13 AM
http://www.otaiby.com/upload/download.php?img=22
"ثمة بلدان لا يعرف القلق منها سبيلاً إلى قلب السلطان لندرة الثورات فيها ففي مصر مثلاً
لا تجد غير السيد المطاع والرعية المطيعة " ابن خلدون ؛
ويحك ابن خلدون ليتك تعلم ما جرى ؛!
منذ إبتداء حمى الثورات وأن على ثقة تامة أنها ستشغل حيزاً من ّأذهاننا !؟
تونس ؛ مصر ؛ الجزائر ؛ اليمن ؛ ليبيا .. من التالي ؟
كل ما أشاد به الثوار من الأسباب لقيام هذه الجلبة
عواصة الشعب إلى قطع جردق ؛ بطالة ؛ فقر ؛ وشتان مابين طبقات المجتمع
والهدف وبز الرؤساء ؛ وإهفاء النظام وفسخة .
وما حيلة الرؤساء .. سوى الإذعان لمطلب الشعب وإن كان على حق ؛ خشية تفاقم المصائب وبتراً للفتن
ومما لاشك فيه أن مثل هذه الثورات يستحيل نشوئها من فراغ ؛
لا يعني ذلك وقوفي في صف الثوار لكن نظل نحتاج إلى الإزدلاف من موطن الحدث و العيش بها
، لتكتمل الرؤية ومنها تحديد أوجه القصور
؛
قد تتساءلون و مـ النكتة في الثورة !!
إن أمعنتم النظر : لولا احتدام الثورة التونسية ونشوءها لما رأنت ثورة الشعب المصري ؛
خلاصة الكلام
" آفة التقليد كانت الحافز المؤكسد وراء حالة اللجب السياسي في الفترة الماضية ؛ "
كل ما عزف هنا من مدادي ؛ و ليس إلا تصورات لـآ آستبعد إحتمالية صوابها
(لِ
"ثمة بلدان لا يعرف القلق منها سبيلاً إلى قلب السلطان لندرة الثورات فيها ففي مصر مثلاً
لا تجد غير السيد المطاع والرعية المطيعة " ابن خلدون ؛
ويحك ابن خلدون ليتك تعلم ما جرى ؛!
منذ إبتداء حمى الثورات وأن على ثقة تامة أنها ستشغل حيزاً من ّأذهاننا !؟
تونس ؛ مصر ؛ الجزائر ؛ اليمن ؛ ليبيا .. من التالي ؟
كل ما أشاد به الثوار من الأسباب لقيام هذه الجلبة
عواصة الشعب إلى قطع جردق ؛ بطالة ؛ فقر ؛ وشتان مابين طبقات المجتمع
والهدف وبز الرؤساء ؛ وإهفاء النظام وفسخة .
وما حيلة الرؤساء .. سوى الإذعان لمطلب الشعب وإن كان على حق ؛ خشية تفاقم المصائب وبتراً للفتن
ومما لاشك فيه أن مثل هذه الثورات يستحيل نشوئها من فراغ ؛
لا يعني ذلك وقوفي في صف الثوار لكن نظل نحتاج إلى الإزدلاف من موطن الحدث و العيش بها
، لتكتمل الرؤية ومنها تحديد أوجه القصور
؛
قد تتساءلون و مـ النكتة في الثورة !!
إن أمعنتم النظر : لولا احتدام الثورة التونسية ونشوءها لما رأنت ثورة الشعب المصري ؛
خلاصة الكلام
" آفة التقليد كانت الحافز المؤكسد وراء حالة اللجب السياسي في الفترة الماضية ؛ "
كل ما عزف هنا من مدادي ؛ و ليس إلا تصورات لـآ آستبعد إحتمالية صوابها
(لِ