الحصان
11-08-2005, 06:30 AM
كان للمطارفة من قبيلة عنزة جار يقاله النفيشي من شمر راعي غنم و المطارفة أهل بل ومن المعروف ان الغنم ماتقدر تجاري البل في المشي والمسير وخصوص وقت المغازي ، الوكاد ويجي النذر للمطارفة ان ابن صويط من الظفير وربعه يبي يغزي عليهم ، فقال المطارفة انهم يهجون باهلهم ونياقهم والخيل تثني من دونهم بالهوش ويقاله هوش الساقة وهو مشاغلة الاعداء عن الاهل والحلال وقالوا لجارهم الشمري غنمك خلها ونعوضك بعددها من البل مار هالشمري عيا عليهم وقال هالقصيده ينخاهم على شويهاته :
شياهي مزينها عن اللي يريدهــــا=زحول الرجال أهل الفعال المطارفه
يافون بالشطات ويدهلون بالرخــــا=يوم ان بعض الناس ينكر معارفــــــه
يا ويل من هو بالملاقا يضدهــــــم=ينهج كما واد غثا السيل جارفـــــه
ما اقول قول يقال شوفي بعينــــي=في ساعه به دمعة العين ذارفـــه
حاموا هل العشوا على حق جارهم=في موقف فيه المنايا امشارفــــه
الا ورد عد يبشرونه بالـــــــــــــــروا =يروون ولو انه تصافق مغارفــــــــه
من لابة لاقيل يضرب بها المثــــــل=واهني من هو بالصداقه ايحالفــــه
كل قوم ولا عناّز يا جاهل بهــــــم=أهل ناقة بالكون بالخوف واقفــــــه
سكان دار الخوف مرهبة العـــــــدا=بكل ديرة جيتها شفت طارفــــــــه
وفريسهم يوم اللقا يندعى بهــــم=من لانعرفه عرف نسمع سوالفـــه
وعقبها قسمو الخيل قسمين قسم يشيل الشويهات ويعديها امام المظاهير وينزلها ثم يعودون الى قومهم والى وصلوها ياخذها القسم الثاني ويعاودون الكر والفر على عدوهم الظفير ، حتى نجو بما غنمو منهم ونجو بشويهات الشمري وكان عددها ثلاثين وحتى وصلو جرعا غنم وانضافت هذه الجرعاء الى الغنم بسبة هذه الحادثة وهي معروفة به الاسم للحين بالشمال وعقب ما نهزم ابن صويط بها المعركة واحتموا المطارفة بشويهات جارهم قال الشاعر محمد بن هايس المطرفي هالقصيده
يوم العرب غاير وناير بلا اشــــــوار=وكل على فعله ايسوي تماثيــــــــل
ربعي هل العشوى بعيدين الاذكار=اللي يشيلون الضواين على الخيـــل
قصيرهم ما يجدعونه على الــــدار=في راس عيطا نايفات الشهاليـــــل
يوم الصويطي يدب القوم واغــــــار=جتهم سرايا الخيل مثل الهماليـــــل
سامو شياهه سومة الصدق ببكار=وعيا يبيع وصاح ينخا المشاكيــــــــل
ردو هل العشوا سبب صيحة الجار=نقوة ارجال كلبوهم حلاحيــــــــــــل
عند النفيشي هية تشتعل نـــــار=في ساعة وقت الضحى تقل بالليل
صاحوا عليهم صيحة تجلا الامـــرار=يشبع بها ذيب الخلا بالرجاجيـــــــل
كم خيّرٍ بارماحهم ثقل مصهـــــــار=صاحن عليهم لابسات الخلاخيـــــل
مركاضهم ذل من العيب والعــــــار=يبونها تحكي لجيل ورا جيــــــــــــل
يم الجريعا جدعوهن بالاذكــــــــار=بحسابهن كل المضاريع والحيــــــل
يرعن هيت بالروض من عقب الاخطار=من ضرب ربعي كاسبين التنافيـــل
خيالة العشوى على الكود صبـــار=ما يقبلون الجارهم يلحقه ميــــــــل
وشهودهم شمر على كل ماصار=وهرجٍ بلا فعل يسمى تهاويـــــــــل
شياهي مزينها عن اللي يريدهــــا=زحول الرجال أهل الفعال المطارفه
يافون بالشطات ويدهلون بالرخــــا=يوم ان بعض الناس ينكر معارفــــــه
يا ويل من هو بالملاقا يضدهــــــم=ينهج كما واد غثا السيل جارفـــــه
ما اقول قول يقال شوفي بعينــــي=في ساعه به دمعة العين ذارفـــه
حاموا هل العشوا على حق جارهم=في موقف فيه المنايا امشارفــــه
الا ورد عد يبشرونه بالـــــــــــــــروا =يروون ولو انه تصافق مغارفــــــــه
من لابة لاقيل يضرب بها المثــــــل=واهني من هو بالصداقه ايحالفــــه
كل قوم ولا عناّز يا جاهل بهــــــم=أهل ناقة بالكون بالخوف واقفــــــه
سكان دار الخوف مرهبة العـــــــدا=بكل ديرة جيتها شفت طارفــــــــه
وفريسهم يوم اللقا يندعى بهــــم=من لانعرفه عرف نسمع سوالفـــه
وعقبها قسمو الخيل قسمين قسم يشيل الشويهات ويعديها امام المظاهير وينزلها ثم يعودون الى قومهم والى وصلوها ياخذها القسم الثاني ويعاودون الكر والفر على عدوهم الظفير ، حتى نجو بما غنمو منهم ونجو بشويهات الشمري وكان عددها ثلاثين وحتى وصلو جرعا غنم وانضافت هذه الجرعاء الى الغنم بسبة هذه الحادثة وهي معروفة به الاسم للحين بالشمال وعقب ما نهزم ابن صويط بها المعركة واحتموا المطارفة بشويهات جارهم قال الشاعر محمد بن هايس المطرفي هالقصيده
يوم العرب غاير وناير بلا اشــــــوار=وكل على فعله ايسوي تماثيــــــــل
ربعي هل العشوى بعيدين الاذكار=اللي يشيلون الضواين على الخيـــل
قصيرهم ما يجدعونه على الــــدار=في راس عيطا نايفات الشهاليـــــل
يوم الصويطي يدب القوم واغــــــار=جتهم سرايا الخيل مثل الهماليـــــل
سامو شياهه سومة الصدق ببكار=وعيا يبيع وصاح ينخا المشاكيــــــــل
ردو هل العشوا سبب صيحة الجار=نقوة ارجال كلبوهم حلاحيــــــــــــل
عند النفيشي هية تشتعل نـــــار=في ساعة وقت الضحى تقل بالليل
صاحوا عليهم صيحة تجلا الامـــرار=يشبع بها ذيب الخلا بالرجاجيـــــــل
كم خيّرٍ بارماحهم ثقل مصهـــــــار=صاحن عليهم لابسات الخلاخيـــــل
مركاضهم ذل من العيب والعــــــار=يبونها تحكي لجيل ورا جيــــــــــــل
يم الجريعا جدعوهن بالاذكــــــــار=بحسابهن كل المضاريع والحيــــــل
يرعن هيت بالروض من عقب الاخطار=من ضرب ربعي كاسبين التنافيـــل
خيالة العشوى على الكود صبـــار=ما يقبلون الجارهم يلحقه ميــــــــل
وشهودهم شمر على كل ماصار=وهرجٍ بلا فعل يسمى تهاويـــــــــل