حصة العتيبية
10-02-2010, 09:42 PM
كل راس(ن) محتسينه للعصايب=كان جا وقت الفزايع والحميّا
كن بدماغه يشبن اللهايب=واصطفق صبح وشفق جهر وخفيّا
وطاش يوم اللاش مغشوش النسايب=قام يقذف ذلك العرض النقيّا
أمنا اللي طاهره من كل عايب=عائشه وأكْرِم بها الكف النديّا
بنت أبي بكر التي منشي السحايب=تزكيتها منه ذا العرش الوليّا
ولا نزل جبريل بالوحي السكايب=في حجر مرأه سواها من عَـليـّـا
وقد حباها الله جزيلات الوهايب=واصطفاها لـ اشرف الخلق التقيّا
وشطر شرع الله بلا زور وكذايب=ما ســــواها قد رواه عن النبيّا
الرزين الثابته عند النوايب=القنوت الذاكره صبح وعشـيـّـا
فأيها الزنديق يا هزل الجلايب=يا الخبيث الخاسر النجس الشقيّا
فض فوك ولعن أبوك ودمت خايب=أينما وجهت وجهك يا دَنـيـّـــا
فلا تظن إنك ستنجو بالهرايب=لو زبنت بمنزل الذل القـصـيّـا
والله إنا محتسينك بالحرايب=بكل مسلم حر شهمٍ يعربـيـّـا
ومسرجين الخيل و(ا)نعد الكتايب=لك ولـ أمثالك على حدٍ سَـويـّـا
وكان ما جا للفشق قدح وشبايب=وروسكم طاحت ولا فيكم نِـجِـيـّـا
ودمكم فوق السيوف الحدب رايب=والسباع لنهشكم قامت تَـهـيـّـا
وانغبنتوا بالهزايم والكرايب=ولا بقى لـ أشباهكم لو فرد حـيـّـا
فلا تسمينا عزيزين ونجايب=ولا تعد وجودنا بالكون شَـيـّـا
كن بدماغه يشبن اللهايب=واصطفق صبح وشفق جهر وخفيّا
وطاش يوم اللاش مغشوش النسايب=قام يقذف ذلك العرض النقيّا
أمنا اللي طاهره من كل عايب=عائشه وأكْرِم بها الكف النديّا
بنت أبي بكر التي منشي السحايب=تزكيتها منه ذا العرش الوليّا
ولا نزل جبريل بالوحي السكايب=في حجر مرأه سواها من عَـليـّـا
وقد حباها الله جزيلات الوهايب=واصطفاها لـ اشرف الخلق التقيّا
وشطر شرع الله بلا زور وكذايب=ما ســــواها قد رواه عن النبيّا
الرزين الثابته عند النوايب=القنوت الذاكره صبح وعشـيـّـا
فأيها الزنديق يا هزل الجلايب=يا الخبيث الخاسر النجس الشقيّا
فض فوك ولعن أبوك ودمت خايب=أينما وجهت وجهك يا دَنـيـّـــا
فلا تظن إنك ستنجو بالهرايب=لو زبنت بمنزل الذل القـصـيّـا
والله إنا محتسينك بالحرايب=بكل مسلم حر شهمٍ يعربـيـّـا
ومسرجين الخيل و(ا)نعد الكتايب=لك ولـ أمثالك على حدٍ سَـويـّـا
وكان ما جا للفشق قدح وشبايب=وروسكم طاحت ولا فيكم نِـجِـيـّـا
ودمكم فوق السيوف الحدب رايب=والسباع لنهشكم قامت تَـهـيـّـا
وانغبنتوا بالهزايم والكرايب=ولا بقى لـ أشباهكم لو فرد حـيـّـا
فلا تسمينا عزيزين ونجايب=ولا تعد وجودنا بالكون شَـيـّـا