مخلد بن ماشع
09-27-2010, 07:51 PM
يقولون بعض الغربيين والشعوب الاعجميه أن العرب أنُاسً متخلفون يجهلون الحب والمرأه والذين هم في بلدانهم ومعتقداتهم ومن أجيالانا الذين تقلدوا بهم وصدقوا اكاذيبهم واهازيجهم الزائفه التي يقولونها عن المسلمون والعرب أنهم يجهلون حقوق المرأه وواجباتها من قديم الزمان إلى وقتنا الحاظر وأنهم يستعبدونها ويجعلونها خادمات وجاريات وتعدد الزوجات ويشمئزون منه ويرونه مصدر الظلم على المرأة المسلمة في بيوتهم ويستحدثون علينا اشياءً دخيله على مجتمعاتنا في عصرنا الحديث وخاصة بالجزيرة العربية والخليج العربي ومنها سواقت المرأه لسيارة الا انهم يخافون على عفتها وجوهرتها اكثر منا !شيً مضحك,
ومواضيعهم ومقالاتهم في الجرائد و المجلات يقولون أننا شعوب جاهله واصحاب تصرفات غريبه وأن بإمكانية تطور تلك الدول على المدى البعيد جداً ويفتخرون انهم يفهمون الكون وتفاسيره وأن حدثت عندهم زلازل أو فيضانات ومحن قالوا من الكون وغضب الطبيعه وبأنهم أهل الحب واهل الرومنسية والحياة الزوجيه والسعادة .
فنقول ايها الجاهلون نحن خير أمةً خلقة على وجه الارض وانكم اهل الحب؟ فهل تجهلون عنتر وعبلة وجميل وبثينه أو قيس وليلى العامريه والحب العفيف النقي الطاهر والصادق وأي حبُ تعرفون والمرأه عندكم مثل الوردة التي ليس لها لون ولا رائحه ولها أكثر من صديقً وعشيق فالمرأة لم تخلق لتكون محط إعجاب الرجال جميعاً بل لتكون مصدراً لسعادة رجل واحد وأي حبُ وأمرأه تعرفون وانتم لاتملكون الوقت والمال لإنجاب الأبناء وتربيتهم لكن يستطيع الواحد منكم تربية ثلاثة كلاب وقطتين بمهارة فائقة , ومحاربة مجتمعاتكم وحكوماتكم مسألة الزواج المبكر بشتى الطرق وعفتها وحيائها لكن لا يمانع أبدا العلاقات الجنسية دون حد ولا قيد فهي حرية محضة لديكم ,وتعارضون التعدد وتشمئزون منه وترونه مصدر الظلم على المرأة بينما ترى الزوج يمتلك زوجة واحدة وعشرة صديقات يقمن مقام الزوجة متى ما دعت الحاجة، والعكس صحيح بالنسبة للزوجة, عندما نتكلم عن الحب فاننا نتحدث عن كلمة ذهب وليست مثل شهواتكم وغرامكم الزائف فالحب الصادق نتيجتها الكثير ومرض بسببها العشاق وحدث ماحدث في زمان مضى فعنتر بن شداد ضرب أروع الامثلة في الوفاء في الحب في ماضي السنين ..وأجمل قصة حب عرفها التاريخ.قيس وليلى وقصة جميل وبثينه فأن جمال المرأة حر طليق الا من قيدين كلاهما أجمل منه : العفاف و الشرف .فاسمعوا ماذا تقول المسلمة العفيفه
أَنَا رُوحُ أُمَّتِي وَدِرْعُ الْكُمَاةِ ....... أَنَا امْرَأَةٌ لَكِنِّ رُعْبُ عُدَاتِي
أَنَا أُمَّةٌ لا الأُمُّ تُنْجِبُ وُلْدَهَا ....... وَلا شَهْوَةٌ تَبْدُو لَدَى النَّظَرَاتِ
أَنَا الطُّهْرُ وَالْعَفَافُ فِي الْكَوْنِ وَالْحَيَا ....... تَفُوحُ إِذَا مَا سِرْتُ فِي الطُّرُقاَتِ
وَيَحْفَظُنِي الْحِجَابُ مِنْ سَهْمِ غَادِرٍ ....... كَأَثْمَنِ دُرَّةٍ لَدَى الصَّدَفَاتِ
أَنَا مَثَلِي الْخَنْسَاءُ نَنْصُرُ دِينَنَا ....... وَأُمْنِيَّةُ الأَعْدَاءِ أَخْسَرُ ذَاتِي
أَسِيرُ عَلَى دَرْبِ الْهَوَى أَمْقُتُ التُّقَى ....... أَرَى مَثَلِي الْبَغِيَّ وَالْعَاهِرَاتِ
أَرَادُونِ أَنْ أَصِيرَ ذُلاًّ لأُمَّتِي ....... لِيُفْنِيَ أُسْدَهَا رَدَى الشَّهَوَاتِ
يَزِينُونَ لِي دَرْبَ الْغَوَايَةِ وَالرَّدَى ....... يَقُولُونَ أَنِّي نِصْفُ مُجْتَمَعَاتِي
أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنِّي أَنَا الْقَوْمُ كُلُّهُمْ ....... أَنَا رَحْمَةٌ لَهُمْ وَهَبْتُ حَيَاتِي
أَنَا الرُّوحُ أَبْعَثُ الْحَيَاةَ لأُمَّتِي ....... وَقَدْ ظَنَّهَا الأَعْدَاءُ دُونَ الرُّفَاتِ
سَأُنْجِبُ أَبْطَالاً يُعِيدُونَ مَجْدَنَا ....... جُيُوشًا مِنَ الْقَعْقَاعِ عِزَّ الْكُمَاةِ
سَأُرْضِعُهُمْ حُبَّ الشَّهَادَةِ وَالتُّقَى ....... وَنُصْرَةَ دِينِنَا وَبَأْسَ الأُبَاةِ
أَنَا النُّورُ بِي تَزُولُ ظُلْمَةُ لَيْلِنَا ....... سَآتِي بِأَقْمَارٍ تُضِي الظُّلُمَاتِ
وَيَوْمًا سَآتِي بِالشُّمُوسِ لِتُنْهِيَ الْ ....... لَيَالِي الأَسَى وَالذُّلَّ وَالنِّقَمَاتِ
فأي أمرأه وحبٌ تَعرِفون
من مقالاتي
ومواضيعهم ومقالاتهم في الجرائد و المجلات يقولون أننا شعوب جاهله واصحاب تصرفات غريبه وأن بإمكانية تطور تلك الدول على المدى البعيد جداً ويفتخرون انهم يفهمون الكون وتفاسيره وأن حدثت عندهم زلازل أو فيضانات ومحن قالوا من الكون وغضب الطبيعه وبأنهم أهل الحب واهل الرومنسية والحياة الزوجيه والسعادة .
فنقول ايها الجاهلون نحن خير أمةً خلقة على وجه الارض وانكم اهل الحب؟ فهل تجهلون عنتر وعبلة وجميل وبثينه أو قيس وليلى العامريه والحب العفيف النقي الطاهر والصادق وأي حبُ تعرفون والمرأه عندكم مثل الوردة التي ليس لها لون ولا رائحه ولها أكثر من صديقً وعشيق فالمرأة لم تخلق لتكون محط إعجاب الرجال جميعاً بل لتكون مصدراً لسعادة رجل واحد وأي حبُ وأمرأه تعرفون وانتم لاتملكون الوقت والمال لإنجاب الأبناء وتربيتهم لكن يستطيع الواحد منكم تربية ثلاثة كلاب وقطتين بمهارة فائقة , ومحاربة مجتمعاتكم وحكوماتكم مسألة الزواج المبكر بشتى الطرق وعفتها وحيائها لكن لا يمانع أبدا العلاقات الجنسية دون حد ولا قيد فهي حرية محضة لديكم ,وتعارضون التعدد وتشمئزون منه وترونه مصدر الظلم على المرأة بينما ترى الزوج يمتلك زوجة واحدة وعشرة صديقات يقمن مقام الزوجة متى ما دعت الحاجة، والعكس صحيح بالنسبة للزوجة, عندما نتكلم عن الحب فاننا نتحدث عن كلمة ذهب وليست مثل شهواتكم وغرامكم الزائف فالحب الصادق نتيجتها الكثير ومرض بسببها العشاق وحدث ماحدث في زمان مضى فعنتر بن شداد ضرب أروع الامثلة في الوفاء في الحب في ماضي السنين ..وأجمل قصة حب عرفها التاريخ.قيس وليلى وقصة جميل وبثينه فأن جمال المرأة حر طليق الا من قيدين كلاهما أجمل منه : العفاف و الشرف .فاسمعوا ماذا تقول المسلمة العفيفه
أَنَا رُوحُ أُمَّتِي وَدِرْعُ الْكُمَاةِ ....... أَنَا امْرَأَةٌ لَكِنِّ رُعْبُ عُدَاتِي
أَنَا أُمَّةٌ لا الأُمُّ تُنْجِبُ وُلْدَهَا ....... وَلا شَهْوَةٌ تَبْدُو لَدَى النَّظَرَاتِ
أَنَا الطُّهْرُ وَالْعَفَافُ فِي الْكَوْنِ وَالْحَيَا ....... تَفُوحُ إِذَا مَا سِرْتُ فِي الطُّرُقاَتِ
وَيَحْفَظُنِي الْحِجَابُ مِنْ سَهْمِ غَادِرٍ ....... كَأَثْمَنِ دُرَّةٍ لَدَى الصَّدَفَاتِ
أَنَا مَثَلِي الْخَنْسَاءُ نَنْصُرُ دِينَنَا ....... وَأُمْنِيَّةُ الأَعْدَاءِ أَخْسَرُ ذَاتِي
أَسِيرُ عَلَى دَرْبِ الْهَوَى أَمْقُتُ التُّقَى ....... أَرَى مَثَلِي الْبَغِيَّ وَالْعَاهِرَاتِ
أَرَادُونِ أَنْ أَصِيرَ ذُلاًّ لأُمَّتِي ....... لِيُفْنِيَ أُسْدَهَا رَدَى الشَّهَوَاتِ
يَزِينُونَ لِي دَرْبَ الْغَوَايَةِ وَالرَّدَى ....... يَقُولُونَ أَنِّي نِصْفُ مُجْتَمَعَاتِي
أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنِّي أَنَا الْقَوْمُ كُلُّهُمْ ....... أَنَا رَحْمَةٌ لَهُمْ وَهَبْتُ حَيَاتِي
أَنَا الرُّوحُ أَبْعَثُ الْحَيَاةَ لأُمَّتِي ....... وَقَدْ ظَنَّهَا الأَعْدَاءُ دُونَ الرُّفَاتِ
سَأُنْجِبُ أَبْطَالاً يُعِيدُونَ مَجْدَنَا ....... جُيُوشًا مِنَ الْقَعْقَاعِ عِزَّ الْكُمَاةِ
سَأُرْضِعُهُمْ حُبَّ الشَّهَادَةِ وَالتُّقَى ....... وَنُصْرَةَ دِينِنَا وَبَأْسَ الأُبَاةِ
أَنَا النُّورُ بِي تَزُولُ ظُلْمَةُ لَيْلِنَا ....... سَآتِي بِأَقْمَارٍ تُضِي الظُّلُمَاتِ
وَيَوْمًا سَآتِي بِالشُّمُوسِ لِتُنْهِيَ الْ ....... لَيَالِي الأَسَى وَالذُّلَّ وَالنِّقَمَاتِ
فأي أمرأه وحبٌ تَعرِفون
من مقالاتي