فلان_999
08-07-2010, 02:29 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
إلى متى هذه الفوضى المروريه في بلادنا
إلى معالي مدير الإداره العامه للمرور نضع بين يديه هذه المشكلات التي تؤرق مضاجعنا وتجعل الوضع اصبح لايطاق فماذا فعلت هذه الإداره من اجل تقديم وضع مروري افضل في بلادنا التي تعاني من التدهور في الوضع المروري على مستوى قائدي المركبات وعلى مستوى الطرق وعلى مستوى المركبات نفسها مما جعلت بلادنا تحتل المراتب المتقدمه في معدل الحوادث على مستوى العالم والنزف الخطير للأرواح والأموال والخدمات بسبب هذا التدهور المروري.
1- اول هذه المشاكل التي نعاني منها قيادة الأحداث وصغار السن للمركبات داخل الحارات وحوالين المجمعات السكنيه سواء بعلم ذويهم او بدون علمهم ولايخفى على احد خطورة قيادة من هم في هذا السن للمركبات وتأثيرهم على اقرانهم ممن هم في سنهم وحملهم معهم والمباهاه امامهم .
2- قلة تواجد رجال المرور داخل الحارات والأحياء السكنيه والطرق الداخليه حيث تكثر المخالفات والحوادث عند التقاطاعات ويتأخر وصول رجال الرور نظرا لقلة الكوادر المروريه التي لاتفي باحتياجات البلد بالأضافه إلى مخالفات الوقوف الخاطئ عند البيوت والمساجد والوقوف على الأرصفه والتفحيط ...الخ
3- يعتمد الكثير من سكان المدن على الطرق الرئيسيه داخل المدينه والتي تعتبر شراييين هذه المدينه والتي تشهد كثافه مروريه عاليه وعند حدوث حادث لاسمح الله تتعطل الحركه بالكامل من اجل حادث قد يكون في اغلب الأحيان بسيط ولكن من اجل الحصول على ورقة الإصلاح يلزم الأمر حضور رجل المرور ومعاينة الحادث ويصل التعطيل وشلل هذا الطريق إلى الساعات . على الرغم من انه في الدول الأوروبيه يقوم طرفي الحادث برسم طريقة الحادث وكتابة التفاصيل في ورقه خاصه بالحوادث وكل طرف يرسل هذه الورقه إلى شركة التأمين المسجل فيها وينظر في هذه الورقه خبراء الشركه ليقوموا بتحديد النسبه على كل طرف ولاتتعرقل حركة المرور ولاشي.
4- عدم الإلتزام لدى بعض السائقين في عدم تجاوز الخط الأصفر (خط الخدمات) على مرأى من رجال المرور الذين لايحركون ساكنا ً في ردع وإيقاف هذا التهور والأعتداء فعند حدوث الحوادث تتعرقل الحركه المروريه ولاتستطيع سيارات الطوارئ الوصول للحادث ويبقى الوضع معلق .
5- تهاون المرور في مشكلة تظليل السيارات وعدم اخذ تعهدات على محلات الزينه بعدم تظليل الزجاج الجانبي والخلفي للسياره الذي يحجب رؤية سائقي السيارات الأخرى للطريق ويخفي مابداخل السياره مما له أضرار امنيه .
6- مشكلة تعمّد بعض السائقين تركيب بواري مزعجه ذات صوت عالي ليؤذي البعض منهم الماره بهذا الصوت المزعج وليتباها به اما م اقرانه وكذلك تركيب إضافات على مخرج العادم ( الشكمان ) تزيد من صوته وقوة هديره .على الرغم من ان الإزعاج والتلوث الضوضائي في المدن قد وصل حده بسبب اعتماد الناس هنا في البلدان الناميه على استخدام البوري بكثره مما له اضرار نفسيه وعصبيه على مرتادي الطريق من المشاه والسائقين والقاطنين على جوانب الطريق .
7- مشكلة انوار ( الزينون) المزعجه وخطورتها على قائدي المركبات وعدم وجود قوانين صارمه بحق المخالفين تردعهم عن الحاق الضرر بالغير
8- مشكلة السيارات الخربه والمهترئه التي تجواب شوارع المدينه والتي مضى على فحصها اعوام عديده والتي لاتصلح للسير في الطرقات .
9- مشكلة الأدخنه والأبخره الكثيفه المتصاعده من بعض السيارات الصغيره وشاحنات النقل الكبيره غالبا وهذه الأبخره السامه التي تلوث صدورنا وتلوث بيئتنا على الرغم من ان الحلول موجوده لتفاديها لكن غياب الرقابه المروريه زاد في تفاقم المشكله .
10- مشكلة انعدام شبكة النقل العام المتطور والمنظم كما في الدول الأوروبيه من وجود حافلات جديده ومجهزه وقائدين مدربين ذو تأهيل عالي ومحطات للتوقف مريحه ومظلله وجداول زمنيه دقيقه ومسارات خاصه للباصات وحافلات النقل العام ولايخفى على احد ما لشبكة النقل العام في أي دوله من اهميه بالغه فهي اولا الوجهه الحضاريه للبلد التي تعرف من خلالها تطور هذا البلد من تأخره إلى غير أنها تساعد في تقليل الإعتماد على المركبات الخاصه وتقليل الإزدحام في الشوارع والحد من نسبة التلوث والضوضاء .
11- مشكلة سيارات الأجره في البلد التي تفتقد إلى المنظر الحظاري او الأنظباط المروري فلا يوجد زي موحد لقائدي سيارات الأجره بخلاف أن التسعيره مرتفعه مما دعا الناس وقائدي الأجره الى عدم اعتمادها واصبحت عدادات الأجره مركبه للزينه ! بخلاف تعمد بعض قائدي الأجره إلى تغيير محتويات المركبه بعد حصوله على التصريح مثل إزاله اللوحه العلويه أو إزالة الإستكر الجانبي للسياره أو إخفاء لوحة الرقم التسلسلي للمركبه التي توضع جهة المقاعد الخلفيه . فلا يوجد فحص دوري للتأكد من تطبيق السياره للأنظمه المتبعه وصلاحية السياره للإستمرار في هذا المجال .
12- مشكلة عدم وجود نقاط تجمع لسيارات الأجره في الشوارع الرئيسيه والداخليه فلدينا هنا تقف سيارة الأجره في أي وقت للتحميل وإركاب الركاب مع ان هذا فيه خطوره على المركبات وعرقله لحركة السير ففي البلاد الأوروبيه تعطى مخالفه لأي سيارة اجره تحمل راكب من وسط الطريق . فلا يسمح هناك لسيارات الأجره بإركاب الركاب إلا من المواقع المخصصه .
13- مشكلة تداخل أصحاب السيارات الخاصه مع عمل سيارات الأجره في تحميل الركاب وهذا بلإضافه إلى مافيه من مخاطر امنيه في عدم معرفة المركبه وقت الحاجه هو في الحد ذاته منافسه غير شريفه لمن عملهم الرئيسي في هذا المجال وفيه إساءه للأنظمه وفوضى صريحه حتى دخل بعض الأجانب والمقيمين في هذا المجال بسياراتهم الخاصه . وحجت الكثيرين منهم في ذلك طلب الرزق (على الرغم من مخالفة ولي الأمر في ذلك ) فاين دور الجهه المروريه في التثقيف والتوعيه الإعلاميه للمجتمع في اهمية اتباع الأنظمه وان الفائده هي في الواقع للجميع.
14- عدم جدية رجال المرور في تطبيق فرض ربط حزام الأمان وعدم الحزم والتهاون في هذا الموضوع . والأدهى من ذلك عدم التزام بعض رجال المرور انفسهم بربط حزام الأمان .
15- مشكلة استخدام الجوال اثناء القياده على الرغم من ظهور المنع في هذا المجال إلا ان المتابعه في هذا الأمر والحزم في منعه والتوعيه ضعيفه جداً
16- مشكلة الرسوم العاليه لخدمات الرخص والإستماره ونقل الملكيه وغيرها فهذه دائره حكوميه يفترض ان تقدم خدماتها للمواطنين مجانا او بأسعار رمزيه لا أن تكون جهه ربحيه وتحصد اموال المواطنين فليس كل المواطنين قادرين على دفع رسوم الخدمات على الرغم من ان من يطالب بالتجديد والحصول على الوثائق هو المرور نفسه فيجب ان تكون الأسعار في متناول الجميع حتى يتم تشجيع الجميع على اتباع الأنظمه.وتجديد الوثائق اولاً بأول .
17- مشكلة التهاون مع بعض اصحاب المخالفات ودخول الواسطات في حجب العقوبه او تخفيفها مما يفسد الهدف الذي وجدت من اجله العقوبه وبالتالي يكثر لدينا المستهترين والمتهورين .
18- مشكلة كثرة الأعلانات واللوحات الدعائيه المشوهه للطرق والمشتته لأنتباه السائقين .
من أجل بلد إسلامي أفضل تراعى فيه حقوق الجميع ولكي نكون مسلمين يرى العالم من خلالنا عظمة دين الإسلام وأن الإسلام هو دين النظام والتطور سطرت هذه الملاحظات
إلى متى هذه الفوضى المروريه في بلادنا
إلى معالي مدير الإداره العامه للمرور نضع بين يديه هذه المشكلات التي تؤرق مضاجعنا وتجعل الوضع اصبح لايطاق فماذا فعلت هذه الإداره من اجل تقديم وضع مروري افضل في بلادنا التي تعاني من التدهور في الوضع المروري على مستوى قائدي المركبات وعلى مستوى الطرق وعلى مستوى المركبات نفسها مما جعلت بلادنا تحتل المراتب المتقدمه في معدل الحوادث على مستوى العالم والنزف الخطير للأرواح والأموال والخدمات بسبب هذا التدهور المروري.
1- اول هذه المشاكل التي نعاني منها قيادة الأحداث وصغار السن للمركبات داخل الحارات وحوالين المجمعات السكنيه سواء بعلم ذويهم او بدون علمهم ولايخفى على احد خطورة قيادة من هم في هذا السن للمركبات وتأثيرهم على اقرانهم ممن هم في سنهم وحملهم معهم والمباهاه امامهم .
2- قلة تواجد رجال المرور داخل الحارات والأحياء السكنيه والطرق الداخليه حيث تكثر المخالفات والحوادث عند التقاطاعات ويتأخر وصول رجال الرور نظرا لقلة الكوادر المروريه التي لاتفي باحتياجات البلد بالأضافه إلى مخالفات الوقوف الخاطئ عند البيوت والمساجد والوقوف على الأرصفه والتفحيط ...الخ
3- يعتمد الكثير من سكان المدن على الطرق الرئيسيه داخل المدينه والتي تعتبر شراييين هذه المدينه والتي تشهد كثافه مروريه عاليه وعند حدوث حادث لاسمح الله تتعطل الحركه بالكامل من اجل حادث قد يكون في اغلب الأحيان بسيط ولكن من اجل الحصول على ورقة الإصلاح يلزم الأمر حضور رجل المرور ومعاينة الحادث ويصل التعطيل وشلل هذا الطريق إلى الساعات . على الرغم من انه في الدول الأوروبيه يقوم طرفي الحادث برسم طريقة الحادث وكتابة التفاصيل في ورقه خاصه بالحوادث وكل طرف يرسل هذه الورقه إلى شركة التأمين المسجل فيها وينظر في هذه الورقه خبراء الشركه ليقوموا بتحديد النسبه على كل طرف ولاتتعرقل حركة المرور ولاشي.
4- عدم الإلتزام لدى بعض السائقين في عدم تجاوز الخط الأصفر (خط الخدمات) على مرأى من رجال المرور الذين لايحركون ساكنا ً في ردع وإيقاف هذا التهور والأعتداء فعند حدوث الحوادث تتعرقل الحركه المروريه ولاتستطيع سيارات الطوارئ الوصول للحادث ويبقى الوضع معلق .
5- تهاون المرور في مشكلة تظليل السيارات وعدم اخذ تعهدات على محلات الزينه بعدم تظليل الزجاج الجانبي والخلفي للسياره الذي يحجب رؤية سائقي السيارات الأخرى للطريق ويخفي مابداخل السياره مما له أضرار امنيه .
6- مشكلة تعمّد بعض السائقين تركيب بواري مزعجه ذات صوت عالي ليؤذي البعض منهم الماره بهذا الصوت المزعج وليتباها به اما م اقرانه وكذلك تركيب إضافات على مخرج العادم ( الشكمان ) تزيد من صوته وقوة هديره .على الرغم من ان الإزعاج والتلوث الضوضائي في المدن قد وصل حده بسبب اعتماد الناس هنا في البلدان الناميه على استخدام البوري بكثره مما له اضرار نفسيه وعصبيه على مرتادي الطريق من المشاه والسائقين والقاطنين على جوانب الطريق .
7- مشكلة انوار ( الزينون) المزعجه وخطورتها على قائدي المركبات وعدم وجود قوانين صارمه بحق المخالفين تردعهم عن الحاق الضرر بالغير
8- مشكلة السيارات الخربه والمهترئه التي تجواب شوارع المدينه والتي مضى على فحصها اعوام عديده والتي لاتصلح للسير في الطرقات .
9- مشكلة الأدخنه والأبخره الكثيفه المتصاعده من بعض السيارات الصغيره وشاحنات النقل الكبيره غالبا وهذه الأبخره السامه التي تلوث صدورنا وتلوث بيئتنا على الرغم من ان الحلول موجوده لتفاديها لكن غياب الرقابه المروريه زاد في تفاقم المشكله .
10- مشكلة انعدام شبكة النقل العام المتطور والمنظم كما في الدول الأوروبيه من وجود حافلات جديده ومجهزه وقائدين مدربين ذو تأهيل عالي ومحطات للتوقف مريحه ومظلله وجداول زمنيه دقيقه ومسارات خاصه للباصات وحافلات النقل العام ولايخفى على احد ما لشبكة النقل العام في أي دوله من اهميه بالغه فهي اولا الوجهه الحضاريه للبلد التي تعرف من خلالها تطور هذا البلد من تأخره إلى غير أنها تساعد في تقليل الإعتماد على المركبات الخاصه وتقليل الإزدحام في الشوارع والحد من نسبة التلوث والضوضاء .
11- مشكلة سيارات الأجره في البلد التي تفتقد إلى المنظر الحظاري او الأنظباط المروري فلا يوجد زي موحد لقائدي سيارات الأجره بخلاف أن التسعيره مرتفعه مما دعا الناس وقائدي الأجره الى عدم اعتمادها واصبحت عدادات الأجره مركبه للزينه ! بخلاف تعمد بعض قائدي الأجره إلى تغيير محتويات المركبه بعد حصوله على التصريح مثل إزاله اللوحه العلويه أو إزالة الإستكر الجانبي للسياره أو إخفاء لوحة الرقم التسلسلي للمركبه التي توضع جهة المقاعد الخلفيه . فلا يوجد فحص دوري للتأكد من تطبيق السياره للأنظمه المتبعه وصلاحية السياره للإستمرار في هذا المجال .
12- مشكلة عدم وجود نقاط تجمع لسيارات الأجره في الشوارع الرئيسيه والداخليه فلدينا هنا تقف سيارة الأجره في أي وقت للتحميل وإركاب الركاب مع ان هذا فيه خطوره على المركبات وعرقله لحركة السير ففي البلاد الأوروبيه تعطى مخالفه لأي سيارة اجره تحمل راكب من وسط الطريق . فلا يسمح هناك لسيارات الأجره بإركاب الركاب إلا من المواقع المخصصه .
13- مشكلة تداخل أصحاب السيارات الخاصه مع عمل سيارات الأجره في تحميل الركاب وهذا بلإضافه إلى مافيه من مخاطر امنيه في عدم معرفة المركبه وقت الحاجه هو في الحد ذاته منافسه غير شريفه لمن عملهم الرئيسي في هذا المجال وفيه إساءه للأنظمه وفوضى صريحه حتى دخل بعض الأجانب والمقيمين في هذا المجال بسياراتهم الخاصه . وحجت الكثيرين منهم في ذلك طلب الرزق (على الرغم من مخالفة ولي الأمر في ذلك ) فاين دور الجهه المروريه في التثقيف والتوعيه الإعلاميه للمجتمع في اهمية اتباع الأنظمه وان الفائده هي في الواقع للجميع.
14- عدم جدية رجال المرور في تطبيق فرض ربط حزام الأمان وعدم الحزم والتهاون في هذا الموضوع . والأدهى من ذلك عدم التزام بعض رجال المرور انفسهم بربط حزام الأمان .
15- مشكلة استخدام الجوال اثناء القياده على الرغم من ظهور المنع في هذا المجال إلا ان المتابعه في هذا الأمر والحزم في منعه والتوعيه ضعيفه جداً
16- مشكلة الرسوم العاليه لخدمات الرخص والإستماره ونقل الملكيه وغيرها فهذه دائره حكوميه يفترض ان تقدم خدماتها للمواطنين مجانا او بأسعار رمزيه لا أن تكون جهه ربحيه وتحصد اموال المواطنين فليس كل المواطنين قادرين على دفع رسوم الخدمات على الرغم من ان من يطالب بالتجديد والحصول على الوثائق هو المرور نفسه فيجب ان تكون الأسعار في متناول الجميع حتى يتم تشجيع الجميع على اتباع الأنظمه.وتجديد الوثائق اولاً بأول .
17- مشكلة التهاون مع بعض اصحاب المخالفات ودخول الواسطات في حجب العقوبه او تخفيفها مما يفسد الهدف الذي وجدت من اجله العقوبه وبالتالي يكثر لدينا المستهترين والمتهورين .
18- مشكلة كثرة الأعلانات واللوحات الدعائيه المشوهه للطرق والمشتته لأنتباه السائقين .
من أجل بلد إسلامي أفضل تراعى فيه حقوق الجميع ولكي نكون مسلمين يرى العالم من خلالنا عظمة دين الإسلام وأن الإسلام هو دين النظام والتطور سطرت هذه الملاحظات