النشر الورقي .. والحفاظ على جماليآت النص ..

[الماجــد]

النشر هو عملية دفع إنتاج الكاتب أو الشاعر إلى السوق الثقافي وعرض ذلك النتاج الفكري بين يدي القارئ 0
والنشر الورقي حق مشروع للمبدعين ليشاركهم القارئ في تذوق جماليات إبداعهم وتنمية الذائقة الأدبية لديهم 0
ويعمد الناشرون إلى انتقاء مواضيعهم وقصائدهم و بعناية فائقة جداً ليحظى هذا المولود بالرضا والقبول من لدن القارئ 0
وفي شبكة الإنترنت وجد بعض الكتّاب مساحة بيضاء لممارسة نشرهم السريع لكسر حواجز صعوبات النشر الورقي 0
فـ مارسوا على الشبكة التعبير بشتى أشكاله وألوانه دون التقيد بضوابط النقد الفني والمعياري في كتابة النصوص ونشرها
فخفتت كثيراً الموهبة الأدبية والشعرية 0 وظهرت قصائد وكتابات تموت ساعة ميلادها 0
و إذ كانت وسائل النشر الورقية قد جعلت التميّز والإتقان شروطاً منطقية في النشر الورقي فإن أنصاف الشعراء والكتّاب
قد وجدوا في فضاء الشبكة العنكبوتية أبواباً مشرعة لنشر كل ما يرغبون نشره من النصوص الأدبية العارية من الحس الأدبي
والشروط الفنية التي ينبغي توافرها في النص الأدبي ، ففتحت تلك المواقع صفحاتها لنشرجميع ما يردها دون تمحيص وتدقيق 00

تغييب النقد الأدبي أدى إلى غياب القيمة الأدبية والفنية للنصوص مما شجّع الكثير لركوب قطار الشعر والخواطر والقصص
فنقرأ شعراُ ليس بشعر وخواطر أشبه بحديث المجالس 0
،فلا يكلف الكاتب أو الشاعر نفسه بمراجعة النص قبل نشره. ، بل يقذف بالنص في سديم المجهولبعد أن قَدِم من ارتباك فني واضح
وخلل في مفهوم الموهبة الإبداعية وتخبط في شروط النشرالثقافي أدى إلى انفلات في دفع مزيد من الكتابات، بوصفها نصوصاً شعرية وأدبية.


ولقد ساهمت سهولة النشر على الشبكة العنكبوتية وانعدام الشروط الفنية وانخفاض تكاليف النشر إلى انتشار ظاهرة النصّ المرتبك
فنياً فكانت نصوص النطيحة والمتردية السهام التي أضعفت المشهد الأدبي وقوضت أركانه
وزاد الطين بِلة تصفيق العامة لتلك النصوص مما أوحى لكاتبها بجمال ما يكتب 0فسار في ركب الأدباء بعد أن خلع رداء الموهبة والمهارة الفنية 00

[الماجــد]

خطوات النشر هي :
 تزويد إدارة المطبوعات بوزارة الإعلام بنسخة على ورق a4 .
 بعد الموافقة يتم توقيع الفسح و تُختم كل صفحة من الكتاب.
 هذا فسح ابتدائي يعني الأذن بالطباعة و مطابق للنسخة المرفقة المختومة .
 أما الفسح النهائي و الخاص بالتوزيع فيتم بعد أن يطبع الكتاب بعينات بشكله النهائي .
 يتطلب منك بعد ذلك أن تذهب به إلى مكتبة الملك فهد و تحصل على الردمك
 تذهب بالنسخة المختمة والإذن بالطباعة إلى المطبعة أو دار النشر.
تسلم المطبعة أو دار النشر الردمك لكي يضعوه على الصفحة الداخلية الأولى و الغلاف الخارجي.

[جان دارك]

الكتابات الافتراضية .. تصقل القلم ليرى النور في الواقع
وهذه ميزة
..

كما أن ليس كل مطبوع فيه جماليات إبداعية، حتى وإن حظي بضجة إعلامية ، وإشادات فنية
بل هو النسخة الحقيقية لنص المرتبك إن صح التعبير

وهذا يجعلنا نأسف فعلا على تلك العقول التي مجدت الكاتب وسمته بالأديب ، أو المفكر أو المثقف

والعجيب أن تلقى هذه المطبوعات من يتلقفها ..ويشيد بها

أمر مثير لشفقة حقا ...
/
\
/

في الأخير العبرة في النهاية

> وهنا يتضح الفرق <

والحكمة ضالة المؤمن




خطوات النشر هي :

 تزويد إدارة المطبوعات بوزارة الإعلام بنسخة على ورق a4 . أتمنى أن يأتي اليوم الذي احتاج فيه إلى النظر إلى خطوات النشر ..


الفاضل الماجــد .. شكرا لك على طرح المتميز

تقديري ..

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

يعطيك العافية القدير






الماجد






كما تفضلت للنشر حسناته حيث إطلاع شريحة أكبر على المحصول أو النتاج الأدبي أو الفكري لمن ينشر...





ونأمل أن لا تكون السيئات كثيرة ،، فـ الكاتب الحريص على ما يطرح لن يقدم نفسه للآخرين بصورة سيئة ولن يزور القرّاء بثيابِ

بالية




كما لا نغفل الإستخارة و إستشارة أهل الخبرة في هذا المجال وعدم التسرع ...





/


\






خطوات النشر








أعيشها الآن وأسأل الله التوفيق





<<< جهزوا سعر النسخة >> لا أحد يقول إهداء << ما تقصد أحد :20: :11:



؛،





سلمت ودمت ماجداً



لاهنت



.

[نجم سهيـل]

أخوي عبدالله موضوع رآقي برقي فكر واشمه على جيد عتيبة
هذه بعضاً من المُدخلات إليكموها لتجد رحابة استيطان في صدوركم


فـ مارسوا على الشبكة التعبير بشتى أشكاله وألوانه دون التقيد بضوابط النقد الفني
والمعياري في كتابة النصوص ونشرها فخفتت كثيراً الموهبة الأدبية والشعرية 0
وظهرت قصائد وكتابات تموت ساعة ميلادها


لا شكّ أنّ النقد الأدبي عاملٌ مهمٌ في جودة النصّ وإبراز مكامن القوة والضعف فيه
لكنّ فقده وإنعدامه لا يعني با لضرورة إنعدام المواهب وموت القصائد ساعة الميلاد .
فليست عملية النقد متوافرة دائماً لخدمة النصّ وصاحبه 0


و إذ كانت وسائل النشر الورقية قد جعلت التميّز والإتقان شروطاً منطقية في النشر الورقي
فإن أنصاف الشعراء والكتّاب قد جدوا في فضاء الشبكة العنكبوتية أبواباً مشرعة لنشر
كل ما يرغبون نشره من النصوص الأدبية العارية من الحس الأدبي


كما وجد غيرهم ممّن يملكون الموهبة وجزالة المعنى واللفط في رحابة الشبكة
الفرصة مؤاتية لنشر إبداعهم والوصول إلى القراء, فلا يعني استخدام الوسيلة
وجود خلل في المنشور 0 نعم هناكَ نصوصاً لا تستحق النشر زجّ بها لبعض
المواقع لكن هناك نصوصاً لم يُكتبُ لها النشر الورقي فرضت احترامها
ومكانتها على صفحات تلك المواقع0


بل يقذف بالنص في سديم المجهول بعد أن قَدِم من ارتباك فني واضح
وخلل في مفهوم الموهبة الإبداعية وتخبط في شروط النشرالثقافي
أدى إلى انفلات في دفع مزيد من الكتابات، بوصفها نصوصاً شعرية وأدبية.


ليست كل المواقع سُدمَ مجاهيل تقبل النصّ المرتبكـ
بل إنّ بعضَها تضع شروطاً دقيقة لقبول النصّ والإذن بنشره 0
وتظلّ ذائقة المتلقي هي الحكم النهائي في انتشار النصّ وانحساره 0
أخوي الماجد موضوع مخضلّ بالفائدة

[الماجــد]

الكتابات الافتراضية .. تصقل القلم ليرى النور في الواقع


وهذه ميزة
..
بالفعل الكتابة صقل للأقلام لاسيما إن وُجدت الموهبة الفنية

كما أن ليس كل مطبوع فيه جماليات إبداعية، حتى وإن حظي بضجة إعلامية ، وإشادات فنية
بل هو النسخة الحقيقية لنص المرتبك إن صح التعبير

هناك عوامل تحفّز المطبوع لأن يكون ذا صبغة جمآلية وانْ يظهر بثوب الإبداع حفاظاً على مكانة المؤلف .. الناشر .. التسويق 0
فالسوق الثقافي يلفظ الردئ الذي سيكون رهين تلك النسخ المتدثرة بأغبرة الهجر 0

وهذا يجعلنا نأسف فعلا على تلك العقول التي مجدت الكاتب وسمته بالأديب ، أو المفكر أو المثقف

والعجيب أن تلقى هذه المطبوعات من يتلقفها ..ويشيد بها

أمر مثير لشفقة حقا ...


الحكم العادل هو المتلقي وذائقته فمهما مجد الكاتب ولمّع يظلّ رهن قبول قارئه فهو الذي يضع له أونطة النجاح أو علامات استفهام الفشل 0

/
\
/

في الأخير العبرة في النهاية

> وهنا يتضح الفرق <

والحكمة ضالة المؤمن

والفائدة ظآلة القارئ



أتمنى أن يأتي اليوم الذي احتاج فيه إلى النظر إلى خطوات النشر ..
ليس ببعيد فقلم بحجم قلم كاتبتنا جديرٌ بانْ يحظى بتلك الخطوات


الفاضل الماجــد .. شكرا لك على طرح المتميز

تقديري ..






وشكراً جان دارك على إضافتكِ القيّمة التي أثرت الموضوع

[الماجــد]

يعطيك العافية القدير
الماجد

الله يعافيكِ كاتبتنا القديرة الدعجانية



كما تفضلت للنشر حسناته حيث إطلاع شريحة أكبر على المحصول أو النتاج الأدبي أو الفكري لمن ينشر...
ونأمل أن لا تكون السيئات كثيرة ،، فـ الكاتب الحريص على ما يطرح لن يقدم نفسه للآخرين بصورة سيئة ولن يزور القرّاء بثيابِ



بالية




وذلك مدعاة للكاتب الناشر بأن يكون " مطبوعة " الأجمل والأحسن لكسب رضــا المتلقي0



كما لا نغفل الإستخارة و إستشارة أهل الخبرة في هذا المجال وعدم التسرع ...






بالطبع فذلك هو الخيار الأفضل



/



\





أعيشها الآن وأسأل الله التوفيق

<<< جهزوا سعر النسخة >> لا أحد يقول إهداء << ما تقصد أحد :20: :11:



نتمنى لكِ التوفيق وأن يرى مطبوعكم النور ةيلاقي الاستحسان 0

أما النسخ فنحن نتظر المجانية والموقعة كمان
0:18:





؛،

سلمت ودمت ماجداً
لاهنت









سلمكِ اللهُ كاتبتنا القديرة وناشرتنا القادمة بقوة مفردتها .. تحياتي

[ندى الورد]

صدقت فيما ذكرت

والنشر أمنيتها من زمان لكن كيف ؟

[الماجــد]

صدقت فيما ذكرت

والنشر أمنيتها من زمان لكن كيف ؟

الشكر لكِ أختي الفاضلة ندى الورد

النشر يعتمد على جهد الناشر والمادة التي يرغب نشرها

على أنّ النشرَ في الغالب يُخضع لعملية تقييم ليكون مقبولاً من قبل المتلقي

والعمل الإبداعي الجيد تتهافت عليه دور النشر وتحرص على استثماره أكثر من صاحبه

أثمّن لكِ أختي هذه الإضافة بأمل أن تحقق أمنياتكِ 0

[ندى الورد]

يسلمووو اخوي الماجد على التوضيح

ويجزاك بالخير على امنياتك