سلطان مطر محقني
04-24-2010, 11:21 PM
....[خلْف أإلْأضلْأإع]....
قلب نابض .. يتدفق من أفواهــہَ نبضات حزينــہَ وأخرى ـآ سعيدة ...!
يتمزق من شهيق الجرح .. يتجزأ من الألم .. يتحطم من خروم الحزن
يبقى ـآ قيد الإنشاء .. مع استعداده للاندثار بأيے لحظـہَ ضعف من عضلة القلب..
يصرخ بنغزات متوترة في جوف الصدر... يقول " ڪفى ـآ " كفانيے حياة البؤس..
....[خلْف أإلْنظرْأإت]....
نفوس قابعـہَ تحتمل النقاش .. ولا تحتمل الوقوع فريسـہَ للضعف..ورمش متثاقل .. ونظرة بآخر زاويـہَ العين .. وحاجب مرتفع بإعوجاج..
ونظرة ما بين الجفنين .. تجعلك مقتول التساؤلات لما يناظرنيے كذلك؟!!
ليس المهم لما يناظرك ڪذلك .. الأهم ماذا يخفيے لك وراء تلك النظرة ؟؟
....[خلْف أإلْلــيــل]....
ماذا خلف آخر الليل ..؟نور يأتيے يستبشر الأمل
وماذا خلف النور ؟ ظلام يأتيے ليكسو النور والأمل
أرواحنا كالليل والنور ,,
حينما نميل لليل على وسادة اهترأت من دموع العين راغبين بأمل بعيد
ولا نستطيع الوصول إليـہَ ,,, وفجأة تأتي لحظـہَ سعادة محققة للأمل .. فتمتلئ الحياة نورا ً
وكالظلام نحن حينما نيأس نجعلالحياة سوداء .. تعمى البصيرة تماما ً
نلهث وراء التشائم الأزليے ..! ونفتقد روح الطموح!.. لنجعل حياتنا ظلام دامس...|
....[خلْف سَنّيُنّ أإلْعمَر]....
حينما نكبر ونكون نحن العجزة..!
ونأتي للمستشفى لنراجع كالعادة..!ولا نجد من يأتيے معنا .. سوى ـآ خادمـہَ / خادم ,,
يحرك الكرسيے الذيے نجلس عليـہَ
حينها فقط سوف تستحقر السنين التي وضعتك بهذا الموقف ...
~{ أقسم بأنيے شاهدت الكثير من كبار السن يأتون للمستشفيات مع خدمهم
ولا يعلمون أولادهم عنهم..! ورأيت الكثير من الخدم من ينتهز الفرصة
ويعاملون كبير السن ببطش وعجرفـہَ .. ولايرحمونهم ..
ورأيت من يتعدى ـآ جسديا على كبار السن بالضرب المبرح .. والتعذيب..!
فقط تذكر .. لك يوم تشيب فيـہَ .. وتجدما وجده وآلدآك..!
وتذكر كم كنت طفلا صغيرا ً ولم يستطيعواحكمك بمسك حقيبتك او شرب حليبك وتحملوك ..
وكان بإمكانهم أن يلقوك منذ الصغر تسرح بالشوارع ..ولكن عرفوا بأنك سوف تكون خير ونيس بآخر العمر ..
والابن البار..}~
فلاتكن الولد التعيس الذي يلقيے ابواه للخدم او ديار العجزة ..
تتفطر أعينيے دما ً ودمعا ً لهكذا موقف ...
يكفينا تشتت بالديار ..
....[خلْف أإلْحروف]....
خلف الحروف قلب مشطور النصفين ..
ملاصق لقلم يترجم الحياة لواقع
باختصار من وراء هذا الحروف ؟
لا أعلم
منقول لعيونكم
قلب نابض .. يتدفق من أفواهــہَ نبضات حزينــہَ وأخرى ـآ سعيدة ...!
يتمزق من شهيق الجرح .. يتجزأ من الألم .. يتحطم من خروم الحزن
يبقى ـآ قيد الإنشاء .. مع استعداده للاندثار بأيے لحظـہَ ضعف من عضلة القلب..
يصرخ بنغزات متوترة في جوف الصدر... يقول " ڪفى ـآ " كفانيے حياة البؤس..
....[خلْف أإلْنظرْأإت]....
نفوس قابعـہَ تحتمل النقاش .. ولا تحتمل الوقوع فريسـہَ للضعف..ورمش متثاقل .. ونظرة بآخر زاويـہَ العين .. وحاجب مرتفع بإعوجاج..
ونظرة ما بين الجفنين .. تجعلك مقتول التساؤلات لما يناظرنيے كذلك؟!!
ليس المهم لما يناظرك ڪذلك .. الأهم ماذا يخفيے لك وراء تلك النظرة ؟؟
....[خلْف أإلْلــيــل]....
ماذا خلف آخر الليل ..؟نور يأتيے يستبشر الأمل
وماذا خلف النور ؟ ظلام يأتيے ليكسو النور والأمل
أرواحنا كالليل والنور ,,
حينما نميل لليل على وسادة اهترأت من دموع العين راغبين بأمل بعيد
ولا نستطيع الوصول إليـہَ ,,, وفجأة تأتي لحظـہَ سعادة محققة للأمل .. فتمتلئ الحياة نورا ً
وكالظلام نحن حينما نيأس نجعلالحياة سوداء .. تعمى البصيرة تماما ً
نلهث وراء التشائم الأزليے ..! ونفتقد روح الطموح!.. لنجعل حياتنا ظلام دامس...|
....[خلْف سَنّيُنّ أإلْعمَر]....
حينما نكبر ونكون نحن العجزة..!
ونأتي للمستشفى لنراجع كالعادة..!ولا نجد من يأتيے معنا .. سوى ـآ خادمـہَ / خادم ,,
يحرك الكرسيے الذيے نجلس عليـہَ
حينها فقط سوف تستحقر السنين التي وضعتك بهذا الموقف ...
~{ أقسم بأنيے شاهدت الكثير من كبار السن يأتون للمستشفيات مع خدمهم
ولا يعلمون أولادهم عنهم..! ورأيت الكثير من الخدم من ينتهز الفرصة
ويعاملون كبير السن ببطش وعجرفـہَ .. ولايرحمونهم ..
ورأيت من يتعدى ـآ جسديا على كبار السن بالضرب المبرح .. والتعذيب..!
فقط تذكر .. لك يوم تشيب فيـہَ .. وتجدما وجده وآلدآك..!
وتذكر كم كنت طفلا صغيرا ً ولم يستطيعواحكمك بمسك حقيبتك او شرب حليبك وتحملوك ..
وكان بإمكانهم أن يلقوك منذ الصغر تسرح بالشوارع ..ولكن عرفوا بأنك سوف تكون خير ونيس بآخر العمر ..
والابن البار..}~
فلاتكن الولد التعيس الذي يلقيے ابواه للخدم او ديار العجزة ..
تتفطر أعينيے دما ً ودمعا ً لهكذا موقف ...
يكفينا تشتت بالديار ..
....[خلْف أإلْحروف]....
خلف الحروف قلب مشطور النصفين ..
ملاصق لقلم يترجم الحياة لواقع
باختصار من وراء هذا الحروف ؟
لا أعلم
منقول لعيونكم