الأديب والكاتب
04-08-2010, 04:01 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
كثيراً من الإبتكارات العلمية والثقافية وما يتعلق بالأمور الإجتماعية يكون ذلك من صنع الرجال الطموحين الذين يتحقق على أيديهم الكثير والكثير ليقدموا الشئ الكثير لمجتمعاتهم فإما أن يكونوا مبتكرين أو مطورين لما فيه الفائدة وما يكون له المردود الإيجابي في مجتمعهم ولم تقتصر رؤى هؤلاء على مسافات قريبة من ذاتهم بل لهم الطموح في البعد ليكونوا بأنفسهم من أجل غيرهم لأن لديهم من الإحساس والشعور بالآخرين مما يجعلهم في مصاف الرجال التي عملت وتحقق على يديها الشئ الكثير في تكوين الروابط الاجتماعيه والوصول بمجتمعاتهم وذويهم إلى المكانة الاجتماعية الفعالة خاصة في هذا الزمن الذي أندثرت فيه كثير من القيم وتقطعت فيه الأواصر وكثير من الروابط الاجتماعية واستبدلت فيه الكثير من المقومات الإجتماعية بسبب سيطرة الذات على ما يجب أن يكون ولكن يقيض الله من يعلوا بهمته في إزاحة العوائق واقتحام العقبات ليزيح المفهوم الذاتي ويثبت ما يكون به الثبات وما دعاني لهذا القول إلا عندما كنت ببعض النخب من العلماء والمشايخ والكثير من المثقفين خاصة من قبائل سبيع حيث أشاروا لي وأشادوا بالتوثيق النسبي الحالي لقبائل سبيع حيث بني هذا التوثيق على أسس وعلى مقومات تختلف تماماً عن جميع كتب الأنساب السابقة فحذا مؤلف ومعد هذا التوثيق الشيخ منصور ناصر السبيعي فيعد هذا التوثيق بمثابة موسوعة علمية تاريخية حيث تخطى بهذا التوثيق الكثير من الصعاب التي واجهته من البحث والتحري والدقة في كل خطوات التوثيق ومن الاخذ والعطاء والأستشهاد وما صاحب ذلك من أمور اقتصادية ونما الى علمي بأن معد هذا التوثيق نال التأييد الكامل من جميع مشايخ قبائل سبيع مع الثقة الكبيرة والسيرة الحسنة التي يتمتع بها مع تواضع الرجل وابتعاده عن الأضواء حيث تجرد عن جميع العواطف والمغريات مما جعل هذا التوثيق أنموذجاً يحتذى به لدى جميع القبائل لأنه بحق أزاح الكثير من العقبات والفواصل التي حاولت أن تنال من شخصيته ومن توثيقه الذي أعده فأنار بهذا التوثيق سبلا كانت غامضة وأموراً كانت في دوائر معتمة ففتح الآفاق لجميع أبناء قبائل سبيع ووضع لهم الثوابت وأبان وبين وكشف كثيراً مما كان فيه الغموض واستدل بما فيه الدليل الواضح وعرف ما كان مجهولاً وبحق أن فتح بعد الله أبواب خير بهذا التوثيق النسبي لقبائل سبيع حيث سهل لمن يريد أن يكون بثبات ذاته في الإرتباط والتفعيل لمعاني هذا الإرتباط الذي وضع أسس ذلك المعد للتوثيق والذي جعلني أن أثبت بأنه موسوعة لأنه لايشتمل على النسب فقط بل لما فيه من الأهداف العظيمة ليتحقق المفهوم الحقيقي للروابط الإجتماعية من مبرات خيرية وأخرى ثقافية واقتصادية وعلميه ودينية ,واعجبني بأن معد هذا التوثيق رفض تسويقه التجاري لأنه فوق التكسب المادي وأسمى من ذلك فبحق هو موسوعة وبحق أن معد هذا التوثيق يستحق الإشادة لأنه لم يكن على مقربة من نفسه وخصوصياته بل تجاوز ذلك ليضع الموقع والمكانه حيث تخطى الدوائر الضيقة التي لا تستوعب الا القليل وتخطى المفاهيم الخاصة التي هي دائماً للمصالح الخاصة فارتكز على محور كبير دائرته أكبر ما يكون لتكون دائرة للجميع هذا الإنسان البدوي بفطرته العظيم بفكرته ليس ماقام به سهلاً ولكن مشروعاً من أجل الجميع وفي سبيل الجميع وفي مصلحة الجميع أفاق به السبات بتهميش الذات والقضاء على كل الخصوصيات جمع به الشتات لإعادة اللحمة من أجل الخير للجميع والعطاء من أجل الجميع .
كثيراً من الإبتكارات العلمية والثقافية وما يتعلق بالأمور الإجتماعية يكون ذلك من صنع الرجال الطموحين الذين يتحقق على أيديهم الكثير والكثير ليقدموا الشئ الكثير لمجتمعاتهم فإما أن يكونوا مبتكرين أو مطورين لما فيه الفائدة وما يكون له المردود الإيجابي في مجتمعهم ولم تقتصر رؤى هؤلاء على مسافات قريبة من ذاتهم بل لهم الطموح في البعد ليكونوا بأنفسهم من أجل غيرهم لأن لديهم من الإحساس والشعور بالآخرين مما يجعلهم في مصاف الرجال التي عملت وتحقق على يديها الشئ الكثير في تكوين الروابط الاجتماعيه والوصول بمجتمعاتهم وذويهم إلى المكانة الاجتماعية الفعالة خاصة في هذا الزمن الذي أندثرت فيه كثير من القيم وتقطعت فيه الأواصر وكثير من الروابط الاجتماعية واستبدلت فيه الكثير من المقومات الإجتماعية بسبب سيطرة الذات على ما يجب أن يكون ولكن يقيض الله من يعلوا بهمته في إزاحة العوائق واقتحام العقبات ليزيح المفهوم الذاتي ويثبت ما يكون به الثبات وما دعاني لهذا القول إلا عندما كنت ببعض النخب من العلماء والمشايخ والكثير من المثقفين خاصة من قبائل سبيع حيث أشاروا لي وأشادوا بالتوثيق النسبي الحالي لقبائل سبيع حيث بني هذا التوثيق على أسس وعلى مقومات تختلف تماماً عن جميع كتب الأنساب السابقة فحذا مؤلف ومعد هذا التوثيق الشيخ منصور ناصر السبيعي فيعد هذا التوثيق بمثابة موسوعة علمية تاريخية حيث تخطى بهذا التوثيق الكثير من الصعاب التي واجهته من البحث والتحري والدقة في كل خطوات التوثيق ومن الاخذ والعطاء والأستشهاد وما صاحب ذلك من أمور اقتصادية ونما الى علمي بأن معد هذا التوثيق نال التأييد الكامل من جميع مشايخ قبائل سبيع مع الثقة الكبيرة والسيرة الحسنة التي يتمتع بها مع تواضع الرجل وابتعاده عن الأضواء حيث تجرد عن جميع العواطف والمغريات مما جعل هذا التوثيق أنموذجاً يحتذى به لدى جميع القبائل لأنه بحق أزاح الكثير من العقبات والفواصل التي حاولت أن تنال من شخصيته ومن توثيقه الذي أعده فأنار بهذا التوثيق سبلا كانت غامضة وأموراً كانت في دوائر معتمة ففتح الآفاق لجميع أبناء قبائل سبيع ووضع لهم الثوابت وأبان وبين وكشف كثيراً مما كان فيه الغموض واستدل بما فيه الدليل الواضح وعرف ما كان مجهولاً وبحق أن فتح بعد الله أبواب خير بهذا التوثيق النسبي لقبائل سبيع حيث سهل لمن يريد أن يكون بثبات ذاته في الإرتباط والتفعيل لمعاني هذا الإرتباط الذي وضع أسس ذلك المعد للتوثيق والذي جعلني أن أثبت بأنه موسوعة لأنه لايشتمل على النسب فقط بل لما فيه من الأهداف العظيمة ليتحقق المفهوم الحقيقي للروابط الإجتماعية من مبرات خيرية وأخرى ثقافية واقتصادية وعلميه ودينية ,واعجبني بأن معد هذا التوثيق رفض تسويقه التجاري لأنه فوق التكسب المادي وأسمى من ذلك فبحق هو موسوعة وبحق أن معد هذا التوثيق يستحق الإشادة لأنه لم يكن على مقربة من نفسه وخصوصياته بل تجاوز ذلك ليضع الموقع والمكانه حيث تخطى الدوائر الضيقة التي لا تستوعب الا القليل وتخطى المفاهيم الخاصة التي هي دائماً للمصالح الخاصة فارتكز على محور كبير دائرته أكبر ما يكون لتكون دائرة للجميع هذا الإنسان البدوي بفطرته العظيم بفكرته ليس ماقام به سهلاً ولكن مشروعاً من أجل الجميع وفي سبيل الجميع وفي مصلحة الجميع أفاق به السبات بتهميش الذات والقضاء على كل الخصوصيات جمع به الشتات لإعادة اللحمة من أجل الخير للجميع والعطاء من أجل الجميع .