نوف
10-17-2005, 11:51 AM
أجمل كلمة في سمع الزمن هي كلمة الحب وأجمل ما في الوجود أن تكون محبوبا في نفس الوقت والحب ليس له وطن أو زمان يظهر فيه ويختفي وليس له لغة يتحدث بها المحبون
انما الصمت والإحساس وسخونة العواطف
والمشاعر النبيلة هي لغة الحب الجميل لغة بلا كلام وبلا حروف لغة لا يعرفها إلا الذين يتذوقوا معنى الحب الجميل والمرأة في كل زمان ومكان هي نهر للعطاء والحب المرتبط بالفضيلة والحياة بدون النصف الحلو تصبح بلا معنى وبالحب خلق الله تعالى هذا العالم الذي نعيش فيه والأم هي أكثر مخلوقات الله تعالى قدرة على الحب لأنها تملك القدرة على العطاء وعلى التضحية وإنكار ألذات والفناء فيمن
....تحب وكلها علامات الحب كما انزلها الله في قلوب البشر
في البدء خلق الله العالم والسماورات والارض وما فيها وما عليها ثم
خلق الله الرجل ولما جاء ليصنع المرأه وجد انه قد استنفد في صنع
العالم والرجل جميع المواد والعناصرالتي كانت لديه فحزن الخالق
ووقع في سبات عميق ولما استفاق عمد الى هذا العالم واستخلص
منه المرأه كما يلي
أخذ من القمر مسامرته ومن البحر عمقه ومن الامواج مدها وجزرها
ومن النجوم لمعانها ومن الشمس حرارتها ومن الندى قطراته ومن
الريح تقلبها وعدم ثباتها ومن النبات ارتجافه ومن الريح تقلباتها
وعدم ثباتها ومن الورد عطره ولونه ومن الازهار تجملها ومن
الاوراق خفتها ومن النسيم لطفه ورقته ومن العسل شهده ومن العلقم
مرارته ومن الذهب اشعته ومن الماس قساوته ومن الحيه حكمتها
ومن الحرباء تلونها ومن الغزال شروده ومن المهى عيونها ومن
الارنب خجله وحياءه ومن النمر شراسته ومن العقرب لدغته ومن
الببغاء هذيانها وكثرة كلامها
ثم جمع هذة المواد وسكبها في بوتقة وصنع
منها المرأه واعطاها لرجل
وبعد اسبوع جاء الرجل الى الخالق قائلا يارب ان المرأة التي
اعطيتني قد سممت حياتي انها تتألم بلا انقطاع انها تبكي بلا سبب
انها مستضعفه نحيفه ومطالبها لا حد لهاانها تستاء من اقل شيء
وتتألم من كل شيء خذها وارحني منها يارب وأخذ الله المرأه
وبعد اسبوع عاد الرجل الى الخالق قائلا
يا رب ان حياتي بدون المرأه اشبه بوحده
بل اشبه باالوحده والانفراد كل العالم الذي اعطيتني اشبه بمنفى لي انا
تاعس بدون المرأه اني اتذكر كيف كانت تحبب الي الحياة كيف كانت
تضحك فتجدد نشاطي وتضحك فتبدد همومي
كيف كانت تلاعبني
كيف كانت ترتمي بين ذراعي
كيف كانت تخفف الامي وتعطي لذة لأحلامي أرجعها الي يا رب
فأعاد الله المرأة لرجل
وبعد ثلاثة ايام رجع الرجل الي الخالق باكيا شاكيا يارب انني لا افهم
نفسي لاكنني متأكد ان المرأه تزعجني اكثر مما تسر لي
فغضب الخالق وقال خذ المرأه واذهب ايها الرجل ولا تعدالي
أخذ الرجل المرأه وهو يندب سوء حظه ويقول
يا لشقائي انني لا استطيع ان اعيش مع المرأه ولا استطيع ان اعيش
بدونها فعلموني أهناك خالق اخر استنجد به ؟
ليست مشكلتي إن لم يفهم البعض مااعنيه
وليست مشكلتي .. إن لم تصل الفكرة لأصحابها
فهذه قناعاتي .. وهذه افكاري
وهذه كتاباتي بين يديكم
أكتب مااشعر به .. وأقول ماأنا مؤمن به
انقل هموم غيري بطرق مختلفه
وليس بالضرورة ماأكتبه يعكس حياتي ..الشخصية
هي في النهاية .. مجرد رؤيه لأفكاري
مع كامل ووافر الحب والتقدير لمن يمتلك وعياً كافياً
يجبر قلمي على أن يحترمه
انما الصمت والإحساس وسخونة العواطف
والمشاعر النبيلة هي لغة الحب الجميل لغة بلا كلام وبلا حروف لغة لا يعرفها إلا الذين يتذوقوا معنى الحب الجميل والمرأة في كل زمان ومكان هي نهر للعطاء والحب المرتبط بالفضيلة والحياة بدون النصف الحلو تصبح بلا معنى وبالحب خلق الله تعالى هذا العالم الذي نعيش فيه والأم هي أكثر مخلوقات الله تعالى قدرة على الحب لأنها تملك القدرة على العطاء وعلى التضحية وإنكار ألذات والفناء فيمن
....تحب وكلها علامات الحب كما انزلها الله في قلوب البشر
في البدء خلق الله العالم والسماورات والارض وما فيها وما عليها ثم
خلق الله الرجل ولما جاء ليصنع المرأه وجد انه قد استنفد في صنع
العالم والرجل جميع المواد والعناصرالتي كانت لديه فحزن الخالق
ووقع في سبات عميق ولما استفاق عمد الى هذا العالم واستخلص
منه المرأه كما يلي
أخذ من القمر مسامرته ومن البحر عمقه ومن الامواج مدها وجزرها
ومن النجوم لمعانها ومن الشمس حرارتها ومن الندى قطراته ومن
الريح تقلبها وعدم ثباتها ومن النبات ارتجافه ومن الريح تقلباتها
وعدم ثباتها ومن الورد عطره ولونه ومن الازهار تجملها ومن
الاوراق خفتها ومن النسيم لطفه ورقته ومن العسل شهده ومن العلقم
مرارته ومن الذهب اشعته ومن الماس قساوته ومن الحيه حكمتها
ومن الحرباء تلونها ومن الغزال شروده ومن المهى عيونها ومن
الارنب خجله وحياءه ومن النمر شراسته ومن العقرب لدغته ومن
الببغاء هذيانها وكثرة كلامها
ثم جمع هذة المواد وسكبها في بوتقة وصنع
منها المرأه واعطاها لرجل
وبعد اسبوع جاء الرجل الى الخالق قائلا يارب ان المرأة التي
اعطيتني قد سممت حياتي انها تتألم بلا انقطاع انها تبكي بلا سبب
انها مستضعفه نحيفه ومطالبها لا حد لهاانها تستاء من اقل شيء
وتتألم من كل شيء خذها وارحني منها يارب وأخذ الله المرأه
وبعد اسبوع عاد الرجل الى الخالق قائلا
يا رب ان حياتي بدون المرأه اشبه بوحده
بل اشبه باالوحده والانفراد كل العالم الذي اعطيتني اشبه بمنفى لي انا
تاعس بدون المرأه اني اتذكر كيف كانت تحبب الي الحياة كيف كانت
تضحك فتجدد نشاطي وتضحك فتبدد همومي
كيف كانت تلاعبني
كيف كانت ترتمي بين ذراعي
كيف كانت تخفف الامي وتعطي لذة لأحلامي أرجعها الي يا رب
فأعاد الله المرأة لرجل
وبعد ثلاثة ايام رجع الرجل الي الخالق باكيا شاكيا يارب انني لا افهم
نفسي لاكنني متأكد ان المرأه تزعجني اكثر مما تسر لي
فغضب الخالق وقال خذ المرأه واذهب ايها الرجل ولا تعدالي
أخذ الرجل المرأه وهو يندب سوء حظه ويقول
يا لشقائي انني لا استطيع ان اعيش مع المرأه ولا استطيع ان اعيش
بدونها فعلموني أهناك خالق اخر استنجد به ؟
ليست مشكلتي إن لم يفهم البعض مااعنيه
وليست مشكلتي .. إن لم تصل الفكرة لأصحابها
فهذه قناعاتي .. وهذه افكاري
وهذه كتاباتي بين يديكم
أكتب مااشعر به .. وأقول ماأنا مؤمن به
انقل هموم غيري بطرق مختلفه
وليس بالضرورة ماأكتبه يعكس حياتي ..الشخصية
هي في النهاية .. مجرد رؤيه لأفكاري
مع كامل ووافر الحب والتقدير لمن يمتلك وعياً كافياً
يجبر قلمي على أن يحترمه